أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - هاشم القريشي - التبعيه المميته والعلاقه المبدئيه الصادقه















المزيد.....

التبعيه المميته والعلاقه المبدئيه الصادقه


هاشم القريشي

الحوار المتمدن-العدد: 2275 - 2008 / 5 / 8 - 08:43
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


عندما تبنى وتقام علاقه بين اطراف سياسيه يكون هدفها الاساسي والمنطقي هو المصلحه المتبادله والمشتركه . ان مثل هذه العلاقه يكون مستقبلها ونتائجها النجاح والمنفعه الجيده لهذه الاطراف وزيادة الوئام والتوافق مع تطور العلاقات المستقبليه للكل
لكن عندما تنوجد علاقه اساسها مصلحة طرف على حساب طرف اخر وهذا يعني ان يستعد احد الاطراف ان يكون هو الضحيه وهو المنفذ لكل ماهو يخدم مصلة الطرف الاخر من سياسيه او عسكريه او اقتصاديه حتى وان كانت بالضد من مصلحة وطنه وشعبه
وهذا ماحصل مع بعض الاحزاب الماركسيه العربيه عندما كانت تقف مع سياسة الاتحاد السوفيتي سلبا او ايجلبا مما اخسرها التاييد الشعبي ولم تستطع ان تصل الى هدفها وهنا بالمناسبه لايمكن ان ننسا وننكر المواقف المشرفه للاتحاد السوفيتي من قضايانا العربيه
وموءازته لقضايانا الوطنيه ومنها القضيه الفلسطينيه
وقد نجد هذا الموقف لحكومة البعث الصدامي عنما اراد الطاغيه صدام حسين ان يزاود على العرب بالقضيه الفلسطينيه ويتنكر لشعبه لا بل تركه يعاني من الجوع والحرمان ومارس كل انواع البطش والظلم والاضطهاد على شعبه باسم محاربة الصهيونيه والامبرياليه فاصبح الشعب العراقي في واد والسلطه البعثيه في واد فلا نستغرب ان يقف الشعب العراقي الموقف الامبالي والغير مكترث بمصير هذا النظام وادار ضهره له عندما دخلت القوات الامريكيه والمتعدده الجنسيات الوطن وهم يتفرجون عليها لابل تشمتوا به واضهروا سرورهم لهذا المصير البائس و المهزوم ودخلت هذه القوات بدون مقاومه تذكر وانتصرت هذه القوات في فترة زمنيه قصيره جدا لكنهامع الاسف الشديداضاعت هذا الانتصار العظيم وجائت بنظام جديد مع الاسف الشديد لايهمه مصلحة الوطن وتنكرت هذه القياده لكل ادعاءاتها الستابقه واخذ القسم الاكبر منهم يفكر بمصلحة الجيران وخاصة ايران او يفكروا بمستقبلهم الشخصي ومستقبل ذويهم وصار النهب والسرقه هدف الغالبيه وسرق المال العام اصبح حلال وأفتوا بذلك تاركين هدف نظالي سترتيجي اما الشعب تركوه يعا ني وحده من البؤس والحرمان وهم يتفرجون عليه
وراحت بعض القيادات الشيعيه المرتبطه بايران تسرق وتحطم المصانع والمعامل وتنقلها
الى ايران وحتى وصل الامر ببعض العصابات تسرقة اسلاك الكهرباء واخذت عصاباته ا اكثر تنظيما واعدادا وتاخذ توجيهاتها من الخارج حيث تأتيهم قوائم بالاسما ءلمن تهدف اغتيالهممن كبار
الضباط العراقين وخاصة في صنف الطيران والكمياء . وقسم اخر اخذ ينتقم للحرب الايرانيه المشؤمه
ومع الاسف الكبير جاء الامريكان بقاده جدد للشعب العراقي غير مبالين وغير مراعين لمصلحة واماني العراقين . وقد نصبوا من كان يحمل الولاء لجهات خارجيه والقسم الاعظم منهم يحمل في داخله الحقد المميت الذي لايمكن ان ينسى جرائم النظام السابق بحقه وحق عائلته وبالتالي انعكس هذا على تعثر قضية المصالحه الوطنيه وبناء سلم اجتماعي ومنهم من اخذ يفكر بالنهب والسرقه لتدبير امره وامر اقربائه فقط ومشت الامور على عكس مصلحة الوطن والشعب وراحت مع الاسف الشديد هذه القوى تتخبط في تصرفاتهاولم تستطع استيعاب هول التغير الذي حصل صبيحة 9نيسان 2003 فالقوى الدينيه السنيه وقعت تحت تاثير وديماغوجية البعث الصدامي الداعي بان سلطتهم السنيه اغتصبت واعطست لطائفه ثانيه مما ساعد على انزلاقها ووقوعها في خانة الارهاب وانزلق الكثير منهم في فخ البعث واستعد ان يكون حاضنه للارهاب معاستقبال الارهابين القادمين من الخارج وتقديم الدعم اللوجستي لهم متناسين جرائم صدام بحقهم سابقا لكنهم ااخيرا صحوا لمخادعات البعث والاعيبه اضف الى جرائم تنظيم القاعدة بحقهم مما دفعهم للاانتفظ على البعث والقاعده وانخرط الكثير منهم في العمليه السياسيه الجديده وقاموا بتشكيل مجالس الصحوات واستطاعوا مستفيدين من الدعم الامريكي لهم بطرد فلول الارهابين والقتله خارج مناطقهم وتحريرها بعدما كبدوهم خسائر كبيره اما الطرف الثاني واعني القوىالدينيه الشيعيه العراقيه التي حصلت على حقوقها المسلوبه منذ مايقار 1400 عامالكن مع الاسف ان هذه الطائفه لم تضهر للشعب والعالم قدرتها وحرصها على العمل مع الجميع لبناء دوله عصريه يتم فيها رفع الظلم والحيف عن الاخرين بل مارسوا احيانا سلوك المنفرد بالسلطه متناسين ظلم الاخرين لهم لا بل راحت تجير نضالها وجل خدماتها لمصلحة ايران ناسين ومتناسين من قدم واعاد لهم حقهم وسلطتهم على طبق من ذهب لابل وصل الامر بقيادي شيعي كبير ان يصرح في الكويت عند ترسيم الحدود العراقيه الكويتيه بان يطلب من الحكومه الكويتيه ان تدفع مبلغ 450 مليون دولار امريكي الى جماعته مقابل الاعتراف بترسيم الحدود الجديده مع الكويت والتي تم بموجبها ضم اراضي عراقيه الى الكويت علما تم ترسيم تلك الحدود بالضد من مصلحة الشعبين الجارين وقد يكون من اراد زرع الالغام والعبوات المفخخه ليفجروها متى شاءت الضروف لشعل فتيل الازمه من جديد بين هذين الشعبين الشقيين والجارين و اللذان مختلطان بالروح والدم والتراب منذ اجيال واجيال
والان ومع الاسف الكبير راحت معظم هذه الاحزاب الشيعيه العراقيه تقدم الخدمات والمعلومات العسكريه والامنيه للحكومه الايرانيه ويقال ان هنالك من سرق كل المشروع النووي والكيميائي العراقي وربما قدموها هديه مجانيه اعترافا بالضيافة السابقه لهم لابل يقال بانهم سرقوا كل وثائق اسلحة الدمار الشامل وبعض المعامل الصغيره و تم تهريبا الى ايران واخيرا اخذت تطفو فضائح سرقة النفط وتهريبه الى
3

