أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صائب خليل - حكاية -الكتل العميلة والنواب الوطنيين الخجولين- – عودة جنّي التصويت السري















المزيد.....


حكاية -الكتل العميلة والنواب الوطنيين الخجولين- – عودة جنّي التصويت السري


صائب خليل

الحوار المتمدن-العدد: 2302 - 2008 / 6 / 4 - 10:41
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


موجز للقارئ المتعب

في الوقت الذي يعاني مشروع "معاهدة الصداقة" الأمريكي من حالة انهيار، فيتقافز السياسيون العراقيون من مركبه الغارق، تجري محاولة يائسة لإنقاذه من خلال إقرار "التصويت السري الإلكتروني" الذي يقود حملته اليوم الدكتور سليم الجبوري من التوافق. في هذه المقالة يسلط الضوء على هذه المحاولة وعلى زيف التصويت السري عموماً. في نهاية المقالة تجربة صغيرة لمقارنة لمستوى حذرنا كعراقيين من إيران وأميركا.
("القارئ المتعب" هو بلا شك اكثر القراء عدداً اليوم ولذلك استحق الكتابة اليه بشكل خاص وسوف اعمل على تضمين أية مقالة لي موجز لمحتواها من بضعة اسطر من أجل هذا القارئ اعتزازاً به وتقديراً لصموده رغم التعب)

المقالة

بعد الفشل الأولي لإقرار قانون النفط وتوافر مؤشرات قوية على أنه سوف يرفض في البرلمان، سبق التحضير للحملة الأولى لـ "إقراره"، حملة أولى ايضاً للترويج للتصويت الإلكتروني السري، قادها بعض البرلمانيين وروج لها عدد من الإعلاميين ربما دون إدراك لخطورة الموضوع، وقيل وقتها أن "اكثر من 100 برلماني" قدموا تلك المبادرة (لم نعرف حتى اليوم من هم، ولا أحد يدري إن كانت القصة صحيحةً أو من اختراع أصحاب الحملة) ووصف المشروع بأنه خطوة حضارية كبيرة.(1) لا لشيء سوى انه يعفي البرلمانيين من رفع ايديهم في التصويت!

جني الإلكترونيات عاد الى نشاطات الإنتخابات قبل أشهر حين اختارت المفوضية العامة للإنتخابات مرشحيها من خلال "القرعة الإلكترونية" وكالعادة روجت لها على اساس انها "الصرعة" متبعة في العالم، ومن يبحث في "العالم" لا يجد أي مثال لإستعمال مشابه لهذه القرعة. يبدو أن الأمل كان يحدو المفوضية بأن احداً لن يكلف نفسه عناء مثل ذلك البحث وأن يثق بكلامها. ولتطمين من قد "يلعب الفأر في عبه" أعلنت المفوضية أن القرعة ستجري أمام الصحافة وممثلي الأحزاب وبشكل علني، وهذه خدعة اخرى تؤكد سوء نية المفوضية. فيمكن لـ "الصحافة" وممثلي الأحزاب أن يراقبوا قرعة عادية لكن كيف يمكن للمرء أن يراقب أمانة "قرعة الكترونية"؟ ستدخل الأسماء كلها في الحاسبة ويضغط موظف المفوضية على الزر السحري، وبعد لحظات من الصمت (أو الإخراج السينمائي بأضوية متقطعة وربما تتقلب الأسماء على الشاشة بحركات جمناستيكية) ستظهر على الشاشة أسماء سعيدي الحظ بالقرعة! (2) كيف يمكن للحضور الكريم أن يعرف كيف اختارت الحاسبة هذه الأسماء؟ لا أحد يدري....الكل يهز رأسه موافقاً مدعياً الفهم لكي لا يبدو احمق متخلفاً "الكترونياً" أمام الآخرين....ولأن "الأطفال" و "الذين تصيبهم رؤية الزيف بحكة لاتحتمل" لم تتم دعوتهم إلى حفلة "المراقبة" هذه، فقد ضمن المنظمون لها أن أحد لن يفسدها ويصرخ: "الأمبراطور بلا ملابس"! (3)

