أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - عروة نيربية - الديموقراطية.. الإعلام البديل.. والقول الحر














المزيد.....

الديموقراطية.. الإعلام البديل.. والقول الحر


عروة نيربية

الحوار المتمدن-العدد: 133 - 2002 / 5 / 17 - 12:48
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    




www.democracynow.org
((الديموقراطية الآن)) موقع إذاعيّ تتراوح المواد التي يتبناها بين المحلّيّ (الأميركي) والعالمي. على صفحته الرئيسية اليوم يمكنك أن تستمع إلى مقابلة مع صبيّة فلسطينية في الحادية والعشرين تتحدث عن الحصار الحاليّ، كما يصلك الموقع بتسجيلات لمقابلات مع نعوم تشومسكي وآخرين، وكذلك مع مفكّرين إسلاميين. في أرشيفه المفتوح لعدة أعوام سبقت يمكنك أن تستمع إلى تغطيته للأوضاع الفلسطينية وفيها الكثير من الجديد، يمكنك أن تقرأ مثلاً عن لوحات إعلانات شركة ((مايكروسرفت)) في تل أبيب أثناء الأحداث الأخيرة. تقول اللوحات ((من أعماق قلوبنا، نشكر جيش الدفاع الإسرائيلي)). و تقرأ أيضاً عن اعتراض مجموعة سلام إسرائيلية على الإعلان.
مثل هذا يصنع مثالاً نموذجياً على ارتهان المؤسسات الإعلامية للتيار السائد وعلى ما يمكن أن يفعله الإعلام البديل المستقل، إذ سيصعب بالتأكيد أن تخبرنا أية وسيلة إعلامية نظامية خبراً كهذا يمكن أن يؤذي شركة عملاقة في السوق. كما يمكنك أن ترجع إلى التغطية المطولة لما يسميه الموقع ((معركة سياتل)) أثناء مؤتمر منظمة التجارة العالمية عام 1999. و أن تستمع إلى شريط إيمي غولدمان مديرة الإذاعة الموقع عن نيجيريا بين اقتصاد النفط والتقتيل، عن اتصال المصالح بين شركة شيفرون الأميركية للنفط والديكتاتورية العسكرية في نيجيريا. ويمكنك كذلك أن تقرأ عن محاولات البنتاغون للالتفاف على القوانين الحافظة للبيئة.
بالإضافة إلى غولدمان، جميع العاملين في الموقع من محررين و تقنيين هم من الشباب. للاستماع إلى تسجيلات Democracy Now سيلزمك () المجانيّ.
www.indymedia.org
تأسس مركز الإعلام المستقل بتجمع عدة مؤسسات وأفراد يعملون في مجال الإعلام البديل والمستقل عام 1999، وكان ذلك بهدف تغطية أفضل لأحداث سياتل في ذلك العام. اليوم أصبح المركز الالكتروني أبرز مركز من نوعه في العالم، إذ لا مقر رئيسيا له بينما تتفرّع عنه عشرات المراكز حول العالم لتصب في الموقع الرئيسي ولتنتشر عبره كمصدر أخبار وتقارير إعلامية رئيسي لعدد كبير جداً من المؤسسات والمنظمات الرافضة للتيار السائد حول العالم، أو المتحررة من الارتهان للمؤسسات، أو ربما ... الحرّة.
يعمل المركز أيضاً وبشكل أثبت فاعليته كمنصّة تواصل لتنظيم الاحتجاجات المحليّة والعالمية، وذلك بتقديمه للناشطين حول العالم بشكل قوائم بريد إلكتروني منظّمة حسب الاهتمام والموقع، كما يقدم موقع ((تشات)) للتواصل المباشر. كما يقدم المركز إمكانية نشر ما تكتب من أخبار مباشرةً وبسهولة، إن كانت الأخبار تتصف بأنها تهم الجميع، والمجال مفتوح لأن يتوسط خبرك الصفحة الرئيسية للموقع الرئيسي إن حققت مواصفات يمكن الاطلاع عليها من الموقع.
يبقى أن العرض الأكبر الذي يقدمه المركز هو فسحه المجال لتأسيسك مركزاً محليّاً متّصلاً بالكلّ.
يتصل المركز بمراكز حول الولايات المتحدة وأوروبا وأفريقيا وشرق آسيا وأميركا اللاتينية. الأحداث الفلسطينية الأخيرة ركزت الأنظار حول العالم على مركز فلسطين. غالبية المساهمين في المركز هم من سكان المخيمات في الضفة الغربية. يقدم المركز فيضاً يومياً من المتابعات والقصص والأخبار حول ممارسات الاحتلال الإسرائيلي بالانكليزية والعربية. بينما يضيف مركز فلسطين صورة حنظلة إلى قلب شعار (Logo) مركز الإعلام المستقل، يقتطف العاملون في المركز من تعريف ناجي العلي لحنظلة: ((حنظلة ليس طفلاً سميناً مدللاً، هو حافٍ كغيره من الحفاة في مخيمات اللاجئين. هو أيقونةٌ تحميني من الزلل والفوضى. وبرغم نظراته له قلبٌ صافٍ وضمير رائحته مسكٌ وعنبر. من أجله أنا مستعد لقتل كل من يحاول أن يؤذيه)).
www.freespeech.org
القول الحرّ هو موقع إنترنيت تفاعلي يكتسب مواصفاته من أولئك الذين يستخدمونه. فهو مفتوح للمساهمة المتلفزة أو الإذاعية من الجميع. بمشاركاته المتعددة في تقديم قضايا الحريات من حول العالم، حقق الموقع الهدف الذي أراده محرروه ((الاستجابة لمصالح واهتمامات أولئك المحيدة أصواتهم في إعلام المؤسسات)).
سبق أن عرض الموقع العديد من القضايا التي تخص منطقتنا. من ذلك تبنيه لقضية الدعوى القضائية على مارسيل خليفة أو طعن نجيب محفوظ أو سجن آخرين في غير أماكن!!
اليوم يمكن أن تقرأ على رأس الصفحة الرئيسية للموقع :
((يمكنكم أن تسموني كما تشاؤون. سموني قاتلاً أو وحشاً... أنا أفضل أن أعيش كنازي يهودي على الكون قديساً ميتاً. حتى إن أثبتم لي أن الحرب الحالية في لبنان حرب قذرة لا أخلاقية، لا أهتم. حتى قصف الجليل مجدداً بالكاتيوشا لعام كامل، أنا فعلاً لا أهتم. سوف نبدأ حرباً جديدة، سنقتل وندمر أكثر فأكثر، حتى نشبعهم. فليرتجفوا، فليسمونا الدولة المجنونة. فليفهموا أننا دولة متوحشة خطيرة على جيرانها، غير طبيعية، أننا يمكن أن نصاب بالجنون إن قتل طفل من أطفالنا، طفلٌ واحد!. إن رفع أيٌّ يده في وجهنا سوف نأخذ نصف أرضه ونحرق النصف الآخر، بما فيه النفط. قد نستخدم السلاح النووي. أنا مستعد لأخذ هذا العمل القذر على عاتقي من أجل إسرائيل، أن أقتل من العرب العدد اللازم، ....، لا أمانع في أن أجد نفسي أمام محكمة نورمبرغ وأسجن مدى الحياة بعد ذلك. أشنقوني كمجرم حرب إن أردتم، لكن ما لا تفهمونه هو أن شغل الصهيونية القذر لم ينته بعد)). (آرييل شارون 1982) .

