أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سماهر الحمد - حول القتال والجهاد في الاسلام













المزيد.....

حول القتال والجهاد في الاسلام


سماهر الحمد

الحوار المتمدن-العدد: 2321 - 2008 / 6 / 23 - 05:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لا ينفك المسلمون من ترديد عبارات وشعارات براقه بان الاسلام دين السلام و لا يعتدي على الاخرين وان الجهاد هو للدفاع وليس الهجوم وكل هذه العبارات لم تعد تنفع وتنطلي على أحد اذ انهم يخدعون بها الغرب الكافر والغير مدرك للتعاليم الاسلامية في محاولة ترغيبهم وجذبهم للإسلام او ابعاد تهمة الإرهاب المتعلقة بالاسلام منذ احداث سبتمبر , يعني محاولة مكيجة الدين واضافة بعض التعديلات والتحسينات عليه حتى ولو بالكذب و التدليس وعدم ذكر الحقائق ! وعندما تواجههم بهذا الامر تجدهم يتلون عليك آية الممتحنة5: "لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم والله يحب المقسطين"، فجمهور أهل التفسير على أنها محكمة، وذهبت طائفة منهم إلى أنها نُسخت بقوله تعالى: "فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم"، وقيل كانت خاصة بحلفاء النبي صلى الله عليه وسلم؛ وعلى قول الجمهور لا تمنع الآية لعن الكفار من أهل الكتاب، والدعاء عليهم، ومجاهدتهم للدخول في الإسلام(1).... و كيف يدخل الكافر الاسلام الا بجرهم بالسلاسل هذا مايقوله ابو هريره بالحديث الصحيح
114662 - عن أبي هريرة رضي الله عنه : { كنتم خير أمة أخرجت للناس } . قال : خير الناس للناس ، تأتون بهم في السلاسل في أعناقهم ، حتى يدخلوا في الإسلام .
الراوي: أبو حازم - خلاصة الدرجة: [صحيح] - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4557 .. وعندما يقول المسلم في خطابة الموجه لغير المسلمين ان الاسلام لا يعتدي على الاخرين فهذا خطأ وتضليل وخداع و تزييف للحقائق الإسلامية الموجوده بالكتاب والسُنه النبوية . فكلنا يعلم ان جهاد الطلب باق ويكلف له كل مسلم عاقل بالغ حينما يكون الاسلام قوي جدا حتى يخضعوا الامم والشعوب الكافره للإسلام او يدفعوا الجزية عن يد وهم صاغرون (2) وهذا بحد ذاته تصريح بالاعتداء على شعوب آمنه هجم عليهم الاسلام فشردهم وقتلهم واحتل اراضيهم تماما كما تفعل امريكا اليوم لكن الفرق بينها وبين الاسلام ان امريكا لم تفرض دين معين بل فرضت سياسه , بالرغم من معارضتنا لها و لم تضع السيوف فوق الاعناق ليدخلوا الدين المسيحي ولم تُسبى نساء المسلمين ويتم توزيعن على الجنود المحتلين ليمارسوا الجنس معهن بأوامر الهيه تحلل لهم هذا !!! مع ان هناك جرائم وانتهاكات حصلت من الجنود الامريكيين بإغتصاب العراقيات وكلنا غضبنا واستنكرنا هذا الجرم و نقف مع اهلنا المسلمين بكل قوه للدفاع عن الاعراض.لكن الا تذكرنا هذه الممارسات بالمسلمين الاوائل , فعلوها مع غيرهم ايام الحروب والغزوات مئات الاف من النساء الكافرات اصبحن بين يوم ليله اسرى بيد المسلمين و سبايا وانا اسميه الاغتصاب الشرعي وقلة أخلاق, للاسف اقولها بكل صراحه هل هذه سيرة اجدادانا فكلما قرأت عن الغزوات الاسلامية و اسأل نفسي كيف كنت مؤمنه بهؤلاء المجرمين وبتلك الاعتداءات وعند ذكر هؤلاء اقول رضي الله عنهم !!. حقا انه لامر محزن للغايه ان تنتهك الاعراض و تغتصب النساء باوامر الهيه اريد ان اسأل الله الذي شرع الذي يسميه المسلمين سبي ! هل هذا هو دينك ؟؟ هل هذا هو هدفك ؟ الا تعلم بأن الرجل يغار على زوجته وأخته وأمه وتسمح لحبايبك المسلمين "خير امه"بأن يأخذوا نسائهم امام اعينهم ,فيموتوا قهرا وهم يرون نساؤهم تُنتهك اعراضهم و شرفهم ! لماذا كل هذا الذل ؟؟ لم اجد اجابه شافيه سوى بأن هذا امر الله حتى يغيظ الكافرين ويذلهم لانهم لم يقبلوا الاسلام مع انه القادر لهدايتهم ! وكأنه يضع نفسه بمستوى خلقه لم افهم بعد كيف يفكر هذا الاله و من يؤمنون به !! ان كان هذا هو الله فأنا كافره به واصر على كفري خيرا لي من ان اؤمن بمجرمين وقطاع طرق و مغتصبين للاراضي والنساء أنا اعلم ان هذا ليس من الدين,وليس له ادنى علاقه روحانيه بالله وليس تقرباً الى الله
كما يدعون ويزعمون بل هذا اجرام وتعدي على حقوق الآخرين وهتك لأعراضهم واحتقر هذا الافعال سواء من المسلمين او غيرهم مما يؤمنون بهذه التعاليم المنافيه للاخلاق والانسانية ..... لنرى كيف يتهيأ المجاهد المسلم لقتل الكافرين المعتدى عليهم في بلدانهم الآمنة ... احد المجاهدين ويدعى ذو الكلاع الحميري يشجع أصحابه ويقول‏:‏ يا أهل حمير أبواب الجنة فتحت والحور العين قد تزخرفت -فتوح الشام للواقدي( ص24‏ )-.‏ حوريات و جنس على حساب ارواح الأبرياء يذهبون اليهم ويحتلوا بلادهم ويقتلوهم ويغتصبوا نسائهم بحجة نشر الدين ويدخلوا الجنه شهداء لمعانقة الحوريات و من يرى المقاطع التي تنتشر عن المجاهدين يراهم ينشدون الاناشيد عن الحوريات وانه عندما يستشهد سيجد نفسه بين 73 حوريه فمجاهدي اليوم لا يختلفون عن المجاهد ذو الكلاع الحميري ...... عجبي لهذا الفكر وذاك الاله الذي يسمح بهذا !!! ورد في كتاب احمد بن حنبل "العلل و معرفة الرجال"- عن ابن عمر أنه وقع في سهمه جارية يوم جلولاء كأن عنقها إبريق فضة ، قال : فما صبرت أن قمت إليها فقبلتها والناس ينظرون ! الامام احمد بن حنبل مجدد الاسلام بالقرن الثاني لم يستنكر هذا الحديث ولم يعارضه !يقول موقع اهل الحديث,أن قصة ابن عمر رضي الله عنهما أنه اتفق أن واحدة سبيت من نسائهم فلما نظر عنقها كإبريق أي سيف فضة فلم يتمالك الصبر عن تقبيلها والناس ينظرونه ولم ينكر أحد عليه فصار إجماعا سكوتيا لا يقال الاجماع لا ينعقد في حياته () لانا نقول المراد ولم ينكر عليه أحد من الصحابة بعد موته () لا يقال تقبيله لها خارم للمروءة لانا نقول: لعله اعتقد عدم وجود أحد عنده فقوله والناس ينظرون: أي وهو لم يعلم بذلك أو أنه فعله إغاظة للكفار أو باجتهاده )
انتهى
لا اعلم كيف اغاظة للكفار عفواً لم افهم القصد بحثت كثيرا عن المعنى ولكن لم اجد وتفسيري لهذا كقولهم- شوفوني خذيت بنتكم غصبن عليكم موتوا بغيظكم يا كُفّار !!!

