أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - رعد قاسم - كروموسومات الهجرة الإجبارية- مقدمة في فهم اسباب الهجرة القسرية في العراق















المزيد.....

كروموسومات الهجرة الإجبارية- مقدمة في فهم اسباب الهجرة القسرية في العراق


رعد قاسم

الحوار المتمدن-العدد: 2314 - 2008 / 6 / 16 - 10:52
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


يطلق على الهجرة القسرية أو الاختيارية بالاتجاه الاجتماعي وهو اتخاذ فرد أو مجموعة أفراد وضعا معينا إزاء تغيير مكان الإقامة الدائمة ، فالهجرة هي ولادة ظاهرة الاتجاه المستند على تملك الاغتراب النفسي والمادي للجماعة في المكان المتواجدين فيه ، فالاغتراب الاختياري الذي يولد ظاهرة الهجرة الإرادية له "كروموسومات " خاصة به تتلاقى وتتحد مع مكونات فكرية وبيئية ومادية متناغمة معها لتنتج الاغتراب كمستقرات شعورية تبحث عن فرصة المغادرة على أمل التكيف مع بيئة جديدة تحقق الذات.
أما الاغتراب القسري أو الإجباري الذي يولد أجنة ظاهرة الهجرة القسرية في رحم المجتمع له هو الآخر " كروموسومات " خاصة به تتلاقى وتتحد مع مكونات فكرية وبيئية ومادية خاصة لها لتنتج القدرة والاقتدار لإزاحة الموسومين بالكرة من قبل جماعة معينة .
ورغم ان الهجرة كمفهوم عام تعني انتقال الناس من مكان الى آخر ، فقد ميز الباحثون بين الهجرة الخارجية أي خارج الوطن والهجرة الداخلية داخل الوطن ، بيد ان الحالتين من أسبابها ودوافعها وأثارها ومستوياتها واتجاهاتها تعزز حالة الهجرة الاختيارية كهجرة السكان من الريف الى المدينة ومن أماكن الكوارث والزلازل الى اماكن الاستقرار الجيولوجي واماكن وفرة الموارد الطبيعية ...الخ
كما وتقرر ايضا حالة الهجرة القسرية التي تقع على الأفراد والجماعات رغم تشبثهم بالمواقع المتواجدين فيها هي متنافرة مع قوانين الضبط الاجتماعي والردع القانوني والاخلاقي والمصالح العليا وحقوق الإنسان وبالذات في حالات ترتيب مفاصلة ونفوذ ومصالح لجماعة على حساب جماعة أخرى او المجتمع على حساب مجتمع آخر حيث تفرز تصدعا اجتماعا وانتكاسا اقتصاديا وامنيا وسياسيا ومدخلا لأزمات أو صراعات إقليمية ودولية .

" كروموسومات " الهجرة الإجبارية Chromose error

هنالك العديد من " كروموسومات " الهجرة الإجبارية التي تسبح في البيئة المادية والنفسية للمجتمعات السياسية الإنسانية قد تزيد عن العدد المحدد للكروموسومات الذكرية والأنثوية البالغة لكل منهما "42 كروموسوم" القابلة للاتحاد والتفاعل في عمليات الإخصاب لانتاج موروثات في جنين رحم المرأة . وكما هو الحال عند تلاقي انواع خاصة من الكروموسومات الذكورية مع أنواع خاصة من الكروموسومات الأنثوية في إنتاج مواليد سوية الخلقة او مشوهة أو متخلفة أو عالية الكفاءة الجسمانية والقدرة الذهنية أو بليدة الذكاء وضعيفة البنية ، فرحم المجتمع كذلك ينتج المولود المشوه العدائي المسخ " الهجرة القسرية " عند اتحاد " كروموسومات " اجتماعية مع مكونات فكرية و مادية ونفسية ورغم انها كثيرة العدد وقد تصل الى اكثر من "42 كروموسوم " بيد اننا سنعرج على أهمها :
1- الانعزال Isolation
تساعد الانعزالية في ظهور الاتجاه الاجتماعي في حيوية كروموسوم الهجرة القسرية في رحم المجتمع ، والانعزال لغويا هو العزلة ( التنحي جانبا ) ويرجع الى اعتبارات اثنولوجية ولغوية وثقافية ودينية او حتى مهنية في بعض الأحيان ، بيد اننا نجد أبرزها في المجتمعات ذات السمات القرابية كالعشائر والطائفية المتمحورة في مكان تجمع الطائفة والعنصرية المتمحورة في مكان جنس ذات مواصفات بيولوجية محددة . والعزلة قد تكون طوعية او اجبارية باسم القانون او العرف . كإجبار اليهود على السكن في مستعمرات الجيتو (Getto) المغلقة في أوروبا وأميركا ، اوما مورس من إجراءات العزل السكني للغجر واهل السحر والشعوذة في مجتمعات إنسانية عديدة أو ما تعرض اليه الهنود الحمر والاقليات اليابانية والصينية والسود للعزل ولعقود عديدة في أميركا ، وكان العزل والانعزالية مقوم أساسي لممارسة سياسة التهجير ضد المنعزلين عند توفر الظروف الموضوعية المساعدة لولادة الهجرة الإجبارية .

2- الفرق الدينية Sects
هو الدلالة على وجود فرق دينية تدين بمعتقدات خاصة في داخل الإطار العام لديانة ما ، وتعددها جاء بسبب ابتعاد وغلو بعض رجال الدين عن العقيدة الأصلية الجامعة وتحول هذا التعدد الى التناحر والاجتهاد في إبراز مفاصلة البعض على البعض الاخر حين اقترنت المفاضلة بمكاسب سياسية واقتصادية وخاصة في قضايا تملك الارض وريعها وخيراتها وحسم تداخل الولايات فيها من قبل المتواجدين عليها ، وجعل مسألة حل الخلافات للفرق مرهون بابتعاد الأنصار المختلفين عن بعضهم وكل في مكانه بعيد عن الاخر . وهنا ينتعش الرحم الملوث لاتحاد كروموسومات جنين الهجرة ويكون جاهزا لقذف ملودا مشوها بعد الاخر .

3- الخرافة Superstitution
هي كل عمل او فكرة فردية او جماعية تفسر ظواهر العالم على نحو لا يلتئم مع الرسالات السماوية والعقل ومبادئ الإنسانية ، وهي ظاهرة اجتماعية عرفها الشعوب البدائية والمتحضرة على حد سواء ، فما زال هنالك في الغرب من يتشائم من الرقم 13 او اجتماع 13 ثلاث عشر شخصا على مائدة واحدة ، ومنهم من يعتبر قدر الإنسان والجماعات مرهون بحركات وإضاءات معينة للنجوم ، وفي شعوب الشرق في آسيا وأفريقيا تجد للخرافة تأثيرا واضحا في سلوك الأفراد والجماعات تصل الى حدود خلق موانع نفسية وعملية للاختلاط او للتعايش بين هذا الفريق مع غيره او اعتبار هذه المنطقة محرمة او ذلك الحي نذير شؤم بسبب وجود ذلك الميل الفطري للإنسان لقبول الخرافة طمعا في اكتشاف الحجج وتوضيح الغامض او محاولة سد عجز القدرة الذهنية والعلمية للدفاع عن النفس ضد التهديدات الأمنية والمرضية والمعيشية ، وغاليا ما يحدثنا التاريخ عن توظيف الخرافات من قبل أباليس الشهوة الشاذة لتوليد الهجرة القسرية من رحم المجتمعات المريضة بهذا الفايروس .

4- الانفعال Emotion
الانفعال في علم النفس يشير الى ما يتعرض له الكائن الحي من تهيج او استثارة تتجلى فيما يطرأ عليه من تغييرات فسيولوجية وما ينتابه من مشاعر واحاسيس وجدانية والرغبة التي قد تكون سوية او منحرفة في القيام بسلوك يخفف به من هذه الاستثارة ، فهي شحنة من الطاقة الحركية محركها العاطفة اكثر من المركبات الذهنية العقلية اذا ما وظفت بادوات ووسائل عملية ومنطقية من المخلصين للصالح العام وللارادة الجماعية كان الخير واذا ما وظفت من قبل المغرضين لدوافع سياسية وعرقية وطائفية وفئوية كان الشر ومن مضامين هذا الشر تحدث عمليات التهجير القسري بعد ان أصاب الرحم الاجتماعي خللا اجتماعي.

