أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جان كورد - سوريا تعانق تركيا على الطريق نحو واشنطن















المزيد.....

سوريا تعانق تركيا على الطريق نحو واشنطن


جان كورد

الحوار المتمدن-العدد: 706 - 2004 / 1 / 7 - 04:13
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


قبل البدء بهذا الموضوع أحب أن أنوه إلى أنني عندما أكتب عن الشعب الكردي في البلاد الأخرى التي يسكنها الكرد إضافة إلى سورية، فأنا أنطلق من كوني أنتمي إلى الأمة الكردية التي يجب أن يكون لها "حق تقرير المصير" كسائر الأمم الأخرى على سطح المعمورة، حسب وثائق الأمم المتحدة.. وأرجو أن يكون هذا واضحا للقريب والبعيد، من أبناء أمتي ومن أبناء الأمم المجاورة أيضا. ولكن عندما يدور الحديث حول سورية فإن موقفي واضح لا لبس فيه وهو أن للشعب الكردي حق الاعتراف الدستوري بوجوده القومي في إطار الوحدة الوطنية السورية باعتباره القومية الثانية من حيث الحجم السكاني بعد القومية العربية. وأن هذا لايعني بأي حال من الأحوال الانزواء والانعزال في قوقعة "الاثنية" كما يفهم البعض، وهم بأنفسهم غارقون حتى الأعناق في مستنقع القومية العنصرية المتعالية التي لاتقبل الآخرين إلا أتباعا وأزلاما، كما لايعني أبدا أنني أدعو للانفصال عن البلاد التي ولدت وترعرعت فيها وأحلم في العودة إليها في يوم من الأيام، بعد أن قضيت جزءا كبيرا من حياتي في الغربة، على الرغم من أن للشعب الكردي كغيره من شعوب الأرض حق بناء دولته المستقلة على أرض وطنه كردستان باعتراف مثقفين عرب كبار.. وإذا كان يصعب على بعضهم فهم هذه المعادلة الكردية السورية / الكردية الكردستانية فهذا يعني أن الذين يجب عليهم الخروج من قوقعتهم هم هؤلاء ولست أنا. فأنا لا أجد أي غضاضة في وحدة أمة العرب وهم يجدون في وحدة أمة الكرد حرقة وعذابا وآلاما...

معلوم أن سوريا كانت تابعة مثل غيرها من بلدان الشرق الأوسط للدولة العثمانية التي توشحت قرونا طويلة بوشاح الدين ولكنها في الحقيقة كانت استعمارا رهيبا لتلك البلدان وسجنا مظلما للشعوب، وقلة هم الذين يعلمون بأن السلطان الذي كان يتولى الحكم في تلك الدولة "الإسلامية" كان عليه حسب "الياسا" التركي القديم قتل كل إخوته ليصعب تنحيته أو اغتصاب السلطة منه، ومنهم من كان يؤتى برؤوس إخوته وزوجاتهم الحوامل وأولادهم على أطباق من ذهب فيرفع عنها المناديل ليراها بأم عينيه ويتأكد من أنهم قتلوا فعلا، وهناك قصص غريبة وردت في المؤلفات التاريخية عن تصرف هؤلاء السلاطنة حول ولائم القتل ضمن العائلة، مع أنه قد ورد في القرآن الكريم :( من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا)... 
بعد أن نخر الفساد في جسم الدولة العثمانية وتكالبت قوى الاستعمارالأوروبي على المنطقة تمكنت بعض البلدان من تحرير أنفسها من قبضة الأتراك، ولكن سورية وقعت حسب اتفاقية سايكس – بيكو الاستعمارية عام 1916 في أيدي الفرنسيين الذين استطاعوا مع الأيام من إجبار تركيا التي تحولت من الخلافة العثمانية إلى الجمهورية الطورانية على توقيع معاهدة لوزان عام 1923 بعد أن قدم مصطفى كمال (آتاتورك – أبو الأتراك) التنازلات الكبيرة في محاولة منه لالغاء معاهدة سيفر لعام 1920 . ومعاهدة سيفر كانت قد أقرت في بعض بنودها بصراحة حق الشعب الكردي في الاستقلال. وبتوقيع معاهدة لوزان التي أقرت فيها تركيا حقوق القوميات ضمن إطار الدولة الحديثة، وبالإصلاحات السياسية التي قام بها نظام مصطفى كمال بدأت العلاقات تتحسن تدريجيا بين فرنسا والانجليز وتركيا، وبالتالي أهملت قضايا القوميات الأخرى كالكرد والأرمن والسريان واليونان والعرب في تركيا لأن تركيا بدأت تلعب دور التابع للغرب وتنفذ كل مخططاتها ومشاريعها. وفي حين اقتطع لواء الموصل (اقليم كردستان العراق الآن) من جسد "الرجل المريض" وتم ضمه إلى العراق الذي جلب له ملك من الأردن، قدم الفرنسيون "لواء الاسكندرون" لتركيا على طبق من ذهب، مقابل قبول تركيا بالحدود المرسومة من قبل فرنسا لسورية من الناحية الشمالية، وعدم دعم المقاومين السوريين للاحتلال الفرنسي، وتم الاتفاق بين الطرفين عام 1937 ثم تحول الاتفاق إلى تعاون ضد العرب والمسلمين، وأصبحت تركيا عضوا ناشطا في حلفي السنتو والناتو، وبالتالي اختارت موقف الانحياز إلى جانب الغرب ضد القضايا العربية الرئيسية. واستمر ذلك ولايزال حتى الآن رغم كل الانقلابات العسكرية السابقة ومراحل العنف والشغب الداخلي ورغم كل التحولات الخطيرة في موازين القوى الدولية بعد سقوط المعسكرالاشتراكي والزعامة الشيوعية السوفيتية، وكذلك والسياسة الالتوائية والمواقف التكتيكية التي تبديها حكومة أردوغان التي تعاني من جملة من المشاكل السياسية والاقتصادية...
ومنذ استقلال سورية كدولة عام 1946 والحكومات التركية المتعاقبة تحاول التدخل في الشؤون الداخلية السورية، وهي باغتصابها لواء الاسكندرون وتحويله إلى منطقة تواجد كثيف لقواتها العسكرية، إنما تريد الضغط على سورية وإظهار قوتها وجبروتها باعتبارها ثاني أهم دولة من حيث القوة العسكرية داخل حلف الناتو بعد الولايات المتحدة الأمريكية. وقد هددت سوريا فعلا مرتين بصورة علنية ومعروفة للجميع، المرة الأولى كان ذلك قبيل الوحدة التي قامت بين سورية ومصر عام 1958 حيث كان التهديد التركي أحد أهم الأسباب للإسراع في عملية الوحدة الفاشلة تلك. والمرة الثانية كان عام 1999 حيث هددت تركيا على رئيس وزرائها بولند أجاويد آنذاك بأنها ستغزو سوريا مالم تطرد زعيم حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان دون قيد أوشرط، وهذا ما أجبر سوريا كونها ضعيفة من كل النواحي على التخلي عن الرجل الذي كان يخدم سياسات البعث بحذافيرها في كل المجالات، وبالتالي تم اعتقاله في كينيا من قبل المخابرات الإسرائيلية والأمريكية وتم تسليمه لتركيا التي تمكنت من استخدامه كحربة لطعن الحركة التحررية الكردية وتسخيره لمآربها بدءا من لحظة تواجده في أيدي الأتراك. إلا أن كل المحاولات التي قامت بها الحكومة التركية لتبرير تصرفها الشائن تجاه سوريا لم تقنع أحدا بأنها صديقة لسوريا وللسوريين، وإنما هي خطر دائم يمكن أن يلتهم سوريا أو أجزاء منها في أي وقت من الأوقات، كما التهمت جزءا من قبرص وأقامت عليها دويلة تركية لم تعترف بها أي دولة في العالم سوى الباكستان، وكما تفعل المستحيل للتدخل في شؤون العراق ولفرض نفسها كقوة احتلال غاشمة على اقليم كردستان العراق وبخاصة منابع النفط في كركوك بذريعة حماية الأقلية التركمانية من الأكراد، ولمنع قيام دولة كردية مستقلة تعرض تركيا للانشطار...
إلا أن الحكومة السورية التي لم تنس ذلك التهديد الأخير والإهانة التي تلقتها من جراء ذلك تدرك بأن علاقاتها مع تركيا التي تسعى للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي ولها علاقات طويلة الأمد مع الولايات المتحدة وحلف عسكري واقتصادي متعدد الوجوه مع اسرائيل، ستؤثر بشكل أو بآخر في علاقاتها المتدهورة مع الولايات المتحدة وستقربها من صقور اسرائيل أيضا، وهي صقور حانقة على مواقف سورية الأخيرة، وبخاصة بعد بدء الحرب على نظام صدام حسين في ربيع 2003. ولذلك فإنها تسعى رغم ما تستشعره من خطر التحالف الإسرائيلي – التركي لخطو خطوة كبيرة صوب أنقره لعل ذلك يقنع الأمريكان بأن تغييرا قد طرأ على السياسة السورية، ومن أجل القيام بهذه الخطوة لابد للحكومة السورية من إيجاد مبررات ودوافع لعدم إثارة الانتقادات، سواء في داخل سورية أو في تركيا التي يحاول جنرالاتها الطورانيون الابتعاد بسياسة بلادهم قدرالإمكان عن بلد وضعته أمريكا في خانة الذين يجب تقييد التعامل معهم اقتصاديا وسياسيا وعزلهم ومعاقبتهم. 
ومن هذه الحجج:
- تركيا رفضت من خلال برلمانها السماح للأمريكان بفتح جبهة شمالية ضد نظام صدام حسين أثناء الحرب الأخيرة، وهذا يدعو للتكريم والاحترام من قبل العرب الذين ما كانوا يريدون لصدام حسين أن يسقط ولأمريكا أن تنجح في حربها.
- تركيا بحاجة إلى السوق العربية الواسعة ، وسوريا يمكن أن تكون مفتاح ذلك السوق، وبذلك يمكن إظهار السوق العربية أكثر امتصاصا للبضائع التركية، ويمكن بناء علاقات جيدة على أساس تعاملي لصالح الطرفين، وقد يدفع ذلك بالترك إلى تقليص علاقاتهم بإسرائيل.
- سوريا وتركيا متفقتان منذ قيام ثورة أيلول الكردية عام 1961 على منع الكرد من تحقيق أي انجاز يمكن له أن يؤثر في وضع الشعب الكردي داخل حدود البلدين، ولقد تعاون البلدان فعلا عسكريا واقتصاديا وسياسيا واعلاميا واستخباراتيا وعلى مستوى وزارات الخارجية والدفاع مع حكومات العراق المتعاقبة لقمع الثورة الكردية وتضييق المجال أمام الإدارة الكردية شبه المستقلة حاليا على الدوام. ولذا كان لا بد للرئيس السوري من أن يقول قولا فيه شيء من الغلو السياسي قبل سفره إلى تركيا إرضاء لجنرالات أنقره فيتحدث عن خط أحمرلا يجوز للأكراد تجاوزه ويعترف علنا بأنه ضد دولة كردية في العراق..على الرغم من أن الكرد يريدون هناك الفيدرالية لا الدولة المستقلة. ولكنه مع الأسف لم يبين عن رأيه تجاه دولة كردية في تركيا أو إيران..وقد يفطن إلى ذلك صحافي فيثير سؤالا حول الموضوع في أنقره. – سوريا تريد حل مشاكل المياه مع تركيا، وتريد التعاون معها أمنيا ضد التطرف والإرهابيين ، وبالتالي سيقتنع الأمريكان بأن سوريا بدأت تتحول من "الخندق المعادي" إلى " الخندق الصديق"....
هذا إضافة إلى أمور أخرى لامجال لذكرها كلها هنا...
إلا أن هذه الزيارة التي سيقوم بها الرئيس السوري تأتي في وقت يضيق فيه الخناق على النظام الحاكم في سوريا، وتركيا لن تقبل أي مطالب سورية جادة فيما يتعلق بالمياه أو العلاقة مع اسرائيل أو أي موضوع آخر، وستعمل كل جهدها للاستفادة من الزيارة ومن ضعف الموقف السوري على كافة الأصعدة، والأتراك مشهورون بعدم التهاون مع خصومهم والضعفاء منهم على وجه الخصوص. وهذا يعني أن الزيارة تصب في جدول المصالح التركية أكثر مما تصب في طاحونة السوريين.
ولكن يبدو أن أهداف الزيارة ليست نيل الفائدة للشعب السوري وإنما مجرد تلميع صورة النظام وتقريبه للغرب الذي لا يرضى عن كثير من مواقف النظام السوري الحالي وهي محاولة يائسة لاظهاره على أنه لاعب فعال في ساحة الشرق الأوسط، ويمكن أن يقدم خدمات جليلة لحلفاء تركيا الكبار والأقوياء. 
أما ما سيتمخض عنه العناق السوري التركي فإنه سيكون وبالتأكيد ضد طموحات الشعب الكردي العادلة في المنطقة، وتعاون أوثق في مجال وضع العصي في عجلات الإدارة الكردية شبه المستقلة في كردستان العراق لمنعها من التقدم صوب تحقيق أهدافها، وقد تكون هناك لقاءات سرية بين ممثلي سوريا واسرائيل خلف الكواليس التركية وبمشاركتها، وتوجيه رسالة واضحة الشفرة إلى حكومة الولايات المتحدة تؤكد على أن سوريا الأسد الابن لم تعد سوريا الأسد الأب، الذي كان يتبع سياسة المخاصمة إلى أبعد حد للحصول على أطول قدر من طرف الحبل ثم المصافحة السرية... فسوريا الأسد الابن لن تكون ضد أمريكا في العراق أو في أي مكان آخر، وستتعاون معها في "ملاحقة الإرهابيين!!".. ولكنها تأمل مقابل ذلك في أن يبقى النظام الحالي حاكما في سورية وينتهي موضوع قانون معاقبة سوريا أو يتم تعديله وتخفيف وطأته حتى يدوم النظام ويخدم "أصدقاءه!!".
أما أن هذا سينقذ عنق النظام من أيدي الذين يريدون له السقوط، فلا أعتقد بأن مايقوم به النظام ومايثيره وزير خارجيته فاروق الشرع من زوابع مضحكة في مجال التحدي للمعارضة الديموقراطية التي لا يترك مجالا إلا وينزل لمخاصمتها طوعا وكرها، لن يعود إلا بمردود عكسي، فالناس في سوريا وخارجها يدركون بأن عهد البعث إلى زوال وبأنه فشل في تحديث سوريا وفي تطويرها وبأنه غير مقتنع بالديموقراطية أصلا ولا يسعى لها وبأن معارضيه يكثرون يوما بعد يوم ولايقلون، كما أنه نظام بني على القمع وازدراء حقوق المواطن والمواطنة وعلى المحسوبية والرشوة والخوة وينخره الفساد الإداري وتعصف به الأزمة الاقتصادية وتخلو خزينة الدولة مما هو ضروري لتسديد ديون العالم الخارجي، والشعب يئن من العطالة الجماهيرية وتعاني قطاعات واسعة منه من الفقر وقلة الموارد وليس له أمن صحي أو غذائي، ويتعرض لمختلف صنوف القمع البوليسي في جمهورية الطوارىء هذه....
لذا فإن التصفيق الشديد للزيارة قبلها وبعدها لن يدوم طويلا، حتى تظهر حقيقة المعاناة السورية بسرعة، وهي معاناة تتطلب حلولا جذرية وليس حركات ديبلوماسية بهلوانية كحركات السيدة بثينة شعبان التي تدافع عن نظام خاسر وهي ترتدي معطفا "ديموقراطيا" لا يغطي شيئا من خزعبلاتها الترنيمية في طلعاتها التلفزيونية الروتينية التي نفهم منها شيئا واحدا، ألا وهو "كسب ود أمريكا وكسب ود الإدارة الأمريكية لا أقل ولا أكثر...". 



