أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد ناشر الصغير - الطوفان القادم والتغيير النائم















المزيد.....

الطوفان القادم والتغيير النائم


أحمد ناشر الصغير

الحوار المتمدن-العدد: 2309 - 2008 / 6 / 11 - 08:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من منا لايحلم أن يعيش في دولة تحترم الأنسان ولها قوانين عادلة تطبقها على جميع أفرادها بالتساوي , ووسط مجتمع ناضج وراشد يحترم حرية الفرد ويقدسها وينظر الناس فيه الى بعضهم بحب واحترام ولا يسألون عن عروقهم وأنسابهم وأديانهم وغير ذلك من تسميات هوية ورثها الأنسان بالميلاد وليس له الحق في اختيارها؟؟
تعظيم قيم الفردانية على حساب الجماعة هو ما ميز حضارة الأنسان الراقي في القرن العشرين وهو السبب في عتق الفرد من رق الجماعة القبلية والجماعة الدينية والجماعة القومية وأصبح الانسان الفرد هو ابن الأله كائنا من كان أبويه ولونه ولسانه . وحتى لو نظرت للأمر بعقلانية فسترى أن الأله – اذاكنت تؤمن باله – لا يمكن ان يفضل محمدا على سعيد او عيسى على جوزيف أوموسى على شارون أو فلان على فلان فهذا حتما سيكون الها غير عادل لو فعل ذلك, هل ترضى أن يكون أخاك أحب الى أبيك منك ويفضله عليك ؟؟ لا أظن ذلك اذاكنت سليم الفطرة . وأذن فالحضارة الحديثة بكل أدب ودون ضجيج نسفت كل المبادئ والأسس التي تقوم عليها الجماعات الدينية التي تدعي أن الله اصطفى بعض البشر ليكونوا مقربين اليه وأحبابه ليرسلهم الى بشر آخرين مثلهم دون أن تكون ثمة معاييرعادلة للاختيار يقتنع بها الأنسان الطبيعي , كذلك نسفت المبادئ التي تقوم عليها الجماعات القبلية و القومية والعنصرية والتي تدعي تفرد القبيلة بالصفات العظيمة المتوارثة او الجماعة القومية بالتميز العرقي.
في بداية الدولة الأسلامية أيام حكم الخلفاْء وبني أمية ثم بني العباس كان ثمة حديث نبوي يقول " الأئمة من قريش " وكان يتم ترديد هذاالحديث حتى يخرس الآخرين ولا يتطاولوا في الطموح للسلطة , ولما انهارت هذه الدول وآل الملك الى أتراك وكرد ومماليك نسي الناس هذاالحديث وحل محله حديث آخر يقول " اسمعوا وأطيعوا ولو ولي عليكم عبد حبشي كأن رأسه زبيبة " والغرض من هذا الحديث واضح وهو منح شرعية دينية لحكم من استطاع أن يسيطر على الحكم بالقوة حتى ولو لم يكن من اصول قرشية او هاشمية او حتى عربية والغرض السياسي منه واضح وليس له علاقة بمساواة على الأطلاق. ولكن ظلت مبادئ العنصرية والتمييز على المستوى الأجتماعي بعدم صحة زواج من لم يكونا متكافئين بالنسب قائمة , فمن كان من بني هاشم فليتزوج من بني هاشم أو من سادات قريش وأما العبيد والموالي فلا يحق لهم الزواج الا بمن يكافئهم في النسب وظهر في العرب علم الأنساب الذي شجع عليه وأمر به الخليفة العادل عمر حتى يقسم أموال الغنائم بين القوم كلا بحسب نسبه وقربه أو بعده في النسب من قريش – ونعم العدل ! – .

وقد سمعنا عن حكم محكمة شرعية سعودية قبل سنة بالتفريق بين زوج وزوجته في السعودية رغم أن الزوجين لديهما أولاد ويعيشان في سعادة وتفاهم كاملين ولكن المشكلة بدأت عندما اكتشف أخوان الزوجة أن الزوج ليس بقبيلي ولا ينتسب الى قبيلة معروفة وانما يدعى خضيري , وكلمة خضيري في نجد هي في الواقع رمز لدونية الطبقة الأجتماعية التي ينحدر منها الزوج وقد رفضت الزوجة العودة الى بيت أخوانها وفضلت الذهاب الى السجن.
ما أريد ان أقوله أنه لا قيم القبيلة ولا قيم الدين تساوي بين البشر , فقط وحدها القيم الأنسانية الحديثة التي تنتمي الى مفكري وفلاسفة عصر التنوير في أوروبا مثل جان جاك روسو وموليير وديكارت وغيرهم من المفكرين الذين يجب أن نضع خطا تحت اسماءهم لنتذكرهم وأن من يدعي ان محمدا أو غيره من ألأنبياء هم من دعوا الى المساواة بين البشر فذلك محض هراء .

في أكثر دول الغرب حداثة أيامنا هذه والتي تسمى "امريكا" وهي حقا الدولة التي قطع الأنسان فيها شوطا كبيرا في تحقيق المساواة واحترام الأنسان ولا يزال يناضل على نفس الطريق فيما دولنا لا زالت مترددة ولا تصدق أن شخصا مثل جورج بوش يتنازل ويضع يده في يد ساقي القهوة السعودي ندا لند وهو – ساقي القهوة – من يهبط بجسمه ستين درجة ليقبل ركبة طويل العمر . في أمريكا حيث اكتسح أوباما الأسود عائلة كلنتون العريقة في انتخابات الحزب الديمقراطي , في أمريكا هذه ينافس الأسود أوباما تحت شعار التغيير Change , يعني ليس شعار "الأصلاح" الذي يردده كل يوم علينا حكامنا ومثقفينا من الخليج الى المحيط مع العلم والأحاطة لكل من له عقل وذاكرة أن أوضاعنا وصلت الى درجة من السؤ بات من العيب علينا أن نرفع شعار الأصلاح لأنه ببساطة لايمكن اصلاح أحوالنا الأ اذا كان ممكنا اصلاح الزجاج المكسور , وكان من الواجب أن يرفع شعار التغيير قبل ألف سنة من اليوم ولكنه لم يحصل . ان الدول والأمبراطوريات والممالك في تاريخ منطقتنا كانت تنتهي لأنها كانت ترفض التغيير في هياكلها وأنظمتها . كل الدول الكبيرة في التاريخ القديم والحديث بدأت بالغزو والأحتلال ولكنها بعد أن توسعت وكبرت عجزت عن التحول من دول غزو واحتلال الى دول عمل وانتاج ومساواة وقوانين حضارية تتيح للمنتج ان يكسب والمحارب أن يضع سلاحه و يتحول الى منتج ينافس المنتجين . أمريكا بدأت بغزو أوروبي على أراضي الهنود الحمر ولكنها نجحت في التحول الى دولة حديثة بعد ذلك وهاهم لا يترددون في الأعتذار عما صنع أجدادهم في الهنود الحمر وحقيقة لا تستطيع ان تحاسب انسان على جريمة ارتكبها جده لأن كل انسان مسؤل عن جرائمه فقط وهذا هو العدل والا لكان على المسلمين اليوم ان يحاسبوا على ما صنعه أجدادهم في الأمم ألأخرى . في أمريكا هذه يرى شبابها اليوم ان بلدهم قد بدأت تهرم وتشيخ رغم انها بالنسبة لنا حلم لا يمكن ان يتحقق عندنا مثلها في بلداننا ولو بعد خمسين عاما , الشباب الأمريكي هو من يقف خلف أوباما في حملة التغيير , هم بالتأكيد يعلمون أن التغيير هو الذي سيبقي بلدهم في المقدمة والريادة والأ فان آخرين سيسبقونهم .

