أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صائب خليل - أعطونا تفسيراً محترماً واحداً لسعيكم إلى العمالة المصرية يا حكومة العراق الكوميدية؟















المزيد.....


أعطونا تفسيراً محترماً واحداً لسعيكم إلى العمالة المصرية يا حكومة العراق الكوميدية؟


صائب خليل

الحوار المتمدن-العدد: 2289 - 2008 / 5 / 22 - 10:08
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


"الصدمة" و "الدهشة" و "الذهول" ربما كانت الكلمات المناسبة لوصف رد فعل الشارع العراقي و"الكثير من الصمت" لوصف رد فعل الصحافة، على مبادرة الحكومة العراقية المتمثلة بزيارة عادل عبد المهدي إلى مصر و"طلب" ما يصل إلى مليون عامل مصري للعمل في العراق!
لا علاقة لهذا بالنفور من المصريين، بل على العكس، احبهم وبشكل خاص واحفظ اغانيهم وأتعاطف مع نظالهم ضد دكتاتورهم القبيح واتابع اخبارهم عن كثب وباهتمام شديد....لكني هنا أحاول ان افهم ما تفعله حكومتنا...
فوزي حريري وزير الصناعة والمعادن العراقي أكد أن "الحكومة العراقية ستكون ملتزمة بتوفير كافة الامتيازات من مسكن ومرتبات مجزية، وضمان الأمن للعمالة والمستثمرين المصريين، وحق العمال المصريين في تحويل رواتبهم إلى مصر بالعملة القابلة للتحويل،كما سيتم منح العامل والمستثمر المصري حق الدخول والخروج والإقامة في العراق. ، وتمتعه بإخراج رأس المال الذي أدخله إلى العراق وفوائده وبعملة قابلة للتحويل، وتسهيل تخصيص الأراضي للمستثمر المصري، وتأجيرها له لإقامة مشاريعه."

وإلى هنا يحار المرء أين يبدأ "مناقشته" لقرار الحكومة هذا. إنه أشبه بمحاولة ناقد لشرح لوحة سريالية ، أو طبيب لتفسير حركات مجنون. يمكنهما أن يقولا الكثير، لكن كل المحاولات ستبقى ضرب توقعات ورهانات شبه عشوائية، فليس لدى الإنسان سوى المنطق لتفسير ما أمامه، والمنطق لايحكم اللوحة السريالية إلا بقدر ما يحكم حركات المجانين. لكن لنحاول أن نبدأ، ولنبدأ بأولية بسيطة للغاية في موضوع العمالة والبطالة، فنقول إن العمالة في النظام الرأسمالي عبارة عن سلعة تخضع لقانون العرض والطلب، ولدينا ثلاث حالات هي تساوي العرض والطلب في سوق العمل فلا توجد بطالة ولانقص في العمالة وهي الحالة المثالية التي يسعى إليها إقتصاد كل بلد، أو زيادة في العمالة، وهو ما يتمثل في البطالة ، وفي هذه الحالة تسعى الحكومة (التي يهمها بلدها) إلى توفير فرص العمل بزيادة مشاريعها، أو بتصدير العمالة إلى الخارج، وهناك أخيراً حالة نقص العمالة عن الحاجة، أي أن هناك مشاريع وعملا ً ولايوجد عمال بشكل كاف، وفي هذه الحالة تستورد الدولة العمالة من الخارج.

ما موقف العراق من العمالة؟ هل هناك نقص في السكان والعمالة قياساً إلى فرص العمل أم العكس؟ ليس هناك من يشك في أن البطالة هي الحالة الظاهرة في العراق بل ربما لاتنافس العراق أية دولة في العالم في نسبة البطالة فيه. فقد أظهر مسح أجراه الجهاز المركزي للإحصاء وتكنولوجيا المعلومات بالتعاون مع الامم المتحدة ومعهد الدراسات التطبيقية النرويجي بأن نسبة البطالة تصل إلى 50% في العراق، وأنه لايعاني من نقص سكان بل من "اكتظاظ سكاني" (1)

أما الممثل الخاص لجمعيات الصليب الاحمر والهلال الاحمر فى العراق إبراهيم عثمان فيقدّر نسبة البطالة فى العراق أنها بلغت 70 بالمائة. (2)
وزير المالية باقر جبر الزبيدي أكد على "إنجاز" خفض معدلات البطالة من 66% الى 60% ! (3)

ولا ندري إن كانت هذه الإحصاءات تشمل البطالة المقنعة المتمثلة بتوظيف عدد اكبر من الحاجة اليه في المؤسسات. مثال ذلك ما قاله وزير الصناعة والمعادن العراقي حاجم الحسني بأن هناك أكثر من 130 ألف موظف في وزارته يعانون من البطالة المقنعة. (4)

