أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - ابراهيم علاء الدين - دعوة للاعلاميين والمثقفين لاشاعة الفرح والتفاءل بدل البؤس والالم















المزيد.....

دعوة للاعلاميين والمثقفين لاشاعة الفرح والتفاءل بدل البؤس والالم


ابراهيم علاء الدين

الحوار المتمدن-العدد: 2281 - 2008 / 5 / 14 - 10:40
المحور: الصحافة والاعلام
    


قررت الحكومة المصرية والحكومة السودانية زراعة مليوني فدان بالقمح على حدود البلدين لمواجهة النقص الفادح بهذه السلعة الاستراتيجية والتي ادى نقصها الى ظهور مصطلح جديد في قاموس اللغة العربية وهو مصطلح "شهداء الخبز".
وهو خبر رائع يشرح القلب وسط كومة من الاخبار المقيتة البائسة المؤسفة السيئة الى اخر المفردات التي تتتحفنا بها وسائل الاعلام العربية.
فمن المؤكد ان التعاون العربي في اي مجال كان يحقق لهذه الامة المبتلاة بالمصائب والكروب والنكبات ولا شك ان هناك عشرات المجالات والميادين التي تنتظر مبادرات من اجل التعاون، وهناك العديد جدا من الفرص الحقيقية المتاحة للتعاون والتي من شان التعاون في سبيل تحقيقها ان يؤدي الى تحقيق بعض من القوة او على الاقل القدرة على الاعتراض على ما تعرض له امتنا العربية من هجمات متعددة الاوجه تستهدف المزيد من اضعافها والهيمة عليها والسيطرة على مقدراتها.
وبحكم طبيعة عملي في مجال الاعلام فهناك العشرات من الاخبار الايجابية حول اشكال التعاون والابداع والانجاز وفي كافة المجالات يوميا والتي تثير الفرح والسعادة والامل والتفاؤل في نفوس الناس ولكن وسائل لاعلام لا تهتم بمثل هذه الاخبار الا فيما ندر، لان مثقفي العرب وادبائهم وصحفييهم ورجال الاعلام منهم خضعوا دون ان يدروا لاهداف الطغمة الاعلامية الغربية ووسائلها التي تعتبر ان واحدا من اهم اهدافها قتل الروح المعنوية عند الشعوب لتسهيل السيطرة عليها واخضاعها. هذا في الوقت الذي يتمثل هدفها الثاني بالاعلاء من دولها ومؤسساتها وشعوبها بالحديث عن منجزاتها وتفوقها وتحضرها وانتصاراتها الى اخره.
والسؤال الذي يلح في الذهن اليس خبرا يتضمن تعاونا عربيا او انجازا علميا لشاب عربي اومبادرة ايجابية هنا او هناك ، اليس الخبر عن التعاون المصري السوداني لزراعة القمح على حدودهما اكثر ايجابية وفائدة للجماهير، من الاخبار التي تسم البدن مثل مقتل العشرات من العراقيين واللبنانيين والفلسطينيين والسودانيين والصوماليين، عدا عن اخبار قيام هذا الرئيس او الملك او الامير هذا او ذاك بزيارة هنا واستقبال هناك.
بربكم الا ( يسم) بدنكم خبر انتخاب جبريل الرجوب لرئاسة اتحاد كرة القدم الفلسطينية، فما دخل الرجوب بالرياضة ام ان الرياضة الفلسطينية ااصبحت كغيرها العربية مجالا اكثر فاعلية للثراء والوجاهة الاجتماعية، وماذا عن قيام الرئيس حسني مبارك بتتقديم التهنئة للكيان الصهيوني بالذكرى الستين لاغتصاب فلسطين، او قيام مسؤولون فلسطينيون بتوجيه استثماراتهم المالية الى المناطق التي قد تنسحي منها اسرائيل على ضوء معلوماتهم السرية التي لا يحصل عليها غيرهم بحكم مناصبهم، مما يعطيهم ميزة على غيرهم من ابناء شعبهم الذي للاسف ما زال مقتنعا بقيادتهم ، وبالتالي فان هؤلاء المسؤولين سوف يزدادون ثراء كلما تقدمت المفاوضات مع العدو لذى فان هؤلاء المسؤولين من اشد الاطراف تهافتا على الصلح والتصالح مع العدو حتى لو كان ثمن هذا الصلح او السلام كما يسمونه على حساب الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني وعلى حساب ملايين الفلسطينيين المشردين ف ياصقاع الارض.
ومن هو الذي يجروء على الاعتراض اذا ما توترت اعصابنا ونحن نقرأ لمسؤول في وزارة الخارجية المصرية قوله ان مصر لن تسمح لقوة تقف ورائها ايران (يقصد حزب الله) بالسيطرة على مقاليد الامور في لبنان. ولماذا لبنان وحدها يا سيادة المسؤول لماذا لم يسمع احدا موقفا بشان العراق الذي يذبح ابناؤه من الشمال الى الجنوب او موقفا بشان الصومال التي تحتلها اثيوبيا او فلسطين التي يذبح ابناؤها ويموتون جوعا ومرضا وبالطائرات والدبابات وغيرها من الاسلحة الفتاكة في غزة المحاصرة وهي على حدود بلاده مباشرة.
وكيف لا تقشعر الابدان عندما نقرأ عن قيام اردني باغراق شقيقته العروس بالبحر الميت ليحيي شرفه الذى اعتقد ومعه والدته ووالده بان شقيقته فرطت بذاك الشرف المصون، وقبل ذلك قيام شخص اردني ايضا بقتل اخته الحامل بشهرها الثالث في احدى مناطق عمان، وتمتد جرائم الشرف الى حلب الشهباء رغم كل ما يقال عن الفساد المنتشر فيها ليقتل شابان ووالدهما اختهما وسط الشارع العام على بعد امتار من مخفر الشرطة.

لماذا غرق اعلامنا وصحفيينا في هذا النوع من الاخبار الم يتعلموا في كلياتهم الجامعية (لمن درس الاعلام او الصحافة) ان قيام كلب بعض انسان فهذا ليس بخبر بل ان الخبر يكون اذا قام انسان بعض كلب، ومعنى هذا المثال ان الخبر الجيد هو الذي يكون خارج السياق العام ، فاذا كان السياق العام ف يالعراق هو القتل والتدمير فان الخبر الحقيقي والجيد هو الذي يتضمن اي معلومة ايجابية تاتي من العراق، وهكذا الامر فاذا كان الحديث عن مخاطر الانزلاق الى حرب اهلية في لبنان فان الاعلامي الذكي والايجابي هو الذي يبحث عن المعلومات التي تشير الى الجهود التي تبذل للحيلولة دون هذا الانزلاق، لا ان تنبري الاقلام للتحريض على التناقضات الطائفية والمذهبية ، ويتبارز البعض بكيل سيل من الشتائم لهذا الطرف او ذاك في تحريض سافر للدهماء والعامة ضد هذا الطرف او ذاك.
وهناك الاف الامثلة التي يمكن ايرادها للدلالة على الخطأ الفادح الي يقع فيه الاعلاميين والصحفيين العرب بحيث اصبحوا احد اهم المصادر لجلب النكد والكبد لجماهير الامة من العامة والبسطاء، مما يضعف روحهم المعنوية ويبعدهم عن ممارسة دورهم الايجابي.
وكان هذه الجماهير لا يكفيها من ما تسببه احاديث المشايخ واصحاب اللحى عن ما سيلاقونه بعد موتهم من نار وسعير وعذاب اليم.
حتى اصبح الشعار الرئيسي للاعلام العربي بكل اطيافه " التتقدمي والرجعي والوسطي الحنبلي والشافعي الخاص والعام المقروء والمسموع والمرئي) هدفه اشاعة البؤس والنكد وخيبة الامل والتشاؤم في نفوس الناس.
والسؤال لماذا هذا التوجه الذي يسلكه الاعلاميون والصحافيون العرب؟؟
والاجابة على هذا السؤال تمتد لتشمل ثلاثة جوانب على النحو التالي:
اولا : توجيه وتاثير وسائل الاعلام الغربية بصفة عامة على الاعلام العربي، ويمكن توضيح هذا السبب من خلال القصة التالية .... لدي صديق (عربي) لن اقول من اي بلد خوفا على مستتقبله الوظيفي يعمل مديرا لوكالة الانباء الفرنسية في احدى الدول العربية، فاجأني مرة بقوله ان سوف يستقيل من وظيفتها، فاسغربت قوله خصووصا وانه يحصل على راتب كبير وسكن مجاني وتذاكر سفر له ولاسرته مجانا بالاضافة الى الاميتازات الاخرى الكثيرة فسالته عن سبب رغبته تلك فقال : لم اعد استطيع التحمل فمسؤولي الوكالة لا يريدون سوى الاخبار التي تسيء للبلد وان الاخبار المطلوبة هي اخبار الفساد او اخبارالعقود التجارية مع الغرب اواخبار الفضائح خصوصا التي تتعلق بالنساء او اخبار الرياضة التي تثير تنافسا وغضبا بين الاندية الرياضية او الاخبار وهذه هي مهمته الرئيسية كما قال تلك التي تتحدث عن خلافات بين الدول العربية او تلك التي تتحدث عن الصراعات السياسية بين الحكومة وتجمعات المعارضة. اي باختصار كل ما يسيء للدولة ورجالاتها ويثير الكره والبغضاء بين ابناء المجتمع.
واذا كانت هذه سياسة وكالة الانباء الفرنسية والتي لا تختلف عن اهداف وكالة انباء رويترز او وكالة الصحافة الامريكية (اسيوشيتد بريس) ، فكيف تكون هذه سياسة صحيفة يومية في تونس او اليمن او الاردن او مصر او القنوات الفضائية العربية الثلاثمائة والاف المجلات والمطبوعات الاسبوعية ؟؟؟ والجواب لا يخرج عن كونه تاثر الاعلاميين العرب وتقليدهم الاعمى للسياسة الاعلامية الغربية.
ثانيا : جهل الكثير من الاعلاميين العرب والصحفيين بقواعد الاعلام السليمة وفي مقدمتها ان هناك فرق هائل بين الاعلام والاعلان بل ان الاعلان هو فرع ياتي في المرتبة الخامسة من فروع الاعلام (ليس الاكاديمي بالطبع) بل الاعلام العملي الحقيقي وفق المدرسة الامريكية, وبسبب هذا الجهل نرى ان الاخبار الخاصة التي تنشر بالاعلام العربي (غير المنقول عن وكالات الانباء الغربية) في معظمها تندرج تحت بند الاعلان وليس الاعلام.
فخبر انتخاب الرجوب كما تناقلته بعض وسائل الاعلام هو اعلان غير مدفوع الاجر للسيد الرجوب وليس لكرة القدم الفلسطينية وخبر قيام هذا المسؤول الحكومي او ذاك بالتحدث في مؤتمر او ندوة او رعايته لنشاط معين هو اعلان ايضا لذاك المسؤول وخبر القتل في فلسطين هو اعلان ايضا مرة يكون لاسرائيل ومرة اخرى لحماس في غزة او غيرها من تنظيمات المقاومة حتى صورة الجنازات اصبحت وسيلة اعلانية لهذا التنظيم او ذاك، وهكذا الاخبار عن الاحداث في لبنان مؤخرا هي اعلانات لهذا الطرف او ذاك فقناة العربية مثلا انصبت اعلاناتها لصالح فريق السلطة فيما اخبار وقابلات قناة المنار مثلا انصبت لصالح فريق المعارضة وهكذا انقسمت وسائل الاعلام بعضها لهذا الفريق وبعضها للاخر، وهناك مئات الامثلة التي يمكن ايرادها ايضا للدلالة على الصبغة الاعلانية لمعظم ما تحتويه وسائل اعلامنا العربية.
