مسامير صغيرة 564

جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 715 - 2004 / 1 / 16 - 07:30
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

لخبطات صحفية
·   صدرت في بغداد  وثيقة تاريخية جديدة بعنوان "  الوصايا الصحفية العشرة  " من إلهام إبراهيم الزبيدي ..!

·   الصحافة العراقية الديمقراطية جداً صامتة صمت القبور على قرار مجلس الحكم رقم 137 من إلهام عبد العزيز الحكيم الذي أعاد حقوق المرأة العراقية ألفين سنة إلى وراء ..!

·   الصحف العراقية الجادة جداً والديمقراطية جداً تمارس " ثقافة المديح " وتخشى من " ثقافة النقد "  ..!

·   يا احمد الجلبي .. عادات وثقافات" البعث " موجودة في بعض الصحف ألا تقرأها ..!!

·   كل صحافة العالم مشغولة بالحوار حول " ثقافة الحجاب " إلاّ الصحف العراقية ..!!

·   في صدر كثير من رؤساء تحرير الصحف العراقية يوجد" شرطي برتبة عقيد " يمنع نشر المقالات  النقدية ..! ( توجد عندي أمثلة كثيرة أيها السادة القادة ) ..!

·   الصحفي فلان يمدح  بمقالاته ثقافة العهد المباد ..! يدري أو لا يدري .. لا أدري ..!

·   وصلني تهديد من ديمقراطي عراقي في الداخل بالتوقف عن إطلاق المسامير وإلاّ ..!

·   بعض الأخوة من الصحفيين الديمقراطيين يمارسون سياسة الكسب غير المشروع        علانية ً وعلى نية ٍ..!

·   بعض الصحفيين المساكين ما زالوا جائعين بينما رؤساء تحرير يكرشون ..!

·   في بعض الصحف يجري العمل وفق شعار " اكذب ثم اكذب حتى يصدقك عضو في  مجلس الحكم " ..!

·   حميد سعيد وسامي مهدي وهاني وهيب لم ينسوا مديح الرئيس القاءد فلا تنس أيها الصحفي الديمقراطي جداً أن تمدح  رئيس حزبك القائد ..!

·   " النقد  " وليس النقد هدف بعض أصحاب الصحف الديمقراطية جداً ..!

·   الوزير لا شأن له بمشاكل الشعب  .. يهتم بمديح الصحافة .. واللطافة عنوان الضيافة  ..!

·   أيها الصحفيون ذمّوا خطايا الماضي وامدحوا خطايا الحاضر لتكسبوا المستقبل ..!

·   امدح وزيراً عسى أن تركب بعيراً ..!

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بصرة لاهاي في 15/1/2004

#جاسم_المطير (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات