أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - هادي ناصي سعيد الباقر - اعطو الشعب حقّه في التنميه والبناء .. فهو القادر فقط على بناء بلده ..















المزيد.....


اعطو الشعب حقّه في التنميه والبناء .. فهو القادر فقط على بناء بلده ..


هادي ناصي سعيد الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 2327 - 2008 / 6 / 29 - 09:33
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


فخامة دولة السيد رئيس الوزراء الاستاذ نوري المالكي المحترم

الموضوع / نحن والتنميه
نعم كل هذه الالقاب هي من اعمدة الاداره البيروقراطيه .. التي بدأت كأفعى تزحف لتخنق كل مبادرات الديمقراطيه والشفافيه والموضوعيه والوضوح ... فقد اصبح الانسان لدينا تثبته ورقه , لابل مجموعة اوراق يسعى للحصول عليها حتى يستطيع ان يحصل على اعتراف به ... فالبيروقراطيه هي دكتاتورية المكتب .. وحكم الورقه .. والورق لضمير له ظلم وضياع للحق .. والديمقراطيه .. حكم الشعب .. الحريه .. الوضوح .. الشفافيه .. وبحساب بسيط .. نجد ان وقت المواطن يضيع كله في السعي للحصول على اوراق لكي يثبت وجوده .. مثل ((هوية الاحوال المدنيه الفسفوريه .. شهادة الجنسيه الفسفوريه .. البطاقه التموينيه الفسفوريه .. بطاقة السكن .. بطاقة النفط .. واخرى للغاز ... كتاب تأيد المجلس البلدي .. هوية الدائره او العمل .. هوية بطاقة المهجرين ... تأييد من مركز شرطة المنطقه .. وهذه كلها الاصليه , ومعها مصوره ملونه .. وقد تكون هناك حاجه الى جواز سفر ( جي ) .. فعليك ابدال جواز سفرك ( اس ) وان كان نافذ المفعول ب ( جي ) .. وقد يطلب منك أي موظف : تأيدات اخرى .. وهذه كلها غير كافيه ما لم تقترن بموافقة ورضا الكلب الامريكي الذي يقوم بتفتيش الداخلين الى البرلمان .. )) ... هذه من الامور الاعتياديه التي على الفرد العراقي ان تكون معه في حياته اليوميه .. وقد تتضاعف الطلبات في ظروف معقده ... وهذه من ادارة الهند التي اتى بها لنا الاستعمار البريطاني عند احتلاله للعراق .. وهي اداة لتعطيل تقدم العراق , وانتشار الفساد الاداري والمالي والرشوه والمحسوبيه .. لذلك نرى ان الفرد العراقي يدور في دوامة يومه المفرغه لايرى نفسه ولايرى ماتقوم به الدوله وليس الحكومه فقط .. والمسؤلين سواء اكانوا حكومه ام نواب او أي كانوا .. جلسوا على نفس الكرسي واغرتهم وافسدتهم السلطه كما يقول ارسطو .. ففضلوا ان يكون الشعب مشغولا" بعيدا" عنهم ..

ومن مؤشرات البيروقراطيه هي القاب : فخامة .. دولة .. معالي .. سعادة ..ولست اذا كانت هناك القابا" اخرى ؟؟!! ..
في الدول الديمقراطيه الحقّه .. لا توجد مثل هذه الالقاب .. وهاك الولايات المتحده الاميركيه ... فرئيسها يخاطب(( بالسيد الرئيس )) .. Mr, President ... ان هذه الالقاب تخلق طبقية الاداره ومستويات لا يمكن اختراقها والوصول اليها ... وتكلف الكثير من السكرتاريات .. واجهزة الحمايه والامن .. ولها حجابات عصيه على المواطن .. تحمي الظلم وتزيد من قهر المظلومين .. ولنا والمواطنون : مع وزارة التربيه .. والصحه .. زالزراعه .. والبيئه .. وحقوق الانسان والتخطيط .. والموارد المائيه .. وامانة بغداد .. ومجلس النواب ...: تجارب والتي سنتطرق اليها في بحوث لاحقه ... دونها حجابات لايمكن اختراقها بسهوله الاّ لمن اوتي سلطان ... فيطلبه من في الداخل ليضع اسمه في سجل الاستعلامات تجيز له الدخول .. أي عنده واسطه ومعارف .. والماعنده واسطه وحبايب يشبع قهر , له الله والله مع الصابرين ..

اقول هنا ان البيروقراطبه افعى امتدت لتلتف وتخنق خطط التنميه ومبادراتها وتغرقها في مستنقع الفساد الاداري والمالي .. وسبق ان خاطبنا رئيس الوزراء ببحث متكامل عن الفساد الاداري .. وفي احد المقترحات فيه ان تسعى الحكومه بكل جديه لتطبيق الاداره الالكترونيه لتغطي كافة المؤسسات والدوائر الرسميه وغير الرسميه .. وان تقوم بها شركات عالميه متخصصه .. فهي الكفيله بالقضاء على كل انواع الفساد .. وسيتم القضاء على التضخم في الجهاز الاداري وستوفر الكثير من الوقت امام الدوله والحكومه والمجتمع للبناء والتنميه ..... ولكن من يتأبطوا الشر والنوايا الخبيثه السيئه , ويعشقوا العمل في ظلام السرقات يهاجمون الفكره .. ..... ولكن مجلس النواب وبجلسه واحده .. (( ناقش موضوع زيادة راتب فخامة دولة السيد رئيس
الجمهوريه مام جلال المحترم )) .. ويقولون ان راتبه قد يتجاوز الاكثر من الخمسه والعشرين مليون دينارا" غير المخصصات وغيرها ولا اعرفها فلست بارعا" بحساب راتبي التقاعدي , ولست بحاجه الى ذلك لاني اعرف مسبقا" انه سريع التبخر والطيران ... ولابد ان لكبار المسؤلين ذوي الرواتب الضخمه , لابد ان يكون لديهم كادر خاص لعد الرواتب .. اقول رواتب : لأن احد النواب المخضرمين وفي اجتماع علني وبحضور شهود قال : بانه يستلم حوالي ستة رواتب تقاعديه !! مع العلم بان القانون لايجيز ذلك ..... وقد قام احد النواب ليبين بان السيد رئيس الجمهوريه لديه الكثير من المصاريف .. والراتب لايكفيه ؟؟!!.... لكن راتبي انا المتقاعد يكفيني ؟! .. عشرات او مئات من الالوف .. وانا لا اتعب في عدّه ولست بحاجه الى عدّه لاني اعرف انه سرعان ما يتبخر ويطير .. ولكن راتبي هذا قد اتعب مجلس النواب واتعب السيد وزير الماليه في الجلسات الطويله من المناقشلت والتصريحات والوعود لهذه الفئه من الشعب .. المتقاعدون ... ولماذا تبقى المشكله مرتبطه بهذه الفئه من المجتمع .. ولماذا لاننظر الى فئات المجتمع ككل ... المتسولون .. المهجرون .. العاطلون ... الفقراء ... اطفال الشوارع ... ماذا ياكلون .. ويشربون .. واين يسكنون تفتك بهم امراض المجتمع واوبئته ...هؤلاء كلهم ينادون لا بزيادة رواتبهم لانهم ليسوا لديهم ذلك .. لاتقل هناك رواتب الحمايه الاجتماعيه ؟! قد يكون العاملون بهذه الحمايه هم يعادلون من تشملهم .. هؤلاء من ياتي .. نريد قانون ضمان اجتماعي يشمل كل فرد في المجتمع العراقي من المهد الى اللحد .. نريد الدوله ان تذهب اليهم لا ان يتبعها من يستطيع الجري كالكلاب .. .... لماذا نحن في منظمات المجتمع المدني الغير حكوميه مفروض علينا ان نكون متطوعين دون رواتب ؟؟!! .. ولا يكون ذلك على عضو المجلس النيابي ورئيس الجمهوريه والوزراء ؟؟؟!!! ..