5- الخلل الاجتماعي Social Disorder
الخلل اجتماعي هو مظهر القلق والاضطراب والتناقض في العلاقات الاجتماعية بين وجماعاته وكتله وقد يصيب الاسرة الواحدة او الامة بأسرها ، ويرتب الخلل مقومات الصراعات القيمية والاقتصادية والسياسية لتغيب الفلسفة المشتركة والسياسة العامة لتنظيم المجتمع بالقوانين والقواعد والاسس المنبثقة عنهما التي تعتبر علاجا وقائيا للخل وبيئة رحمية سليمة لانتاج " كروموسومات " الاغصاب للأجنة لمواليد أصحاء قادرين على بناء المجتمع والدولة والسلطة في نظم وتشكيلات بعيدة عن التصلب في الرأي والموقف .

6- التصلب Rigidity
سمة من سمات الشخصية تكشف عن نفسها في مدى السهولة او الصعوبة التي يلقاها الشخص عندما يحاول تغيير سلوكه في اتجاه جديد ، كأن يكون تغيير السلوك من التمحور حول العنصر او الطائفة او الفكر الشمولي او السلوك الاستبدادي الى التحور حول الهوية الوطنية الجامعة والفكر الديمقراطي والسلوك الإنساني .فهو ينم عن العجز في تأجيل او تغيير الرغبات وعن تحمل التوترات الناتجة عن ذلك العجز عن التنازل لمسارات التعاون والحوار والصالح العام والاعتراف مع الاعتذار بالخطأ وبالمواقف السابقة المؤذية ، وبذلك يكون التصلب حقلا تتجمع فيه العداوات وسلوكيات اقصاء الاخر وهذا ما يرتب أوكسجين وغذاء لتنامي فاعلية وحيوية " كروموسومات " إجبار الآخر على ترك مسرح النشاط والعمل للمتصلب للتنفيس عن مرضه النفسي في الاستبداد بالراي .




7- الاستبداد Despotion
شكل من أشكال السيطرة والهيمنة سواء كانت في مظهرها السياسي او العقائدي او الاقتصادي تستقل بالسلطة فيها شخص او مجموعة أشخاص دون الرجوع لقاعدة او لقانون ودون المبالاة لرضى الاخرين من المنفذين لاوامرهم او الخاضعين لها ، والمستبد او المستبدين هم أفراد او مجموعة افراد يفعلون ما يشاؤون ويحكمون بما يقضي هواهم حتى وان كان مايتطلبه " كروموسوم " الهجرة القسرية من ظروف بيئية لبلد على السطح المجتمعي يدمر جماعات وكتل بشرية بالازاحة والترهيب والإفراط في استخدام القوة ضدهم ومهما كانت التضحيات فهي لم تقضي لتغيير سياسة المستبد وسلوكه الارهابي ضدهم .

8- الإرهاب Terror
الارهاب هو وسيلة متنوعة الاغراض واداة احداث الخوف والرعب لافراد وجماعات في اماكن معينة او مختلفة في غياب القدرة والاقتدار على تطبيق القوانين والاعراف والقيم التي تنظم سلامة العيش المشترك ما يرتب بيئة نفسية ومادية تجعل من امكانية ممارسة الحياة الطبيعية في ذلك المكان غير متوفرة رغم وجود الروابط النفسية والمادية والزمانية معه . بيد قدرة الارهاب المنهجية والتاثير الذي يملكه فوق مستوى ما تملكه الجماعات المسالمة يشكل خلية منعشة لنمو قابلية الاغصاب " الكروموسوم " التهجير الاجباري بعد تضاد الوجدان المسالم والوجدان الارهابي .


9- ازدواجية الوجدان Ambiralence
تعني لدى علماء النفس وجود عاطفتين او اتجاهين او فكرتين واحدة ايجابية انسانية تساير الضبط الاجتماعي الانساني ولكنها لم ترقي بعد الى الاندماج به حتى درجات الايمان ، والاخرى سلبية عدائية لاتظهر الا عند انتقاء الضبط الاجتماعي والرادع الديني والأخلاقي وتوفر فرص الحصول على المغانم والمنافع مع تصاعد الذوات السادية النامية العدائية كوسيلة مقتدرة في اقامة وتنظيم علاقة جديدة بموضوع الاختلاط مع الاخرين والسكن المتداخل معهم فسبب غياب تجذر الحب والأيمان والمشاعر الإنسانية يظهر على السطح الكرة كوجدان برتب استعداد نفسي لتقبل ممارسة القهر والافراط بالعنف ليكون "كروموسوم X " الموجود في الوجدان العدائي بعد ان تم إيقاظه مع " كروموسوم X ) الموجود في البيئة المحيطة للظروف السياسية والمادية والموضوعية الاخرى ليلد مولود الهجرة القسرية كما يحدث لتلافي كروموسوم X الذكري مع كروموسوم X الأنثوي الذي بنتج الجنين الانثى لوجدان الرجل مع وجدان المرأة .