©2002 جريدة السفير



#عروة_نيربية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لنا موعد مع الذين لم يتخلوا عن مشروع بناء مجتمع حرّ متعدد ال ...
- بين ((الحرب على المخدرات)) و((الحرب على الإرهاب)) تحية إلى إ ...


المزيد.....




- أين بوعلام صنصال؟.. اختفاء كاتب جزائري مؤيد لإسرائيل ومعاد ل ...
- في خطوة تثير التساؤلات.. أمين عام الناتو يزور ترامب في فلوري ...
- ألم الظهر - قلق صامت يؤثر على حياتك اليومية
- كاميرا مراقبة توثق لقطة درامية لأم تطلق كلبها نحو لصوص حاولو ...
- هَنا وسرور.. مبادرة لتوثيق التراث الترفيهي في مصر
- خبير عسكري: اعتماد الاحتلال إستراتيجية -التدمير والسحق- يسته ...
- عاجل | نيويورك تايمز: بدء تبلور ملامح اتفاق محتمل بين إسرائي ...
- الطريقة المثلى لتنظيف الأحذية الرياضية بـ3 مكونات منزلية
- حزب الله يبث مشاهد استهداف قاعدة عسكرية إسرائيلية بصواريخ -ن ...
- أفغانستان بوتين.. لماذا يريد الروس حسم الحرب هذا العام؟


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - عروة نيربية - الديموقراطية.. الإعلام البديل.. والقول الحر