ايران الجاره وتسهيل عملية سحب النفط العراقي من بعض الحقول العراقيه وخاصة جزر مجنون الى داخل ايران مع فضائح الزوارق والبواخر ويقال كذلك ان كل ارصدتهم واموال الحرام والحلال نقلوها الى حساباتهم السريه في ايران وتحديدا في قم وهذا ما سيجلب العار والخزي الكبير للطائفه الشيعيه العراقيه وبالتالي لصق هذه التهمه الجاهزه سلفا بكون شيعه العراق لهم ارتباطات بايران واعتقد ان هذا العار سوق يلاحق طائفتنا لعقود من الزمن وستصبح بصمة عار في تاريخ شيعه العراق و برغم ان الغالبيه الساحقه من ابناء هذه الطائفه العراقيه هم عرب وولائهم واخلاصهم لامتهم العربيه ووطنهم العراق اولا واخرا وتاريخهم النظالي غني بذلك .
والجدير بالذكر ان معظم العراقين الذين عايشوا احداث انقلاب 8 شباط 962 المشووءم يتذكرون كيف وقفت الغالبيه العضمى من الشعب العراقي مدافعون عن زعيمهم عبد الكريم قاسم رحمه الله واستبسل المواطنون بمهاجمة دبابات الانقلابين بالحجاره والعصى و قابلوها بصدورهم الذي ارعب الانقلابين وهذا مانقله لي شخصيا احد ضباط البعث من الانقلابين في حينه قال لي هذا الضابط كنا نخشى الناس وهم يزحفون على دباباتنا واحينا نهرب منهم اوكنا نقف مذهولين لهذه البطوله و السبب ان المرحوم عبد الكريم قاسم وقف والتصق بالمواطنين وخدم مصالحهم فشرع قانون الاصلاح الزراعي وقانون الاحوال المدنيه الذي اصطدم في حينه مع الحوزه الحكيميه وموقفه الشجاع من محاولة الشاه الايراني السيطره على قسم من شط العرب وتعديل اتفاقية شط العرب بالقوه و محاولة اغتصاب بعض المناطق من ارض العراق ومع الاسف كذلك وقفت الحوزه الى جانب الشاه البغيض وعندما شرع الزعيم قانون النفط لعام 962 عندها جن جنون كل شركات النفط واتخذت الموقف المعادي وراحت تدعم العصابات البعثيه والرجعيه وكونت حلفها المقيت تحت شعارهاالبائس< يا اعداء الشيوعيه اتحدوا ) في الوقت الذي لم بكن في الحكومه العراقيه أي وزير شيوعي ورغم هذا كان وزراء قومين وبعثين في الوزارات العراقيه و بالرغم من مواقفهم المعاديه للثوره ووراحت هذه الشركات تهئ الضروف للانقظاض على الثوره الفتيه في حينه واصيحت الضروف جاهزه لانقلاب 8شباط962 السئ السيطوهنا لابد من الاعتراف ان تراكم اغلاط السلطه الوطنيه العراقيه قد ساهمت بنجاح ذلك الانقلاب.
لقد سلك الاحفاد والاولاد سلوك ابائهم واجدادهم في الموقف المعادي لاماني شعبنا وها هم يزورون فتاوي المرجعيه وكما قبل لخدمة مصالحهم في الانتخابات الاولى والثانيه والتى حصلت في ضل اجواء مميزه استطاعوا ان يتلاعبوا في كل شى حتى زوروها وامل وانا على ثقه بالمرجعيه الحاليه وخاصة العلامه الكبير السيد علي السيستاني الذي كرس حياته لخدمة الشعب العراقي بدون تمييز واقول لقد نجحوا في الحصول على نسبة كبيره من الاصوات وجاؤا باشخاص لايستحقوا ان يقفوا حتى على بعد عشرة كم عن قبة البرلمان لانهم لايفقهون شئ في السياسه بحيث لم يتكلموا كلمه واحدة في طيلة حياتهم البرلمانيه فقط يرفعون ايديهم عند التصويت لااكثر ولا اقل وها هو الصدر اول من راح يكشف عن وجهه الذي ولى الى نفايات التاريخ والذي اساء الى تاريخ ال الصدر المشرف وبان
4