10- اصحاب النفوذ pressure group
ويسمونهم احيانا أصحاب المصلحة المحليين او الإقليميين او الدوليين ويستخدمون الوسائل الشرعية وغير الشرعية للتأثير في اتجاهات الكتل البشرية والأفراد في مضامين السياسة والاقتصاد والبناء الاجتماعي والرأي العام ، وقد حدثنا التاريخ القديم والوسيط والحديث عن اشكال من الممارسات لاصحاب النفوذ في ازاحة مجاميع بشرية من اجل الحصول على اراضيهم لأهداف سياسية ومشاريع صناعية وزراعية او لأجل احكام الهيمنة السياسية على رقعة جغرافية بعينها بعد ابعاد الخارجين عن ولائهم او من اجل توظيف الهجرات من مدينة لاخرى او من بلد لآخر في أحداث أزمات محلية وإقليمية ودولية او لاعادة ترتيب صور سياسية جديدة فيكون وضع أصحاب النفوذ في مثل هذه الحالات كحال أهل الدنى والبغاء في أحداث الأضرار الأخلاقية والصحية والاسرية والاقتصادية في المجتمعات



11- الفقر Poverty
الفقر حالة نسبية يصعب تحديدها فقد يكون مالك الكثير يشعر بان ما يملكه لا يسد تطرف نزواته وغرائزه ، بيد ان المقصود هنا هو حالة الفقر التي تلحق بالفرد أو الجماعة بحيث تكون المتوفرات المادية والنفسية الموجودة لاتشبع الحد الأدنى من حاجاتهم مما يرتب بيئة رحمية اجتماعية تنشط فيها الملوثات والمكروبات والفايروسات مع تدني مستويات التعليم بالتوازي مع تدني خطوط الفقر فتغزو هذه الملوثات هذه الملوثات والمكروبات شرايين المجتمع حتى " كروموسومات " الولادات الجديدة له ليكون الجيل بمعظمه أداة طيعة لاصحاب مشاريع التهجير والتفتيت الاجتماعي .

12- التعصب praejudicium
انه اتجاه سالب من فرد او مجموعة تجاه فرد و مجموعة أخرى مبني على أحكام مسبقة ويستند على مفاضلة الانتماء وليس على مفاضلة الكفاءة والقدرة مصحوبا بكره لما يتقاطع مع هذه الأحكام المسبقة وبوجود تعصب فئوي او حزبي او طائفي أو طبقي أو عنصري وخطورة جميع هذه الانواع هو تعارضها مع ثقافة التسامح Tolerance المستندة على احترام مباديء ديمقراطية والحكم على الافراد كأفراد والميل المؤمن للتفاوض والتحاور في الخصومات Group Antaganism بعيدا عن القوالب الجامدة النمطية stereotypes وبعيدا عن التمييز Disersimination الذي يدفع الأفراد للتجمع في أماكن محددة بعيدا عن أماكن تجمع الجماعات الأخرى ، فالتعصب للعرقية Ethnocentrism والتعصب العنصري Racism هما من آخر " الكروموسومات " التي تنجب الولادات المشوهة والمعاقة عند اتحادها مع الأخريات الملائمة لها .....
واخيرا فأن الوقاية الاجتماعية من امراض التفتت والتصارع والظلم والاستغلال بكل انواعه ومن مظاهر الاستبداد ومظاهر انتهاكات حقوق وحريات الافراد كفيلة بضمان سلامة البيئة الجنينية لرحم المجتمع ليولد ثم يولد اجيال فاجيال اصحاء بعقولهم ونفوسهم وسلوكهم مع وأد جميع مظاهر الهجرة الاجبارية .



#رعد_قاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عسكرة المجتمع العراقي


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - رعد قاسم - كروموسومات الهجرة الإجبارية- مقدمة في فهم اسباب الهجرة القسرية في العراق