مسامير صغيرة 566

جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 719 - 2004 / 1 / 20 - 07:34
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

شنداخيات
·   أحسن طريقة لتطبيقك تعليمات مجلس الحكم الانتقالي  بعد صدور قرار 137  استورد امرأة فيليبنية للعمل في المطبخ والبيت والفراش بعشرين دولاراً انتقالياً  فقط ..!

·   أحسن أنواع الفيدرالية هي فيدرالية المتعة الشيعية  والمسيار السنية والحبل على الجرار بموجب شناديخ القرار 137 ..!

·   إذا أردت أن تصبح مليونيراً في خمسة أيام  كن صديقا شنداخياً لوزيرعراقي مؤقت ..!

·   لا يمكن إنجاز أعمار العراق إلا بالشناديخ ..!

·   أكبر أكذوبة في التاريخ العراقي الحديث  هي الادعاء بوجود شنداخيين  وشنداخيات في مكاتب الوزارات ..!

·   اسمعوا وعوا .. بر لسكوني يدافع عن حرية المرأة العراقية بلا شندخة ..!

·   المناضلة البعثية شنداخة أبنة نايف شنداخ تهدد بتفجير مصرف الرافدين لاتهامها بترويج الدينار المزور أثناء حملة تبديل العملة  ..!! ( ملاحظة :  نايف شنداخ مطلوب على القائمة 55 ) ..!

·   صدام حسين يعلن إضرابا عن الطعام حتى الموت إذا لم يلبوا طلبه بتوفير مرحاض شرقي في غرفته كشنداخ حرب ..!

·   اللاجئ السياسي في جمهورية اليمن ( مضر خير الله طلفاح ) يشتم صدام حسين 3454 مرة باليوم الشنداخي  الواحد ..!

·   حركة القوميين القمريين في جزر القمر ترسل معونات طبية لمجلس الحكم الانتقالي لمكافحة داء الفساد الشنداخي ..!

·   لا توجد إصابات مرض إيدز في وزارة المواصلات والحمد لله .. إصابات الشناديخ  كثيرة والشكر لله ..!

·   انتشر في  الجامعات العراقية مرض  الوساطات الشنداخية ..!

·   الشنداخية الإيرانية منتشرة في كر بلاء على اوسع نطاق ..!

·   قل شنداخة ولا تقل رشوة ..!

·   أزمة جديدة في بغداد أسمها : أزمة وجهات نظر شنداخية..!

·   ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بصرة لاهاي في 17/1/2004

ملاحظة ثورية : الشنداخية هي البرطيل .. والبرطيل بالعربي الفصيح تعني الرشوة ..!

#جاسم_المطير (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات