|
حول تصريحات السيد جلال الطالباني في قناة كورد سات في 30 نيسان عام 2008
حسين باوه
الحوار المتمدن-العدد: 2283 - 2008 / 5 / 16 - 06:51
المحور:
الصحافة والاعلام
حول تصريحات السيد جلال الطالباني ضد السلطة الرابعة
الكلب حيوان وفي ، وهو أوفىَ من بني البشر ياسيد جلال طالباني !
وهنالك فرق بين النقد والمسبة ياسيد جلال طالباني !
وردت على لسان السيد رئيس الجمهورية جلال الطالباني في 30 نيسان و خلال المقابلة التي أجرتها معه قناة كورد سات الفضائية مقولات ثلاث ، وحسب الإتفاق أغلب الظن ، وهي :
أولا : الشتم
ثانيا : الخلط أو " سه ر لى شيواوى " كما ’يسمى في اللغة الكردية
ثالثا : نبح الكلاب
وقد خص السيد الطالباني بالذات نشطاء إعلاميون مارضخوا له وما مدحوه ، بل إنتقدوه بسبب أخطاءه التي تتراكم يوما بعد آخر ، لاعلى شكل متوالية عددية فقط ، بل وعلى شكل متوالية هندسية ! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الإنتقاد ليس مسبة ، ونظرا لإنعدام الحدود بين النقد والشتم في نظر السيد الطالباني ، و لكونه يعتبر كل نقد بمثابة شتيمة ، لذا أرى من الضروري الإشارة إلى بعض المواقف التي إتخذها السيد جلال الطالباني منذ توليه رئاسة الجمهورية ، وبحيث ’يمكن من خلاله التفريق بين ماهو نقد وما هو شتم ومسبة :
فيما يتعلق بالنقطة الأولى ، أي مسألة الشتم ، فالسيد الطالباني بدلا من أن يعترف بكونه سياسي معرض لإرتكاب الأخطاء كغيره ، ويبدي إستعداده لتقبل النقد ، فأنه على العكس من ذلك يرفع بنفسه إلى مستوى الأنبياء المعصومين من الخطأ ، وبحيث أنه لايتقبل أي نقد ، و’يعتبر النقد في نظره شتيمة ! وليعلم السيد الطالباني بأنه حتى الأنبياء ماكانوا معصومين من الخطأ ، فنبي الله دادود أرسل قائد جيشه إلى المعركة ودبرهنالك أمر قتله لكونه كان يعشق زوجته وأراد التخلص منه والإنفراد معها. و نبي الله موسى كان قاتلا قبل أن يصبح نبيا ، ومحمد العرب كان قائد ميداني شارك في الكثيرمن المعارك ، وقد قاتل و حارب الآخرين من غير المسلمين و ’جرح في إحدى الحروب وهي حرب الحديبية .
أن السيد جلال الطالباني ليس إنسانا ديمقراطيا كما يدعي بنفسه فهو حساس تجاه كثير من الإنتقادات التي توجه إليه ، وبحيث ’يخرجها من إطار النقد ويعتبرها شتيمة ولربما من جراء الشعور بالنقص ومن ضمن بعض الإنتقادات التي لايتقبله السيد جلال الطالباني ولاتتقبلها عقلية التكية الطالبانية هي :
1) تحول جلال الطالباني بنفسه من ماركسي وماوي ومن دعاة وحاملي النجمة الحمراء إلى إنسان مسلم ومؤمن يردد آيات القرآن وفي كثير من المناسبات !
2) قول جلال الطالباني : النجف هو فاتيكان الشيعة ( وقت زيارته لفيينا )
3) تصريح جلال الطالباني : السنة في العراق هم من الطوائف الذين تعرضوا للإضطهاد بإستمرار تحت حكم صدام حسين ! ( تناقض بين النقطتين 2 و3 )
4) ممانعة السيد جلال الطالباني تنفيذ حكم الإعدام بحق صدام حسين من خلال عدم توقيعه على قرار الحكم ( ما أضفت هنا صفة الدكتاتور على شخص صدام لكي لاينزعج السيد الطالباني ! )
5)المحاولة الجادة للسيد جلال طالباني ، وحتى يومنا هذا ، من أجل إنقاذ صديقه الحميم سلطان هاشم ، ولربما علي كيمياوي والآخرين كذلك !
6) مطالبته من المدعو عزالدين المجيد بإقناع " ساجدة طلفاح " زوجة صدام بالتوجه إلى كردستان من أجل ظيافتها وبقائها مع التكفل بحمايتها !
7) ممانعة السيد الطالباني والسيد برهم صالح مناقشة مصير محافظة كركوك في العديد من إجتماعات مجلس الرئاسة ! وهذا ماأكده كذلك السيد عبدالعزيز الحكيم وقت زيارته لكردستان .
8) فيما يتعلق بإعادة الحدود الجغرافية لمحافظة كركوك ( أي إعادة الأقضية التابعة لمحافظة كركوك إلى سابق عهدها ) : تم توجيه تهديد مسبق من قبل الإتحاد الوطني الكردستاني لحليفه الحزب الديمقراطي الكردستاني ، حيث طالب الجانب الأول من الحزب الديمقراطي الكردستاني بالتنازل عن فكرة إرجاع الحدود الإدارية لمحافظة كركوك إلى سابقها ، وذلك لكون جمجمال ستنتزع من السليمانية وسيكون له تأثير سلبي بالنسبة للإتحاد الوطني في الإنتخابات القادمة في كردستان العراق ، لذا تمت الموافقة على النزول بقائمة واحدة ( على مر العصور ! ) مقابل الطلب من الحكومة المركزية بإعادة الحدود الإدارية لمحافظة كركوك إلى حالتها السابقة ، أي بإرجاع جمجمال وكفري وكلار وطوزخورماتو إلى محافظة كركوك .
9) السيد الطالباني ’يحفز من جهة رئيس الوزراء السيد نوري المالكي لمحاربة التيار اللصدري ، ومن جهة أخرى يجالس بنفسه نواب التيار الصدري من أجل حل الأزمة ! ولربما يواسي سيادته الجماعة الصدرية في نفس الوقت وينتقد أمامهم الهجمات العسكرية للمالكي على البصرة ومدينة الصدر ، أو في أماكن أخرى !
10) السيد الطالباني يصرح حول كثير من المواضيع السياسية ، إلا أنه يتراجع عن مواقفه وتصريحاته في مدة لاتتجاوزغالبا اليوم الواحد ، و’يفسر هذا السلوك من قبل أتباعه ب " الدبلوماسية " ولعنة الله على الدبلوماسية والدبلوماسيين إن كان المسلك الدبلوماسي على هذه الشاكلة !!!
11) هنالك سيارات حمل ( لوريات ) مخصصة على حساب السيد جلال الطالباني وواجبها الرئيسي جلب أنواع من السجاد الراقي من إيران والتي يقدمها الرئيس الطالباني كهدايا لرؤساء العشائر العربية من أجل كسبهم ! ( هنالك دلائل وإثباتات )
12) الدفاتر و البلوكات : هذان تسميتان لأوراق مالية ’مقيمة بالدولار الأمريكي والسيد جلال الطالباني يرى دور حاتم الطائي في هذا الموضوع وله اليد الطولي في توزيعها على أبناء العشائر من عرب العراق فقط ، دون أبناء الشعب الكردي في كردستان العراق . ( هنالك دلائل وإثباتات )
13) وأخيرا وليس آخرا كيف إصطف سيادة رئيس الجمهورية العراقية السيد جلال الطالباني و الوفد المرافق له ( كطلاب في المدرسة الإبتدائية) حين زاروا تركيا مؤخرا وهم ينتظرون قبول الرئيس ئوردوغان لمقابلتهم ! ( هنالك تصوير تلفزيوني فيما يخص هذه المقابلة المشينة لابسيادة العراق، بل بهوية العراق ، لكون العراق لايزال بلد بلا سيادة )
أرجو منك أن تقرربنفسك فيما يتعلق بالنقاط الواردة أعلاه ياسيد جلال طالباني أكل هذا نقد أو شتيمة؟
ياسيادة الرئيس : أرجو منك أن تواجه كل هذه الإنتقادات بكل رحابة صدر ، وكل ماورد أعلاه ’يعتبر بمثابة تذكير لك و للتكية الطالبانية :
" وذكر إن نفعت الذكرى "
وأرجو منك تقبل هذه الإنتقادات كإنسان مسلم ( نصف شيعي ونصف سني ) تراجع عن الماركسية الملحدة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
نظرا لشعور السيد جلال الطالباني بالنقص فأنه يعتبركل نقد موجه له بمثابة شتيمة ، وفي وقت يصرح بنفسه بأنه ماقرء ولايقرء المواضيع التي تنتقده، سواء في الجرائد أوعلى صفحات الإنترنت ، إلا أنه يتهم ، وفي مقابلة مع " كورد سات " ، بكون الذين ينتقدونه ( أي الذين يوجهون له الشتائم وحسب رأيه ) هم أنا س يتخبطون ويخلطون في أفكارهم ( سه ر لى شيواو ) !!!
" وإن بعض الظن إثم " ياسيد طالباني !
ياسيدي جلال الطالباني : إن الرأي العام الكردي بالدرجة الأولى والرأي العام العراقي بالدرجة الثانية هما اللذان يقرران إن كان البعض من الصحفيين الأكراد هم في حالة خلط وهذيان أم لا ، وكما صرحت خلال المقابلة مع " كوردسات " بأنك لاتقرء مثل هذه المواضيع ، فكيف توصلت إلى هذا الحكم الجائر بإتهامهم بكونهم ذوي أفكار عكرة ,وغير صافية ؟
ياسيد جلال الطالباني لقد نسيت في مقابلتك في " كوردسات " لقب إنسان مشهور في الساحة العربية ورددت إسمه ثلاث مرات ومن دون أن تتذكر إسمه الكامل : أكرم .....أكرم ..... أكرم .......... !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أهنالك من لم يعلم من هو أكرم الحوراني الذي عاصر وعاشر ميشيل عفلق وصلاح البيطار ؟
فمن هو المصاب بالهذيان ومن هو ال " سه ر لى شيواو " ياسيد جلال طالباني !
ياسيادة الرئيس جلال الطالباني : أنك تعتبر الرئيس المصري جمال عبدالناصر مناصرا للقضية الكردية ؟ نعم لكن هذا كان مسلكا من قبل عبدالناصر لخلق المشاكل لحكومة الزعيم عبدالكريم قاسم في العراق ، وعلى هذا الأساس تم إرسال الإذاعة الكرية عبر القاهره وقد دام عمر الإذاعة هذه حتى الإطاحة بحكم الزعيم عبدالكريم قاسم في عام 1963 ، أي حين تولى الناصريون الحكم في العراق برئاسة عبدالسلام عارف وفي إئتلاف مع حزب البعث . أما بعد إندلاع الحرب في كردستان تحت حكم عبالسلام عارف فقد شارك المئات من الخبراءالعسكريين المصريين في حرب كردستان بجانب الجيش العراقي و تم إغلاق الإذاعة الكردية في القاهرة ! فماهو تعليقك على هذا الموضوع ، أي موضوع صداقتك مع جمال عبدالناصر ، ومناصرة عبدالناصر للقضية الكردية ياسيد جلال الطالباني ؟
أما تتذكر ياسيادة الرئيس جلال الطالباني التهجمات الخطابية والكلامية بين الرئيس عبد الناصر والزعيم عبد الكريم قاسم ، حيث كان عبدالناصر يسمي عبدالكريم قاسم ب " قاسم العراق " بما معناه مقسم العراق ، وفي حين كان عبدالكريم قاسم يشك بإدعاءات عبدالناصر بصدد الوحدة العربية وكان يتهمه بكونه : مسيلمة الكذاب ؟ فلا عبدالناصر كان من المدافعين عن القضية الكردية كما أصرت على ذلك في مقابلتك مع قناة " كوردسات " في 30 نيسان ، ولا أية دولة عربية أبدت وتبدي إستعدادها للإعتراف بالهوية القومية للشعب الكردي ، والكل يعتبرون تواجد إقليم كردستان في الوقت الحاضرمجرد حالة واقعية ومسألة سياسية مربوطة بالزمن ، أي بالتحولات السياسية في المستقبل .
السيد جلال الطالباني وفلسقة " نبح الكلاب " : كل رجا ئي من السيدات والسادة العاملين في مجال الصحافة والإعلام ، وعلى الخصوص الذين إنتقدوا السيد الطالباني في إحدى مقالاتهم في يوم من الأيام أن لاينزعجو حين إتهمهم السيد الطالباني في قناة " كوردسات " في 30 نيسان بكونهم كلاب ينبحون ، فالطالباني الذي ’ولد عام 1933 والذي عمره اليوم خمس وسبعون عاما يجب علينا إعتباره كجد لنا وأن نتقبل منه الشتائم والمسبات إرضاء لأهواءه ورغباته كرجل عجوز وذلك من أجل تهدئة أعصابه .
وكل رجائي هو أن يصحوا السيد الطالباني من هذيان شيخوخته لكي أسكب في آذانه مايلي :
أولا: أن السيد الطالباني الذي ’ولد تحت سطوة الإستبداد الشرقي ، أي الإستبداد الذي يحتقر الإنسان ، والذي لامناعة لديه أن يحتقر الحيوان كذلك ومن ضمنهم الكلاب !
ثانيا : الكلب هو حيوان وفي ياسيد جلال طالباني ولقد قال الشاعر: انت كالكلب في حفاظك للود وكالتيس في قـراع الخـطـــوب ( علي بن الجهم في مدح هارون الرشيد ) وفي مكان آخر : أنت كالكلب في حفاظك للعهد وكالتيس في قراع الخطوب
فالكلب هو حيوان وفي ، وله حرية التجوال، وهو دوما في إستعداد لمداهمة الأخطار ، وفي إمكانه حراسة صاحبه والآخرين من حوله ، كما أنه في إمكانه حراسة كل المنطقة التابعة لسيده .
وفي حالة مقارنة " الكلاب " بالبطانة المسيطرة على زمام الأمور في العراق ببرلمانها وحكومتها ومجلس رئاستها يتضح لنا مايلي :
1) الكلب هو حيوان وفي ، لكن هنالك شك في مدى إستعداد قادة العراق للوفاء بوعودهم أمام الشعب العراقي 2) الكلب له حرية التجوال ، فهل لقادة العراق كذلك مجال للتجول في شوارع بغداد وفي خارج المنطقة الخضراء ؟ 3) الكلب يجد نفسه ولوحده دوما في حالة إستعداد لمواجهة ومداهمة الأخطار التي تواجهه ، وهل أن هنالك نائب برلماني أو وزير أو عضو في مجلس الرئاسة له كل هذا الإستعداد الذي لدى الكلب لمجابهة الأخطار و لوحده ؟ 4) الكلب يحرس صاحبه ومن حوله ، أما أعضاء البرلمان العراقي والوزراء وأعضاء مجلس الرئاسة فلا في إمكانهم لا حراسة أنفسهم ولاحراسة وحماية أبناء الشعب العراقي ، بل هم ’يحرسون بكليتهم من قبل ( الكلاب ) الأمريكان وداخل المنطقة الخضراء !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ملاحظة : ’كتبت هذه المقالة في مساء اليوم الأول من مايس ، أي يوم عيد العمال العالمي
#حسين_باوه (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
القصيدة الممنوعة - بمناسبة إحتلال الجيش التركي لأجزاء من كرد
...
-
مشروع زواج وبداية شهر عسل ’مر بين أنقرة وبغداد
-
هل للعراق مستقبل في ظل حكومة - قوس وقزح - تخدع الأنظار ؟ - س
...
-
قررو مصيركم بأنفسكم يا أهالي كركوك الكرام !
-
سجدت تلال داقوق حين سقط نجم من سماء فيننا - الدكتور إبراهيم
...
-
إياك أن تنتقد القادة الأكراد وإلا ستلحقك لعنة الدنيا والآخرة
...
-
النهاية المأساوية للصديق الحميم جورج بوش - قادة العراق سيحرق
...
-
الفساد المالي في العراق يتحول إلى موضوع داخل الإتحاد الأوروب
...
-
المادة 140 من الدستور الدائم والمزايدة السياسية حول هوية كرك
...
-
برلمان كردستان في مصيدة الصحافة الكردية
-
مزقي يا إبنة العراق الحجابا !!! بمناسبة يوم المراة العالمي
المزيد.....
-
من معرض للأسلحة.. زعيم كوريا الشمالية يوجه انتقادات لأمريكا
...
-
ترامب يعلن بام بوندي مرشحة جديدة لمنصب وزيرة العدل بعد انسحا
...
-
قرار واشنطن بإرسال ألغام إلى أوكرانيا يمثل -تطورا صادما ومدم
...
-
مسؤول لبناني: 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية عل
...
-
وزيرة خارجية النمسا السابقة تؤكد عجز الولايات المتحدة والغرب
...
-
واشنطن تهدد بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية المرتب
...
-
مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج ال
...
-
-استهداف قوات إسرائيلية 10 مرات وقاعدة لأول مرة-..-حزب الله-
...
-
-التايمز-: استخدام صواريخ -ستورم شادو- لضرب العمق الروسي لن
...
-
مصادر عبرية: صلية صاروخية أطلقت من لبنان وسقطت في حيفا
المزيد.....
-
السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي
/ كرم نعمة
-
سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية
/ كرم نعمة
-
مجلة سماء الأمير
/ أسماء محمد مصطفى
-
إنتخابات الكنيست 25
/ محمد السهلي
-
المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع.
/ غادة محمود عبد الحميد
-
داخل الكليبتوقراطية العراقية
/ يونس الخشاب
-
تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية
/ حسني رفعت حسني
-
فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل
...
/ عصام بن الشيخ
-
/ زياد بوزيان
-
الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير
/ مريم الحسن
المزيد.....
|