عموما ً دعوني اخذكم معي بجوله على مقال قرأته في موقع الشيخ السلفي جماز عبدالرحمن الجماز عن الجهاد ونعلق عليه تعليقات سريعه (3)

يقول عن الجهاد
(اصطلاحاً : قتال الكفار لإعلاء كلمة الله ، والمعاونة على ذلك . وهذا ملخص ما ذكره أئمة هذا الشأن . وذكر ابن رشد أن لفظ الجهاد إذا أطلق فالمراد به قتال الكفار لإعلاء كلمة الله تعالى ، ولا ينصرف إلى غير قتال الكفار إلا بقرينة تدل على المراد وهكذا ؛ كل الأحاديث التي تدل على فضائل الجهاد المراد بها الجهاد الحقيقي ؛ وهو قتال الكفار لإعلاء كلمة الله تعالى
الى ان يقول
ولا شك أن جهاد الكفار بالسيف هو ثمرة تحقيق التوحيد ، فالكفر بالطاغوت هو اجتنابه وبغضه ، ونهاية البغض المقاتلة والمحاربة ..)


هذا هو الاعتداء الصريح الجهاد و قتال الكفار لاعلاء كلمة الله و مع هذا يقولون ان الاسلام لا يعتدي على الاخرين
لا يوجد لغة غير السيف والقتال والدماء , فتجدهم متناقضين فتارة يقولون "جادلوا اهل الكتاب باللتي هي احسن" وتاره يقولون ان جهادهم واجب حتى يعطوا الجزيه عن يد وهم صاغرون او يقبلوا الاسلام !!

يقول :
(واختار الإسلام كلمة « الجهاد » للقتال ، وجعلها مصطلحاً خاصاً به بدلاً من الكلمات القديمة الشائعة بين الأمم كالحرب مثلاً ؛ لما اشتملت عليه من معان سامية ؛ من تحرير الإنسان في هذه الأرض من العبودية للعباد ، ومن العبودية لهواه وشهواته إلى العبودية لخالقه ورازقه . والجهاد ليس له أي علاقة بحروب البشر وأغراضها وأهدافها )

اي معاني سامية يا فضيلة الشيخ جماز تغيير الاسم لا يغير من الامر شيئاً ! و منطقك لا يصلح ابدا
فيستطيع اتباع اي دين محاربة المسلمين لنشر دينهم ويضن انه ينقلهم من الظلمات الى النور ! ويدعي انه ليس لاجل الحرب واهدافها بل لتحريرهم من العبوديه , فهل يصح للمسلمين وحرام على غيرهم ؟ لماذا لا يفهم المسملون بأن لا توجد حقيقة مطلقه و يجب فرضها على العالم بالقوه ؟؟ فغير المسلم لا يرى الاسلام دين الحق ومحاربة المسلمين لهم بمثابة الاعتداء عليهم !!

يقول
(الجهاد .. هل هو تدخل في شؤون الآخرين ؟ إن الغاية التي يتوقف عندها الجهاد : هي إسلام أهل الأرض كلهم واعتناقهم عقيدة الإسلام ، ولا يتوقف الجهاد الإسلامي مدى الحياة)

يصر الشيخ ان الغايه من الجهاد ان يسلم اهل الارض ولن يتوقف مادام الاسلام باق بمعنى اصح لن يهدأ للمسلمين المتمسكين بدينهم الا بالجهاد والقتال ليكون الدين كله لله كما يفعل اسامة بن لادن والظواهري,فهم بهذا المنطق ينسفون ايات التسامح التي يتشدقون بها كمثل : "ولا تعتدو ان الله لا يحب المعتدين" فالاعتداء بالاسلام واضح جدا لمن يقرأ عن الجهاد ولكنه حلال على المسلمين لكون اعتداءهم على الاخر لنشر الدين, لا اعلم هل هذا يسمونه اعتداء ام تحرير فإن كان تحرير من العبوديه كما يتشدقون فهذا منطق مغلوط لا يصح لان اي رجل يظن انه يملك الحقيقة ويسعى لنشرها بطريقة الحروب سيواجه هجوم شرس من الاخرين .كذلك فلن يقبل بها المسلمون لو فعلها بهم اتباع دين آخر !! فيعتبروه اعتداء بحقهم !

يقول
(ولا يتوقف الجهاد الإسلامي مدى الحياة لأن الشيطان مستمر في إغواء بعض البشر ، والصراع بين الحق والباطل سنة إلهية)

ليست سنة الهيه بل هي مهزلة الهيه و مسرحيه هابطة من هذا الإله .. كذلك هذا اعتراف صريح بالاعتداء على الآخرين اي ان المسلمين لا يزالون يحلمون بإعداد الجيوش لمحاربة اليهود والنصارى واخضاعهم للاسلام او الجزيه او القتل طالما الجهاد الاسلامي لن يتوقف مدى الحياة !

يقول
(وبهذا يظهر لنا جلياً أن الجهاد مستمر إلى قيام الساعة ، وأنه لا ينتهي جهاد الكفار إلا إذا أسلموا ، أو خضعوا لحكم الإسلام ودفعوا الجزية حالة كونهم متلبسين بالذل والصغار )

هذا هو الخطاب الاسلامي ذل صغار قتل سبي دماء استعلاء وفوقية تسلط على الآخرين فعلا شيء مقرف للغايه ويعيبون على اميركا انها متسلطه على العالم وتتدخل بشؤونهم !! وهم عندما يكونوا اقوياء سيفعلون ما هو العن من اميركا !!ومرةً اخرى يعترف ان الجهااااااد لن ينتهتي الا اذا اسلموا او دفعوا الجزية ؟؟؟؟! و رغك كل الادله لا يالون يرددون ان الاسلام لا يعتدي على الاخرين !!

يقول
(و من هنا ؛ فقد نقلت الإذاعة البريطانية صباح الجمعة 3/1/1990م عن الصحف البريطانية قولها :« بوش الرئيس الأمريكي الأسبق لا يحظى بتأييد العالم كله ؛ لإعادة الديمقراطية إلى أي بلد في العالم » .وذلك بصدد غزو القوات الأمريكية لبنما من أجل اعتقال حاكمها الجنرال « نورييجا » ، والإتيان به إلى أمريكا لمحاكمته على جرائمه ، وهذا ما حصل وما دامت أمريكا قد أعطت لنفسها الحق في أن تتدخل في شؤون الآخرين من أجل تطبيق النظام الديمقراطي الذي تؤمن هي به عليهم ، ويؤيدها في ذلك مؤيدون ،مع أن النظام الديمقراطي لا يدعي أحد حتى أصحابه أنه النظام الذي ارتضاه الله لخلقه ؛ فأي صفاقة غليظة إذن ؛ تلك التي تعيب على المسلمين أن يتدخلوا في شؤون الآخرين بتكليف من الله ، ولو في تصور المسلمين فحسب ؛ من أجل تطبيق النظام الإسلامي على أولئك الآخرين)

الشيخ يقرن دعوته للاسلام و الجهاد بالسياسه الامريكية وهيمنتها على العالم(اضحكوا) وانا لا الوم الشيخ لان الاسلام اصلا سياسه كذلك هو يعترف ان الاسلام يتدخل بشؤون الاخرين عندما يكون في قوة عسكرية كما هو حال الولايات المتحده الامريكية علما ان اميركا لم تفرض دين و لم تذل احد ولم تجبر الامم على اعتناق دينها ! فالاسلام يذل ويتلذذ برؤية اهل الكتاب والكفار و هم يدفعون الجزيه صاغرين فهم سيشعرون حينها انهم اقوياء و لا استطيع ان افسر هذا الا انهم مصابون بعقدة نقص كبيره .. شيء مضحك للغايه !!!

يقول
(وخلاصة القول : هل للمسلمين أن يتدخلوا باسم الجهاد في شؤون الآخرين ؟ الجواب وبدون مواربة : نعم !)

يحشرون انفسهم بالغصب والاكراه لأنهم الوحيدون من يملكون الحقيقه التي لا تقبل النقاش و فوق النقد لماذا اذن تغضبون من تدخل امريكا ... شي عجيب لم اعد افهم عليكم...و الغريب ان امريكا نشأت بعد الاسلام بقرون طويله جدا و كيف تتم مقارنة الاسلام بالسياسه الامريكية!! واليس هذا اعتداء وتقولون ان الله نهاكم عن الاعتداء مجرد التدخل بشؤن الاخرين تحت ما يسمى جهاد وفرض ثقافتك عليهم بالقوه , تعتبر اعتداء صريح !! ألأغرب ان في اميركا مئات من المساجد و المراكز الاسلامية التي تدعو للإسلام والملايين من المسلميين لم تفرض عليهم دين المسيحيه بل اعطتهم حقوقهم بالكامل تقريباً .. وشخصيا ارى امريكا خير الف الف مره من تعاليم الاسلام تجاه الاخرين من ناحية حرية العقيده وهذا راي الشخصي الذي لا الزم به احداً فكل من عاش على ارضها اليوم يتمتع بالحرية التامة اولها حرية العباده حتى المسلمون من الطوائف الاخرى المضطهدين في البلاد الاسلامية ذات الاغلبية السنيه , يعيشون في اميركا بحرية تامه لهم مساجدهم ومراكزهم الاسلامية و لا احد يضيق عليهم !

يقول الجماز
(وقال ابن القيم : « والمقصود من الجهاد إنما هو أن تكون كلمة الله هي العليا ، ويكون الدين كله لله ... فإن من كون الدين لله : إذلال الكفر وأهله وصغاره ، وضرب الجزية على
رؤوس أهله ، والرق على رقابهم ، فهذا من دين الله ، ولا يناقض هذا إلا ترك الكفار على عزهم وإقامة دينهم كما يحبون ؛ بحيث تكون لديهم الشوكة والكلمة »
وقال ابن عبد البر : « يُقاتل جميع أهل الكفر من أهل الكتاب وغيرهم ، من القبط ، و الترك ، و الحبشة ، و الفزارية ، و الصقالبة ، و البربر ، و المجوس ، وسائر الكفار من العرب و العجم ، يُقاتلون حتى يسلموا أو يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون وإن هذا الهدف السامي المتضمن لإعلاء كلمة الله وهي الإسلام ، وإقامة سلطان الله في الأرض ، وجعل كلمة الذين كفروا السفلى ، وإخلاء العالم من الفساد الأكبر الذي هو الشرك ، وما ينتج عنه ، وإزالة الطواغيت الذين يحولون بين الناس وبين الإسلام ويُعبِّدونهم لغير الله ؛ هو ما يجب أن يسعى إليه المجاهدون في كل مكان وزمان ؛ لا تأخذهم في الله لومة لائم .ومن الأهداف التي تتبع هذا الهدف الرئيس :)

الهدف السامي هو مقاتلة اخواننا المسيحيين الذين يعيشون بيننا و هم جيراننا وشركائنا بالوطن الواحد لنجعل كلمة الله هي العليا هذا ما يتضح لنا من خلال المقال !!! عندما تقرأونه كاملاً في الرابط بأسفل الصفحه
حسنا ما الفائدة من كل هذا الكلام الذي يهين ملايين من البشر من اهل الكتاب المسالمين وهم الاغلبيه فليس كل اهل الكتاب مجرمين قتله كما يُصور لنا منذ الصغر يريدون قتلنا وهدم ديننا ويتآمرون علينا !, ثم ما هذه اللغه التهديديه ما هذه الوحشية والاسلوب الخشن في الكلام .المسلمون مسؤلين عن صورة اسلامهم ,اخواني خلونا صريحيين فلو كنت من بنات اهل الكتاب و قرأت ,كلام هذا الشيخ الذي يستدل به من كبار علماء الإسلام وامهات الكتب الاسلامية المعتمده , فبتأكيد لن ارى الاسلام دين سلام و سأبدا بمحاربة هذا الدين لكونه يريد اذلالي و ربما قتلي وانتهاك عرضي لأنه يراني كافره ومشركه واعبد غير الله و يجب أن يطهروا الارض مني ومن امثالي اليس هذا من حقي !ثم ألم يترك الكفار بالغرب المسلمين ان يقيموا دينهم ويعمروا المساجد والمراكز الإسلامية ويتلون الايات القرآنية التي تقول لقد كفر الذين قالو ان الله هو المسيح ويقرأون الاحاديث التي تقول لعن الله اليهود والنصارى اتخذو قبور انبيائهم مساجد ويتلون الايات التي تقول ان جميع البشر هم كالحيوانات بل هم اضل وينقلون الكتب التي تتحدث عن الولاء والبراء والحب بالله والبغض بالله! اين المعامله بالمثل هل قال احد القساوسه النصارى انه يجب مقاتلة العرب المسلمين الموجودين في امريكا حتى تكون كلمة الرب المسيح هي العليا !لماذا اذن نعتبر الحروب الصليبيه اساسها ديني ونستنكرها ونحن نؤمن بقتال الاخرين وسفك دمائهم بدافع ديني ! الا يخجل هذا الشيخ من ترديد هذه العبارت القبيحه متى سيتعلم هذا الشيخ وامثاله إحترام الآخر و ان وقت الجزيه انتهي ’ اصحو يا مسلمين واستفيقوا من غيبوبتكم و لا تستمعوا لكلام المشايخ حكموا عقولكم واعيدوا النظر بما تؤمنون به .... اعزائي إن الاسلام غير صالح لكل زمان ومكان خصوصا من ناحية التعامل مع الاخر فالاسلام يضع شروط بكيفية التعامل مع الاخرين لا تصلح لعصرنا الحالي بل تصلح لعهد النبي محمد !نحن في عصرالحريات اذ لا وصاية على احد من قبل اي اتباع دين كما ان اي رجل لن يقبل ان يعيش تحت مسمى اهل ذمه فالمساواة هي الاساس والاسلام لا يساوي بين مسلم وكافر بينما الانظمة الديمقراطيه لا تفرق بين احد .....حسناً , ماذا لو أتى دين اخر بعد الاسلام و قالو يجب مقاتلة المسلمين حتى يخضعوا لديننا ويعطو الجزيه وهم صاغرين , فسنجد المسلمين جميعهم بصوت واحد اوقفوا هذا الارهاب وتلك التعاليم الصادره من هذا الدين التي تنادي بقتلي وإذلالي اذ لم استجيب لهم !!