خدماته للبعث المشوءوم والمتامرون الايرانيون الذين راحوا يدعمون فلول القاعده والبعث وكل المعادون لعملية التغيير في العراق وراحوا يتباكوون على الطاغيه صدام حسين بحجة محاربة الشيطان الاكبر في حين تناسوا سنين الحرب معهم و نسوا ما لحق بشعبينا من كوارث والام وتركت تلكم الحرب المجرمه والطاحونه الغير عادله مئات الاف من الارامل والاف اليتاما ومئات الاف المعوقين وراحوا يرتعدون خوفا من التغيير الذي حصل في صبيحة 9نيسان 2003 و ارعبتهم رياح التغيير خوفامن ان تطالهم واعتقد ان مصيرهم ومعهم كل من وقف ضد مصلحة الشعب العراقي سائر الى الزوال وليس بعيدا عن الذاكره عندما تنازل صدام عن اجزاء من شط العرب ووافق على تغيير اتفاقية شط العرب في الجزائر عام 75 مقابل قطع الشاه دعمه للثوره الكرديه في حينه . والذي تضرر الشعب الكردي الشقيق كثير من جراء هذه الاتفاقيه لكنه استطاع ان يضمد جراحه من جديد و قد كان للموقف الوطني لشعبنا العراقي وقواه الوطنيه اثرا كبيرا في نصرة اخوانهم الاكراد واصبح التماسك الوطني صلبا ومتلاحما من جديد هاكم كم من العرب متزوجين من كرديات؟ وكم من الاكراد متزوجين من عربيات ؟ وكم من الشيعه متزوجين من سنيات؟ وكم من السنه متزوجين من شيعيات ؟ وكم من المسلمين متزوجين من غير المسلمات ؟ وبالعكس بحيث لم يفكر احد بالمذهب والطائفه او القوميه بل كانت الغلبه للوطنبه العراقيه وفكر الجميع بوحدتهم والفتهم . فنحن عمام الكل وخوال الكل.
لقد خلف صدام الفقر والتخلف والمسخ للشعب ومارس سياسة البطش والاضطهاد الى الكل وبدون استثناء وهذا لاينكر ان طائفة معينه اصابها اكثر اوعائله اصابها اكثر من الظلم والجوروقدمت ضحايا اكثر لكن ذلك لايعني ان ينتصر هدف الانتقام ورفع سيف الثأر .
نقولها والالم يحز انفاسنا والحسرة في الحلق ان ما يسلكه رجال الدين الحالين وخاصة منهم الشيعه من تجهيل وممارسة سياسة التخلف وعدم مواكبة روح العصر و التطور وترك الناس يعيشون في حاله من التخلف والركض واللهث حول اساطير وحكايت ما انزل الله بها من سلطان وراحوا يحرمون ويحللون مايحلوا لهم ولانهم يعلمون علم اليقين انه بالجهل والتخلف يستطيعوا قيادة الناس الفقراء والبسطاء والهيمنه من اجل ا لسيطره عليهم وتوجيههم كما يشائون . ان الدين الاسلامي الحنيف دين المحبه والحياة والسلام والالفه والعلم كما قال الرسول ص تعلموا العلم ولو كان بالصين وتعلموا العلم من المهد الى اللحد وعالم ينفع بعلمه افضل من سبعين الف عابد وبسم الله الرحمن الرحيم ولا تنفذوا الا بسلطان ومن قتل نفسا عامدا متعمدا كانما قتل الناس اجمعين الويل لمن سلب ونهب وقتل ان حساب الله لهم سيكون عسيرا وقصاص الشعب لهو قاسي واني على ثقه كامله بان موقف الحوزه في النجف كان و سيكون خدمة الشعب العراقي بكل مكوناته وان الكثير من الذي نسب لهذه الحوزه بالباطل سينكشف للعيان ان النسيج العراقي العجيب الغريب الذي لايمكن ان يتمزق بسنته وشيعته وكرده وعربه وتركمانه وازيديته وصابئته واشورينه وكلدانيه و...و...و سيببقى يدا واحده .