نعم ياسيدي رئيس الوزراء

اتعلم اني احبك واؤيدك فيما تذهب اليه .. لأني اقرأ خلفيات ذهنك ... فلقد حققت في عملية التثقيف الديمقراطي .. ما لم تستطع ان تنجح به كل المنظمات والمؤسسات الديمقراطيه .. ولكن لو اطلع سيادتكم على كل ما رفعته اليكم كمهجّر .. ستجد ان كل تطرحونه هو من اقتراحاتناسابقا" وحرفيا" ..

سنة 2004 في صحيفتنا البيئه والحياة والتي ارفقناها لكم ضمن كل وثائق منظمتنا .. ولكن لازال ما يضر القاده هو اجتهادات مساعديهم ومدراء مكاتبهم .. في هذه الصحيفه نشرت : ان سد الموصل يتهدم .. وسدود تركيا تضر العراق وتسبب الزلازل .. الجفاف ثم الطوفان قادم ... الدوائر المعنيه في حينه استنكرت .. والآن يتكلمون بالموضوع وكأنه من اكتشافهم ... في عهد صدام الذي لازال غير مقبور في شكلياته التي لازالت ساريه يتبناها الوصوليون .. في ذلك العهد كانوا يسرقون جهودنا .. وهذا من احد اسباب انهيار ذلك العهد ... والآن نفس الشيىء .. انتحال مبادرات الآخرين ... ويحولون خطط التنميه بملياراتها الى مظهر قلعه كبيره قائمه على اسس رمال من الدعايه المفتعله واغلبها تقوم على سين وسوف .. وعندي سرعان ما ستتهاوى على فضائح الفشل والفساد .. لان كل مؤسسه تتقوقع على نفسه منعزلة عن فتح ابواب الدراسه البيئيه لكل مشروع كان .. .. في احد المناسبات قام محافظ بابل , وباحتفال واعلام , بفتح شارع ترابي بطول 800 متر ؟؟!! وهذ يؤشر قلّة المشاريع وان اللغو والكلام عن المشاريع هو تغطيه لعدم وجودها ..

ان مااثار الاستغراب ما ادعاه النائب البرلماني المعروف السيد وائل عبد اللطيف .. والذي يقوم الآن بتأسيس( حزب الدوله ) في احد ندوات الفضائيه العراقيه عارض بشده رأيا" اقترح توزيع واردات النفط على العراقيين ... فقال الاستاذ وائل (( هذا رأي خطر لا اؤيده . فالعراقيون يحبون العمل لا المال ..))... عادت بي الذكرى الى عهد السبعينيات عند ظهور بوادر (( الخطه الانفجاريه )) .. وبدأ الشعب تتحسن حاله الاقتصاديه , وقبل استحواذ صدام حسين على السلطه بعد قتله للبكر .. اذكر ان احد منتسبي المحفل ؟؟ الذي قال من الخطر والخطأ ان تقفز حال الشعب اقتصادياهكذا ..

السيد رئيس الوزراء

يجب ان تترك عملية التنميه والبناء الى الشعي كافراد .. فهم ادرى بحاجاتهم وطريقة الوصول اليها .. فخطط التنميه حاليا" معزرله بالمره عن الشعب بل ومعزوله بين المؤسسات بعضها عن البعض الآخر ... لنترك جانبا" المتفيقهين بالعلوم الاكاديميه المشوّهه الغير متكامله ..
(( سنة 1977 مررت مع استاذي بشارع في برلين بطول عدة كيلومترات و على جانبيه بعمق اكثر من 1 كم ارض تمهد للبناء .. بعد شهر واحد مررت به ولم اعرفه , وكان مدينة" كبيره بعماراتها واسواقها ومؤسساتها ... وسكانها وكافة خدماتها .. الذي بناها الاخلاص وعنصر المواطنه الحقّه وليس روح السرقه والحوسمه )) .... الآن وانا احسب الكميات الضخمه من الاسمنت والرمل والحصى والحديد في بناء هذه الحواجز والكتل الكونكريتيه .. والمليارات من الدنانير او الدولارات التي نبذرها لتدخل جيوب منتفخي الكرش التي ينفخها المحتل ويباركها ... ؟؟ّّ .. واقول كم عدد العمارات السكنيه .. والبيوت .. والمدارس .. والاسواق .. والعيادات والمستشفيات .. يمكن ان تشييد بدلها ...
كيف يقوم الشعب كأفراد ببناء وتنمية العراق ؟؟!!

