أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود حافظ - اليسار الديموقراطى حليف سلطة الكولونيالية فى لبنان ..... هل أصبح بوق دعاية سلطوى ؟















المزيد.....

اليسار الديموقراطى حليف سلطة الكولونيالية فى لبنان ..... هل أصبح بوق دعاية سلطوى ؟


محمود حافظ

الحوار المتمدن-العدد: 2330 - 2008 / 7 / 2 - 10:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


فى إحدى لقاءات التوك شو على قناة الجديد اللبنانية طل علينا النائب الشيوعى المنشق إلياس عطالله أمين سر اليسار الديموقراطى اللبنانى والمنشق عن الحزب الشيوعى اللبنانى هو ورفاقه الشيوعيين السابقين لينضموا إلى تيار المستقبل وليرفع شعار يحيا الأخضر والأصفر ويكفى الأحمر أن يتواجد بشريطين فى العلم اللبنانى وحتى نسهل حكاية الألوان فالأخضر رمزا للدولار أو البترودولار والأصفر رمزا للذهب والأحمر رمز اليسار الشيوعى حتى لايتوه أحد ويعتقد أن الأصفر رمز علم حزب الله أو رمز حركة فتح .
طبعا هذه الحركة اللونية والتى نأسف عليها أشد الأسف المقصود بها إضفاء اللون الأحمر على تيار المستقبل فى مقابل تمتع الذين إنضموا ليضفوا هذا اللون على تيار المستقبل ببريق الأصفر وولع الأخضر .
نعود إلى الجزء الذى لفت نظرنا سريعا فى لقاء السيد إلياس عطالله وللتذكرة هو نائب شيوعى منشق عن الحزب الشيوعى اللبنانى بعد إغتيال أمينه العام جورج حاوى وكأن هذا الإغتيال دبر خصيصا لكى ينشق عن الحزب الشيوعى اللبنانى من يطلقون على أنفسهم حركة اليسار الديموقراطى اللبنانى ليعطوا تيار المستقبل لونا أحمرا زاهيا وطبعا كل هذا تم بعد إغتيال الحريرى الأب السابق على إغتيال جورج حاوى وكأن حركة الإغتيالات هذه تمت حتى تتم هذه التحالفات التى لاطعم لها ولا رائحه ،طبعا انبرى هذا الشيوعى المقدام لمهاجمة التيار الوطنى الحر لأنه يسبح ضد تيار المستقبل ويكشف عوراته ثم تكلم عن أحداث الشمال فى طرابلس وبالمناسبة هو نائب عن الشمال يعنى نائب طرابلسى وطبعا فى ديماجوجية منقطعة النظير أوضح سيادته أن تيار المستقبل لادخل له البته فى أحداث الشمال وأن هذه الأحداث من تدبير حزب الله مع العلويين الذين ينتمون إلى سوريا ( والذى كان يمثلهم النائب العلوى مصطفى حسين والذى إنشق حديثا عن تيار المستقبل بعد إحالة أوراق التحقيقات فى مقتل الحريرى إلى المحكمة الدولية وبهذا الحال يكون أدى واجبه تجاه الشهيد الحريرى ) وطبعا لأن سوريا القيادة فيها علوية ولبنان السلطة فيها سنية وحزب الله الشيعى بتاع ولاية الفقيه متحالف مع سوريا فتكون النتيجة الإلياسية أن حزب الله هو المدبر لأحداث الشمال بين باب التبانة وجبل محسن ولاينسى النائب المحترم أن يقول أن الذين يطلقون النار من باب التبانة هم مجموعة لاتنقاد لأحد وهى تطلق عشوائيا وأن تيار المستقبل العلمانى برئ من هذه الجماعة ( طبعا براءة تيار المستقبل ليس لها شأن بأن التيار يقوم بتوزيع السلاح ويقوم بدفع التعويضات عن الخسائر ) ومن إلقاء التهمة على حزب الله إلى التذكرة من قبل النائب عن أحداث البقاع السابقة ، وبالمرة أحداث إجتياح بيروت وإستخدام حزب الله لسلاحه ضد البيروتين ولم ينس النائب المحترم بوق تيار المستقبل أن يقول أن السلاح الذى كان فى عهدة تيار المستقبل كان عبارة عن عدد 4 كلاشنكوف فقط وبهذا العدد إتهم حزب الله التيار بأنه مسلح يا حرام كل تسليح تيار المستقبل فى بيروت وعلى لسان نائب شيوعى يدعى إلياس عطالله هو عدد 4 كلاشنكوف وطبعا لم ينس هذا النائب المحترم تأكيده الشديد على بيانات حلفائه الجدد أمين الجميل وسمير جعجع أن مقاتلى حزبالله يعسكرون فى صنين ويعتدون على الأبرياء فى هذه المنطقةوقال إنه متأكد تماما .
- للتذكرة أيها النائب الشيوعى المحترم كنت تتحدث من قناة الجديد وأنت أدرى منى بهذه القناة المحترمة وصاحبها تحسين الخياط طبعا ، والذى إتهم رفيق الحريرى علنا بالكسب غير المشروع وما قاله تحسين الخياط أن رفيق الحريرى قدم إلى لبنان من السعودية ورأسماله 2 مليار دولار وتولى بعد ذلك العديد من حكومات لبنان ، وفى آخر إنتخابات خاضها الحريرى قدم إقرار الذمة المالية بعدد 4 مليار دولار وبعض الملايين ، وعندما استشهد رفيق الحريرى تم توزيع ثروته البالغة ما يقرب من 17 مليار دولار وطبعا العهدة على الراوى ونكتفى بهذا القدر حتى لانقلق الرجل فى مثواه فنحن نشهد أنه كان له مواقف وطنية وربما دفع حياته ثمنا لها .
- ربما فقط نحب أن نشير إلى الإستدانة الفائقة للبنان وربط هذه الإستدانة بموضوع التوطين الفلسطينى وعملية الفساد الكبرى فى هدر هذه الأموال وهذا ما يقلق أنصار التيار وأبواقه المتشحين بالإحمرار من رجل مثل ميشيل عون قد كرس جزء من مطالبه ومطالب كتلته فى كشف الفساد ومحاربته وربما لهذا الغرض تشن عليه أبشع الحملات الدعائية لأن كشف المستور سوف يطال كل من قبض مال من مال الشعب اللبنانى والذى جاء بالإستدانة ناهيك عن أموال المساعدات التى جاءت لغرض المهجرين من الحرب الأهلية والذى يدعبس فيها العماد عون وكذا أموال المساعدات التى جاءت بعد حرب تموز (يوليو ) 2006 م .
- نود أن نذكر النائب الشيوعى أمين سر حركة الشيوعيين الديموقراطيين صاحب مقولة الأربعة كلانشكوفات التى تخص تيار المستقبل فى بيروت فى مقابل السلاح الصاروخى لحزب الله والذى إجتاح به بيروت وغزاها ببعض التفاهات والتى ليس لها قيمة منها بسلاح من قتل الشاب أحمد محمود فى قصقص ومن غطى القاتل ، وتبع أى تيار القناصة المتواجدون فوق أسطح المبانى فى طريق الجديدة أثناء أحداث الجامعه العربية ببيروت فى 25 كانون الثانى والسلاح الذى أشعل أحداث بيروت وربما لو عدت إلى إرشيف قناة المستقبل فى أحداث بيروت الأخيرة سوف ترى بأم عينك المصور فى قناة المستقبل بكامرته يصور من الشقق أعلى البنيات فى طريق الجديدة وبجواره يتحرك القناصة وتخرج رصاصات القنص فكان سلاح حزب الله يستخدم ضد سلاح من ؟ وإذا أيها النائب المحترم إن لم يوجد سلاح فى بيروت فى أيدى أنصار تيار المستقبل وفى أيدى من جلبهم من فقراء الشمال بغرض التوظيف فى شركات الأمن ( على غرار بلاكووتر الأمريكية فى العراق ) فما الداعى للإجتياح المسلح وغزو بيروت كما تدعون .
- على الهامش أحب أن أذكرك أيها النائب الشيوعى فى إجتماع المعراب فى بيت حليفك سمير جعجع بوقوف زميلك النائب الطرابلسى مصباح الأحدب وتهديده بإشعال الشمال مقابل بيروت .
- ومن أيها النائب الشيوعى المحترم وبسلاح من أرتكبت مجزرة حلبا والتى راح ضحيتها 11 قتيل من الحزب القومى السورى وقد تم تعذيبهم قبل قتلهم وتم تتبع الجرحى وقتلهم فى المستشفيات هل من قام بهذه العملية الوحشية والتى لاتضاهيها فى الفعل إلا الأفعال النازية والصهيونية وربما كانت هذه الأفعال أكثر شراسة من أفعال النازى والصهيونى فعلى الأقل مسلمون سنة يعذبون ويقتلون ويمثلون بالجثث لمسلمين سنة من أبناء جلدتهم ومن يغطى هؤلاء أيها النائب المحترم .
- سؤال أيها النائب الشيوعى نصير تيار المستقبل والكتائب والقوات اللبنانية الجعجعية منذ 2005 م وبعد خروج السورى من لبنان من يتحكم فى الأمن الداخلى فى لبنان ، أليس تيار المستقبل والذى لون القضاة بالأخضر والأصفر أليس هذا الرائد المدعو وسام الحسن رئيس شعبة فرع المعلومات هو الذى كان ينقل مجموعة العبسى من عين الحلوة إلى نهر البارد فى سيارات الفان المفيمه ومن أى بنك فى طرابلس كانت تصرف شيكات مجموعة العبسى فى نهر البارد أليس من بنك البحر المتوسط ، ومن صاحب هذا البنك ياترى ؟
- بأى منطق أصبح الشيوعيون يتحدثون ؟
- ليت الأمر على هذا الحد فيبدو أن مجموعة المنشقين عن الحزب الشيوعى اللبنانى بهدف التلوين السابق الإشارة إليه قد إستعانت بصديق ربما لضعف منطقها وربما لإنكشافها أمام جمهورها فرأت من الأفضل الإستعانة بصديق يمثل نفس اللون العقائدى سجين ستالين ليصب جام غضبه على الحزب الشيوعى اللبنانى واتهامه بالعمالة لحزب الله الذى هو أيضا عميل إيرانى ويعمل لصالح إيران ولا يهمه مقاومة الإحتلال ولا قاوم الصهاينة حتى تحررت أرض لبنان فى ال2000 م ولايطالب بأسراه وأسرى لبنان فى السجون الإسرائيلية لحفظ كرامة هذا الوطن وشرفه ولا أذاق الكيان الصهيونى طعم ومرارة الهزيمة حتى فى هذا التوقيت بعد إرغامه العدو الصهيونى للموافقة على مطالبه قسرا رغم أنف كونداليزا رايس والسيد وولش واللذان أرادا تتمة صفقة الأسرى عن طريق السنيورة كما التحدث الغير مجدى فى موضوع مزارع شبعا لغرض كسب الأصوات فى الإنتخابات القادمة الأمر الذى أخرج السيد أمين الجميل عن شعوره لضياع كافة الترتيبات المتفق عليها ويقول أين الدولة من موضوع إتفاق الأسرى ؟ ونحن نقول له أى دولة تتحد ث عنها يافخامة الرئيس السابق دولة إتفاق 17 آيار ولا دولة السيادة والإستقلال ال14 آذارية التى كان يتلاعب بها فلتمان والآن ميشيل ساسون ألا تخجل أيها الرئيس السابق من نفسك ومن أكاذيبك سواء فى موضوع صنين أو موضوع الأسرى وتذهب للبحث عن قاتل نجلك فى عز النهار وأمام الخلق كلها وكاشفا عن وجهه وليس ملثما أين الأمن ياسادة الممسك بتلابيب لبنان ؟ أما زال السورى هو الذى يتحكم فى الأمن كما تقولون رغم خروجه ؟ للحق هذا السورى بطل لتغلبه على كافة المخابرات الأمريكية والإسرائيلية والأردنية والسعودية بقيادة بندر بن سلطان والفرنسية وكافة مخابرات المعمورة علما بأن الأمن اللبنانى قد قام بعملية كبرى وكشر عن أنيابه وسجن الضباط الأربعة رأس الأجهزة الأمنية فى عهد الوصاية .
- يتحث الصديق المستعان به فى هجومه على الحزب الشيوعى اللبنانى لنصرة المنشقين ويدعى بجهالة الحزب فى أطروحاته ، وللعلم أيها الصديق صاحب موضوع العنزة لقد تعلمنا من الحزب الشيوعى اللبنانى وعلى يد قادته ومفكريه وما تصخر منه ومن خالد حدادة وأنا هنا لست مدافعا عنه ولكن مدافعا عن قناعاتى الشخصية وليست معتقداتى حتى لا تشوه الصورة موضوع الطائفية إن أردت أنت وأنصارك الشيوعيون اللبنانيون المنشقون لزهوة الأخضر إرجعوا جميعاغ إلى كتابات المناضل الشيوعى الكبير مهدى عامل فى موضوع الدولة الطائفية وربما أيها الصديق المستعان به لنصرة تيار المستقبل السعودى سجين ستالين ربما لك أن تعود إلى تنظيرات أمثال غرامشى وألتوسير أأسف ربما هؤلاء من المشوهين لوجه الماركسية الستالينية التى تتبع وتدين .
- دعوا قضايا الصراع الطبقى والوطنى للمناضلين والمقاومين ولا تشوهوا الحقائق الموضوعية فالمقاومة فى مرحلة إنتصار سواء شئتم أم أبيتم والإمبريالية الأمريكية فى حالة إندحار وهزيمة هى وربيبتها إسرائيل ودعونا ولو مرة نشعر بصدق أطروحات أمثال مهدى عامل الذى خانه رفاقه أمثال إلياس عطالله ومحمد مقلد والذين بادلوا الأحمر بالأخضر ويا أيها الصديق المسصتعان به من اليسار الديموقراطى إن هاجمت فكر كأطروحة الطائفية هاجم لو لديك الجراءة صاحب الفكر ولا تلصق الموضوع بأمين عام الحزب الشيوعى اللبنانى .