رغم أني أعترف بأني لا أملك دليلاً على رأيي، فإن قناعتي الشخصية هي أن الدعوات إلى سرية والكترونية التصويت والقرعة، أفكار وتوجيهات أمريكية خالصة، وأن المنادين بها يستلمون توجيهاتهم من الأمريكان مباشرة، فلا أحد في العراق غير هؤلاء يعرف هذه "ألكلاوات" ويعرف كيف يستفيد منها، وأية استفادة! إنها أشبه بالثقة بالـ (CIA): نحن نسألها وهي تخبرنا نتيجة التصويت ونثق بما تقول. في أحد الأفلام السياسية الوثائقية تحدث بعض السياسيين الهولنديين عن تعاملهم مع الأمريكان، ومن جملة ما جاء فيه وصف أحدهم لطريقة عمل هؤلاء بأنهم لايعرفون اليأس ولا يقبلون "لا" جواباً بل يعتبرونه فشلاً مؤقتاً وهم يعاودون المحاولة تكراراً حتى يزهق المقابل. وهاهم أصحاب "التصويت السري الإلكتروني" يعودون للمحاولة.

إنهم لايعودون الى المحاولة للتسلية فهم بأشد الحاجة اليها اليوم. فمشروعهم الأكبر والأعظم، مشروع "صداقتنا" يتلقى الضربات المتتالية ومن المشكوك به تماماً أن يتمكن من الصمود لجولة اخرى. جميع السياسيين العراقيين يتوزعون بين من يقفز من مركبه الغارق قبل ان يغرقه معه، وبين من يضع طوق النجاة بشكل تصريحات تشكيكية وملاحظات على المعاهدة. وحين يقفز أشخاص مثل الهاشمي القادم بإرادة أمريكية بحتة والمكلف بمهمة شل قرارات البرلمان، والذي لم يهتم بشيء لا يسهم بتسليط الضوء على شخصه، وكذلك الدكتور علاوي، المهندس الأساسي لتأمين خنق العراق لإجباره على التسليم بكل شيء للإحتلال (4) وحين يعترف بإشكالات "الصداقة" بعض اعضاء من الكتلة الكردية، المؤمنين بأن الأمريكان ملائكة جاءوا للتضحية بأبنائهم وأموالهم من أجل حرية العراق، وحين يبلغ الأمر ان يسحب نفسه حتى الحكيم الذي لم يقل لـ "شيطان" يوماً "أفٍ"، حين يحدث كل هذا، فلا شك أن التصويت العلني سيكون فضيحة علنية، ولاشك أن الأمل الأخير سيكون في "التصويت السري"، وخير تصويت سري ما كان "الكترونياً"!

الذي أخذ على عاقته وعلى عاتق سمعته تحمل مسؤولية دعم مشروع "التصويت السري الإلكتروني" اليوم هو عضو مجلس النواب عن جبهة التوافق، د. سليم الجبوري والذي يؤكد ان التصويت الالكتروني "يطمئن الكتل ويضبط العد" وقال في تصريح صحافي ان "الحرج" يلازم النائب خلال التصويت برفع الايدي ويلزمه امام شاشات الكاميرا برأي كتلته وان كان العضو يرى ان الأصلح للوطن والشعب خلاف ذلك. ويقلق الدكتور الجبوري على قدرة النواب على "ألعد" عند احتساب عدد الأصوات والنواب المصوتين، ليضيف بشاعرية واضحة بأن الاقتراع السري يضمن لعضو مجلس النواب الادلاء بصوته بحرية كبيرة بغض النظر عن رأي رئيس كتلته بالقانون وبذلك "يخرج من التكتل الضيق الى الوطنية الرحبة". (5)

لو ناقشنا نقاط الدكتور لما وجدنا سوى المغالطة والإحتيال القديمين لتمرير هذا التوجه الخطير. لقد ناقشت هذه المبررات الغريبة في مقالاتي السابقة بالتفصيل لذا اكتفي هنا بإشارة سريعة الى مغالطاتها:

إنه يفترض كما في الحملة الأولى:
1- أن الكتل السياسية التي تكون البرلمان كلها أو معظمها تعمل لأجندات غير وطنية...بعبارة اخرى "عميلة".
2- أن النواب انفسهم وطنيون وغير معنيين بتوجهات كتلهم.
3- أن النواب العراقيين، بخلاف كل نواب العالم، خجولون من كامرات التلفزيون، أو يخافون منها، لذا يجب حمايتهم منها. (لا أدري لماذا لم يقترح احد استعمال "البوشية" كلباس رسمي حلاً للمشكلة).
4- أن الدول التي تمكنت من شراء كل أو معظم الكتل السياسية عجزت لسبب مجهول عن شراء النواب!
5- أن النواب من الوطنية بما يكفي لمخالفة كتلهم، لكنهم ليسوا وطنيين بما فيه الكفاية للمغامرة بإغضاب تلك الكتل من أجل وطنيتهم، رغم انهم يتمتعون بالحصانة.
6- أن النواب ليس لهم رأي في موقف كتلهم، وهذا لا يتكون من خلال مناقشات هؤلاء النواب مع الكتل بل تخبر "الدول" عملاءها في الكتل بذلك الرأي بالتلفون، وهؤلاء يبلغون هذه "الروبوتات الوطنية" برفع أيديهم أو خفضها.
7- أن العلاقة بين كتل البرلمان وبين النواب هي بشكل رئيسي علاقة صراع بين الوطنية و..."العمالة؟"
8- علاقة والصراع هذه هي دائماً باتجاه: نواب وطنيين وكتل "عميلة" وليس هناك، لسبب نجهله، على ما يبدو مواقف معاكسة: "نواب عملاء" وكتل وطنية.
9- أن هذه الكتل العميلة، حمقاء، فلم تنتخب لتمثيلها في البرلمان من بين كل اعضائها المتفقين على العمالة، سوى الأعضاء الوطنيين المخالفين لها في الرأي!! إستخبارات الدول صاحبة العمالة هي الأخرى لم تساعد عملاءها من الكتل بانتخاب النواب المناسبين، لسبب لا نعرفه.
10- أن قرار "التصويت السري" يجب ان يقر أولاً من البرلمانيين بتصويت علني أمام كتلهم "ألعميلة"، لذا فإن البرلمانيين لن يخافوا من كتلهم المرعبة وهم يصوتون أمامها على حرمانها من رقابتها عليهم لكل القرارات في المستقبل!

ليس عجيباً أن تصح احدى أو بعض تلك الغرائب على نائب واحد وكتلة واحدة، وفي أشد شطحات الخيال تطرفاً على بضعة نواب وكتلتين صغيرتين أو ثلاث، لكن لكي نقتنع بحل الدكتور سليم الجبوري، ولكي يكون "ألتصويت السري الإلكتروني" فعالاً في علاج التناقض الفريد في "عمالة" الكتل ووطنية ممثليها في البرلمان، فإن هذه الصدف العجيبة العشر يجب ان تنطبق، لصدفة اعجب منها، على جميع او معظم كتل البرلمان!!


هذا التصويت سوف "يطمئن الكتل" الشديدة القلق على مايبدو(من ماذا بالضبط؟ لم يقل)، لكن ماذا عنا؟ من الذي سيطمئننا إلى أن النواب قد صوتوا بالفعل كما يقول الجهاز الإلكتروني؟ وحتى لو افترضنا أن الجهاز الإلكتروني هذا جهاز "صادق" و "امين" و يخشى الله، فكيف سنعرف إن كان نوابنا قد صوتوا بالفعل كما وعدونا في برنامجهم الإنتخابي؟ كيف سننتخب في المرة القادمة ونحن لانعرف من صوت على ماذا بماذا؟ مقالقنا هذه ليست مهمة على مايبدو لمخترعي ألتصويت السري. أما بالنسبة لقلق الدكتور على دقة "العد" لأيدي النواب، فإننا نعتقد أن عملية عدّ أمام اكثر من مئة أو مئتي نائب إضافة إلى الحاضرين الآخرين أكثر مدعاة للثقة من "عد الكتروني" لايسمح لأحد برؤية ما يعدّ وما لايعدّ ولا كيف يعدّ, وأن النتيجة التي يراجعها مئات الناس أكثر أماناً من رقم ليس هناك أية طريقة لمراجعته أو التشكيك به.
إن زيادة أمان وثقة العد، لن تأتي من زيادة سرية العملية و"الكترونيتها" بل من زيادة علنيتها وشفافيتها كأن تكتب اسماء النواب على لوحة، لوحة عادية أو الكترونية إن كانت تعطي احساساً بالحضارة، وأمامها صوته، وأن يلغى منع وسائل الإعلام من تغطية جلسات البرلمان وأن تبث للناس مباشرة مالم يكن هناك مبرر وجيه لعكس ذلك، كما يحدث في برلمانات العالم، وعندها لن يتمكن أي خطأ أن يمر على ملايين العيون المراقبة!

إن لم تكن عزيزي القارئ من المصدقين بقصص السعلوة والعفاريت والجن الأزرق، فإني ادعوك للتساؤل معي عن دوافع الدكتور سليم الجبوري من جبهة التوافق لترويج حكاية "الكتل العميلة والنواب الوطنيين"، وعن سر تلك الهواجس المقلوبة وحلولها المعكوسة لـ "ضمان سلامة العد" بعدم رؤية العد.

