|
دفاعا عن الحركة المناهضة للغلاء... تنسيقياتنا وتنسيقياتهم
و. السرغيني
الحوار المتمدن-العدد: 2300 - 2008 / 6 / 2 - 11:13
المحور:
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
استأثر باهتمامنا المقال المنشور بجريدة "الصباح" الرسمية أو شبه الرسمية، عدد 2517 مقال لصاحبه "جمال بورفيسي" عرض خلاله وجهة نظر وبطريقة مفصلة للرفيق "أديب عبد السلام"، أحد الأعضاء المؤسسين لتنسيقية الرباط سلا تمارة، من اجل مناهضة الغلاء، حول مآل تجربة التنسيقيات بعد انقلاب 2 مارس المشوه، إضافة لوجهة نظر المسمى "غفري محمد" الذي نصٌب نفسه رئيسا لملتقى رابع لم ينعقد بعد. والمقال في مجمله يحمل أفكارا ومواقف لا يمكن لجميع الرفاق النشطاء والمؤسسين لهذه الحركة ولهذه التجربة التنسيقية إلا أن يدافعوا عنها ويثمنوها في اتجاه التطوير والتقدم في المعركة المناهضة للغلاء. ويبدو أن المقال الذي عنونه صاحبه بـ"خلافات تهدد التنسيقيات المناهضة للغلاء" والذي لخٌص فيه آراء الرفيق "عبد السلام أديب" لم يكن استجوابا صحفيا، بل ارتكز على مقال نشر على ما يبدو على صفحات الانترنيت قبل أن يقدم وتقدٌم مصاحبة له وجهة نظر الرئيس المعيٌن "محمد غفري" وبالرغم من غيابي الاضطراري عن ساحة الفعل الميداني فالرفاق النشطاء وجميع الفعاليات المناضلة تمدني بما يكفي من المعطيات القادرة على تقديم التقاييم الموضوعية حول تجربة أسسناها جميعا بمعية الجماهير الكادحة وفي قلب المظاهرات والاحتجاجات وتحت تهديد الهراوات والقنابل المسيلة للدموع.. لم تنفع التهديدات معها بالاعتقال والمحاكمة والسجن في شيء.. فملاحظتي الأولية هذه أدرجتها لكي لا ترد، تحت ذريعة عدم الحضور لملتقى البيضاء 2 مارس، باعتبارها غير "موضوعية" كما أفتى الرئيس المنصٌب "محمد غفري" في حق الرفيق أديب وآرائه. ويمكن، كما أجزمت في بداية المقال، أن أعتبر أنا والغالبية الساحقة من الرفاق الذين أسسوا للحركة وشاركوا الجماهير الكادحة والمتضررة من الغلاء في جميع محطاتها النضالية والاحتجاجية جميع آراء وتحذيرات الرفيق أديب من منزلقات بعض الأحزاب التي تود تحريف المسار الذي أجمعت عنه مكونات الحركة من تنسيقيات وفعاليات منذ التأسيس وعبر جميع المحطات "الملتقيات، الندوات، الوقفات، المسيرات.. ـ جدية وفي محلها. فالدعوة الآن واضحة ولا يمكن تبرير التخلف عنها تحت أي مبرر كان، صحيح أن بعض الأصوات التعجيزية ستتكلم عن تأخرها الزمني وعن فشل الحزب الذي ينتمي له الرفيق أديب "النهج الديمقراطي" في قيادة مجموعة تجمع اليسار الديمقراطي ـ تيد ـ التي بدأت تتخذ مسافة عنه منتقلة للحضن الاتحادي الدافئ والضامن لا محالة للمقاعد الانتخابية المريحة.. كل هذا صحيح، ولولا هذه التقديرات التي لم يتوصل لها الرفيق، على ما يبدو، إلا مؤخرا لما ارتبطنا بهذه التنسيقيات منذ بداياتها الأولى. ولا يمكن كذلك الاستخفاف برأي الرفيق والرد عليه بـ"قلناها لكم.." بل يجب القبول بجميع المقترحات والإعداد الجيد للملتقى الرابع والاستعداد التام لتحمل المسؤولية ليس داخل هيئة لجنة المتابعة وفقط بل تحمل المسؤولية في التنظيم والتأطير للاحتجاجات الجماهيرية ولقيادة المعركة من أجل مناهضة الغلاء. فقط الملاحظة التي ارتأيت تقديمها للرفيق ولجميع الرفاق نشطاء الحركة الاحتجاجية التقدمية، هي حول الصراع والمنافسة على قيادة تنسيقية التنسيقيات، وهو همٌ غير موجود في جدول أعمالنا، على الأقل في الحالة الراهنة. فإذا كان الأصل هو الاستغلال والاستبداد والنيل من كرامة المواطنين والزحف على مكتسباتهم وقدراتهم الشرائية..