أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نبيل الحسن - حزب الدعوة العميل! هل اثبت التاريخ صحة مقولة صدام حسين؟















المزيد.....

حزب الدعوة العميل! هل اثبت التاريخ صحة مقولة صدام حسين؟


نبيل الحسن

الحوار المتمدن-العدد: 2313 - 2008 / 6 / 15 - 10:34
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


العراق بلد العجائب والغرائب , ولكن على المستوى الشخصي لم أمر بلحظة اهتزاز ومراجعة وتساقط لكثير من القيم والمفاهيم كما هي حالي اليوم , وليعذرني القارئ الكريم , وليدعني افرغ همي قبل أن يحكم على مشروع فردي, يدعي الانتماء للجماعة , حاصرته العواصف وأصبح كريشة في مهب الريح
- البداية هي مع العبد الذليل الذي أوصلته الظروف وديمقراطية الأمريكان ليصبح رئيس وزراء , دولة العراق , بكل عنفوانها السابق والحالي , وما يتوجب عليه عمله ليتشبه ويرتوي من هيبة نوري السعيد وعبد الكريم قاسم وصدام , وهم في موقعهم الرسمي , قادة في العراق وللعراق , فما الذي حوله إلى -تابع متوسل مسحوق , يجلس وكله خشوع وخضوع في حضرة مولاه ووليه الفقيه الإيراني المعمم , محمر الوجه خجلا من ذنوب ارتكبها , أو ألبست له من الأعداء والحساد , بحق الجمهورية الإسلامية الإيرانية وقياداتها .
- ماهو السبب أو بالأحرى من هو السبب الذي جعل أقوى مسؤول عراقي حاليا وبنص دستوري يتحول إلى قنفذ منكمش بمواجهة جلاد الشعب العراقي الجديد , خامنئي , راعي مليشيات القتل والفساد والتهريب الدينية الطائفية , حتى وقت تعاونها أو تحولها للقتال ضد الآخرين أو ضد بعضها البعض , مادام الوقود هو دائما دم احمر عراقي يسيل متدفقا .
- السبب هو حزب الدعوة لاغيره , منذ يوم التأسيس في الخمسينات , وتحول المعمم محمد باقر الصدر إلى داعية سياسي ثم اقتصادي وفيلسوف , يؤلف , وتطبع وتنتشر أفكاره وكتبه وتناقش بايجابية وكأنها محرمات لاتمس وهي (خرط) وتوليفة من ماسطره فلاسفة المثالية الأوربية في القرنين الثامن والتاسع عشر , لتتحول دعاويه الطائفية , إلى برنامج عمل جذب الكثير من الشباب الكادح الفقير المحسوب أصلا على اليسار , ولكن السعار الطائفي لبعض أهل الحكم وانحيازهم الذي ولد ردة فعل ضخمت من صورة وتيار الدعوة الشيعية كما عرفت وقتها , ليبدأ تفتيت الوطن ,والذي أساسه الارتباط القديم بين مرجعيات النجف وقم , مع الغلبة الظاهرة للتأثير الإيراني الوطني العنصري , المغلف بفتاوى التشيع والإمامة بحيث أصبحت القاعدة هي تقديم مصلحة بلاد فارس على ارض الرافدين حين تدلهم الخطوب , ولكن الظاهر من جبل الجليد هو الانتصار للمذهب الجعفري وإمامة ال البيت , وما يستجد من تفاصيل , غطت الوطني بالطائفي , وغيبت الحقوق السياسية والاقتصادية للجماهير العراقية المسحوقة شيعية المذهب , وحولتها لتبعية الخارج باسم المرجعيات , ولمتاجرة الملالي في الداخل وسط الجهل المستشري في أرياف الجنوب وامتداداته العمالية المدينية .
- كان الوطن علماني وقتها خاصة في سنوات الخمسينات والستينات , أحزابه نبت الفئات الاجتماعية المكونة للشعب العراقي , فمن أسفل قاع السلم والجماهير الفقيرة الكادحة نما وترعرع الحزب الشيوعي العراقي تدعمه وتشد أزره انسلاخات متعددة لمثقفي الطبقات الوسطى والعليا , ومن البورجوازية الصغيرة والمتوسطة تشكلت الأحزاب الوطنية والقومية وتنوعت مسمياتها , وصولا إلى الفئات العليا من المجتمع , وما أفرزته من شخصيات وكتل وأحزاب , وفر لها ظرف العراق وقتها أن تكون في الحكم والمسؤولية , فمن أي جحر ومخبأ خرجت وتكاثرت هذه الأحزاب الطائفية سنية وشيعية ؟ , علما إن حديثنا اليوم يدور حول التاريخ المدوي والمليء بالضجيج لحزب الدعوة وقياداته وتفرعاته , وما ينتهي أليه حاليا من الالتصاق بالطائفة لا الوطن , وصولا إلى بيع جماهير الطائفة لمصلحة فكرة ولاية الفقيه الإيراني وخرافة المهدي المنتظر .
- كما أسلفنا شكل بروز وانتشار حزب الدعوة نهاية الخمسينات , أول آسفين حقيقي , شق الجماهير الشعبية , ومعها شرائح كبيرة بورجوازية , عموديا , وجير انتمائها لمصلحة الطائفة , سالبا شيئا فشيئا الأحزاب العلمانية من حواضنها الرئيسية , ولست هنا في وارد الادعاء بان ماحصل ليس له أساس موضوعي , سببه مالحق بالشيعة من جور وتحيز ضدهم على نطاق نسبتهم في مناصب الدولة ولامتيازات التي توفرها الوظيفة الحكومية , ولكن هل يتوجب بالمقابل أن تكون المعالجة طائفية ضيقة ؟ ليكتمل الانشطار ويعود البلد كما كان في عهد التخلف العثماني طوائف تقاتل بعضها من اجل ارث قديم , وأفراد يقسمون أنفسهم مابين ظالم ومظلوم ؟ ذلك ماسيؤدي لاحقا إلى تحطيم التدرج والتحول التاريخي الطبيعي للشعب العراقي , ونشوء طبقات وفئات واعية و ومتنورة اقرب هي إلى النمط البورجوازي منه للعودة لمرحلة العبودية والإقطاع .
- قسوة حزب البعث لم توفر أحدا ليترحم على انجازات فترة كان بمقدور العراق وقتها أن يعبر التخلف واقصد بها السبعينات , والجبهة العلمانية الموسعة والقادرة لو استمرت على بناء أسس اقتصادية وسياسية وفكرية متطورة , اخمد توهجها ريح دكتاتورية كاسحة , مهدت من جديد تغييبا للوطنية لمصلحة الطائفة خاصة فترة الثمانينات والحرب العبثية مع إيران , وما جرى تصويره وكأنها قتال سني شيعي , ساعدت القسوة المفرطة للنظام بدل الاحتواء , على لجوء شيعي كبير نحو إيران , سواء كان تعاطفا معنويا وفكريا على مستوى الناس العاديين , أو اضطراريا لعوائل كثيرة لا علاقة لها بالدعوة حزبا وأفكارا شكك النظام في أصول أجدادها وفي وطنيتها ,وبقيت هي على انتمائها وحنينها للعراق , أو هروبا جسديا نحوها , على مستوى المسؤولين الدينيين ,حتى الرافضين للهيمنة الإيرانية, وقيادات الأحزاب الطائفية الدينية التي مهدت للهيكلة الجديدة لحزب الدعوة حسب القياسات الإيرانية , وأصبح صدام وحزب البعث العدو الطائفي والقومي لأبناء وطنه من الشيعة والأكراد , وذلك ماجعل الإيرانيون يكسبون الحرب معه ستراتيجيا (ويربحون القلوب ) رغم خسائرهم الكبيرة على مستوى الصدام العسكري , ويتراجع كثيرا إذا لم نقل يندثر التيار الوطني داخل حزب الدعوة , لمصلحة الارتباط الطائفي المباشر بإيران , خاصة وكما أسلفنا عند التشكل الجديد للحزب وبقية تفرعاته في الثمانينات في المنفى الإيراني وبرعاية مخابراتية مباشرة , أثمر تأثيرها اليوم مانراه من تبعية مباشرة أو غير مباشرة للطاقم الطائفي الشيعي الحاكم , وتلقيه الأوامر من المرشد المعمم !.
- هي مهزلة أو مأساة ولكنها حقيقة نتابعها في جردة حساب بسيطة , نسرد قبلها بعض الإيضاحات الواجبة الذكر , توفى الخميني أواخر الثمانينات واخذ الثورة معه , وبقى وعاود الظهور والهيمنة , فكر ومزاجية الدولة الإيرانية العظمى يقودها شاه عسكري أو سروال معمم , لافرق , ولكن ماحال الأتباع من الجنسيات المختلفة , وهم قد اقتنعوا أو اقنعوا أنفسهم , بارتباطهم الإيديولوجي والفكري والمذهبي بالثورة الإيرانية قبل ألمصلحي الفردي ؟ لم تتركهم النخبة السياسية المعممة الحاكمة في طهران بل بدأت الغربلة والبرمجة والتحضير لمستقبل الأيام , وما يمكن لكل منهم أحزابا كانوا أو أفرادا , تأديته من ادوار , وما يهمنا كعراقيين استيضاحه وفهمه هو دورهم الحالي , من الجالسين على الكراسي , والمولعين حبا ببقية الله ووليه الفقيه , من القادمين مع الاحتلال أو المرابطين في ارض الوطن, جلهم إن لم يكن كلهم من تفرعات حزب الدعوة ورجالاته العظام (إلا ماندر) لافرق بين العائد أو من بقي وسترته التقية لينزع بعد السقوط ثوب الوطنية , ويلتحق بالجمع المؤمن لولاية الفقيه , فما عدا مما بدا ؟
- أول الغيث قطر , وليكن (آية الله العظمى ) محمد تقي مدرسي , وهو من الملالي مزدوجي الجنسية , إن لم يكن مثلثها , بين الخليج والعراق وإيران , مكنته الدبابة الأمريكية التي أسقطت صدام من استيطان كربلاء والعيش مرفها , بدل اللهاث واللطم والنحيب في مساجد وحسينيات الخليج , مع لعب الأدوار الاستخباراتية الإيرانية التي تصاحبها , وله منظمة هو مرشدها الروحي وليس ممولها حتما , ومن النوع الذي يصمت دهرا لينطق كفرا , عندما يحرك عضلة لسانه الريموت القادمة ذبذباته عبر الحدود ليتذكر ويقول ( إن الوجود الأمريكي سيف مسلط على رقاب العراقيين ) ولا داعي لسؤاله عمن قدم له خدمة العمر وحوله إلى شخصية هامة وثرية في العراق بدل (الدلالة ) الإيرانية في إمارات الخليج ! وهو حتما لايريد اتفاقية يرفضها الفقيه ومن والاه فكيف به وهو التابع الذي يتوجب منه إثبات إخلاصه لذلك تراه يصرخ ويهدد في تصريحه لصحيفة الحياة السعودية (الاتفاقية تهين كرامة الشعب العراقي , وسيثور إذا وقعت , وستبدأ حلقة جديدة من المشاكل والأزمات ) .
ماهي المشاكل والأزمات, التي تهددنا بها ؟ إذا لم تكن أنت وأمثالك, ممهدين لها من المشبوهين , خدم الولي الفقيه ؟
- هو واحد نكرة يتكرر , من نفس الفلم والمسلسل الذي يؤدي أدواره خريجوا مدرسة حزب الدعوة الخالعين لرمز الاستكبار ! ؟ , بعد أن أوصلهم لكرسي الأحلام , وهنالك المزيد منهم .....
- الجعفري وتياره , الحاج قبل أسابيع إلى قم وطهران للترويج لتجمعه (الوطني ) للإصلاح ,سرق وجمع أموال السحت الحرام أثناء مناصبه الرسمية , ليشتري فضائيات ويؤلف حزبه الخاص المكلف , ويتحول خنجرا مسموما , اوسيفا مسلطا فوق رقبة المالكي إن تردد يوما في تنفيذ الرغبات مع مباركة من خامنئي شخصيا , مادام الجعفري يستطيع الإمساك برمانتي الشفافية والفساد معها , وبيد واحدة .
- المجلس الأعلى وما يعانيه من تجاذبات داخلية مريرة , تحاول أحيانا وتتحول مرارا إلى تمرد ساخن على ولاية الفقيه , تجابهها المخابرات الإيرانية بمنتهى العنف والقسوة ابتداء من الرأس وانتهاء بأصغر المنتمين , فقد حاول محمد باقر الحكيم أن يكون عراقيا كأبيه , مع بعض الاستقلال لا أن يتمرد تماما , فكان الجواب الساحق الماحق له ولمئات من العراقيين قتلى محروقين وجرحى قرب صحن الإمام على , واتبعوه بقتل يده اليمنى ورئيس منظمة بدر (أبو لقاء) , ذهب بعدها الحكيم الثاني عبد العزيز إلى طهران ليعيد الولاء التام ويغازلهم بلغتهم التي يفهمونها , المال , وهو يقول إن لإيران حق التعويض المالي على العراق من حرب الخليج .
- حزب الفضيلة , وقد يتصور البعض أن تواجد أغلبيته القيادية داخل العراق , وحتى انتماء قسم كبير منهم لحزب البعث , ونزعهم الزيتوني ثم ارتدائهم العمامة , سيقيهم منزلق ألتابعيه لإيران , التي يجاهر بها مرة ويخفيها مرات شيخهم اليعقوبي ,ولكنها أساس تربيته الأولى , عندما فر من أداء الخدمة العسكرية , والتحق بفكر ولاية الفقيه , ولم يمنعه من التحول إلى طهران وقم غير (خيرة واستخارة ) , وذلك مسجل كله في سيرة حياته المباركة ومن موقعه الالكتروني , كما وان جماعته الفضلاء يؤكدون هذا الالتحام والاحتضان , بطريقة عملية خاصة مخلصة في البصرة وما يفعله الكبار منهم بدا بالمحافظ من عمليات تهريب واسعة ومستمرة للنفط عبر شط العرب وبقية المنافذ .
- التيار الصدري وجيش المهدي , ونبدأ معهم بحديث الأصالة و التجذر في حزب الدعوة وتياراته ورجاله , بدء بالصدر الأول , وبعدها الصدر الثاني الصادق محمد , نبي فقراء الشيعة , ومرشدهم لخرافة الإمام المهدي المنتظر , وداعم نهضتهم نحو الصلاة المشتركة مع السنة , ثم عودته المباركة لترديد الشعارات السياسية الإيرانية المكررة , كلا كلا أمريكا , كلا كلا إسرائيل , على مسامع صدام وحزب البعث الذي وظفه و جعل منه ندا للمرجعية , وساعده ودعمه ليحول أحلام الفقراء إلى تمني قصور في جنان الخلد , لا عمل وإنتاج وتقدم فردي وجمعي حضاري في هذه الدنيا , تحول هذا التيار إلى القاتل الأجير والمحترف الرئيسي بيد السلطة الإيرانية , لسبب كون أغلبيته من حثالة المجتمع ومجرميه , فتحت الحواسم شهيتهم للمزيد من النقود والنفوذ والسلطة خاصة بعد سقوط بغداد , وفتح الطريق أمامهم لكل تخريب وتدمير , ومع سيطرة إيرانية شبه كاملة توجتها سلطاتهم بالاحتفاظ بمقتدى الصدر ضيفا في قم وطهران بدل تصفيته مثل الحكيم إن اشتط وتنكر , وأصبح هم وواجب الأتباع , التدمير والتخريب لكل ماهو عراقي مستقبلي , شخصا أو بناء , لمصلحة الجارة العزيزة الشقيقة إيران !؟ وبعد ! ليذكر القارئ العزيز البقية من هذه القوى وليقارن بين وطنيتهم العراقية إن وجدت , والتابعية السياسية لمربط خيلهم , حتى قبل الطائفية , ولنعود .
