أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - علي الشريفي - أشكرك عزيزي الدكتور الحراك على هذا الحِراك!.















المزيد.....


أشكرك عزيزي الدكتور الحراك على هذا الحِراك!.


علي الشريفي

الحوار المتمدن-العدد: 2316 - 2008 / 6 / 18 - 08:57
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


سررت جداً عندما قرأت مقال الدكتور عبد العالي الحراك تحت عنوان (العراق للعراقيين والعراقيون للعراق)، المنشور في الحوار المتمدن في 13 حزيران 2008، وتوسمت في هذا الإنسان النبيل صدق المشاعر والضمير العراقي الحي الذي يدافع عن أبناء شعبه في كل العراق.
تعكس مقالات الدكتور إنتمائه الوطني الواعي، الذي يعكس معاناة هذا الأنسان ومعايشته لأحداث صعبة في بلادنا، هذا الشعور دعانى لتصفح حياته وفعلاً وجدت أن هذا الأنسان كان قد عايش أحداثاً عظاماً في بلادنا في ظل الحكم الدكتاتوري الصدامي البغيض وعايش حربين ضروسين الحرب العراقية الإيرانية والحرب الكويتية ورغم ذلك حرص أن يطور من مستواه العلمي والتعليمي والثقافي.
ولكني وجدت من خلال قراءاتي لبعض من مقالات الدكتور أنه يفتقد للأسف لكثير من المعلومات عن اليسار العراقي، وقد أقحم نفسه فيما لا دراية له به ألا وهي شؤون الحزب الشيوعي العراقي التنظيمية والسياسية، التي ليست من السهل الحديث عنها ما لم يكن المرء قد عايش كثيراً منها، والكاتب لم ينتظم يوم ما في الحزب الشيوعي ولكنه يتعرض له ولسياسته بشكل يكشف مدى نقص معلوماته ويتحدث عن قوى اليسار ولا يسمي طرفاً فيها ولا أدري فقد قرأت مقاله الأخير الذي هو تحت عنوان (عندما يقوم وكلاء اليسار بالدور المعطِل لوحدة اليسار) المنشورة في 15 حزيران 2006 وفي الحوار المتمندن، التي يخلص في بدايتها إلى أن (سبب إستمرار إعاقة وحدة اليسار هو موقف الحزب الشيوعي العراقي الذي إبتعد عن العمل الشيوعي وعزل نفسه عن جماهيريته وساحته الحقيقية , وفضل الانخراط في العملية السياسية) هذا على حد تعبير الدكتور الحراك، لا أدري كيف يفترض بأن الحزب لم يمد خيوط العمل مع كوادره وجماهيره ولا أدري ما هي المؤشرات التي إعتمد عليها الدكتور، فواحدة من أهم مستلزمات العمل السياسي الخضوع لقاعدة أن السياسة هي فن الممكن، والحزب لا يألوا جهداً بإسماع صوته والتعبير عن وطنيته وإخلاصه ولعل أبلغ دليل هو صحيفته اليومية طريق الشعب التي أتمنى من العزيز الحراك أن يقرأ بعضاً من أعدادها، وأن لا تكون معلوماته مبنية على إفتراضات أو معلومات خاطئة. واليوم وهذا يغيب عن بال الكاتب حيث يعود الحزب معتمداً على إمكانياته الذاتية فقد أخذ يبني على أساس الخبرة التي تكدست في ضمائر نخبة من الشيوعيين الذين ناضلوا وطوال العقود الماضية ولم يتنكر الحزب لأي رفيق كان أو لا زال يعمل في صفوفه، وأود هنا أن أؤكد له بأن الحزب الشيوعي العراقي من الاحزاب التي كانت ترعب الدكتاتور، رغم أنه لم يؤسس على أساس الإنتماء الطائفي أو الديني أو القومي التي غالباً ما تكون في الظاهر أقوى جماهيرياً بسبب هذه الإنتماءات خاصة في الظروف الإنتقالية التي تشهدها البلاد بعد محنة الدكتاتورية التي دامت عقوداً، والتي كان الحزب قد نال منها النصيب المتوازي أو ربما الأكبر من أساليب التخريب والتعذيب والإعدام والملاحقات والتشريد والإسقاط و .و. الخ من أساليب التنكيل الدكتاتورية التي كانت تخاف أشد الخوف من إنتشار وتسرب الفكر الشيوعي النير الذي كان يجذب الآلاف من الشباب والشابات حتى بعض الذي إجبروا على الإنخراط في البعث، الذين يجدون ضالتهم الفكرية فيه، حيث هناك الكثير منهم من هم شيوعيون بالفطرة لأن معاناة الشعب العراقي لا يمكن مقارنتها بأي معاناة لأي شعب آخر، فكان الفلاح العراقي من أفقر فلاحي العالم "بفضل" الإستعمار العثماني البغيض الذي دام لقرابة الخمسة قرون، وهذا بالتأكيد هو مصدر قوة الحزب ومريديه من الفقراء والكادحين والعمال والفلاحين وكل شغيلة الفكر واليد.
لم يقف الحزب في يوم ما ضد أي تيار يمكن أن يحمل راية اليسار في العراق أو راية الشيوعية، وليس له أي صِدام مع أي طرف، والدليل أعيشه أنا شخصياً في الحزب الشيوعي العراقي ومنذ عقود، بل بالعكس وجدت أن بعض من هذه التشكيلات وعلى تواضعها وعدم تأثيرها الجماهيري لم تكن تحمل إلا راية معاداة الحزب الشيوعي، وقد ذكرني هذا: عندما تأسس حزب يدعي الشيوعية رغم أن كثير من عناصره ينتمون إلى قومية معينة وهم متحمسون للشيوعية هكذا يبدوا من سلوكهم وهذا ليس فيه إساءة لعناصر ربما إنضوت تحت لواء هذا الحزب، إلى أن الأعداد الأولى من صحيفته التي كانت تطبع باعداد كبيرة في الخارج وتوزع مجاناً أكاد أن أجزم أن 90 بالمائة من مقالاتها كانت تتعرض للحزب وتهاجمه بدون أي مبرر أو مسوغ منطقي، ولاحظت سكوت قيادة الحزب في مختلف مراحلها عن الرد على هذه الصحيفة أو على هذا الحزب وكأنهم يعرفون حقيقة هذا التشكيل ولا يودون الدخول في مهاترات تزيد نشاطاته المدفوعة الأجر!.
مَنْ؟! هل يقصد الدكتور شخص يدعي الشيوعية وهي منه براء يقول بما معناه أن إعتلى منصة ما يسمى بالمقامة هم: (رجال الحرس الجمهوري، وأسود القاعدة والجيش الجمهوري الخ من العناصر التي لا يليق بالمقاومة أن يكونوا من روادها) في معرض رده على خطوة مقتدى الصدر في فترة ما على عدم إطلاق يد جيش المهدي، المقاومة هي حق مشروع والحزب الشيوعي العراقي يجلها في حال توجهها نحو العدو الرئيسي ألا وهو الإحتلال ولكنها "المقاومة" هي التي تساعد الإحتلال على البقاء أطول فترة ممكنة وهي من شجعت على الحرب الأهلية والطائفية وهي من ساعدت على أن يذبح الأخ أخاه، وهي من سمت "أبطال" المقاومة حسب تجسيد هذا "اليساري" بهؤلاء القتلة والمجرمين، وهو من تمادى في أطوار أخرى لأن يعتبر المجرم المقبور صدام "شهيداً" وصب جام غضبه على القوى الوطنية العراقية ومنها الحزب الشيوعي العراقي لأنه لم ينعزل عن الجدل والحوار والمشاركة في كل النشاطات التي تعزز وتقوي من التيار الوطني العراقي.
أما الإجمال في تخوين الجميع فهو شيء ليس في قاموس العمل السياسي للحزب الشيوعي العراقي، وهو يناضل في وسط ظروف صعبة وقاسية ومريرة مبتغاه مصلحة الشعب العراقي، وهنا لا بد من الإتفاق مع العزيز الحراك بأن الحزب فعلاً كان ضعيفاً للأسباب التي ربما لا تغيب عنه حيث الحزب الشيوعي العراقي قد تعرض لحملة شرسة ودموية ومدمرة من قبل النظام المقبور وهو الوحيد تقريباً الذي كان لا يتسع له التبشير بأي فكرة أو القيام بتوزيع أي منشور مهما كان صغيراً حيث يصبح مصير من يقوم بهذا العمل الموت سريعاً وعلى هذا الطريق قدم الحزب مئات الشهداء في فترات الكفاح ضد الدكتاتوري البغيضة. ولكنه كان قوياً ومتماسكاً بخبرته التأريخية وبعناصره الشيوعية النظيفة والوطنية وبإصراه نحو بناء العراق الديمقراطي التعددي المستقل هو يعلن ذلك في كل صحافته وفي نشرياته.
ربما يريد الحراك أن يؤكد إلى أن وطنية الحزب الشيوعي العراقي حسب تصوره تكمن في ضرورة إنعزاله عن العملية السياسية الجارية في العراق، وكأنها حكر لأناس معينين دون غيرهم وكأن الكفاح ضد الإحتلال وضد التخلف ومحو آثار سياسات النظام السابق لا تتم إلا من خلال التنكر للعملية السياسية التي ينضوي تحتها اليوم الجميع دون إستثناء ما عدا الفئة المجرمة التي لا تجرؤ على مواجهة شعبنا لما قد إقترفته من جرائم بحقه في فترة المقبور صدام، يساندها "عرب" هاجسهم مواجهة الامريكان المحتلين لبلادنا كما يدعون، وهم جزء من اللعبة الدولية التي ترجم نصها وزير الخارجية الأمريكي في الأيام الأولى لإحتلال العراق من أنهم أي الأمريكان سيجعلوا من العراق ساحة لمكافحة "الأرهاب" والمقصود هو تحويل الساحة العراقية لمواجهة "رجال القاعدة" ليكون حطب هذه الحرب الناس الأبرياء أهلنا الفقراء والكادحين والفلاحين الذين لا حول ولا قوة لهم سوى أن يحصلوا على لقمة العيش الكريم. هم حطبها للأسف. وهذا شيء لا يهم الأمريكان المحتلين ولا "رجالات" القاعدة الذين يتصارعون من أجل السلطة والمال. وربما يتذكر الدكتور العزيز أن والد قائد القاعدة بن لادن هو شريك بوش الأب في مشاريع كبرى في العالم تتجاوز تخصيصاتها المليارات من الدولارات.