الخ فلا يهمنا رأس الحركة وقيادتها هل نصٌبت نفسها أم تم تنصيبها وتعيينها لا تهمنا الكيفية التي تم بها احتلالها لذلك الموقع، هل تم بديمقراطية أم عبر عملية انقلابية..الخ ما يهمٌنا في الأمر هو قدرتها على المواكبة وحزمها في الميدان، أما طريقة حضور الفاعلين والناشطين من التيارات والأحزاب ومختلف التصورات فلا تحكمها سوى مبادئها ومنطلقاتها وتصوراتها الطبقية الخاصة. لأن التيارات الجذرية، على ما اعتقد، وحسب تصورنا كماركسيين لا تعتبر هذه الآليات سوى وسائل وليست بالأهداف في حد ذاتها فالهدف كل الهدف هو التغيير والقضاء على نظام الملكية الفردية والخاصة لوسائل الإنتاج الرأسمالي المتعفن، أصل الشر والبؤس والغلاء والزيادات في الأسعار..الخ وفي وضعنا هذا الذي نعيشه أي بعلاقة مع موازين القوى القائمة والمختلة بشكل كبير لمصلحة الطبقات البرجوازية وحلفائها الإمبرياليين، إضافة للاختلال الواضح داخل المعسكر الطبقي الكادح والذي لا يسمح بتقدم نضالاته ذلك الفراغ الذي تتركه الطبقة العاملة المجردة من أسلحتها الطبقية الحاسمة (الحزب، النقابة، النوادي والجمعيات..الخ) نعتبر أن الانخراط في جميع النضالات والاحتجاجات التي يقوم بها الكادحون من اجل مطالبهم ودفاعا عن حقوقهم بما فيها قدرتهم الشرائية.. لهو من واجب جميع المناضلين التقدميين بغض النظر عن الإطارات والآليات والهيئات ومن يقودها. ليست هذه هي أولى تجاربنا في العمل الجماهيري وليست هذه أول مرة سنكتشف فيها البيروقراطية والتكالبات والانتهازية والتواطؤ المكشوف والإنزالات والانقلابات..الخ ولن تسلم هذه الممارسات وهذه الخطابات والديماغوجيات المؤطرة لها من سياط نقدنا، لن نتأخر كذلك في نقد وانتقاد جميع المظاهر والمسلكيات التي نراها معيقة لتحركاتنا وكابحا لتقدمنا في مسيرتنا النضالية.. وبالتالي ستبقى مهمتنا الأولى هي إقناع الجماهير الكادحة والمتضررة، بالاستمرار في احتجاجاتها كسبيل وحيد للضغط في اتجاه تحقيق التراجعات وصيانة المكتسبات، مهمتنا ستبقى كذلك في اتخاذ المبادرات، في التنظيم، في التأطير.. وفق التصور الذي اقتنعت به والتزمت به غالبية النشطاء والفعاليات اليسارية التقدمية من خلال ملتقياتها ومنتدياتها. تصورنا ينطلق من كون الغلاء ممارسة طبقية مرتبطة بنمط الإنتاج الرأسمالي واستمرارية النضال ضده قائمة باستمرار سيطرة وهيمنة الرأسمال وسياسة الرأسمالية بجميع نسخها اللبرالية والنيولبرالية وبشتى طرقها من المحلية "الوطنية" إلى الإمبريالية الأخطبوطية ـ الشركات المتعددة والمتعدية الجنسيات ـ..