اما الجانب الاعلامي فهو يقتصر في معظم الاحيان على ما هو سلبي في المجتمع فلو تصفحنا اي صحيفة عربية لوجدنا ان اكثر من 80 في المائة من محتوياتها مصادره اجنبية وان جهود محرريها لا يجاوز العشرين بالمائة بما في ذلك قناة الجزيرة التي تعتبر في مقدمة وسائل الاعلام العربية بلا منازع حتى ان معظم محرريها في الكثير من دول العالم يعملون معها عملا اضافيا وعملهم الاساسي في وكالة رويترز او الفرنسية.
ولما كان الجزء الرئيسي من محتويات اعلامنا العربي هو اعلان وليس اعلام فان الجزء الصغير الاعلامي يمتليء باخبار البؤس والشقاء والهزائم والتراجع والنكبات صغيرها وكبيرها.
ثالثا : عدم امتلاك معظم الاعلاميين والصحفيين العرب للثقافة الشاملة والمعرفة الكافية سواء بتفرعات القضايا التي يتناولها الاعلام او بالمعلومات عن الدولة التي يعملون فيها او الدول الاخرى، مما جعل الكثير من الصحفيين عبارة عن الة تسجيل لا اكثر ولا اقل يذهبون للمؤتمر او الندوة او المهرجان او افتتاح مصنع او مؤسسة او معرض الى اخره فيسجلوا تصريحات المسؤولين ثم يذهبوا للجريدة فيفرغوها كما هي ويقفوا مرهوبين ومرعوبين عند اي فمرة تردهم ان راودتهم اصلا بحذف فقرة او جملة او حتى كلمة احيانا.
واذكر في مقتبل عملي الصحفي ان ذهبت نيابة عن رئيس القسم الذي اعمل فيه لتغطية وقائع جلسة لمجلس الامة وعندما عدت حررت المادة فجاءت بحوالي 42 صفحة بخط اليد ، وشعرت بعد ان انتهيت من التحرير انني انجزت عملا غير مسبوق فلم افوت كلمة واحدة من كلام النواب الذين تحدثوا بالجلسة حتى الكلمات العامية التي لم اعرف مرادفها بالفصحى وضعتها كما هي بين قوسين.
وفوجئت باليوم التالي ان اكثر من 60 بالمائة من المادة تم حذفها لعدم ضرورتها وشرح لي رئيس القسم السبب واكثر مما علق بالذاكرة حتى الان طبعا ان الكلام الذي نسمعه ليس مقدسا وانه يجب ان نختار منه ما يخدم الصالح العام بعيدا عن الاثارة.
وحتى يعرف المحرر ما هو الصالح العام عليه ان يكون مثقفا شاملا ومطلعا على كل جوانب الحياة ولديه درجة معقولة من الوعي السياسي والاقتصادي والاجتماعي والانساني الى جوانب معرفة التاريخ والجغرافيا والعلوم ايضا لانه معرض في عمله للتعامل مع مختلف جوانب الحياة.
وهذه الثقافة الشاملة للاسف ليست موجودة عند غالبية المحررين الصحفيين في مختلف الوسائل الاعلامية العربية فنجده اسير اهواء السياسيين او مسؤولي الشركات والمؤسسات الخاصة وايضا اسير المسؤول الحكومي فتاتي مادته الاعلامية كما يريدها هؤلاء وليس كما يتطلبه الصالح العام.
ان النقاط الثلاث التي عرضناها بايجاز توضح سبب ان اخبارنا بمعظمها بائس وتثير النكد وتوتر الاعصاب.
وليت الامر يقتصر على الاعلاميين من كتاب وصحفيين فمعظم شعرائنا ولله الحمد تجد قصائدهم من نوع البكائيات وكذا كتاب القصة والرواية والنثر حتى الفنانين التشكيليين والمطربين والمطربات كل نتاجهم من نوع البكائيات والندب واللطم.
ويزداد هذا النتاج بؤسا اذا كان اصحابه من النساء اللواتي من النادر ان نجد امرأة خارج نطاق كتابة الادب البائس سواء كان شعرا او قصة او رواية او نثرا او رسما، ومن النادر ان نجد امراة تكتب في السياسة او الاقتصاد او في العلوم الاجتماعية او المالية او غيرها ، فعملها قاصر على الانتاج الادبي المليء بالاحزان والفراق وخيانة الحبيب الى اخره وسيكون لنا معالجة في هذا المجال لنبين اسباب انحسار المراة العربية في هذا النوع من الانتاج الثقافي.
على العموم طالما انني احتج على الاخبار البائسة وادعو للاهتمام بالاخبار التي تشيع الفرح والامل والتفاؤل فلا بد وان انهي هذه المقالة بمعلومة من صنف ما ادعو اليه وهذه المعلومة تفيد بان محادثات تجري بين شركات كويتية واردنية للمشاركة بقناة فضائية سوف تركز في نشاطها الاعلامي على كل ما يمت للتنمية في عالمنا العربي بصلة.
آمل ان يكون هذا الخبر مفرحا.