- وقبل الختام ولنقارن بين الخنوع والمذلة والمداهنة في طهران , وما يليها الآن في زيارة المالكي إلى الأردن , من فن الاستئساد والتنمر والتجبر والاشتراطات حتى قبل الوصول لعمان , وكأنها عقدة نقص يجب تداركها , وإسقاط يجب إنعاشه, وما لم يستطع حتى عتاب الإيرانيين عليه , يجب اضهار البأس به أمام الأردنيين ! , فالزيارة تبدأ بالاشتراطات (المالكي يشدد على بحث جميع الملفات مع الأردنيين حزمة واحد ) , وما الفرق وهل مدة الزيارة ستكفي لبحث جميع الملفات ؟ كما يقول الصحفيون التابعين للمالكي ويبدؤون كلامهم بأنه (اشترط) التعامل بحزمة واحدة , أين كانت تلك الحزمة والحزم ؟ وهذه الاشتراطات والتشدد . أم هي طريقة لإفشال مسعى التعاون الجدي والفعال مع الأردن حتى قبل أن تبدأ المحادثات ؟
- سنأتي إلى العلة التي أساسها إن الطغمة الإيرانية لاتريد علاقات جيدة ومتنامية مع عمان , ويفهم أتباعها في العراق ذلك جيدا .
- ونعود إلى , أصل الحكاية في المقال , وما يظهر من ممارسات , فروع حزب الدعوة في العراق وارتباطاتهم الإيرانية التي يغلبونها وبمراحل على وطنيتهم العراقية , التي تذكر الكثيرين للأسف , وأنا منهم بمقولة , صدام حسين , حول عمالة حزب الدعوة , والحديث عن القيادات , لا العامة الجاهلة الضاربة بالسيوف رؤسها واللاطمة صدورها طوال أشهر السنة , وذلك ليس دفاع عن صدام أو حزب البعث , ولا اضن الطرفين بحاجة لأمثالي للدفاع عنهم أو حتى لمسايرتهم ,فنحن على طرفي نقيض , ولكن هي دعوة لأعضاء حزب الدعوة والمثل القائل ...... وطني دائما على حق . .

نبيل الحسن






#نبيل_الحسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المالكي في طهران .. ذهب لياخذ اوليعطي؟
- قلوب اطفال العراق للمتاجرة.. في طول وعرض الوطن العربي واسرائ ...
- لماذا توجه الرئيس بوش للسعودية بدل من العراق
- افيال برهم صالح النفطية
- مدينة الثورة بين فساد الحكومة وعصابات جيش المهدي
- اوقفوا شغب وعصيان وتضاهرات الرعاع والحواسم
- العام (74) الشيوعي .. نقد الرأس ام اثراء الجسد ؟
- صحوة العراق بين جيش المهدي وايران
- الحزب الشيوعي العراقي, لصاحبه حزب البعث !
- وطنية سعدي يوسف .. وعمالة اتحاد الادباء العراقي
- التحالف القادم. التيار الصدري مع الامريكان !!
- شبكة الرعاية الاجتماعية بين جاسم الحلفي والعاطلين والسيد الو ...
- التيار الصدري وكذبة الانتماء العروبي
- تركيا ليست ايران يابشار الاسد
- مقتدى امير ولاية اليابان..... ج 2
- منظمة بدر المكفخة
- حكايات جدتي
- بين بغداد وبيروت ..... مخابرات بلا حدود
- مقتدى امير ولاية اليابان
- حجارة ايران وبحارة جلالة الملكة


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية تستهدف المقر الإداري لقيادة لواء غولاني
- أبرزهم القرضاوي وغنيم ونجل مرسي.. تفاصيل قرار السيسي بشأن ال ...
- كلمة قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي خامنئي بمناسبة ...
- قائد الثورة الاسلامية: التعبئة لا تقتصر على البعد العسكري رغ ...
- قائد الثورة الاسلامية: ركيزتان اساسيتان للتعبئة هما الايمان ...
- قائد الثورة الاسلامية: كل خصوصيات التعبئة تعود الى هاتين الر ...
- قائد الثورة الاسلامية: شهدنا العون الالهي في القضايا التي تب ...
- قائد الثورة الاسلامية: تتضائل قوة الاعداء امام قوتنا مع وجود ...
- قائد الثورة الإسلامية: الثورة الاسلامية جاءت لتعيد الثقة الى ...
- قائد الثورة الاسلامية: العدو لم ولن ينتصر في غزة ولبنان وما ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نبيل الحسن - حزب الدعوة العميل! هل اثبت التاريخ صحة مقولة صدام حسين؟