أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - وديع شامخ - صالح المطلك العروبي ومنظمة خلق الصفوية















المزيد.....

صالح المطلك العروبي ومنظمة خلق الصفوية


وديع شامخ

الحوار المتمدن-العدد: 2327 - 2008 / 6 / 29 - 09:26
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


بعد ان تسنى لنا مشاهدة مناقاشات البرلمان العراقي للطلب الذي قدمته مجموعة من الأعضاء بخصوص منظمة مجاهدي خلق الايرانية وضرورة ترحيلها من البلد او على الأقل تحجيم دورها ونزع سلاحها ووضع قضية لجوئها الانساني أوالسياسي بيد الدولة العراقية بدلا من الامريكان، وما رافقت هذه المناقشات من مهاترات تليق ببرلمان يتهجأ خطوات الديمقراطية ، وهي ميزة ايضا في تقديري تحسب للبرلمان في قدرته على طرح قضايا خلافية كبيرة. ومن بين المتبارين تحت قبة البرلمان ، فريقان : الاول يدعو الى اخراج هذه المنظمة من العراق بدعوى انها من مخلفات النظام السابق وقد عملت تحت سيطرته وبقرار منه وساهمت بشكل جدّي في الحاق الأذى بالشعب العراقي وكانت اداة ردع وقسوة بيد نظام صدام ضد ابناء الشعب العراقي وخصوصا أبان إنتفاضة آذار وغيرها ، وما زالت هذه المنظمة تمارس دورها المضر بمصالح العراق وهي تحت الحماية الامريكية ، اضافة الى كونها منظمة مسلحة تعمل ضد دولة جارة وغير خاضعة ابدا لحكومة العراق ذات السيادة المفترضة ... وهذا الفريق أطلق عليه أعلاميا من قبل البعض " اللوبي الايراني" ، ولكن مناقاشات او مهاترات مجلس النواب العراقي اثبتت بأن اطرافا اخرى كثيرة تحدوها الرغبة للبحث الجاد في وضع هذه المنظمة وهي بعيدة جدا عن الحاضنة الايرانية أو لوبيها !!
الطرف الاخر الذي ناقش وتحت قبة البرلمان ايضا كان ايرانيا أكثر من الايرانيين انفسهم ولكن بطريقة أخرى ، وهي الوقوف الى جانب منظمة خلق الايرانية بشكل مطلق ودعم وجودها في العراق رغم انف السيادة العراقية والحكومة العراقية ، وبرروا موقفهم في ان هذه المنظمة هي ورقة رابحة بيد العراق للضغط على ايران لمنعها من التدخل في الشؤون الداخلية العراقية دون ان تبحّ حناجرهم او ترفع عقيرتهم لمناقشة موضوع اللاجئين العراقين في خارج الوطن او المهجريّن في داخله ومناقشة معاناتهم ومالهم على العراق حكومة وبرلمانا وخزينة مليئة بالمال !
وهذا الصمت مارسه الطرفان المتنازعان على درجات متفاوتة نسبة الى حماسهم لمناقشة قضية المجاهدين الايرانيين !