الخ وبالتالي فتواجدنا عبر جميع المحطات النضالية الموجهة ضد الغلاء سيكون عبر شعاراتنا المتميزة، يعني تلك الشعارات الفجة التي أقلقت اختيارات وحلفاء وموجهي البعض من يساريينا الجدد والمعتدلين، وسيكون عبر بياناتنا ومقالاتنا التي لن تتوانى عن الشرح والفضح لجميع الانتهازيين المتخصصين في ركوب متون الجماهير واعتبارها قنطرة للوصول إلى أهدافهم الانتخابية. فلماذا التخوف إذن من انصراف بعض الأحزاب إلى المكان الطبيعي اللائق بها الذي هو مستنقع الانتخابات الذي قدمت فيه الجماهير الدرس البليغ يوم 7 شتنبر الأخير لجميع الأطراف السياسية الحاكمة والمعارضة سواء بسواء؟ فبالرغم من كل التهديدات وكل الوعود وكل الرشاوي.. امتنعت الجماهير عن المشاركة وقاطعت الانتخابات بكل أنفة وتحدي ووعي رغم أنف الجميع المشككين. فاتفاقاتنا مع منطلقات الرفيق أديب النقدية لم تؤدي إلى نفس النتيجة التي نطمح لها. فإذا كان الجميع مقتنع أشد الاقتناع بأن الأحزاب السياسية اليسارية ـ باستثناء "النهج الديمقراطي" ـ المنخرطة في معركة النضال ضد موجة الغلاء محكومة بهذا القدر أو ذاك بسياسة مناطق النفوذ تسهيلا لمعاركها الانتخابية التي هي جزء لا يتجزأ من إستراتيجيتها "لإصلاح" الأوضاع في البلاد! فعلى التيارات اليسارية الجذرية وبشكل خاص تيارات ومجموعات الحملم أن تقدر ظرفية هذا الانخراط وهامشية الدور الذي يمكن أن تقوم به هاته الأحزاب وبألاٌ يتم الرهان على التزاماتها تجاه الحركة وتجاه كل الآليات التنظيمية المرتبطة بها، وتصحيح المسار بالتالي لن يتحقق سوى بالتخلي عن سياسة المظلة التي رافقت اليسار السبعيني منذ بدايات إخفاقاته الأولى أواخر السبعينات، بعبارة أخرى، لنا تنسيقياتنا ولهم تنسيقياتهم ولنا ملتقانا الرابع المنتظر ولهم ملتقاهم التأسيسي لـ 2 مارس بالبيضاء. فتنسيقياتنا ليست أصناما أسٌِست للعبادة والتقديس، التنسيقية هي إطار مفتوح يؤسس للديمقراطية البديلة المنشودة التي يجب أن ينخرط فيها جميع مناضلي ومناضلات المدينة أو الحي أو القرية دفاعا عن القدرة الشرائية للكادحين ومناهضة للغلاء ولكافة مظاهر الهجوم عن المكتسبات في قطاع الخدمات..الخ تنسيقياتنا يجب أن تبقى مفتوحة في وجه جميع الطاقات الاحتجاجية وفي وجه الشباب دون التخلي عن مبادئها وتصوراتها التقدمية ودون التراجع عن خياراتنا الديمقراطية في مجال التدبير والأخذ بالرأي والتنظيم والتأطير وإشراك جميع الطلائع والطاقات، تنسيقياتنا لا توزع المهدئات ولا تمتهن صناعة الكوابح وغير مستعدة للانصياع لخطابات التهديد ولا لحملات التشويه من أي كان. وفي هذا السياق ورفعا للتناقض الذي وقع فيه الرفيق أديب بين تثبيت التراكمات الإيجابية التي وفرتها ملتقيات التنسيقيات وبين شعار التصحيح الذي رفعه! سنبقى مطالبين وسنعمل بجد على تحقيق ملتقى الاستمرارية وهو الملتقى الرابع الذي لا نريده أن يخضع للمشاورات والتمطيط والحسابات التنافسية الضيقة..