#جان_كورد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا حق للكرد في تقرير مصير كردستان -العربية!-
- لماذا لا يعترف العرب بالجريمة؟
- نهاية دكتاتورأم موت فلسفة عنصرية؟
- مثقفون مصابون بداء جنون البقر؟!!
- تركيا من ذئب أغبر إلى ثعلب ماكر
- لن يلدغ الكرد من جحر مرتين!!
- الحركة الوطنية الكردية -السورية- والمخاض العسير
- متى يعلنون وفاة الحركة التصحيحية ؟!
- الأكراد في سوريا يريدون إصلاحاً جذرياً في البلاد
- صدام لا زال حياً و... - ليخسأ الخاسئون
- جدار أمني في فلسطين وحدود مزروعة بالألغام في كوردستان
- مهلاً عزيزي السكرتير!
- أن نكون أو لا نكون في الجمهورية الموروثة.. هذه هي المسألة..!
- هل للحرب في العراق مبررات خلقية؟!
- تحيا الدولة الكردية
- لماذا الخوف من دولة كردية
- لعبد الباري عطوان
- الكرد قرون الحديد أولو البأس الشديد؟
- لمن تقرع الأجراس ياعرب؟!
- الكرد وحرب الخليج الثالثة


المزيد.....




- أين بوعلام صنصال؟.. اختفاء كاتب جزائري مؤيد لإسرائيل ومعاد ل ...
- في خطوة تثير التساؤلات.. أمين عام الناتو يزور ترامب في فلوري ...
- ألم الظهر - قلق صامت يؤثر على حياتك اليومية
- كاميرا مراقبة توثق لقطة درامية لأم تطلق كلبها نحو لصوص حاولو ...
- هَنا وسرور.. مبادرة لتوثيق التراث الترفيهي في مصر
- خبير عسكري: اعتماد الاحتلال إستراتيجية -التدمير والسحق- يسته ...
- عاجل | نيويورك تايمز: بدء تبلور ملامح اتفاق محتمل بين إسرائي ...
- الطريقة المثلى لتنظيف الأحذية الرياضية بـ3 مكونات منزلية
- حزب الله يبث مشاهد استهداف قاعدة عسكرية إسرائيلية بصواريخ -ن ...
- أفغانستان بوتين.. لماذا يريد الروس حسم الحرب هذا العام؟


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جان كورد - سوريا تعانق تركيا على الطريق نحو واشنطن