#محمود_حافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مأزق السلطة الحاكمة فى لبنان
- ماذا بعد زيارة الآنسة رايس للبنان ؟
- حوار هادئ مع الأستاذ فؤاد النمرى
- حول ممارسة الإرهاب الفكرى
- فى محاولة لإزالة الصدأ
- تعقيب على السيد فؤاد النمرى حول إستبدال الماركسية اللينينية ...
- شهادة للتاريخ ... المحافظة على وحدة الوطن ووأد الشحن الطائفى
- إتفاق الدوحة ... ما بين الربح والخسارة لليسار اللبنانى
- فرنسا وشرق أوسط أوربى جديد .. وأطروحات إنهيار العوالم الثلاث ...
- أوباما.. ماكين.. الإستراتيجية والتكتيك
- جورج بوش . . أولمرت . . أوركسترا اليسار الماركسى التقليدى وم ...
- الوعى المفقود
- ردا على السيد جريس الهامس بخصوص التهنئة
- عودة إلى الشأن اللبنانى
- قانون الإنتخابات
- تعقيب على شيخ الشيوعيين الجهبذ فؤاد النمرى
- من لبنان إلى مصر
- لبنان .. رحيل فخامة الفراغ لصالح فخامة الرئيس
- لبنان .. لا غالب ولا مغلوب
- لبنان .. فلسطين .. إلى أين ؟


المزيد.....




- رئيس CIA الأسبق يعلق لـCNN على تطورات قضية مؤسس ويكيليكس جول ...
- منها -خنزير باربي-.. علماء يوثقون كائنات مذهلة بالمحيط الهاد ...
- شاهد الطريقة الفريدة التي يتبعها منشق كوري شمالي لإيصال معلو ...
- اتهام زوجين أمريكيين باستعباد أطفالهما بالتبّني
- لافروف: شيء واحد فقط يهمنا وهو أن لا تأتي التهديدات لأمننا م ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن تدميره مربضا لإطلاق الصواريخ في رفح (ف ...
- -تشكُّل حركة قوية مناهضة للحرب في إسرائيل أمر ممكن-- الغاردي ...
- اللون البرتقالي يغزو برلين: مشجعو هولندا يهيمنون على شوارع ا ...
- الجيش الأمريكي يدعو وسائل الإعلام إلى أول جولة في رصيف غزة ا ...
- المعارضة الكينية تدعو الحكومة لسحب مشروع قانون المالية


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود حافظ - اليسار الديموقراطى حليف سلطة الكولونيالية فى لبنان ..... هل أصبح بوق دعاية سلطوى ؟