#هاشم_القريشي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التيار الصدري رسالة تخلف يقودها البعثيون
- قرية شفتة العراقية نموذجاً للتعايش والاخاء الوطني
- ارهاب( المقاومة) وأنحطاط المدافعين عنها
- لابارك الله فيكم لقد خيبتم امالنا
- ديالى تستغيث من الارهابيين والسلطة عاجزة
- الحكومة العراقية المنتظرة والطعم المر
- صلف الطاغية وصرخة الضحية
- علماء الدين المغاربة وغيرهم ازدواجية المعايير في الموقف من ا ...
- ديالى. أرادوها طائفية فأصرت على عراقيتها
- الجعفري نموذج للمسؤول والسياسي الفاشل
- خذني الفرح
- باسمك ياشعب


المزيد.....




- قضية قطع رأس رجل الأعمال فهيم صالح بأمريكا.. القضاء يكشف تفا ...
- شاهد دبًا أسودًا يداهم رجلًا في فناء منزله الخلفي.. ماذا فعل ...
- التصق جلده بعظمه.. والدة طفل يعاني من الجوع في غزة: أفقد ابن ...
- لحظات مؤثرة لوصول ولقاء جوليان أسانج بعائلته في مطار كانبرا ...
- فيدان: حرب أوكرانيا قد تتوسع عالميا
- شاهد: المنتخب البرازيلي يصل إلى لاس فيغاس استعدادا لمواجهة ا ...
- الرئيس الكيني يصف الاحتجاجات وما أحاط بها من أحداث دامية -با ...
- مشاركة عزاء للرفيق خليل عليان بوفاة أخيه
- -الشبح الطائر-.. مميزات مقاتلة Su-57 الروسية
- -أطباء بلا حدود- نعته.. إسرائيل تغتال مسؤول تطوير منظومة صوا ...


المزيد.....

- افتتاحية مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق: الذات الحضار ... / حاتم الجوهرى
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - هاشم القريشي - التبعيه المميته والعلاقه المبدئيه الصادقه