الخ نريده ملتقا عاديا بدون شروط وفي أقرب الأوقات عاديا من حيث التراتبية ونوعيا من حيث الإضافات والمواقف والقرارات، ملتقى تعده لجنة تحضيرية من المناضلين والمناضلات الذين واكبوا التجربة من بداياتها والذين لهم علم ودراية بمختلف المعطيات والمكونات المرتبطة بجسم الحركة، لجنة تحضيرية متوفرة على الحد الأدنى من النضج وقادرة على إشراك الجميع بدون إقصاء، وقادرة كذلك على تجنب الألغام المهددة لهاته المبادرة، لأننا مقتنعين أشد الاقتناع بكون التنسيقيات سابقة ومتجاوزة لأغلب التنسيقيات، كذلك فإن ثقافة التنسيق بين التنسيقيات لتوحيد الخطوات والمعارك ما زالت ضعيفة ومتعثرة ومكبوحة بعدة معيقات تنظيمية، سياسية ومادية..الخ وبالتالي فالعمل الأساسي يجب أن ينطلق من المحلي لتجذيره وتوسيع مجاله دون التخلي طبعا عن التراكمات التي حصلت في مجال التنسيق الوطني بين التنسيقيات ومع الجمعيات والنقابات والأحزاب السياسية التقدمية المعارضة..الخ فالمثل المغربي الذي يقول "اللي قال العصيدة باردة يعمل يده فيها" ينطلق جيدا على واقع التنسيقيات الذي يتعرض الآن لحملة تنافسية شرسة لا مبرر لها فإذا كانت الأحزاب التقدمية، اللبرالية والرجعية الظلامية استفاقت فجأة من نومها وفاضت عاطفتها على واقع الكادحين المساكين ولتثور ثائرتها ولتدخل الميدان بهمٌة وحماس وبهدف تأجيج الأوضاع.. تعاطفا وتضامنا مع الكادحين المكتوين بلهيب نار الأسعار! مطالبة بالزيادة في أجور الطبقة العاملة المغلوبة على أمرها وبتحسين مراتب الموظفين والمستخدمين وبإعمال السلم المتحرك للأجور وبإقرار "سياسة اجتماعية عادلة"..الخ فيا مرحبا بالجميع ويا أهلا وسهلا بكل "المتعاطفين" و"المتضامنين".. فقط، وليعلم جميع الساسة المرتزقة وجميع الانتهازيين الوصوليين بأننا لن نتوانى ولن نتأخر بالحضور لجميع الوقفات والمسيرات الاحتجاجية المناهضة للغلاء سواء شاركنا أو لم نشارك في الدعوة والتحضير لها، سنواكب وسنشارك كذلك في جميع الاحتجاجات العفوية إلى جانب الكادحين المتضررين من سياسة الظلم والاستبداد والحيف والتهميش والاستغلال..الخ سنشارك بشعاراتنا وسننشر مواقفنا وآرائنا وسنؤطر الحركة حسب تصورنا.. مع الشرح، والفضح، والتشهير بمرتزقي السياسة الانتخابية وبجميع سماسرة الرأسمال الإمبريالي وبوكلاء الشركات المتعددة الجنسيات، الإمبريالية.. وبجميع الخطابات الشعبوية الديماغوجية سواء الظلامية اليمينية أو اليسارية بنسختيها العنصرية والشوفينية..الخ إلى هذا الحد أتمنى من الرفيق "أديب" ومن جميع الرفاق من مناضلي اليسار التقدمي الذين عاهدناهم مواظبين وحاضرين في جميع الوقفات الاحتجاجية المرتبطة بقضايا الكادحين بألاٌ يخلفوا الموعد مع الجماهير المحاصرة داخل بؤسها وبأن يثمنوا جميع المبادرات التي تتجه نحو الانغراس وتمتين الارتباط مع كادحي شعبنا.. أناشد الجميع من أجل تطوير تجربة الحركة بما فيها تجربة التنسيقيات، بالانخراط في التنسيقيات المحلية أولا وبتجذيرها وتوسيع مجال نشاطها ثانية وبتطوير آلياتها وبرامجها المحلية والوطنية ثالثا مع تضييق مجال المزايدة بقطع الطريق عن جميع الأصوات التعجيزية والانغلاقية وكذا التبشيرية. أتمنى كذلك ألاٌ تدرج آرائي ضمن الفتاوي التبشيرية فلولا ظروفي القاهرة لكنت معكم ووسطكم جنبا إلى جنب في جميع المحطات مدعما ومثمنا لجميع المبادرات التي ألمس فيها المبدئية والصدق في التعاطي مع قضايا الجماهير الكادحة.. وتحية إلى الرفاق انتهى