يبدو للمراقب أن الكثيرين في العراق لايدركون سهولة تزوير جهاز الكتروني، لكني أشك بذلك. لدي انطباع أن الكثير من العراقيين أصبحوا مهملين وكسالى عندما يتعلق الأمر بالحذر من الأمريكان (والبريطانيين) وضرورة التحقق من أعمالهم، فلم تثر دعواتي السابقة الى القلق من التصويت الإلكتروني ما انتظرته منها من المقالق، حالها حال دعوتي للتحقيق في مذبحة أطفال النعيرية وانفجار مصفى الشعيبة والبريطانيين الإرهابيين في البصرة. لدي فكرة لنكتشف إن كانت تصوراتي صحيحة...ما رأيكم أيها القراء لو أن جهاز عد الأصوات هذا تم استيراده من إيران!!!!! مارأيك يا دكتور سليم الجبوري ويا جبهة التوافق؟؟؟ عندها نكون قد كفرنا في الجامع! واستيقضت جميع الشياطين والملائكة وتحفز كل الحذر البشري والحيواني واستثيرت غريزة البقاء والخوف السليم من التزوير بل وأكثر منه.... فإيران على ما يبدوا اكثر تطوراً من أميركا وتستطيع السيطرة على الكترونات اجهزتها لتزور النتائج لصالحها، أما أميركا فلا أظن..أو..هي لاتفعل ذلك....أخلاقها تمنعها!


هوامش:

(1) مقالة للكاتب: "دحض حجج دعاة التصويت السري في البرلمان العراقي" مع روابط لمقالات اخرى عن الموضوع. http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=111717

(2) مقالة للكاتب: " إستخدام الإلكترونيات في الإنتخابات ليست حضارة وإنما محاولات تزوير"
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=135177

(3) مقالة للكاتب: " دعوة لتذوق متعة أن تفقأ فقاعة!"
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=136463

(4) مقالة للكتاتب: "دور علاوي في فقدان سيادة العراق على العمليات العسكرية ووجوده تحت الفصل السابع"
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=128701

(5) "سليم الجبوري يؤكد ان التصويت الالكتروني يطمئن الكتل ويضبط العد"
http://www.yanabeealiraq.com/news_folder/n30050817.htm



#صائب_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعوة لتذوق متعة أن تفقأ فقاعة!
- تطبيق المنطق على أخبار خارج المنطق- 1
- إسألوا الأسئلة – طالبوا بأجوبة
- أعطونا تفسيراً محترماً واحداً لسعيكم إلى العمالة المصرية يا ...
- إستخدام الإلكترونيات في الإنتخابات ليست حضارة وإنما محاولات ...
- أن يدرك الشعب أن الدكتاتورية إحتلال أيضاً وأن يؤمن بحقه في م ...
- المالكي وقصة التمديد -الأخير-
- ألإنتحار يقتل من الجنود الأمريكان أضعاف قتلاهم في العراق وأف ...
- وصية أهلنا القديمة في -الصداقات- المريبة
- صولة الفرسان: أمتعاض الناس من جيش المهدي لايعني احترامهم للم ...
- رسائل محيرة من مدينة الصدر والبصرة تكشف انشقاقاً خطيراً
- الإعلام وكتابة التأريخ
- توفير الوقت اللازم للقتلة
- صديقي الذي قضى في بشتاشان، حلبجة العرب
- ألليبرالية: ثورة عمال سرقتها الشركات وقلبتها على رأسها
- نحو علاقة حميمة وعهد شرف مع أسئلة رؤوسنا
- ممثلونا يفاوضون اصدقاءنا على حقهم بقتلنا
- نظام القائمة المرنة- مقترح لنظام انتخابات أفضل
- المالكي وسيناريو السادات
- هدية مشاغبة متأخرة بعيد الشيوعي العراقي: السفير والسكرتير


المزيد.....




- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...
- محكمة مصرية تؤيد سجن المعارض السياسي أحمد طنطاوي لعام وحظر ت ...
- اشتباكات مسلحة بنابلس وإصابة فلسطيني برصاص الاحتلال قرب رام ...
- المقابر الجماعية في سوريا.. تأكيد أميركي على ضمان المساءلة


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صائب خليل - حكاية -الكتل العميلة والنواب الوطنيين الخجولين- – عودة جنّي التصويت السري