يتحدث الشيخ عن الهدف من الجهاد

(قتل الكافرين وإبادتهم ومحقهم ، كما قال تعالى : { فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوَهُمْ فَشُدُّوا الوَثَاقَ } ( محمد : 4 ) ، وقال تعالى :{فَاضْرِبُوا فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ } ( الأنفال : 12 )

هذا تناقض وقع به الشيخ ففي بداية المقال يقول ان الصراع بين الحق والباطل سنه الهيه وانا اقول للشيخ اذا قتلت كل الكفار اين ستذهب سُنة الهك ومع من تتصارع فلا يوجد الا مسلمون بالنتأكيد ستكون الدنيا بالنسبة لك جحيم لا يطاق لن تجد من تقتلهم وتغتصب نسائهم تسرق اموالهم اليس الجهاد جهاد الكفار لدخول الاسلام ويشمله سبي النساء وسرقة الاموال حتى ان النبي قال رزقي تحت رمحي !! بل ازيد على هذا حديث يقول من قتل كافراً فله سلبه :
154000 - من قتل كافرا فله سلبه فقتل أبو طلحة يومئذ عشرين رجلا وأخذ أسلابهم ولقي أبو طلحة أم سليم ومعها خنجر فقال يا أم سليم ما هذا معك قالت أردت والله إن دنا مني بعضهم أبعج به بطنه فأخبر بذلك أبو طلحة رسول الله صلى الله عليه وسلم
الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 2718
و قول النبي محمد
60302 - بعثت بين يدي الساعة بالسيف حتى يعبد الله وحده ، لا شريك له ، وجعل رزقي تحت ظل رمحي ، وجعل الذل والصغار على من خالف أمري ، ومن تشبه بقوم فهو منهم
الراوي: عبدالله بن عمر - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: الذهبي - المصدر: سير أعلام النبلاء - الصفحة أو الرقم: 15/509 و نبي الرحمه يقول : 60708 - و قال ايضاً : يا معشر قريش ! أما والذي نفسي بيده ما أرسلت إليكم إلا بالذبح ، - وأشار بيده إلى حلقه – فقال له أبو جهل : يا محمد ! ما كنت جهولا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أنت منهم
الراوي: عمرو بن العاص - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الموارد - الصفحة أو الرقم: 1403 ... فإذا كان نبي الرحمه يقول جئتكم بالذبح ويشير الى حلقه فهل تريدون ممن يؤمنون به لا يقتدون بسنته اذا كان نبي الرحمه متكبر يؤمن بأن يذل من يخالفه فلا لوم على ممن ينادون اليوم بأن يذلوا كل من خالفهم!! ارجو من كل عاقل يقرأ تلك الاحاديث وكأنها من رجل اخر ليس محمد و سيرى النتيجة !!!

يقول في احد اهداف الجهاد
5( - إرهاب الكفار ، وإخزاؤهم ، وإذلالهم ، وإيهان كيدهم ، وإغاظتهم ، كما قال تعالى : {وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ } ( الأنفال : 60 )

لماذا يغضب العالم الإسلامي من ربط الإسلام بالارهاب فهم من يقولون هذا ويصفون انفسهم به ! اذا صرح اي كافر ان الاسلام والارهاب وجهان لعملة واحده قامت قيامة المسلمين عليه وطالبوه بالاعتذار , لكن ان قالها شيخ مسلم لا بأس فإنها من العقيدة!!!!! اذا كان ارهابكم لإعلاء كلمة الله فأقول جانبكم الصواب فهذا بالنسبة لكم فقط , لكن لغير المسلمين ليس هو الا اعتداء وحشي وارهاب وسفك دماء , ثم ما هذه الالفاظ القبيحة ( اخزاؤهم اذلالهم اغاظتهم ) هل هذا الكلام يخرج من رجل بالقرن الواحد والعشرين يخاطب به مئات الملايين من المسلمين ويقرأه الملايين من غير المسلمين لماذا تعطون انفسكم صورة سيئة وتطالبون من العالم احترام الاسلام ونبيه.. هل هذا هو الله ودينه هل يطلب مني الله ان اذل واهين اخوتي بالانسانية من اجل نشر الدين ؟؟؟ هذا الشيخ لو اصابه السرطان فسيذهب الى الغرب الكافر والذي يدعو بإرهابهم واذلالهم و إخزاؤهم وإغاظتهم ليفتحوا راسه ويعالجوه !!

يقولون الاسلام دين سلام ومحبه و لحد هذا اليوم مايردده المسلمون عبر اعلامهم هذا الكلام حتى صرعونا به وعندما كنت بغيبوبتي الاسلامية كنت اردد نفس هذا الكلام ان الاسلام دين سلام ولا يعتدي على الآخرين ولكن بعد ان قرات وفهمت درست الاسلام تبين لي عكس ذلك ,, حسناً دعونا نقرأ هذه الفتوى الارهابيه التي تصرح بقتل الدروز وسبي نسائهم وقتل رجالهم,وانا هنا لست معنيه بما يحمله الدروز من تعاليم تجاه الاسلام و المسلمين فطالما ان المسلمين يقولون ان الاسلام دين الحق ودين السلام المليء بالمحبه والخير فيجب ان يكون سلام بالمعنى الحقيقي وانه المتفوق على كافة الاديان ,,لكن عليهم ان يفسروا لي هذه الفتوى الارهابيه(3) التي تقشعر منها الابدان ويشيب لها الراس و سببت لي الحزن عندما قرأتها لأول مره قبل حوالي السنه من الآن حتى اني كررت قرائتها حوالي ست مرات وانا مذهوله لأتأكد هل هي صارده من مجموعة فتاوي اللجنه الدائمه بالسعودية ام لا !

لنقرأ من موقع طريق الإسلام
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية أيضاً رحمه الله: رداً على نبذ لطوائف من الدروز:
(كفر هؤلاء مما لا يختلف فيه المسلمون، بل من شك في كفرهم فهو كافر مثلهم لا هم بمنزلة أهل الكتاب ولا المشركين، بل هم الكفرة الضالون، فلا يباح أكل طعامهم، وتسبى نساؤهم وتؤخذ أموالهم فإنهم زنادقة مرتدون لا تقبل توبتهم، بل يقتلون أينما ثقفوا ويلعنون كما وصفوا، ولا يجوز استخدامهم للحراسة والبوابة والحفاظ، ويجب قتل علمائهم وصلحائهم لئلا يُضلوا غيرهم، ويحرم النوم معهم في بيوتهم ورفقتهم والمشي معهم وتشييع جنائزهم إذا علم موتها، ويحرم على ولاة أمور المسلمين إضاعة ما أمر الله من إقامة الحدود عليهم بأي شيء يراه المقيم لا المقام عليه، والله المستعان وعليه التكلان).(ا.هـ).
مجموع فتاوى اللجنة الدائمة بالسعودية - المجلد الثامن والعشرون (العقيدة).

اي مستعان وتكلان بقتل ناس ابرياء , و كيف تريدون مني ان اؤمن بهذا الارهاب الواضح والاعتداء عل الآمنين تسبى نساؤهم وتؤخذ اموالهم ويقتلون اينما ثقفوا والغريب انني قلت ذات مره بأحد نقاشي مع قريبه لي وهي متدينه بأني لم اعد اؤمن بإبن تيميه فغضبت وعملت لي مشكله كبيره ومحاضرة كبيره , على كل حال هل هؤلاء يؤمنون بالتعايش السلمي بين الاديان والطوائف لا استطيع ان اجد مبرر لوجود هذه الفتوى بالموقع الا انها الاصرار على قتلهم , اي انسان عنده ذرة من الإنسانية و يؤمن بهذا القتال و الاعتداء اللاانساني !! اريد ان اسأل كل من يؤمن بابن تيمية ويقول عنه شيخ الاسلام هل لديك انسانيه وهل تقبل ان تطبق تلك الفتوى عليك. يا عزيزي يا من تؤمن بشيخ الاسلام عفوا "شيخ الارهاب" دع عنك هذا الارهاب والهراء من ابن تيمية , اسأل نفسك و حكم عقلك .. اي دين يقول هذا اي اله يأمر بسفك الدماء ويعطي للفقهاء وعلماؤه ان يقرروا ويحددوا مصير أناس آمنين وذنبهم انهم مولودون في بيئة يعتبرها المسلمون زنادقه ومرتدون لذلك يقتلهم المسلمين و يغتصب المجاهدون نساؤهم تحت مايسمى السبي "الاغتصاب الشرعي" وتؤخذ اموالهم لانهم على ضلال وزنادقه !!!لماذا تغضب من فتوى حاخام يهودي ارهابي يقول فيها اقتلوا الفلسطينيين وابيدوهم اليس شيخ الاسلاااااااااام يفتي بقتل ابرياااااااااااااااااااء لماذا لا يستنكر عليه احد ,فهذا دليل على موافقتهم له والسكوت علامة الرضى !يجب محاكمة كل من يؤمن بتلك الفتاوي التي تحرض على القتال ضد اي فئة و طائفة سواء صدرت من شيخ مسلم او حاخام يهودي وقس مسيحي , وان تتم محاكمتهم امام ملايين من الناس ليكون عبره لمن لا يعتبر فأرواح الناس ليست لعبه لهؤلاء من اجل ارضاء ذاك الاله , و الف لعنه على دين يعطيني الحق بقتل الاخر لانه مختلف معي بالعقيده فأنا بغنى عنه لآخر يوم بحياتي وسأكتفي بأخلاقي التي هي اكبر من الاخلاق التي يدعيها الاسلام ....و ابن تيمية وامثاله من اكبر التكفيريين والارهابيين وهم من يمثلون الاسلام الحقيقي و هم من يكفرون كل من اختلف معهم لا اتخيل انهم بيوم من الايام نجد السلفيين بقوة عسكرية ,سنرى الدماء تسيل للركب ليقتلوا كل من خالفهم تنفيذا للفتاوي وارضاء الاله , لربما راينا المسيحيات والدرزيات و اليهوديات بين احضان مشايخنا السلفيين ال الشيخ و الفوزان والشيخ البراك والبدري و العريفي والقرني وغيرهم ... كما فعل الرسول و الخلفاء الراشدين و السفاح خالد بن الوليد سيف الله المسلول و الذي قتل سبعين الف من اهل العراق بيومين وسبوا الذَّراري، فبايعوهم بينهم فيمن يزيد(4) اهذا هو الدين وتلك اوامر الله ؟؟ ......أخيراً أقول لكل من بعث لي رسائل ينصحني بمراجعة نفسي ويخوفني بالله وعذابه وخرافات القبر .شكراً لكم على هذه الدعوه والنصائح التي قدمتموها لي و لكن عفواً يا احبائي المسلمين إن كان هناك اله فالبطبع ليس هو الهكم وانا بريئه مما تؤمنون به , وكافره بما تعتقدون به من تعاليم عجزت ان اؤمن بها ......شكرا لكم مرة أخرى و محبتي للجميع ......



(1) http://www.islamadvice.com/fatawa/fatawa14.htm


(2)جهاد الدفع وجهاد الطلب http://islamtoday.net/questions/show_question_content.cfm?id=9123

(3) الجهاد شريعه باقية
http://www.aljmaz.net/index.php?option=content&task=view&id=6148&Itemid=34

(3)ما هي اراء العلماء في الدروز
http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa&iw_a=view&fatwa_id=8186

خالد بن الوليد
(4) http://www.al-eman.com/islamLib/viewchp.asp?BID=251&CID=105&SW=امغيشيا#SR1



#سماهر_الحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أبي و تعداد المسلمين و فتح روما !!
- أبي و تعداد المسلمين و فنح روما !!
- لا يجوز لمدير الشركه المسلم ان يعطي الكافر اجازه للاحتفال بع ...
- يا للغرابه انا لا اكره اليهود ولا أحتقر النصارى !!


المزيد.....




- استبعاد الدوافع الإسلامية للسعودي مرتكب عملية الدهس في ألمان ...
- حماس والجهاد الاسلامي تشيدان بالقصف الصاروخي اليمني ضد كيان ...
- المرجعية الدينية العليا تقوم بمساعدة النازحين السوريين
- حرس الثورة الاسلامية يفكك خلية تكفيرية بمحافظة كرمانشاه غرب ...
- ماما جابت بيبي ياولاد تردد قناة طيور الجنة الجديد على القمر ...
- ماما جابت بيبي..سلي أطفالك استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- سلطات غواتيمالا تقتحم مجمع طائفة يهودية متطرفة وتحرر محتجزين ...
- قد تعيد كتابة التاريخ المسيحي بأوروبا.. اكتشاف تميمة فضية وم ...
- مصر.. مفتي الجمهورية يحذر من أزمة أخلاقية عميقة بسبب اختلاط ...
- وسط التحديات والحرب على غزة.. مسيحيو بيت لحم يضيئون شجرة الم ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سماهر الحمد - حول القتال والجهاد في الاسلام