#و._السرغيني (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
همجية القمع تنهزم أمام المقاومة الطلابية بمراكش
-
الحركة من اجل مناهضة الغلاء في مواجهة التقييمات الانتهازية
-
على هامش المعركة الطلابية الأخيرة بمراكش
-
إلى صاحب ربطة العنق الحمراء
-
الطبقة العاملة المغربية تخلد يومها الأممي للنضال ضد الرأسمال
-
توضيح خاص للأوساط اليسارية التقدمية المغربي
-
الحركة المناهضة للغلاء بالمغرب
-
ضرورة الإضراب الوطني بين الحق والمزايدة السياسية
-
حتى لا نعارض -التسيس الفج والاعتباطي- بالسياسة الانتهازية ال
...
-
-ندوة وطنية- أم ملتقى ثالث ونصف لتنسيقيات الحركة المناهضة لل
...
-
وجهة نظر في تجربة التنسيقيات المناهضة للغلاء
-
تجربة حركة مناهضة الغلاء بين القتل المفضوح والقتل الرحيم
-
محاولات خسيسة لإجهاض عمل التنسيقية المحلية لمناهضة الغلاء بط
...
-
فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بطنجة غياب أم غيبوبة!!
-
نجاح المسيرة الوطنية ضد الغلاء و لكن..
-
موقفنا من الانتخابات الماركسيون المغاربة يدعون الجماهير الك
...
-
فقهاء -النهج الديمقراطي- وعلاقتهم بالماركسية من التبشير إلى
...
-
شكاية ضد الجلاد -لعنيكري- أم مطالبة -بالحماية الحقوقية-ا
-
التروتسكيون -المغاربة- و اطاك التروتسكية
-
قضية الصحراء الغربية و مبادرة -النهج الديمقراطي- للوساطة
المزيد.....
-
إيطاليا: اجتماع لمجموعة السبع يخيم عليه الصراع بالشرق الأوسط
...
-
إيران ترد على ادعاءات ضلوعها بمقتل الحاخام الإسرائيلي في الإ
...
-
بغداد.. إحباط بيع طفلة من قبل والدتها مقابل 80 ألف دولار
-
حريق ضخم يلتهم مجمعاً سكنياً في مانيلا ويشرد أكثر من 2000 عا
...
-
جروح حواف الورق أكثر ألمًا من السكين.. والسبب؟
-
الجيش الإسرائيلي: -حزب الله- أطلق 250 صاروخا على إسرائيل يوم
...
-
اللحظات الأولى بعد تحطم طائرة شحن تابعة لشركة DHL قرب مطار ا
...
-
الشرطة الجورجية تغلق الشوارع المؤدية إلى البرلمان في تبليسي
...
-
مسؤول طبي شمال غزة: مستشفى -كمال عدوان- محاصر منذ 40 يوم ونن
...
-
إسرائيل تستولي على 52 ألف دونم بالضفة منذ بدء حرب غزة
المزيد.....
-
عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية
/ مصطفى بن صالح
-
بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها
/ وديع السرغيني
-
غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب
/ المناضل-ة
-
دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية
/ احمد المغربي
-
الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا
...
/ كاظم حبيب
-
ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1)
/ حمه الهمامي
-
برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب
/ النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
-
المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة
/ سعاد الولي
-
حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب
/ عبدالله الحريف
-
قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس
/ حمة الهمامي
المزيد.....
|