صالح المطلق ومنظمة خلق

ولأن الاعلام أكثر خطرا وأوسع انتشارا للأفكار من قبة برلمان أو قاعة مناقشة ، فقد اسعفني الحظ ثانية في متابعة صالح المطلق وغريم له وهو حيدر العبادي، وما بينهما الحكومة العراقية ممثلة بناطقها علي الدباغ حول موضوع مجاهدي خلق ، وكما كرّ الليث العروبي صالح المطلك في صالة البرلمان بصولة عزوم لصالح الاخوة" الفرس المجوس" سابقا ، . تابع خطابه وصراخه واعترافاته ، بأنه شارك في مؤتمر نظمته هذه المنظمة ، وانه و3 ملايين توقيع من أهالي الجنوب المظلومين يدعون الى بقاء هذه المنظمة المباركة في اراضي العراق وبحماية امريكية وكما جاء في بيان منظمة خلق "إن موقف السيد الدباغ بصفته الناطق باسم الحكومة العراقية ضد منظمة مجاهدي خلق الايرانية يعكس الضغوط الهيسترية التي تفرضها الفاشية الدينية الحاكمة في ايران وسفارتها في بغداد على الحكومة العراقية انتقاماً من مجاهدي خلق إثر طلب 3 ملايين شيعي عراقي طرد النظام الايراني من العراق"، ولا نريد التعليق هنا على أمر هذه الملايين الشيعية التي لم تجد مرجعا سياسيا او دينيا لها سوى الهجرة الى الشمال لالتماس الحل الشافي من سطوة الحكومة الايرانية من قبل منظمة لاجئة ومنزوعة السلاح ومسكينة ومحبّة للشعب العراقي !!!
سيما وأن هذه المنظمة قد اثبتت براءتها من حيازة الاسلحة على حدّ قول المطلك :" حتى انني لم ارَ سكينا !!" ، ويردف الرجل صادقا وليبدد مخاوف كل الصفويين العراقيين !! من هذه المنظمة بقولة" فأي خطر تسببه هذه المنظمة على الامن العراقي واي داخل اليها يخضع الى تفتيش أمريكي دقيق !!".. الحمد لله على هذه الثقة العروبية بأمريكا !! والحمد لله ثانية ان الدكتور المطلق قد برّأ هذه المنظمة واخلى ساحتها من التسلح بواقعة عينية ُتزكّيها حماية مريكية لا يأتيها الباطل أبدا !!!
ثم ان الرجل يدعو زملاءه " الصفويين " من البرلمان العراقي الى تقديم أدلة على تورط هذه المنظمة في ما يدعون!
والوقائع تشير الى أن وجود هذه المنظمة، كان بقرار من النظام البائد لمقارعة ايران التي كانت في حرب مع العراق " وهذا ما صرح به نائب عراقي معتدل " ، وإن وجودها على الأرض العراقية صار غير ذي جدوى وطنية في علاقة العراق الجديد مع دول الجوار ، وان تمادت ايران او سوريا او السعودية او تركيا في التدخل في شؤون العراق. وإلا لماذا يصمت صالح المطلق عن كل الجهات ويريد فقط مناكدة ايران ؟؟ ويصرح مبررا اختلاف الاعضاء تحت قبة البرلمان بنظرية المؤامرة بقوله: (بعض البرلمانيين لديهم ولاء لايران اكثر من ولائهم للعراق وهذا الامر اصبح مكشوفاً) ووصف (التصرف الايراني بتحريك عملائه طريقة حمقاء تدل علي ان طهران بدأت تتضايق من الصحوة عند العراقيين). واشار الى أن (اغلب العراقيين يطالبون بإغلاق السفارة والقنصليات الايرانية وايقاف التدخل الايراني والوقوف مع المعارضة الايرانية).
اين الحنكة والحكمة السياسية في احتضان مجموعة ايرانية" فارسية مجوسية سابقا" و" صفوية" حاليا!! على ارض العراق لتهديد جارة ، ونحن نسعى الى بناء عراق مسالم مع الجميع، ولماذا يفترض المطلق ان يكون العراق دائما " مهاب الجانب من الجميع" وفق النظرية البعثية السابقة ؟؟ ولمصلحة من يكون العراق مصدر قلق وتهديد لدول الجوار، وماالذي جنيناه من دور العراق العظيم والمرهوب والمهاب بقيادة المهيب الركن صدام حسين؟؟
لماذا يرفع هذا الجهبذ السياسي صوته عاليا لتحية امريكا في حماية مجاهدي خلق والمساس بالسيادة العراقية ،في الوقت الذي يدعو هو وغيره الى إدانة أمريكا الدولة المحتلة وكلّ من جاء معها من العراقيين فوق الدبابات الامريكية ، ويطالبون الحكومة العراقية ببسط سيادتها على الملف الامني العراقي تماما عندما تكون الملفات كردية او تركمانية او غيرها ، ويتاجرون بالوطنية والسيادة عندما تكون في شأن منظمة كان وما زال وجودها يشكل تهديدا صارخا لسيادة العراق !!!؟؟