فهل هناك بعد هذا أي شك، حتى لمن يعيش خارج العراق، بأن البطالة غول هائل يجثم على البلاد؟ فكيف يفسّر هؤلاء السياسيون طلبهم من مصر ارسال مليون عامل؟؟؟ إن كان لديكم عمل فلماذا تمنعونه عن هذا العدد الهائل من العاطلين؟

ليست هي المرة الأولى التي يهمل فيها سياسيو العراق مصالح أبناء بلدهم لكن هذه بلا شك أغربأغرب تلك الحالات ولا أعتقد أن لها مثيلاً في التأريخ، خاصة في ظرف مثل الذي في العراق راهنا ً.
يؤكد جعفر الساعدي رئيس رابطة العاطلين عن العمل" بسب الظروف الحالية هاجر عدد كبير من الشباب العراقي إلى خارج البلاد للبحث عن فرصة عمل فيما لجأ عدد أخر منهم إلى امتهان أعمال حرة كبيع السجائر والملابس ومهن أخرى قد لا تتناسب وتحصيلاتهم العلمية التي تؤهلهم لإشغال وظائف مهمة في دوائر الدولة" (5)

ولايستثني هذا الحال النساء حيث تتزايد أعداد النساء المتعلمات، الباحثات عن عمل كخادمات في المنازل، حسب منظمة تابعة للأمم المتحدة (IRIN). وتقول ميادة زهير، نائبة رئيسة اتحاد حقوق النساء في العراق: "في معظم الحالات، يبحثن عن عمل كمدبرات منازل. ولكنكم قد تجدون طبيبات يعملن كمصففات شعر، طبيبات أسنان يعملن كطاهيات، ومهندسات يعملن في مصبغات. إنهن يائسات، ومع ازدياد الفقر، قد يصبح الوضع أسوأ بكثير." (6)

وأسوأ من كل هذا، فإنفإن الجميع يتفق بأن البطالة أحد اهم اسباب الجريمة والإرهاب، آفة العراق الأولى، خاصة بعد قرار تسريح الجيش العراقي، وقد أشار ابراهيم عثمان فى مؤتمر صحفى إلى أن القرارات التى اتخذتها سلطات الاحتلال بحل الجيش ادت الى مشكلات امنية داخل العراق موضحا أن الاعداد الكبيرة التى تم تسريحها من الجيش لجأت الى ممارسة العنف وغيره من العمليات التى باتت تشكل خطرا على المجتمع العراقى .(7)

لا يعامل السياسيون العراقيون مشكلة البطالة باستخفاف في الحقيقة فمثلاً كان مسؤولون عراقيون وأميركيون وفي مؤتمر صحافي عقد في واشنطن فرحين بأنهم تمكنوا من توفير 100 ألف فرصة عمل للعراقيين. (8)

فما سر السعادة بخلق 100 الف فرصة عمل، وتبديد عشرة أمثالها بمحاولة استيراد العمالة؟ فما هو السر، إن كان هناك فرص عمل لمليون عامل مصري، حالياً أو في المستقبل القريب، فلماذا لاتستخدم هذه الفرص لسد هذا المنفذ الكبير للإرهاب، إضافة إلى إزالة معاناة المواطنين المادية؟ إنني حقاً في حيرة من أمري...فلم أجد نفسي في يوم من الأيام احاول شرح ما هو اوضح من الشمس، حتى أن مناقشته تعتبر تخلفاً!!

من الظريف أن تقريراً بين أن عدد العاطلين المسجلين وزارة العمل والشؤون الاجتماعية في عموم العراق للفترة من 2003 وحتى 2007 بلغ اكثر من مليون عاطل موضحا أن" العدد من الذكور بلغ مليونا و 46 الفاً فيما كان عدد الاناث 110 الاف"، أي أن عدد العاطلين المسجلين العراقيين هو نفس العدد الذي ذهب عادل عبد المهدي يبحث عنه في مصر!!! (9)

