أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف الاول من آيار 2008 - أفاق الماركسية واليسار ودور الطبقة العاملة في عهد العولمة - عبدالاله سطي - اليسار المغربي : واقع و آفاق ؟















المزيد.....

اليسار المغربي : واقع و آفاق ؟


عبدالاله سطي

الحوار المتمدن-العدد: 2265 - 2008 / 4 / 28 - 11:02
المحور: ملف الاول من آيار 2008 - أفاق الماركسية واليسار ودور الطبقة العاملة في عهد العولمة
    


كيف يمكن مساءلة واقع اليسار المغربي؟
هل استطاع هذا اليسار أن يؤسس لنفسه مشروعا سياسيا قادرا على المنافسة السياسية؟
إلى أي مدى استطاع هذا اليسار أن يصمد أمام التحولات الدولية والوطنية؟

هذه التساؤلات تدفعنا للانطلاق من إعطاء تعريف اليساري ، فمن هو اليساري اليوم؟ إذا كان التعريف هو عبارة عن عقد ما بين الكاتب والقارئ كما يقول د. محمد عابد االجابري، فإن تعريف اليساري قد يتعدد بتعدد المفكرين والباحثين الذين اجتهدوا في إيجاد مفهوم دقيق له. و إن كانت الأدبيات الفكرية لا تخلو من تعاريف عدة إلا أن هذه الأخيرة تظل حبيسة للخلفية الإيديولوجية لأصحابها، خصوصا ونحن بصدد مفهوم يحتل مرتبة عليا في خضم الصراع السياسي الذي دار ولا يزال في الساحة السياسية. لذا سوف نحاول قدر الإمكان توخي الدقة العلمية والحياد الموضوعي في معالجة هذا المفهوم رغبة في موقعة الموضوع ضمن إطاره العلمي الجدلي حتى نكون أكثرا قربا للحقيقة، وأكثر عمقا في تحليل وتوصيف واستشكال ذات الموضوع.
فتعريف اليساري اليوم يجب أن يخضع للتحولات البنيوية سواء على المستوى الدولي أو الوطني. و أي محاولة للخروج عن هذه المعادلة يعني السقوط في الركود والجمود الذي لن يعطي للمصطلح حيويته وكينونته الحقيقية. فاليساري هو الذي تربى في حضن ثلة من المفاهيم التي يمكن حصرها في : البروليتاريا، البورجوازية، الصراع الطبقي، الرأسمالية المتوحشة، قوى الإنتاج ،علاقات الإنتاج، الثورة...واليساري هو الذي تربى على الحلم بمشروع إقامة الدولة الاشتراكية عن طريق إسقاط نقيدها الرأسمالية، عبر آلية الثورة، وبالتالي إقامة المجتمع الذي تسود فيه القوى البروليتارية وتسود فيه العدالة الاجتماعية. كل هذه المفاهيم كانت هي رأسمال اليساري ونبراسه في خطه السياسي و أي شعار آخر خارج عن هذا الإطار يعتبر خروج عن العقيدة اليسارية التي تمتح كينونتها من الفكر الماركسي.
فهل يمكن التسليم بذات المفاهيم في خضم التحولات الاجتماعية والسياسية العالمية والوطنية الراهنة؟ و هل لا يزال اليساري يحمل نفس المفاهيم بنفس الحدة والشكل التي كانت مطروحة أمامه في الماضي؟ إن هذه الجدلية تسقطنا في فرضية كون اليساري الذي لا يزال يحلم بذات المشاريع والمفاهيم السياسية بعيدا عن إعادة نقدها وصياغتها بما يتلاءم مع متطلبات المرحلة المعاصرة، سوف يجعله غريبا في المعادلة السياسية الحالية. وحتى أي صياغة لأي مشروع يتبناه سوف تعتبر ضعيفة في ميزان الصراع مع القوى المنافسة لاعتبارها مشاريع بالية متجاوزة، لذا فاليساري اليوم هو الذي يعيد نقد مفاهيمه الماضية وآليات اشتغالها في محاولة لإيجاد بيئة ملائمة لها، حتى تستطيع تجاوز والتفوق على القوى والمشاريع المنافسة. خصوصا وأن المجتمعات المعاصرة عرفت تحولات فرضتها ديناميكية التاريخ والعلاقة بين المجتمعات.
فاليساري اليوم هو الذي يستجيب للحاجيات والمطالب المجتمعية، هو القادر على صياغة المشاريع التنموية التي تضمن للفرد العيش الكريم، اليساري هو الذي يحتضن آلام المواطنين و يغوص في لجج وعمق المجتمع،هو القادر على فرض معادلات اقتصادية بدون الإخلال بالتوازنات الاجتماعية، هو المناضل ضد الفساد و الهذر السياسيين، هو أكثر المطالبين بدمقرطة المجتمع على أساس توزيع عادل للقيم والثروات المجتمعية، اليساري هو صوت القوى المستضعفة داخل المجتمع...
فإلى أي حد ينطبق هذا التعريف المفترض لليساري على الواقع المغربي؟ ربما هذا الاستشكال يحيلنا على ثلاث ملاحظات:
الملاحظة الأولى : اليساري في المغرب اليوم يعيش أزمة قيم، وصراع ذاتي يحكمه منطق النفعية والبحث عن الاستمرارية خارج القواعد الشعبية.
الملاحظة الثانية : اليساري المغربي أضحى بدون مشروع سياسي، حتى خطاباته اختلطت مع قوى منافسة.
الملاحظة الثالثة : غياب الثقة في اليساري المغربي من قبل الفئات الشعبية التي من المفروض أن يمثلها هذا الأخير.
ويمكن تفسير ذلك انطلاقا من العناصر التالية:
العنصر الأول: إن تاريخ اليسار في المغرب هو تاريخ أزمات، وصراعات مع المؤسسة الحاكمة. ولعل الناظر في المشروع السياسي التي كانت تحمله هذه القوة قديما، سيوف يخلص إلى نتيجة كونها كانت تفقد إلى العلمية في رصد الواقع المغربي وبالتالي حتى وإن كانت استطاعت هذه القوى اجتياح بنية النظام السياسي، كانت سوف تعجز عن تقديم بديل للواقع الاستبدادي الذي كان يوسم به النظام السياسي المغربي. وهذا يفسره غياب التنظير اليساري في المغرب، فإذا حاولنا رصد مختلف الاجتهادات اليسارية بالمغرب سنجدها معدودة على رؤوس الأصابع، وهذه الأخيرة على قلتها تفتقد لذلك التحليل العلمي الذي يقوم على التحليل الملموس للواقع الملموس. وبالتالي انشرخ الفعل التنظيري الموجه عن العمل الجماهيري الميداني، فكان الصراع مع الدولة بدون مشروع مضاد للبنية الاستبداد القائم.وهنا يمكن رصد الاختلاف بين اليساري المغربي واليساري المشرقي الذي أفرز مفكرين ماركسيين أضافوا للفكر اليساري إضافات نوعية(سمير أمين، مهدي عامل، حسين مروة، طيب تيزيني، حسن حنفي...).
العنصر الثاني : ظهور قوى منافسة لليسار تحمل نفس المشروع لكنها في نفس الوقت مناقضة للفكر اليساري، فسحبت البساط عن هذا الأخير. وهنا يمكن إبراز حركات الإسلام السياسي التي أضحت ترفع شعارات العدالة الاجتماعية والمساواة ومناهضة الفساد..وكلها شعارات طالما تغنى بها اليسار، لكن الذي تختلف به حركات الإسلام السياسي أنها احتضنت المجتمع وأصبحت تنطق بلاسان حاله المزري، في ظل غياب هذا الأخير الذي أصبحت رؤيته للمجتمع تتم من أبراج عاجية. وهذا ما كرسته (حكومة التناوب اليسارية) والتي زادت من تعميق الهوة بين اليسار والمجمع، حيث أضحى هذا الأخير غريب عن هموم الطبقات الكادحة والفئات المهمشة، التي وجدت البديل في الحركات الإسلامية خصوصا و أن هذه الأخيرة تلعب على وتر دغدغة الأحاسيس الإيمانية لدا المواطن.
العنصر الثالث : ضعف الشرعية لدا اليسار المغربي الذي أضحت تتوزع بين ثلاث أنواع من الشرعية، فئة تتبن الشرعية التاريخية (الاتحاد الاشتراكي)، وفئة تتبن الشرعية النضالية (اليسار الموحد)، وفئة تتبنى شرعية البديل(النهج الديمقراطي، العمل الديمقراطي، العمالي). فهذه الشرعيات تآكلت جراء غياب شرعية الإنجاز فكل الفئات التي تشكل اليسار في المغرب لم تقدم للمواطن المغربي ما يدل على أن هذه الأخيرة تحمل آلامه و مشاكله.
العنصر الرابع : الخطاب اليساري المغربي يعاني من أزمة يمكن توصيفها على ثلاث مستويات: خطاب بدون حلول، خطاب استشكالي، خطاب تبشيري.
المستوى الأول: خطاب اليسار في المغرب في علاقته مع إشكاليات المجتمع هو خطاب حول الأزمة السياسية والاجتماعية والاقتصادية بيد أنه ليس بالخطاب الذي يقدم حلولا إجرائية، مما يجعله حبيسا لشعرات بعيدة عن التحقق على أرض الواقع.
المستوى الثاني: خطاب إشكالي يحاول البحث عن الإشكالات المجتمعية مع علمه بعدم قدرته على تقديم حلول إجرائية لها.
المستوى الثالث: خطاب تبشيري يعتمد البشرى و الأحلام الوردية في تواصله مع المجتمع من أجل كسب الشعبية الجماهيرية.
العنصر الخامس : اليسار المغربي يعاني من غياب هوية صريحة حقيقية تأسس لعقده الاجتماعي مع المواطنين، فلا زالت مرجعية وهوية هذا الأخير تتأرجح مابين تبني الفكر الماركسي، والفكر الماركسي (لايت) مخفف، وهذا ما يزكي عمق الأزمة التي يمر بها فتارة نجده على يمين المجتمع وتارة على يساره وتارة في وسطه، حتى أفقد ثقة الشعب في برامجه وتوجهاتهن وكانت الانتخابات التشريعية ل 7 شتنبر 2007 محطة لإثبات هذه الأزمة. والتي جاءت تبعاتها جراء ما قدمته تمثيليات أحزاب اليسار في حكومة التناوب وحكومة جطو من إنجازات و إجراءات ميدانية.لم تستجيب لحاجيات ومطالب الفئات المهمشة التي من المفروض أن تمثلها قوى اليسار.
هذا التشخيص يحيلنا أيضا على مستويات أخرى من التحليل تبحث عن أسباب هذا العقم السياسي الذي أضحى يتخبط فيه اليسار المغربي اليوم، وهذا يمكن تفسيره انطلاقا من مستويين:
المستوى الأول: لعب النظام السياسي المغربي دورا كبيرا في كسر شوكة اليساريين في خضم ما سمي بسنوات الرصاص، حيث قوبلت جل طروحات اليسار إبان الاستقلال بالرفض من قبل المؤسسة الحاكمة، مما أدخل هذه الأخيرة في دوامة من الصراع مع تكتلات اليسار أدت إلى شن هجمة اعتقالات وتنكيل وتعذيب، لكل من ذهب في الطرح النقيض لطبيعة الحكم السياسي بالبلاد. فكانت النتيجة تراجع المشروع السياسي للحركة اليسارية في المغرب الذي سقط في معادلة أمنية غير متكافئة الموازين، رغم أن بعض التنظيمات اليسارية التي تبنت الخيار الثوري المسلح لم ترتقي لمستوى الآلة الأمنية للدولة، التي أحبطت عزائم هذه التنظيمات. وسيزداد هذا الحصار بعد ثبوت تورط بعض حملة الفكر اليساري في المحاولات الانقلابية لسنة 1971 و1972. كما أن الحسن الثاني لم يكن ليقبل بمشروعية مشروع يساري منافس لنظام حكمه مما دفعه غير ما مرة إلى تشديد لهجة خطابه تجاه اليسار. كما أن إستراتيجية فبركة العمليات الانتخابية التي نهجتها الدولة ستزيد من حدة تضييق الخناق على اليسار الذي سيتوه في دوامة الصراع غير المتكافئ مع سلطوية الدولة مما سيضيع عنه صياغة المشروع المجتمعي والسياسي الذي طالما حلم به ودعا إليه.
المستوى الثاني: الانقسامية التي عرفها اليسار المغربي أدت إلى تشتت قوة هذا الأخير في لعبة سياسية غير متكافئة أصلا، حيث استفادت الدولة كثيرا من هذه البلقنة تبعا لمنطق فرق تسود، وحقا سادت الدولة ولم يستطع اليسار أن يشكل قوة موحدة قوية قادرة على مواجهة آلة الدولة السلطوية. فتاريخ اليسار في المغرب هو تاريخ انقسامات وتراشق المشاريع مابين اليسار الماركسي اللينيني، والماركسي الإصلاحي، والماركسية الماوية...وهذه المعادلة الانقسامية كان قد حللها بغير قليل من التشخيص جون واتربوري في طروحته حول الملكية والنخبة السياسية في المغرب، حيث خلص إلى أن النظام السياسي المغربي يتقوى كلما زادت عدد الانقسامات القبلية والسياسية بين الفرقاء السياسيين والاجتماعيين.
في خضم هذا الواقع والعناصر المحددة له كيف يمكن قراءة مستقبل و آفاق اليسار المغربي؟
هذا يحيلنا على فرضيتين:
الفرضية الأولى: هي أن اليسار المغربي لن يجد موقعا بارزا داخل المعادلة السياسية المغربية إلا من خلال مراجعة نوعية لمشروعه السياسي و منطلقاته المرجعية بما يتماشى مع التطورات الوطنية والدولية. فما هي مميزات وميكانزمات هذه المراجعة؟ يجب أن لا تخرج عن القوالب الفكرية التي يقوم عليها اليسار، بمعنى أن لا تتماشى مع اليسار الذي تريده الدولة، بل العكس هو الصحيح. على اليسار أن يؤسس لنفسه مشروعا منافسا لمشروع الدولة، ينطلق من فكرة التحليل الملموس للواقع الملموس للبيئة المغربية. و لا مندوحة على أن أي غياب لهذا النقد الذاتي سوف يجعل اليسار لن يبرح مكانه المأزوم في ذات المعادلة السياسية الحالية. مشروع يقوم على تكريس صوت الطبقات الشعبية المهمشة، ومناهضة سياسة هدر ممتلكات الدولة وعرضها للمزاد العلني ثم الدفاع عن الرفع من جودة التعليم ومجانيته، وتبني الهموم الإجتماعية، والمساهمة الفكرية في إيجاد حلول إجرائية لها. ثم عودة التأطير للقواعد المجتمعية الجماهيرية، حتى يكتسب هذا المشروع مصداقيته ومشروعيته لدى المواطن البئيس.
الفرضية الثانية: استمرارية أزمة اليسار في حالة غياب إعادة صياغة الفكر اليساري المغربي، والاستمرار في التملق للدولة والاسترزاق على حساب السلطة، حيث أضحت بعد الأحزاب اليسارية تتقوى كلما تقربت من طروحات الدولة، وتضعف كلما ابتعدت عن هذه الطروحات.
وبين هذه الفرضية و أخرى يبقى الخيار مفتوح أمام القوى الحية لليسار المغربي، إما أن يعيش من المجتمع و إلى المجتمع. و إما الانكفاء داخل أحضان السلطة والعيش في كنفها. و ما بين الخيارين بون شاسع سيتكلف ما سيأتي من الأيام للإجابة عنه...