شهادة مواطن

قبل الدخول الى منطوق ومفروض وبراهين السيد المطلق ومن اتبعه حول هذه المنظمة ، نرى ان نستذكر فقط مع مواطن عراقي كان يسكن في فندق ببغداد ومقر مجاهدي خلق يحتل وسط العاصمة قرب ساحة الاندلس بناية كاملة لا يستطيع العراقي ان يوقف سيارته امامها لأي سبب، ولا يجرؤ ان يتلفت حتى..، يوما كان العراق وفق نظرية المطلق كامل السيادة والمهابة.... هل نسيتم؟؟
وفي الثمانينات باتت تحتل موقعا عسكريا مهما في محافظة ديالى، وهي مسلحة بشكل متطور ومدللّة من حيث التجهيز والتموين والنقل ، وكل من جاء من حرب الكويت خائبا للبحث عن مقر وحدته المتهيكلة في قاطع ديالى، يعرف مقر هذه المنظمة التي لم تكن لصالح الشعب العراقي ، وما هو دورها في قمع انتفاضة آذار العراقية وانتشار دباباتها وعناصرها رجالا ونساءا في ساحات وشوارع ديالي لهو دليل دامغ على أن هذه المنظمة كانت الذراع القوي للنظام البائد لتصفية المعارضين ! ايريد منّا الدكتور المطلق المزيد من الامثلة، ليذهب الى ديالي ويسأل اهلها وناسها الذين عاصروا هذه المنظمة في ظل النظام السابق والآن !


الحقل السياسي وأصول اللعبة

وأذا ما كان المطلق كما يدعي بأنه مزارع دؤوب وهو يمول نفسه وحركته بحاصل غلته التي قاربت الربع القرن ويتبرع براتبه لشهداء العراق!! ووجوده في الساحة السياسية هو لتأخير او درأ مضار تمرير البرلمان او الحكومة لاي قرار ضد مصلحة الشعب، فكان الاولى أن يقرأ الدرس واصول اللعب السياسي تماما ، والا فهو مستحق ان يبقى خارج اللعبة والاستحقاق معا.
فهو رجل يبني كل طرحاته على الظن ولا يملك اية ورقة لصالح منظمة يدافع عنها سوى انه لم ير سكينا فهي اذن غير مسلحة في المؤتمر الذي الذي شارك به مع المجاهدين
وبحماية أمريكية خالصة ! وهو يقول انها جاءت لصالح الشعب العراقي وهي تعمل كذلك وتمول الشعب العراقي بالخدمات والمساعدات!!
وعندما يراد منه تقديم رأي عن مصادر هذه المنظمة المالية وهي مجرد جماعة طالبة لجوء على حد تعبيره ، يغض الطرف عن أمريكا وجهودها في تمويل هذه المنظمة ! وعندما يُحرج عن كون هذه المنظمة غير خاضعة لكل قواعد اللجوء في دول ذات سيادة، يتحجّج بجعلهم ورقة ويروح يتعكز على قرار محكمة بريطانية في رفع تهمة الارهاب عن هذه المنظمة متناسيا وجودها غير القانوني على ارض العراق!!، ثم لماذا يدعو وبأصرار غريب على إتخاذ منظمة خلق كورقة للضغط على الجانب الايراني ونحن ندعو الى فتح صفحة جديدة مع كل الجيران والقوى العربية والأقليمية ، يجيب : بأننا لا بد ان نجعل هذه المنظمة ورقة ضغط،، متساوقا ومنجرفا بحده مع الطرح الامريكي في صراعه مع ايران دون ان يتهمه احد " بالعمالة الى امريكا" ..
هل من الحكمة او السياسية ، او كليهما ان يتصرف نائب عراقي بمفرده مع منظمة ايرانية " اجنبية" هكذا ؟
ألا يبعث هذا الحضور الاعلامي المكثف للمطلك "وهو الداعم لقناة البابلية" ، في قنوات عديدة والجهر بأراء خطيرة ومريبة ، في شأن التعامل مع هذه المنظمة ،على الشك في رسالته وهو لا يدري ..
ألا يعلم المطلق المزارع أن الدخول الى الحقل السياسي ليس دخولا الى حقل دجاج وبيض ومراهنات خاسرة ؟؟
لماذا يعوّل صالح المطلك العراقي العروبي على مشروع ايراني وبحماية امريكية ضد مشروع عراقي سياسي يشارك فيه ؟
اين هي سيادة العراق ومناهضة الامريكان ومشروعهم ؟ اذا انت من تطبّل لمنظمة وتجيز لها التدخل بالشأن العراقي ، بحجة اتخاذها ورقة ضغط؟؟
اين انت من المباديء ازاء منظمة خلق؟ ومن عراقيتك ؟ ومن دول الجوار الذي يريد العراق نسيان صفحة الماضي معها؟
إلا تلاحظ ايها المزارع انك تمارس خبثا طائفيا وسياسيا بل عماءً واضحا في الرؤية مع كل الاطراف التي تتعامل معها ؟
كيف تبيع شعبك وتتضامن مع الايرانيين ضد بعضهم ، وتتصالح مع الامريكان ضد شعبك، وانت تضمر السوء لمجا هدي خلق وللامريكان ولشعبك ولدول الجوار بوصف الجميع اوراق للضغط يمكن ان تستخدمها متى تشاء وأنى تشاء ؟..


السياسة والوطنية

لا شك ان المطلق يحتاج الى دروس اضافية في فن السياسية وهو الذي يتّهم الأخرين في التخلف وعدم الصلاحية او المقدرة في ولوجهم لهذا المعترك الوطني!
واول درس يجب ان يتعلمه المطلق من الامريكان انفسهم " وأعني من الادارة الامريكية" وكيفية أدارة الازمات الوطنية.. وهو الذي صرح جهرا " بأنه يتحاور معهم دائما ومنذ الاسبوع الاول لدخولهم للعراق!!" ويصرخ عاليا انه ضدهم، وهو من رجال اشاوس المقاومة والتحرير الوطني الناجز!!
الدرس الوطني الامريكي قدمه السيناتور الامريكي جون كيري في الانتخابات الامريكية السابقة وكان هو قاب قوسين من ازاحة ومزاحمة الرئيس بوش الابن واحراجه قانونيا او شعبيا ، الا انه تغاضى عن هذا المجد وبارك بوش وبايعه بالرئاسة لان امريكا في حالة حرب وعليهم ان يصطفوا جميعا لمصلحة وطنية واحدة.
والدرس الطازج الامريكي الثاني هو ما قدمته السيدة الشقراء هيلاري كلنتون مع المرشح الاسود أوباما مؤخرا في حملة الانتخابات الرئاسية تغليبا لوحدة الصف الحزبي من أجل مصلحة أمريكا ولو أختلفت وجهات النظر.
وأما عن الدرس الوطني العراقي " وهو الذي يصرح بانه دخل العملية السياسية من اجل انجاحها " فعليه ان يستوعبه في الوقوف على الأولويات ، واهمها السيادة الوطنية كما يدعي هو وغيره من استباحتها من قبل الامريكان واذنابهم! عليه ان لا يجعل من المشروع الوطني العام القابل للخطأ والمناقشة الى عرض دعائي لغرض الدخول به في انتخابات مجالس المحافظات مفاده ، أثارة وتأليب الرأي العام العراقي على طرف اقليمي وحيد، وبهذا التغليب الاقليمي على الوطني هو سذاجة سياسية او مكر ، او دور دعائي مدفوع الثمن ! للان ليس من مصلحة العراق ان يُزج في لعبة تقودها الادارة الامريكية لتصفية حساباتها مع ايران ويكون ضحيتها الشعب العراقي برمته.
فأذا كان الدرس الامريكي الوطني قد وضع اولويات أمريكا ومصلحتها العليا في الحسبان ، فمن حقنا على المطلق واشباهه ان يعوا الدرس الوطني العراقي.
ثم اليس من الغباء ان نتورط مع امريكا والمشروع السياسي العراقي" ومن ضمنه صالح المطلق الذي يرأس جبهة في البرلمان" سائر الى اخراج القوات والادارة الامريكية من العراق واستعادة العراق لسيادته ؟