في منطقتنا منذ القرن الثامن عشر والحديث لا يتوقف عن اصلاح ديني دعا اليه محمد عبده والأفغاني والى اليوم لا يزال يظهر علينا بين الفينة وألآخرى مصلح جديد كان آخرهم نصر أبوزيد في اجتهادات جديدة لقراءة القرآن انتهى الأمر به الى الهرب من ام الدنيا بلد طنطاوي وشعراوي ونصباوي, هرب وزوجته المطلقة منه بحكم القضاء المصري النزيه الى بلاد صاحب فيلم فتنة . وهذا جمال البناء يحاول ان يجيز ما سبق تحريمه ويغير في بعض الشرائع المتعارف عليها ليحبب الدين للشباب ولكن كما يقال "من جرب المجرب فعقله مخرب" . لا فائدة ياسادة . فلا يوجد امكانية لاصلاح أي شئ في منطقتنا لا في الدين ولافي السياسة ولا حتى في العلاقات الأجتماعية التي وصلت حد العفن.. تخيلوا بالله عليكم أن المسلمين في المنطقة يكتشفون فجأة أن عندهم مشكلة عنوسة مرتفعة وسط الفتيات لأن كبار السن من الرجال يتزوجون الفتيات الصغيرات والقاصرات ويتركون الكبيرات فلا يتقدم احد اليهن للزواج ولا يسمح لهن بالزواج من خارج بلدانهن واحيانا لايسمح لهن حتى بالزواج من خارج القبيلة أو العائلة وتعترض برلماناتهم على تشريع يحدد سن الزواج للفتيات عند سن 18 عاما بحجة أن هكذا تشريع يعارض أو يدين ما عمله محمد عندما تزوج عائشة قبل 1400 عام وهي في سن التاسعة , ومن أجل حل مشكلة عوانسنا حك مشائخنا عمائمهم وأيورهم وطلعوا علينا بصيغ دعارة جديدة يسمونها زواج مسيار وزواج فريند وزواج سفري take away وبكل بجاحة ينكرون على الشيعة زواج المتعة الحلال بنص قرآني وكأنهم هم من يحلل واما حلال الله كما في القرآن فقد نسخه ربهم الثاني عمر !! .. وعندما أشاهد قناة من قنوات الزواج الفضائية أصاب بالغثيان خصوصا عندما أتخيل أن أبنتي هي من تعرض نفسها بهذه الطريقة المبتذلة والمهينة لأنوثتها كأمرأة وكرامتها كأنسان وتعرض نفسها للنصابين والأفاقين من عديمي الضمير والتربية , ويأخذك الغثيان الى درجة التقيؤ عندما تعرف بأن هذه القنوات ذاتها تمارس الكذب والتحايل فبحسب بعض الأقوال المنشورة في الصحف ان ثمة شباب وفتيات يعملون يهذه القنوات هم من يقومون بالاعلان عن طلبات الزواج وهم من يتلقون المكالمات والأتصالات عبر هذه القنوات بصفتهم أزواج المستقبل الوهميين مما يدر على هذه القنوات اموالا كثيرة بسبب رسائل ال SMS والمكالمات , فانظر أخي الى أي درجة بلغ بنا الأنحطاط الى درجة تسمية الدعارة والعهر زواج ...والكذب واللعب بأحلام بناتنا في الزواج , ولم اسمع ولم أقرأ عن ازمات عنوسة في المجتمعات الأخرى لا في الشرق ولا في الغرب مثل الأزمة التي عندنا والتي خلقها في الواقع عندنا الأنغلاق الأجتماعي ونظرتنا العنصرية والمتعالية على البشر الذين ليسوا من قبيلتنا وأهلنا فنحن نجيز لأنفسنا الزواج من بناتهم ولكن بناتنا حصريا لرجالنا, وسبب آخر هو الغاء نظام الرقيق والجواري الحلال الذي أجبرنا عليه المجتمعات المتحضرة وياليتهم أيضا كانوا حرموا علينا نظام تعدد الزوجات .
وحتى الاصلاح السياسي النكتة الكبيرة نسمع ونقرأ كثيرا عن اعتقال من يدعون اليه باستحياء في بلاد الحرمين وفي غيرها من بلاد المسلمين ..
ليس ثمة وقت أو امكانية لاصلاح أي شئ ياسادة فكل شئ ينهار ولايمكن وقف الأنهيار أبدا اذا لم نكن مستعدين لدفع الثمن والذي يرتفع كل يوم نتأخر فيه عن البدء....
في عام 2003 فرحنا وهللنا عندما انهار نظام صدام حسين وتفاءلنا بالتغيير القادم من العراق , وكم كانت خيبتنا كبيرة عندما رأينا الخلفاء الجدد هم أصحاب العمائم الذين يعتبرون هم وآبائهم مخدروا العراقيين عبر التاريخ الحالك السواد بادعائهم أن هناك من الخلق من هم أفضل من العراقيين الأحياء اليوم وأبناءهم الأبرياء وهم عائلة محمد وهؤلا الملالي والدجالين سنة وشيعة هم سبب مرض السرطان الذي تموت به العراق اليوم فليس لديهم الا بضائع الدجل والكذب والنفاق ... , يسرقون اموال الناس باسم الله ويقتلون الشباب من أجل حسينهم الذي الى اليوم لا نعرف ماالذي قدمه للبشرية هو وجده غير القتل والغزو واحتلا ل ديار الأقوام الآخرين فلا هما قضيا على الجدري ولا الطاعون ولا قضيا حتى على الفقر او حتى الرق والاستعباد فهذا الحسين أولاده الأئمة هم من زوجته بنت كسرى التي اخذها العرب أسيرة هي وأخواتها وارسلوهن لعمر ليقسمهن عمر على الصحابة كما تقسم الغنائم – اسلوب في الزواج ما كان أجدر برجل خلوق ان يتبعه - كان حري بهم أن يعترضوا على هكذا زواج يتم بالقوة بعد انتصار في حرب ظالمة . وهذا ابو الأئمة علي يزوج ابنته القاصرة لعمر ويرسلها له ليفحصها ويعاينها قبل الزواج .. بالله عليكم أأمثال هؤلا يستحقون أن تموتوا من أجلهم ؟؟؟؟

وفي السعودية يبدو ان الحكم الملكي الطاغوتي الوهابي الوراثي الذي عمل منذ عهد عبد العزيز على خلق استقرار سياسي شكلي للأسرة المالكة يبدو انه وصل الى النهاية حيث ان الجيل الأول على وشك الأنقراض والجيل الثاني يشحذ سلاحه استعدادا للانقضاض على الفريسة عندما ينتقل عبدالله وسلطان الى جهنم قريبا باذن الله, بمعنى ان حتى اصلاحا يطال تنظيم انتقال الحكم يبدو أمرا صعبا ولا يمكن تحقيقه . وأما المواطن التابع – في السعودية يسمون الجنسية تابعية بالنسبة للمواطن – هذا المواطن يبدو أنه هو الأخير مشحون بكمية حقد وكراهية يفرغها في أحراق اخوانه اليمنيين في نجران في محرقة تشبه محرقة الأخدود المذكورة في القرآن ويتلذذ في قطع رؤوس أخوانه السوريين في الشمال . ولو نظر المسكين لحاله لاكتشف انه هو من ينبغي البكاء عليه لا الفلسطيني لأن الفلسطيني على الأقل لديه أرض يطالب بها , اما السعودي ياحسرة فهو مواطن مملوك وحتى هويته نسبة لأسرة ا لحاكم الذي يملكه أما هو فلا يملك الا عقاله أو غترته , لو كان هذاالمواطن عاقلا راشدا لاتجه الى عدوه الحقيقي ناهب اللقمة من فيه وأفواه أطفاله لا الى أخيه الغلبان الباحث عن اللقمة الحلال له ولأفواه جائعة تنتظره خلفه.

وفي مصر المحروسة يبدو أيضا أن مبارك يصر على عدم ترك أي خيار آخر للمصريين غير خيار " اما جمال ابني أو الطوفان " لا يبدو ان ثمة أي حراك نحو التغيير الحقيقي . وأن ولية أمر مصر – السعودية- ستستمر في دعم مصر ما دامت لا تجري أي اصلاح سياسي اصلاح وليس تغيير !! وستدعم النظام ما دام يساعدها على تنفيذ أجندتها في اغراق المنطقة في مزيد من التخلف الفكري والظلام البدوي ومزيدا من الأنحلال الخلقي والقيمي . في مصر لا تجد كتب سلامة موسى وطه حسين وعلي عبد الرازق وخالد محمد خالد وتجد ابن تيمية وابن باز وابن عثيمين حتى في البقالات ... هذه مصر الثقافة والتنوير تحولت الى وهابية قروسطية رهينة برميل النفط السعودي

وفي ليبيا والجزائر والمغرب واليمن يا قلب لا تحزن .... دعونا نستعد للطوفان القادم ... فالتغيير مستحيل حتى الحلم به.... . عزرائيل هو الوحيد الذي يعلم الى أين نتجه !

ٍSMS
في بقعة منسية
قال لي الحمال:
من أين أنت سيدي ؟
فوجئت بالسؤال
أوشكت أن أكشف عن عروبتي
لكنني خجلت أن يقال
بأنني من وطن تسومه البغال
قررت أن أحتال
قلت بلا تردد:
أنا من الأدغال
حدق بي منذهلا
وصاح بانفعال:
حقا من الأدغال؟!
قلت: نعم
فقال لي:
من عرب الجنوب ..أم من عرب الشمال ؟!

أحمد مطر



#أحمد_ناشر_الصغير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطب النبوي في علاج السيدا بالسائل المنوي
- رسالة الى جورج بوش
- خارطة طريق جديدة
- كتاب الأثير في سيرة الحميرلأبن كثير حققه ولخصه لكم أحمد الصغ ...
- قصة نفط وادي المسيلة


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد ناشر الصغير - الطوفان القادم والتغيير النائم