هل من الغريب إذن أن يكتب علي بداي في الحوار المتمدن تحت عنوان "شعب يعيش في المنافي وحكومته تستورد العمالة المصرية" قائلاً " منذ خمس سنين، والحكومة تضع الارهاب والارهابيين في اولى قائمة اولياتها، وهي محقة بذلك ، والمعادلة هنا واضحة ومتوازنة ومنطقية خالية من اللبس، فالمشاريع معطلة بسبب الارهاب والبطالة مستشرية لان المشاريع معطلة ، والبطالة مصدر تنمية وتغذية وإدامة للارهاب وللارهابيين." و ايضاً " (نصف) مليون مصري سيقدم للعمل في العراق الذي يعترف أنأن لديه خمسة ملايين مغترب بين مهجر ومهاجر يفترش الغالب الاعظم منهم ارصفة دول الجوار يبيع السكائر او العلكة او الجوارب تلاحقه شرطة هذه الدول الشقيقة من شارع لشارع ومن بيت لبيت ، مرة لتخلفه عن دفع الايجار وثانية لتجاوزه فترة الاقامة المسموح بها وثالثة جراء وشاية كاذبة ورابعة بلاسبب سوى مزاج الشرطي"

المثير للإنتباه أن مصر رفضت المطلب العراقي بمليون عامل مصري، حيث أكدت عائشة عبد الهادي وزيرة القوى العاملة والهجرة، رفضها لسفر أى مواطن مصري إلى العراق نظرا لتدهور الأوضاع الأمنية هناك مما يهدد سلامة المصريين .
ويعتبر هذا هو الرفض الثاني لإرسال عمال مصريين إلى العراق خلال عامين ، حيث رفضت مصر من قبل أيضا إرسال عمالها للعراق بعد أن طلب الرئيس العراقي جلال طالباني ذلك العام الماضي .

المصريون يعلمون قبل غيرهم أن حكومة مصر ليست بأكثر اهتماماً بمواطنيها من حكومة العراق، ولن تمنعه من السفر الى العراق خوفاً على حياته، فلماذا تفعل ذلك رغم انه يحل لها مشكلة اقتصادية وسياسية هامة في وضع حرج بالنسبة لها؟ سنترك هذا لمجال آخر، لكننا نهتم الآن بهذا التصرف العجيب للحكومة العراقية ونحاول تفسيره.

وصف البعض هذه الخطوة بأنها " سياسية " ،هدفها تشجيع مصر على إرسال سفير لها إلى بغداد، فهل أن رضا حكومة مصر عن الحكومة العراقية أهم كثيراً من توفير مليون فرصة عمل لأبناء بلدها وتخليصها وتخليص الشعب من الحاضنة الأساسية للإرهاب كما يؤكد الكثيرون؟؟

يكتب الكثير أيضاً رأيهم بأن "إصلاح الإقتصاد" وفق مبادئ السوق هو "المنتظر" الذي سيخلصنا من البطالة، وأن وجودها بسبب " بطء عملية الاصلاح الاقتصادي " لذا يتوجب "تطوير القطاع الخاص وخلق المناخ الاستثماري المناسب واجتذاب الاستثمارات الاجنبية وتحرير التجارة الخارجية، الاصلاح الشامل للبنوك الحكومية" لذا يضعون هذا الهدف كسبب رئيس للخصخصة وتشجيع الإستثمار، ومنهم د. باتع خليفة الكبيسي. (10)

والنائبة صفية السهيل التي قالت إن "القطاع الخاص سيوفر لنا العديد من فرص العمل وحلا لمشكلة البطالة في العراق. " (11)

ما الأمر؟ هل يعقل أن الحكومة تتجاهل مليونها العاطل عن العمل لتأخذ مليون من عمالة خارجية؟ أم انكم تعدّون لنا مفاجأة عظيمة ستفرغ العراق ليس من بطالته المقنعة فقط بل سيحتاج فيها وبضربة واحدة لا تقبل التدرج والتأني، إلى مليونا عامل فوراً، وها انتم تبحثون عن المليون الثاني؟ هل هي مفاجأة عظيمة اخرى كتلك التي يترقبها باقر الفضلي من والدتنا العزيزة "الحكومة الموقرة" التي لا تخبر أطفالها بأي شيء حتى لاتفسد المفاجأة؟ (12)

لكن اخبرونا صدقاً فنحن نتشوق للمعرفة:هل السبب في هذا التصرف "حرصٌ على بقاء البطالة" باعتبارها الحجة الأساسية لإقناع الناس بقبول سياسة تشجيع الإستثمار وتحرير السوق؟

أم هو الحرص على بقاء الإرهاب، الحجة الأساسية لتوقيع الإتفاقية الأمريكية؟

أم أنه استبدال عمالة وطنية "مشاغبة" تشعر بحقوقها وتطالب بها، بأخرى لا حقوق لها كما أدرك اللعبة صدام قبلكم؟

أم هي مسرحية كوميدية أخرى لإلهائنا ريثما "تستوي" طبخة المعاهدة؟

أعترف أن كلامي مهين وتفسيراتي تحتوي نفساً ساخراً بعيداً عن الإحترام، لكن ليعطني احداً تفسيراً محترماً وسأستبدلها به فوراً!

إن كنتم قادرين يا إخواني على الإلتزام بـ توفير"مسكن ومرتبات مجزية، وضمان الأمن للعمالة والمستثمرين" فلماذا تحجبونها عن العمال العراقيين؟ لو فعلتم فسيقومون لكم عندها بأشق الأعمال بلا تذمر او كلل وسيذكرونكم كأبطال ويدعون الله لكم مدى العمر!! لماذا تضطر الخريجات العراقيات الى العمل كخادمات والخريجين يبيعون السكائر وانتم لديكم عمل يوفر مسكناً ومرتبات مجزية وضمان الأمن؟ لماذا لم تقدموا على الأقل عملاً شريفاً لمن اضطرتهن ظروف العيش إلى ممارسة الدعارة؟ لماذا لا تدعوهن للعودة لتلك الرواتب المجزية؟

أم أنكم تريدون عمالة من مصر بالذات كشرط؟ حسناً، هل تشمل دعوتكم الكريمة هذه، المشردين في مصر بلا عمل من العراقيين أيضاً؟...... أم أن من ضمن شروطها أن لايكون المتقدم عراقي الجنسية؟

هوامش:

http://www.iraqitradeunions.org/ar/archives/000395.html (1)

http://arabic.peopledaily.com.cn/200307/02/ara20030702_65602.html (2)

http://www.wna-news.com/inanews/news.php?item.14679.15 (3)

http://www.alaswaq.net/articles/2004/06/15/261.html (4)

http://www.alnajafnews.net/najafnews/news.php?action=fullnews&id=47680 (5)

http://arabic.cnn.com/2006/business/7/28/Iraq.Work/index.html (6)

http://arabic.peopledaily.com.cn/200307/02/ara20030702_65602.html (7)

http://www.iraqdirectory.com/DisplayNewsAr.aspx?id=6062 (8)

http://www.alnajafnews.net/najafnews/news.php?action=fullnews&id=47680 (9)

http://www.almadapaper.com/paper.php?source=akbar&mlf=interpage&sid=12785 (10)

http://www.aswataliraq.info/look/article.tpl?IdLanguage=17&IdPublication=4&NrArticle=79356&NrIssue=1&NrSection=2 (11)

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&userID=1189&aid=135289 (12)



#صائب_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إستخدام الإلكترونيات في الإنتخابات ليست حضارة وإنما محاولات ...
- أن يدرك الشعب أن الدكتاتورية إحتلال أيضاً وأن يؤمن بحقه في م ...
- المالكي وقصة التمديد -الأخير-
- ألإنتحار يقتل من الجنود الأمريكان أضعاف قتلاهم في العراق وأف ...
- وصية أهلنا القديمة في -الصداقات- المريبة
- صولة الفرسان: أمتعاض الناس من جيش المهدي لايعني احترامهم للم ...
- رسائل محيرة من مدينة الصدر والبصرة تكشف انشقاقاً خطيراً
- الإعلام وكتابة التأريخ
- توفير الوقت اللازم للقتلة
- صديقي الذي قضى في بشتاشان، حلبجة العرب
- ألليبرالية: ثورة عمال سرقتها الشركات وقلبتها على رأسها
- نحو علاقة حميمة وعهد شرف مع أسئلة رؤوسنا
- ممثلونا يفاوضون اصدقاءنا على حقهم بقتلنا
- نظام القائمة المرنة- مقترح لنظام انتخابات أفضل
- المالكي وسيناريو السادات
- هدية مشاغبة متأخرة بعيد الشيوعي العراقي: السفير والسكرتير
- من قال ان بدر ليست ميليشيا وان البيشمركة لم تشتبك مع الحكومة ...
- سرقة آشتي لحقول النفط ليست جزء من الخلاف الدستوري بين بغداد ...
- حل سريالي لمشكلة كركوك
- كيف تتخذ قراراً في الضوضاء؟ البحث عن الرهان الأفضل


المزيد.....




- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...
- محكمة مصرية تؤيد سجن المعارض السياسي أحمد طنطاوي لعام وحظر ت ...
- اشتباكات مسلحة بنابلس وإصابة فلسطيني برصاص الاحتلال قرب رام ...
- المقابر الجماعية في سوريا.. تأكيد أميركي على ضمان المساءلة


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صائب خليل - أعطونا تفسيراً محترماً واحداً لسعيكم إلى العمالة المصرية يا حكومة العراق الكوميدية؟