|
مقتدى الصدر والفوضى الخلاقة .. دار السيد مأمونة؟
شوكت خزندار
الحوار المتمدن-العدد: 2305 - 2008 / 6 / 7 - 09:24
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
أجرى الموقع الالكتروني ( روو داو نت " الاحداث") مقابلة صحفية مع السيد داود باغستاني بمناسبة زيارته إلى أسرائيل ، في 22/ 5 / 2008 . قبل الترجمة لتلك المقابلة الصحفية ، أود الاشارة إلى : لا تزال القيادات الكوردية ، في مرحلة المراهقة السياسية . وثبت تاريخياً ان ما يكتسبه شعبنا الأبي في رد العدوان وبسالة قتالهم ، تخسره القيادات الكوردية على مائدة المفاوضات .
ان الابتعاد عن طموح الشعب سوف يجلب كوارث جمة للكورد وكوردستان، ولا تزال القيادات الكوردية أسيرة لمفاهيم بالية ، أقصد الشمولية والراديكالية في التوجه والعمل . مؤخراً ، طرق سمعي القول التالي : قال أحدهم في قيادة الحزب الديمقراطي الكوردستاني ، نحن الحزبين ، البارت والاتحاد في علاقات استراتيجية ولا انفصام أبداً ، الذين يخالفوننا داخل الحزبين ، فليتفضلوا بالخروج عن حزبينا وإقامة تنظيمات خاصة بهم ؟
ليّ مفهوم أكررها منذ سنين طويلة فأقول : وفق العلوم الحديثة والتكنلوجيا المتطورة ، بالامكان إقامة سد أمام نهر جاري ولا بد أن يأتي يوم ، فيفيض النهر ويجرف السد ، وكافة المكائن والشفلات والمهندسين مرة واحدة وإلى الابد . هنا تكون الكارثة وما لا نريدها قطعاً ، فهل من سامع ؟ *****
والآن أقدم الترجمة للمقابلة الصحفية كما أجراها موقع ( رووداونت ) مع السيد داود باغستاني ، لقراء العرب والناطقين باللغة العربية ، أي القحطانيين والعدنانيين .
قادة اسرائيلون قالوا : " ان مقتدى الصدر قد قام بافعال جيدة جداً ، ولكن العراقيين لا يفهمون ذلك وخاصة الكورد . مقتدى تمكن من تفريق الشيعة والسنة .. وتمكن من تحجيم الشيعة وقام باعمال في غاية الصعوبة .. ويجب المحافظة عليه (؟!)، هكذا هم يرون ، والسيد داود يقول ، أنا أيضاً أرى ذلك " .
داود باغستاني : هناك عتاب اسرائيلي على السادة الطالباني وهوشيار زيباري. ***
س : كيف فكرت في هذا الظرف العراقي العصيب أن تزور اسرائيل ؟ جـ : زرت اسرائيل بدعوة من شمعون بيرس ، وهو صديق قديم منذ 34 عاماً ، عند الوصول رحبوا بيّ بحرارة ، كنت قد زرتُ اسرائيل عام 1970 ، وانا فخور بعلاقاتي مع اسرائيل ولن أخجل من ذلك . س : متى تعرفت على شمعون بيرس ؟ جـ : في عام 1970 ، وقبل هذا التأريخ ، أي في عام 1967 كنت على علاقة مع موشي دايان وكولدا مائير ، كلهم أصدقاء حميميين ليّ . س : نستطيع القول ، من خلال زوجتك أقمت تلك العلاقة ؟ جـ : لا ، كنت على علاقة معهم قبل ذلك .. ولكن نحن الكورد لدينا نواقص من خلال العلاقات الدبلوماسية ، وما أشرت إليه ( الزوجة ) قد أكمل تلك النواقص . ـ وكنت دوماً أقييم تلك العلاقات ، ولا علاقة لأي حزب أو التنظيم ، دوماً أصنع علاقاتي وارتباطاتي بنفسي .
س : عندما كنت في سجن أبو غريب ، هل كان نظام البعث على علم بعلاقاتك مع اسرائيل ؟ جـ : نعم ، كانوا يسألون ، ولكن لم أقل بان ليّ العلاقات معهم ، وكنت أجيبهم، لو كان ليّ علاقات معهم ، فإني أرحب بذلك .. لاننا ليس لنا أية مشكلة مع اسرائيل . س : إذن لم يكن يملكون الدليل ؟ ج : لا ، مجرد كلام .. كما يقال هنا ، ان داود باغستاني على علاقة مع اسرائيل منذ عشرون عاماً ، وأنا أفتخر بتلك العلاقات مع اسرائيل وليّ علاقات مع أمريكا وأوربا وأنا مرفوع الرأس .
س : ما سبب دعوتك الاخيرة ؟ جـ : بمناسبة الذكرى الستون على تأسيس دولة اسرائيل .. والدعوة كانت موجهة لكثير من الشخصيات العالمية ، مثل جيمي كارتر وكلينتن وعدد من الشخصيات الاوربية والعالمية ... وعندما تلقيت الدعوة ، قلت لهم لا أملك امكانيات معينة .. أجابوا ، نحن نرتب لك ذلك . س : أي طريق سلكت ؟ جـ : من الاردن ، الطريف هو ، عند حدود الاردنية ـ الاسرائيلية ، سألوني هل أنت كوردي .. أجبت بنعم ، قالوا ، هل لديكم الاسرائيليين ؟ أجبت بنعم ، وكم هم .. قلت ، والله أقل بما لديكم في مطاركم ! ثم سألوا ، هل في جوازك فيزا اسرائيلية ؟ أجبت بالتأكيد ! قالوا ، هل نستطيع رؤية ذلك ؟ أجبت ، منذ خمسون عاماً وأنا أقدم خدماتي ، هل تريدون استدراجي ، لست بغشيم ! س : كم يوم بقيت هناك ؟ جـ :سبعة أيام ! وفي البرلمان الاسرائيلي ، ألقيت كلمة .. شمعون بيرس قال ، نحن نشكر كاك داود حيث ومنذ 34 عاماً وهو صديق دولة اسرائيل والشعب الاسرائيلي ونحن نفتخر بذلك .. بدوري قلت ، لقد حرم الفلسطينيين من حقوقهم .. ونفرح لينالوا حقوقهم ، ولن أنسى شعبي ، فالشعب الكوردي حرم من حقوقه منذ آلاف السنين . س : كتبت صحيفة الاهالي ، انك كسياسي عراقي مستقل قمت بتلك الزيارة.. منذ متى حصلت على الجنسية العراقية ؟ جـ : والله لا أعلم ، امرأة سيئة ، تأخذ جنسيتها في أوربا خلال خمسة أعوام .. ولو بيقيت هنا مدة خمسون عاماً وأنا محروم من الجنسية ، فاطرح هذا السؤال على حكومتكم ؟ س : من رأيت في اسرائيل ؟ ج : شمعون بيرس ، يهود باراك ، يوسي بيلين وأعضاء البرلمان ! س : هل لدى الكورد ، مشاكل معينة مع اسرائيل .. بعد اختطاف عبدالله أوجلان في كينيا وهل حدثتهم عن علاقة اسرائيل ودورهم في عملية الاختطاف .. بعد توجيه الاكراد في تركيا انتقادات حادة تجاه اسرائيل ؟ جـ : ليست لاسرائيل أية علاقة في اعتقال عبدالله أوجلان ! س : هل تحدثت مع المسئولين الاسرائيليين بهذا الصدد ؟ جـ : تحدثنا ، ووجهت رسالة إلى الاسرائيليين بهذا الصدد .. قالوا ، نحن ليس لدينا أية مشكلة مع PKK وكل ما يقال هو كذب .. وليس لهم اليد في ذلك .. ولا يخفون شيئ ضد الكورد . س : أعلن موساد في هذه الايام بانهم ليس لهم أي علاقة في اعتقال عبدالله اوجلان ؟ جـ : بعد عودتي تحدثوا عن ذلك . س : هل رأيت الموساد ؟ جـ : أنا من موساد ، ولست بحاجة كي أراهم ، هم بحاجة إلى رؤيتي ، أنا أحد مرجعياتهم ! س : في العراق ؟ جـ : في كل مكان ! س : بصورة عامة ما هي تصوراتهم عن كوردستان الجنوبي والشمالي؟ جـ : هم باختصار يقولون ، يجب بقاء PKK ولكن يجب أن يبقوا أقوياء في كوردستان الجنوبي .. وعليهم وضع ( كونترول ) على المياه ، وعلى PKK تشديد سيطرتهم على مياه دجلة والفرات ، عندما يتمكنون على تلك السيطرة ، فالعرب وآخرون مجبرون على الاعتراف بهم . س : هل حدثت الاسرائيليون لماذا يزودون تركيا بالاسلحة ؟ جـ : حدثتهم عن كل شيئ ، هم يقولون ان ما يتحدث به PKK غير صحيح .. وليس لنا أية علاقة في خطف واعتقال أوجلان .. ولو كنا نريد ذلك ، لتمكنا من اختطافه في دمشق ، لكن لم نفعل ذلك ولن نفعله . س : وهل أنت واثق من كلام الاسرائيليين وعدم علاقتهم بما حدث ؟ جـ : نعم ، لأن الموساد أو أية مؤسسة اسرائيلية الاخرى ، يتحركون وفق الدستور وقرار البرلمان ، ولا يتجاوزن ذلك . س : هل لديكم رسالة كي نقول ، على عبدالله اوجلان و PKK أن يكفوا عن اتهام اسرائيل وذلك في اختطاف واعتقال اوجلان ؟ جـ : هم قالوا ، لم نجيبهم في وقته ، اعتقاداً منا بأنهم بحاجة لتلك الاحاديث، بالنسبة إلى إيران أو أماكن أخرى .. ونحن لا علاقة لنا بما حدث ولا لنا يد في ذلك ونحن بعيدون . س : كيف ينظرون على الاوضاع في أقليم كوردستان ؟ جـ : بصورة سيئة ! س : لماذا ؟ جـ : لديهم الكثير من العتاب ، على الطالباني و هوشيار زيباري .. هم يقولون ، الرئيس العراقي كوردي ووزير الخارجية كوردي ، نحن لا نطالبهم بزيارتنا ، ولكن كان باستطاعتهم زيارة محمود عباس ، ويقولوا لهم بان مطاليبكم محقة ثم نذهب ونتحدث مع الاسرائيليين .. ولكن قالوا ، ان الكورد لا يستفيدون من مصاعيبهم ، هكذا كان عتابهم . هم هكذا يرون مستقبل أقليم كوردستان .. هم يقولون ، الكورد يستعجل في بعض القضايا والذي عليهم التأني .. وكسولين في قضايا أخرى الذي يترتب عليهم الاستعجال . س : مثل ماذا ؟ جـ : مثل قانون النفط ، وبعض الاسئلة الاخرى الصعبة .. هم مرتاحون لاقامة بعض المؤسسات النفطية في كوردستان . هم يرون بامكانية تقوية المركزية في العراق مرة أخرى .. وظهور صدام آخر في العراق . هم يقولون ، بان مقتدى الصدر قد قام بافعال جيدة جداً ، ولكن العراقيين لا يفهمون ذلك وخاصة الكورد . مقتدى تمكن من تفريق الشيعة والسنة .. وتمكن من تحجيم الشيعة وقام باعمال في غاية الصعوبة .. ويجب المحافظة عليه ، هكذا هم يرون ، وأنا أيضاً أرى ذلك . س : عندما ذهب ميثال الالوسي إلى اسرائيل ، قدم ولديه كضحية .. آلا تخشى من ذلك ؟ جـ : أنا أخشى من شيئ واحد وهو عندما أبتعد عن أفكاري وخدمة شعبي .. ولا أخشى من أي شيئ آخر . س : الآن أنت مع هيئة النزاهة ؟ جـ : أنا في هيئة النزاهة ومع الأمم المتحدة أيضاً ! س : ألا تخشى من الحكومة العراقية بعد زيارتك الآخيرة لإسرائيل وتطرد؟ جـ : الحكومة العراقية جميعهم حرامية ولديّ ملفاتهم من يستطيع طردي، أنا الذي أستطيع طردهم ، وهم لا يستطيعون فعل ذلك . س : إذن لن تخشى من شيئ من الناحية الأمنية ؟ جـ : إن الذي خلفه اسرائيل ، لا يخشى أحداً . س : نستطيع القول ، بان هناك حديث سري بين العراق واسرائيل ، هل شعرت بذلك ؟ جـ : لا ، لم أشعر بذلك .. لكن أنا أقوم بذلك ، لا باسم الحكومة العراقية بل باسم الشعب العراقي لانني واحد من الشعب العراقي .. نحن كالشعب الكوردي وشعب العراق ، لا توجد لدينا مشاكل مع اسرائيل .. واسرائيل لم يحتل أراضينا .. نحن ضربنا بالاسلحة الكيمياوية ، بعكس ذلك تلك الدول لديهم مشاكل مع اسرائيل ، ويقبلون أقدام اسرائيل من أجل حل مشاكلهم ، طيب نحن ليس لدينا مشاكل معهم لماذا نخلق مشاكل لانفسنا .. باعتراف جميع دول العالم اسرائيل رقم صعب في العالم .. إذن نحن ككورد وكعراقيين لماذا نخلق مشاكل لانفسنا . س : بعض المثقفين الكورد ، يقولون ، ان الكورد في موقع جغرافي ولا يجب أن يقيم العلاقات مع اسرائيل .. ما هو رأيك بهذا التوجه ؟ جـ : فليتفضلوا ويقولوا ما يشاؤن وليغرقوا في المياه العميقة . الكورد شعب يمارس السياسة والعبادة لله ، والسياسة للحياة . لا أحد خرب البيت الكوردي ، سوى هؤلاء الاكراد ، دوماً يخوفننا بعلاقاتنا مع اسرائيل، لماذا نخاف . اسرائيل ، لا طهران ولا دمشق ولا أنقرة . س : ما فائدة زيارتك بالنسبة إلى العراق وكوردستان ؟ جـ : زيارتي الى اسرائيل من الصعب أن يفهموا ، نحن ككورد والعراق ليس لدينا مشاكل مع اسرائيل . الصعوبة كانت ، في زيارتي هذه ولأول مرة في تاريخ الكورد ، شمعون بيرس يقدم دعوة رسمية لمواطن كوردي باسم اسرائيل . س : ماذا كانت رسالتك إلى اسرائيل ؟ جـ : رسالتي إلى اسرائيل ، نحن لا نعادي اسرائيل ، ولا نحب ان يقوم اسرائيل تقديم مساعدة إلى تركيا ضدنا .. ويقدموا طائرات ( سيخور ) والقيام بتدريب الجيش التركي .. واني أوصلت هذه الرسالة إلى شمعون بيرس . س : وبماذا أجاب ؟ جـ : قال هذا غير صحيح ، نحن لا نعادي PKK الذي نفعله مع تركيا شيئ آخر لا يتعلق بالكورد .. يمكن اعتبار ذلك وهو يتعلق تجاه إيران وأشياء أخرى ، قال ، قد أخطئنا مرة ولا نكرر ذلك مرة أخرى . س : من أخطأ ؟ جـ : اسرائيل . س : ماذا كان رد فعلهم ؟ جـ : لا شيئ ، عظمة اسرائيل هي عدم ردود الفعل . س : لديك معلومة ، ان الاطفال العراقيين يذهبون إلى اسرائيل للمعالجة ؟ جـ : نعم ، كان بعض الاطفال العراقيين يعانون من مرض القلب ، وكانوا بحاجة للمعالجة ، كانت هناك بعض الدول تطلب فيزا ، وكي يحصلوا على مرادهم ، كانوا بحاجة إلى بيع مساكنهم ، دولة اسرائيل قالت ، ليأتوا وأهلاً بهم .. وبدوري شكرتهم على تلك البادرة . س : يقال هناك تنظيم في بغداد قام بذلك ؟ جـ : لا يوجد أي تنظيم ، ذهبوا إلى الاردن وهناك تم كل شيئ وليس في بغداد . وهنا أضع رابط المقابلة الصحفية بين ايدي القراء :
http://www.rudaw.net/details.aspx?page=articles&c=Hevpeyvyn&id=200
#شوكت_خزندار (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
جورج بوش وذكرى الستون لقيام دولة إسرائيل!
-
المهام المركزية الملقاة على عاتق حكومة أقليم كوردستان
-
قديماً قال العرب : إن لم تستخدم العقل فالعقل يتصدى~
-
لا أحد يملك الحقيقة الكاملة .. !!!أنا أملك جزءاً من الحقيقة
...
-
! أيهما أخطر الأرهاب الفكري أم السيارات المفخخة
-
إذن ؟ التطبيع أولاً
-
صه يا رقيع !!
-
الموقف المبدئي من الاحتلال لوطننا
-
الاحزاب الثورية والحركات الاسلامية الراديكالية
-
خاطرة !
-
وجهة نظر
-
(المشكلة تكمن في : (1
-
آه ...يا حكومتي - الحبيبة ؟- والسابقة
-
صدام حسين وناظم كزار والذكريات الاليمة
-
ليس المهم ! الذكريات مع التوضيح
-
السير بالاتجاه المعاكس لحركة التاريخ(خطاب مفتوح للسيد مقتدى
...
-
السير باتجاه المعاكس لحركة التاريخ !
-
الثورية تكون هكذا وإلا ؟
-
فصل الدين عن الدولة ؟ أم الدولة الاسلامية ؟
-
يا شغيلة اليد والفكر اتحدوا
المزيد.....
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
-
إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
-
“ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|