فيما يقوله الحقل للناطور

اذا كان المطلق واتباعة يتذرعون بغياب الخدمات فانه حق واضح ولكن يراد به باطل.
والسبب ان هناك فرقا بين حسابات الحقل والبيدر وبين ظنون الناطور والفزاعة..
ولعل صالح المطلك المزارع، ورئيس الكتلة العربية للحوار الوطني في البرلمان العراقي ، َأعرف بما الذي يترتب من حقوق وعقوق على الناطور الأمين لحقله وبين الفزاعة " او الطرطور".
وحتى لا تنام نواطيرالعراق عن ثعالبها ، وحتى لا يبشم العنب.. كما يقول شاعرنا " ابو الطيب المتنبي"

نامت نواطير مصر عن ثعالبها
فقد بشمن وما تفنى العناقيد
العبد ليس لحر صالح بأخ
لو أنه في ثياب الحر مولود
لا تشتر العبد إلا والعصا معه
إن العبيد لأنجاس مناكيد

البيدر بذار وزرع وصبر للحقل وليس سطوعلى الحقول ... والناطور الامين يعرف قمحه ويعرف شعبه وشعبه يعرفه . وهي دعوة لكل الساسة لكي يكون نواطير امناء ورعاة صالحين لبلدهم ، واظنها ليست دعوة مثالية ما دام جميع الساسة منخرطين في العملية السياسية وهم ومن يمثلهم أعضاء في برلمان عراقي مهما اختلفنا على توصيفه ، فالمفروض يبقى قبة عراقية للأختلاف والخلاف لمصلحة البلاد اولا واذا كانت السياسة في ابسط مفاهيمها هي " فن الحصول على الممكن" فالممكن هنا للعراق وليس لجيوب ومشاريع الساسة الضيقة السياسية او الطائفية والعرقية ..





#وديع_شامخ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محمد غني حكمت وغياب الحكمة !!
- حوار مع الكاتبة العراقية لطفية الدليمي
- قراءة لقصيدة- جاؤوا من تخوم الكلام- للشاعر وديع شامخ
- شعراء الخراب-الحلقة الأولى-عبد الرزاق عبد الواحد ودموع التما ...
- لم أقصد الطوفان ... انها دمعتي على فأس الحطّاب
- الحكمة .. بعد خراب البصرة
- (أم البروم)
- رعد عبد القادر ... شاعر توسَّد الموت وفوق رأسه شمس
- الألم بوق الله
- السياسي العراقي وضرورة التفاعل مع الواقع الآن ؟
- شحاذة وطنية !!
- الحزب الهاشمي وتأسيس الدولة الإسلامية
- الإلتفات الى العقل
- حصان الوطنية وعربة المأرب
- درس في الاختلاف
- غاستون باشلار والحلم على لهب شمعة
- علم وطني أم راية للخلاف أم جودلية!!؟
- ثرثرة فوق جثة الموت _ سركون بولص يرحل الى مدينة أين
- الغواية تكتب سيرتها الجمعية
- ابواب الدخول الى غابة الشعر


المزيد.....




- لحظة لقاء أطول وأقصر سيدتين في العالم لأول مرة.. شاهد الفرق ...
- بوتين يحذر من استهداف الدول التي تُستخدم أسلحتها ضد روسيا وي ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جندي في معارك شمال قطاع غزة
- هيّا نحتفل مع العالم بيوم التلفزيون، كيف تطوّرت -أم الشاشات- ...
- نجاح غير مسبوق في التحول الرقمي.. بومي تُكرّم 5 شركاء مبدعين ...
- أبرز ردود الفعل الدولية على مذكرتي التوقيف بحق نتنياهو وغالا ...
- الفصل الخامس والسبعون - أمين
- السفير الروسي في لندن: روسيا ستقيم رئاسة ترامب من خلال أفعال ...
- رصد صواريخ -حزب الله- تحلق في أجواء نهاريا
- مصر تعلن تمويل سد في الكونغو الديمقراطية وتتفق معها على مبدأ ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - وديع شامخ - صالح المطلك العروبي ومنظمة خلق الصفوية