#ابراهيم_علاء_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العلمانيون وحلفاء امريكا يهاجمون حزب الله ... لماذا؟؟
- كيف ملكت حياتي
- مشروع امريكي جديد / تحويل امتنا الى مجموعة من الدراويش الصوف ...
- الحجاب الخليجي عندما يسيح بافريقيا
- البابوية في العالم الاسلامي / لدينا الاف البابوات لكل طريقة ...
- صراع العباسيين و الأمويين يقود الشعب الفلسطيني الى التهلكة
- الظواهري رمز للمسلم الجاهل المتخلف المتعصب
- دعوة الشيخ القرضاوي ل - يوم الغضب- فشلت.. فشكرا لجماهير المس ...
- اسرائيل تطور قدرتها العسكرية يقابلها أمة تتصارع على السلطة
- لانه لا يوجد للمسلمين علماء حقيقيين فالتهجم على الاسلام سيست ...
- بغداد تتحول الى بيروت والعراق الى ساحة للمواجهات الاقليمة
- من هم أولاد الحلال ... وبنات الحلال ؟؟؟


المزيد.....




- هل ينام الأطفال بعمق أكبر في الشتاء؟
- روسيا تواصل تقدمها العسكري في أوكرانيا وتسيطر على ست مناطق ج ...
- روائح واخزة تنبعث من أماكن الغارات الإسرائيلية على الضاحية ا ...
- الخارجية الإيرانية: مزاعم ضلوع طهران في محاولات اغتيال ترامب ...
- مستشار أوكراني سابق: زيارة زيلينسكي إلى هنغاريا كارثية
- حريق ضخم يلتهم السيارات في شارع الحمرا ببيروت (فيديو)
- سيناريوهان متناقضان ينتظران إيران في عهد ترامب الجديد
- كيف أعادت غزة ترامب إلى البيت الأبيض؟
- اشتعال عشرات السيارات في حريق ضخم بشارع الحمراء ببيروت
- إيران: اتهامنا بالتورط بمحاولة اغتيال ترامب -عار عن الصحة-


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - ابراهيم علاء الدين - دعوة للاعلاميين والمثقفين لاشاعة الفرح والتفاءل بدل البؤس والالم