#عبدالاله_سطي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نهاية التاريخ العربي
- سؤال التغيير السياسي في المغرب
- إلى أين يسير المغرب؟
- المغرب وحالة استعطاف الديمقراطية3
- المغرب وحالة استعطاف الديمقراطية2
- المغرب وحالة استعطاف الديمقراطية
- ريش الطير لا يطير...
- خمس أطروحات حول انتخابات 7 شتنبر 2007
- الدستور المغربي لا يمنح للملك السلطة المطلقة في تعيين الوزير ...
- عن أي انتخابات تتحدثون..
- الانتخابات مشات وجات والحالة هي هي
- لننتخب الدستور
- العلاقة بين السلط في النظام السياسي المغربي 2/2
- العلاقة بين السلط في النظام السياسي المغربي 1/2
- -أحكم أربي أحكم-
- استراتيجية التنمية البشرية في المغرب8
- استراتيجية التنمية البشرية في المغرب7
- استراتيجية التنمية البشرية في المغرب6
- استراتيجية التنمية البشرية في المغرب5
- استراتيجية التنمية البشرية في المغرب4


المزيد.....




- مدفيديف: الناتو منخرط بشكل كامل في الصراع الأوكراني
- السعودية.. إحباط 5 محاولات لتهريب مئات آلاف حبوب -الكبتاغون- ...
- مصر.. الداخلية تكشف تفاصيل واقعة مصرع عامل دليفري بعد تداوله ...
- اليونيفيل: إصابة 4 جنود إيطاليين من قوات حفظ السلام في جنوب ...
- محمود الهباش: وجود إسرائيل في غزة لن يكتسب شرعية مهما طال
- مشاركة عزاء للرفيق رؤوف الحباشنة بوفاة جدته
- من هو الكاتب بوعلام صنصال وما مصيره منذ وصوله للجزائر؟
- خبير عسكري: الاحتلال يستهدف مربعات سكنية بسبب تعثر عمليته ال ...
- هل اكتشفت أم محمد هوية الواشي بنصر الله؟
- قوات الاحتلال تقتحم جنين ونابلس واعتداءات للمستوطنين في الخل ...


المزيد.....

- افاق الماركسية واليسار ودور الطبقة العاملة في عصر العولمة-بق ... / مجلة الحرية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف الاول من آيار 2008 - أفاق الماركسية واليسار ودور الطبقة العاملة في عهد العولمة - عبدالاله سطي - اليسار المغربي : واقع و آفاق ؟