لنعود الآن الى رأي وتخوف النائب الاستاذ وائل عبد اللطيف : .. فأقول ان القانون الدولي : يوجب ان يتم توزيع واردات الموارد الطبيعيه بالتساوي نقدا" على افراد الشعب دون تفريق او تمييز , وبعد ان تستقطع الدوله حصص الخدمات والرواتب والمشاريع .. ولميزانياتها ..
البريطانيون كلهم مشمولون ( بقانون بفرج Beverige )للضمان تلاجتماعي (( الفرد البريطاني مضمون من المهد الى اللحد ))وحتى اثناء الحمل .. .. سواء اكان لوردا" ام عامل .. ويستلمون نقدأ حصتهم السنويه .. وبعد اكتشاف نفط الشمال في الستينات .زادت حصة كل فرد فيهم ..

سبق ان بينا في منظمتنا بانه : لو تم استقطاع مثلا" دولار واحد من كل برميل نفط يتم تصديره او دولارين يوضع بحساب العراقيين وفي نهاية السنه يستلم كل فرد حصته , وسيكون مبلغ ضخم , سيندفع العراقي لتامين ما يلي :

1-بناء دار له . 2 – تجهيز هذا البيت . 3 – سد حاجاته الحياتيه . 4- الزواج وتكوين اسره .
5- توفير عمل ومشروع له. 6- ومنهم من يتجه للزراعه والفرد اقدر على اسصلاح الارض .. وبناء سكن له
7- ستزدهر المشاريع والمعاملات التجاريه
8- تتجه الاسعار الى الاعتدال والتوازن وفق قانون العرض والطلب .
9- تختفي البطاله والتضخم :لأن توفر المال يضمن الحركه الصحيه للمال وفق الحاجه .. وتزدهر الاعمال .
10 – ستتطور حركة ادارة الاعمال .. وتنتشر الاداره الالكترونيه العلميه ... وتبعا" لذلك ستتطور ادارة الدوله ..
11- سيكون امام الدوله المتسع الكافي من الوقت لتطوير القوات المسلحه والامن ... وكافة الخدمات ... الخ

فليس ادرى واقدر من الافراد باحتياجاتهم وطرق ضمانها ....

ان حركة التنميه الآن تحكمها غرائز الطمع والفساد الاداري .. وماذا يمكن ان احصل او اكسب وما هي حصتي كمسؤل او اداري .. التنميه نائمه .. والفساد يتسارع .. والقلعه مبنيه على رمال الاهواء والاحلام .. سرعان ما تتهاوى ... وان غدا" لناضره لقريب ..

اعطو الشعب حقّه .. فهو القادر فقط على بناء بلده ..


فخامة دولة رئيس الوزراء

حاولت وتحاول منظمتنا ان تؤدي واجبها في المشاركه في تشخيص وتقويم ما تراه من مخاطر وسلبيات تهدد بلدنا هذا العراق وتحاول ان تضع ما لديها من خبر وحلول متعاونة مع الجهات الاخرى المعنيه.. الاّ انه ومع الاسف لازال البعض يعتقد ان العلم والمواطنة طبقيه لا يمكن التنازل لمن وضعوه دونهم مرتبه .. والنتيجة تضيع فرص البناء عليهم والبلد ... فمن الحاجات الضروريه للفرد والجماعه هو : الانتماء ... والتقدير وكل منهما من اسس العمل الديمقراطي وكل منهما حاجة مكمله الآخر ...
ان ما قدمناه لفخامتكم وللوزارات وغيرها يبرهن على عمق انتمائنا الوطني .. اما التقدير فهو يدل على الوعي من الغير باهمية اكتشاف وضرورة تقييم انتمائنا الوطني هذا .. ولا بد ان نوجز لفخامتكم مقتطفات ما عرضناه على فخامتكم :

1 - كوني مهجّر وماعانيته من هذا التهجير فان ما شكوته يمثل بحوثا" وآراء اجدها قد تمنهجت في خططكم .. دون ان تشعروني باطلاعكم عليها ..
2- لجنة المنظمات في البرلمان توجه لمنظمتنا الشكر الاّ انه لم يتعدى ان يكون ورقه دون اثر عملي ..
3- بحث قدمناه اليكم حول ما تقوم به تركيا من اغتصاب لمياه العراق واضراره على العراق وعلى تركيا .. اتصلت احدى موظفات مكتبكم في حينه بنا تلفونيا لتبلغني شكر فخامتكم وانكم مسافرون الى تركيا لبعث الموضوع .. نحتاج ان يكون الشكر موثق تحريري .
4-امانة بغداد تبنت خطتنا الستراتيجيه العشرينيه منهاجا" لها تسير عليها .. وعلى نقد مشاريعها .. وجهت لنا الشكر ورقة" لا دعوه للتعاون ..
5- وزارة البيئه قدمنا لفخامتكم عدد من البحوث عنها .
6- وزارة الزراعه قدمنا لها بحوث عن الغابات .. لم نستطع مقابلتهم ..الاّ انهم خصصوا في ميزانيتهم ستة مليارت دينار لانشاء غابات في ظرف اربعة سنين ..وهذا خطأ ..
7- بحث .. وادي الرافدين – قدمناه لفخامتكم .. فيه آراء اقتراحات عن المستوطنات البشريه .. والغابات .. الخ
8- بحث بيئي سيايي عن – موت الخليج العربي - مرفوع لفخامتكم
9- بحث المياه والموارد المائيه – مرفوع لفخامتكم وللوزارت المعنيه .. نرى انه حرّك هذه الجهاة للعمل ..
10- بحث متكامل عن الفساد الاداري – مقدم لفخامتكم ولجهات مسؤله ..
11- هذا البحث عن التنميه ومستقبلها واهمية ان يقوم الشعب بها ..

هذه بحوث نحتاج من الوجه الاداريه اشعارا" بالاستلام , وهذا يثبت حقنا فيها من قيام بعض الجهات بانتحالها ... وان تقييمها واعلامنا بهذا التقييم هو اعتراف لنا بالجهد ويدفعنا التشجيع الى المثابره والمزيد .. كما ان هذا التوجه هو من مقاييس الحكم الديمقراطي الرشيد ... وتفضلوا بقبول المزيد من الاحترام ..

صوره منه الى /
الجهاة المذكوره اعلاه



#هادي_ناصي_سعيد_الباقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- أكره مرؤوسته على أعمال جنسية مقابل امتيازات.. استقالة مسؤول ...
- ضمن -كمائن الصمود والتحدي-.. -القسام- تعرض مشاهد لعدد من عمل ...
- قوات الدعم السريع تعلن استعادة السيطرة على قاعدة -الزُرُق- ا ...
- الاتحاد الأوروبي يضع لمسات أخيرة على اتفاقيات هجرة مع دول عر ...
- -بعبوة العمل الفدائي وبأخرى شديدة الانفجار وقذيفة-..-القسام- ...
- تبادل رسائل حادّة اللهجة بين غانتس ومكتب نتنياهو
- اسم يتردد مجددا.. ما هو دور فاروق الشرع في سوريا الجديدة؟
- الرئيس الروسي يجري محادثات مع رئيس وزراء سلوفاكيا في الكرملي ...
- -واقع مرير-.. صحفي إيرلندي يوصّف التعبئة القسرية بأوكرانيا
- انقطاع الكهرباء عن مستشفى كمال عدوان عقب قصف إسرائيلي للمولد ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - هادي ناصي سعيد الباقر - اعطو الشعب حقّه في التنميه والبناء .. فهو القادر فقط على بناء بلده ..