أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عباس النوري - لعل الحل الأسلم توحيد الأحزاب لجبهتين














المزيد.....

لعل الحل الأسلم توحيد الأحزاب لجبهتين


عباس النوري

الحوار المتمدن-العدد: 2305 - 2008 / 6 / 7 - 09:21
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


انتخابات مجالس المحافظات تمهيد لانتخابات مجلس النواب

ستة أحزاب مقابل ستة أحزاب لو صدق المنجمون…فلا كذب في السياسة لو تعرضت مصالح الأحزاب لخطر خسارة مقاعد.

الخبر الذي نقلته أصوات العراق:
نائب صدري يكشف عن تكتل جديد في مجلس النواب يضم ستة أحزاب) كشف النائب عن التيار الصدري عقيل عبد الحسين، اليوم ، عن أن الأيام القليلة المقبلة ستشهد الإعلان عن تكتل برلماني جديد يضم ستة أحزاب. وأوضح عبد الحسين أن "الأيام القليلة المقبلة ستشهد الإعلان عن تكتل برلماني جديد يضم حزب الفضيلة والتيار الصدري والقائمة العراقية ومجلس الحوار الوطني بقيادة خلف العليان والكتلة العربية للحوار الوطني بقيادة صالح المطلك وتيار الإصلاح الوطني بقيادة إبراهيم الجعفري". وأوضح عبد الحسين عضو التيار الصدري الذي يحتفظ بـ30 مقعدا من مقاعد مجلس النواب البالغ مجموعها 275 معقدا، أنه "لم يتم الاتفاق لغاية الآن على التسمية النهائية للتكتل الجديد، ولكن يمكن أن نطلق عليه (التجمع البرلماني الوطني لأعضاء مجلس النواب)".

ليس بغريب فكل شيء عما قريب سيشبه أمريكا وإن تغيرت المسميات…الحزب الجمهوري والحزب الديمقراطي هما الحزبان الوحيدان اللذان يتبادلان السلطة في الدولة العظمى الوحيدة والعظمة لله تعالى.
ومستقبل الأحزاب العراقية تقسيمهم لكتلتين رئيسيتين يتبادلان الحكم وهو أقرب لما يوحي إليه السياسة العراقية الديمقراطية الفيدرالية الاتحادية …رغم العنوان الطويل العريض…لكن المواطن البسيط لم ينال الجزء اليسير من حقوقه الطبيعية.

إذا صح الخبر بأن الأحزاب المذكورة في الخبر أعلاه سوف تشكل جبهة أو تكتل…فالأحزاب الباقية أيضاً ستة…الحزبين الكرديين بزعامة السيد مسعود البرزاني ومام جلال الطالباني والمجلس الإسلامي بقيادة السيد عبد العزيز الحكيم وحزب الدعوة الإسلامي بزعامة الأستاذ نوري المالكي والحزب الإسلامي بقيادة الأستاذ طارق الهاشمي وعدنان الدليمي رئيس جبهة التوافق….والمستقلين إن وجدوا ينقسمون بين الكتلة الأولى والثانية.
هل سيكون هذا الحل للاستقرار السياسي والأمني والتوجه للإنسان العراقي وتلبية حاجاته الضرورية…وبناء دولة المؤسسات وفرض القانون على الجميع…والدخول في المجتمع الدولي لكسب العلوم والتقنيات وتطوير العراق اقتصاداً وصناعة…هل نرى النور بعد تجربة انتخابات مجالس المحافظات…أم أن هناك دول قريبة وبعيدة ستضع العراقيل تلو العراقيل لكي لا ينعم العراق بالهدوء.



#عباس_النوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مؤتمر السويد وتعهدات المالكي
- الحكومة العراقية تتدخل في كل شئ - حتى في الرياضة
- السويد ووثيقة العهد الدولي - العراق
- هل الفيليون عراقيون؟
- رسالة مفتوحة للسيد رئيس الوزراء العراقي المحترم
- هل الديمقراطية العراقية تلغي الحركات الإسلامية
- الكتل الجديدة في طريق الصراع
- خلف العليان واللعبة الأخيرة
- هل ممكن تنقيح كتب الشيعة وكتب السنة من الرواسب التي تصنع الإ ...
- من هم الغوغاء
- ما بعد البصرة((حرب ضروس)) أم انفراج تام
- ثقافة القتل مرض اجتماعي أم ضرورة مرحلية
- بعد خراب البصرة
- من يتحمل المسؤولية للتقاتل الداخلي
- المصاهرة الوطنية أم المصالحة الوطنية؟
- مؤتمر القوى السياسية لا يفي بالغرض!
- أهم مسؤول في العراق!
- أي الأطراف تحكم في العراق؟
- العراق لا يستقر!
- خزين!


المزيد.....




- أمريكا تكشف معلومات جديدة عن الضربة الصاروخية الروسية على دن ...
- -سقوط مباشر-..-حزب الله- يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة لوا ...
- -الغارديان-: استخدام صواريخ -ستورم شادو- لضرب العمق الروسي ل ...
- صاروخ أوريشنيك.. رد روسي على التصعيد
- هكذا تبدو غزة.. إما دمارٌ ودماء.. وإما طوابير من أجل ربطة خ ...
- بيب غوارديولا يُجدّد عقده مع مانشستر سيتي لعامين حتى 2027
- مصدر طبي: الغارات الإسرائيلية على غزة أودت بحياة 90 شخصا منذ ...
- الولايات المتحدة.. السيناتور غايتز ينسحب من الترشح لمنصب الم ...
- البنتاغون: لا نسعى إلى صراع واسع مع روسيا
- قديروف: بعد استخدام -أوريشنيك- سيبدأ الغرب في التلميح إلى ال ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عباس النوري - لعل الحل الأسلم توحيد الأحزاب لجبهتين