يؤكد الحزب الشيوعي العراقي على ممارسة نشاطه السياسي في كل الظروف ومهما كانت ولم يتخلَ عن النضال السياسي في أحلكها فكيف به يتخلى عن نضاله في وسط شعبه وأمته ومريده، يكن له الملايين من أبناء شعبنا كل تقدير وإحترام
لقد كان حلماً يراود الجميع أن يكون في بلادنا دستور وبرلمان وحكومات محلية وإنتخابات وفيدراليات تخضع كلها للدستور العراقي الذي يحترم حقوق الإنسان ويبنى على أساس الديمقراطية والحرية. هذا الحلم حري بجميع الشرفاء أن يعملوا من أجل تعزيزة لا تخريبه، لأن تخريبه يخدم وجهة المحتلين الامريكان والطامعين الآخرين في المنطقة.
غاب عن بال دكتورنا العزيز أن للحزب اليوم أكثر من 90 مقر حزبي وعلى كافة مناطق العراق، وله جريدة رسمية ومجلة فصلية وهو يدعم الكثير من منظمات المجتمع المدني التي تساهم في عملية إعادة البناء الإجتماعي في العراق. وهو ليس محصوراً في المنطقة الخضراء كما يشير في مقالته الأخيرة، هذا فقط لتصحيح المعلومة. وللحزب موقف واضح من موضوع الإتفاقية الأمنية العراقية الامريكية عرضها الحزب في كل صحافته وهنا لا أعتقد من المناسب أن أستعرضها بل هي دعوة للدكتور العزيز لمراجعة مواقف الحزب المنشورة في صحافته العلنية.
لا أعتقد أن هناك شخص واعياً يمكن أن يسيء إلى كل من يدعو إلى وحدة اليسار وهو ما يدعو له الحزب في كل الأوقات، ليس هذا فحسب بل يدعو لجمع كل قوى خيرة يمكن أن تساهم في تعضيد التيار الديمقراطي العراقي لا بل حتى العلماني العراقي لمواجهة المحاصصة والطائفية التي بدأ ينتقدها ليس فقط ممن لا يؤمن بها بل حتى معظم روادها. بإعتبارها واحدة من أهم النواقص والسلبيات التي خلفها لنا النظام وإستثمرها المحتل افضل إستثمار، إستجاب لها للأسف الكثير ممن هم لا يعون أهدافها ومراميها. وكان للحزب العديد من المحاولات لجمع الصف الديمقراطي وآخرها كان مشروع مدنيون، الذي هو بمثابة النواة التي ربما يكتب لها أن تتطور في ظل هذه الظروف التي يؤكد العزيز الحراك أنها قد تغيرت كثيراُ عن السابق. وهو بذات الوقت مسعى لا يمكن أن نسميه جبهوي ولا ضير أن كان كذلك فلا عيب بأن نتراص في جبهة معينة لمواجهة خطر يعرض الوطن والوطنية للخطر. مع الفارق بين جبهات كانت تسعى بنفس النفس لهذا الهدف الإنساني والوطني، ولو كتب النجاح لها لما تعرض لها البعض، لماذا لا يعاب على جبهة الإتحاد الوطني التي سبقت ثورة 14 تموز التي كانت تضم تقريياً كل القوى الوطنية العراقية آنذات تحت لوائها، ومن لم ينضم لها لأسباب شوفينية كان للحزب تحالف ثنائي معه ألا وهو الحزب الديمقراطي الكردستاني.
وكما يسعد العزيز إتحاد شخصين يساريين أو حزبين يساريين فهو مصدر ليس فقط سعادة للحزب الشيوعي العراقي بل هو النصر بعينه لأن وحدة اليساريين والديمقراطيين هو قوة للحزب الشيوعي العراقي، وللعلم فكثير من الشيوعيين وربما كثير منهم ليس منضوياً تحت لوائه التنظيمي لأسباب خاصة بهم إلا أنهم شيوعيون لا يتردد الحزب من إحترامهم وإعتبارهم من الإرث الخالد لنضال الشعب والحزب، وهم دعائم ديمومة الحزب وتطوره، تربط الحزب بهم علاقات لا تنفصم لأنهم شيوعيون حقيقيون يستمع الحزب لهم ويشاورهم ويشركهم في كثير من نشاطاته وأعماله، وهو شيء يشرف الحزب ويحضى بإحترامهم.
وأخيراً أشترك معك بأن أي تنشيط لدعوة وحدة اليسار هو خدمة لقضيتنا الوطنية وهو شيء لا يسعدك فقط بل يسعد كل إنسان شريف ويسعد ويقوي من عضد الحزب الشيوعي العراقي الذي حافظ على شرف إنتمائه لفكر العمال والفلاحين وعموم الكادحين والفقراء والمعدمين وكل شغيلة الفكر واليد.
أشكرك عزيزي الدكتور الحراك على هذا الحِراك المفيد، وأتمنى أن لا تفسر بعض كلماتي بما لا تحتمل.



#علي_الشريفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من المسؤول عن الصورة المشوشة لاهداف المعارضة العراقية.؟.
- قراءة متأنية للتقرير السياسي الصادر عن الاجتماع الاعتيادي لل ...


المزيد.....




- لبنان يسارع للكشف عن مصير المفقودين والمخفيين قسرا في سوريا ...
- متضامنون مع «نقابة العاملين بأندية هيئة قناة السويس» وحق الت ...
- التصديق على أحكام عسكرية بحق 62 من أهالي سيناء لمطالبتهم بـ« ...
- تنعي حركة «الاشتراكيين الثوريين» ببالغ الحزن الدكتور يحيى ال ...
- الحزب الشيوعي يرحب بمؤتمر مجلس السلم والتضامن: نطلع لبناء عا ...
- أردوغان: انتهت صلاحية حزب العمال الكردستاني وحان وقت تحييد ا ...
- العدد 584 من جريدة النهج الديمقراطي
- بوتين يعرب عن رأيه بقضية دفن جثمان لينين
- عقار -الجنود السوفييت الخارقين-.. آخر ضحاياه نجم تشلسي
- الاجرام يتواصل في حق عاملات وعمال سيكوم/سيكوميك


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - علي الشريفي - أشكرك عزيزي الدكتور الحراك على هذا الحِراك!.