أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - الكادر الحزبي - الدين والاحتلال، وحلف السلفيين والعلمانيين المقدس!















المزيد.....

الدين والاحتلال، وحلف السلفيين والعلمانيين المقدس!


الكادر الحزبي

الحوار المتمدن-العدد: 702 - 2004 / 1 / 3 - 05:59
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


الحزب الشيوعي العراقي – الكادر 
على موقع ( الكادر ) تحدث قبل يومين الأستاذ نصر الشمالي عن سيدة يهودية اكتشفت مؤخرا زيف الفكر الصهيوني فتبرأت منه *.

والمقال يضم ثلاثة عناصر نتخذها مبررا لعرض بعض من جهات نظرنا تجاه الواقع الراهن. والعناصر هي: الدين والاحتلال والعلاقة بين القوى السياسية.

ولقد سبق لنا نحن الحزب الشيوعي العراقي – الكادر، أن أعلنا تركنا للإلحاد، واعترافنا بوجود الخالق. ومع احترامنا لكل ما قاله اللاهوت ومع تقديسنا لكل ما جاءت به الكتب السماوية من نصوص بهذا الشأن، إلا أننا اعتمدنا على قوانين الجدل الثلاثة ومقولات المادية الديالكتيكية في إثبات الوجود الأعظم. واجتهادنا في هذا الشأن مؤرشف على موقع (الحوار المتمدن)**  وعرضة للنقد والاغناء. ونحن بالتالي على أتم الإيمان بوجود الخالق سبحانه وبغض النظر عما قالته البعوث والكتب.

وانطلاقا من أن الإيمان في جوهره هو: التصديق المقرون بالثقة والاطمئنان، وانطلاقا من الثقة والاطمئنان كلاهما أمر روحي بحت، لذا فالدين عندنا هو: علاقة روحية ما بين الإنسان وخالقه، يشكلها حيث تفرض عليه الظروف الموضوعية المحيطة من العادات والتقاليد والأعراف والبيئة والموروث الجمعي. ومن مجمل هذه الثوابت، فنحن لا نؤمن بأن كتابا سماويا بعينه هو المصدر الوحيد للشروع، ولا نؤمن بالتطبيق القسري لمسلمات دين على الأديان الأخرى. على أننا وحيث نؤمن بالديمقراطية ورأي الأكثرية، فلابد عندها أن نؤمن بما تفرزه صناديق الاقتراع وما تقره الأكثرية.

هذا مع ملاحظة أننا نحذر جدا من الحديث عن موضوعة السلفية في الدين،، ليس تخوفا منها، وإنما لسبب أكثر رجاحة، ألا وهو تعريف السلفية ذاته.

فالسلفية، في المفهوم الدارج، أو هكذا قيل، هي الأصولية الأشد في تطبيق تعاليم الدين واتخاذ ما آمن به السلف مقياسا للشروع ومصدرا للتعاليم، بغض النظر عن الفارق الزمني بيننا وبين السلف.

لكن هذا التعريف، أو المفهوم، نراه غير دقيق بعض الشيء. أو هو معقول نوعما إذا ما تحدثنا عن معايير العقود الأخيرة من القرن الماضي، حيث اختصر الدين أو أريد له أن يختصر في الحديث عن مقاسات اللحى وأشكال العمائم وموجبات الوضوء ومبطلاته،،الخ. لكنها، كما تبين أعراف الحرب الباردة التي حددت للدين والإسلامي حصرا، قالبا واحد فقط، وهو أن يكون حليفا للإمبريالية العالمية وحسب. أي أن ينبرى بأشد ما يستطيع للشيوعية وحركات التحرر الوطني مقابل أن ينزوي بعد تدميرها في المساجد ولا يتفوه بالسياسة مطلقا. وما نراه الآن ومن الجهات التي تقول عن نفسها صراحة أنها سلفية، ونحن أيضا نقول عنها أنها سلفية، ينفي هذا المفهوم ويلغيه كليا. أو أنه أبطله وأحل بدله مفهوما مشرقا جديدا لكلمة السلفية، سيكون له الدور الأعظم في العقود القادمة. مفهوم جديد غسل ما تراكم في وعينا من خطل عن السلفية.

فما نراه الآن من الحركات السفية، أنها الرائدة في الصراع ضد الإمبريالية والأكثر فهما لجوهره وأنها الأدق تنظيما والأشد عداءً للإمبريالية والأخطر أيضا عليها من جميع الحركات في العالم. وهي ملهمة أقصى درجات الجهادية والإيثار (التضحية بالنفس) وهي ملهمة أدق المخططات الميدانية في القتال، بحيث أبطلت كل ما بنته الإمبريالية من حيل وخطط في محاربة الخصوم. ويا له من وجه جهادي ناصع مشرق لهذه السلفية.

ومن جانب آخر، فنحن الشيوعيين، مجبولون ومقولبون ومعلبون أيضا على العداء للإمبريالية. عداء لا هوادة فيه، ولنا معها صراع حياة أو موت. وذلك انطلاقا من حجة بسيطة وهي، أننا ممثلو المستضعفين على الأرض والناطقون باسمهم واسم عامة الناس والشعوب المحبة للحرية والسلم والمعادية والمحاربة أيضا لكل أنواع الاستغلال والعبودية. ولا مناص من أن يكون عدونا الأساس هو من يستغل الشعوب ويستعبدها ويحتل أراضيها ويعيش كالعلق على دمائها. ومن يستغل الشعوب ويحتل أراضيها ويعيش على دمائها هو الإمبريالية (أمريكا وإسرائيل) ومن يقف خلفهما أو معهما. أي أن عدونا الوحيد والأول والأساس هو الإمبريالية والصهيونية، ونحن حفاري قبرهما، وهي قاتلتنا ونحن قاتلوهما. ولا هوادة ولا هون ولا تعايش،، إذا كنا صادقين فيما ندعيه من تمثيلنا للشعوب ومستضعفيها.

ناهيك عن أن أمريكا ذاتها، جعلتها أحد أمرين، أما هي ومن يعتاش على فتات ما تمتصه من دماء الشعوب، أو الشعوب واستقلالها وحريتها. وأمريكا لا تتورع القول بأن العراق هو ساحتها لمكافحة الإرهاب، ولا تتورع اعتبار كل من يناهضها ولا يلتزم بموقفها إرهابيا يجب استئصاله. وحيث هي تعلم علم اليقين دقة التنظيمات السلفية وشدة جهاديتها وجدية خططها الميدانية، لذلك فهي توجه كل جهدها لمحاربتها، وبالأخص، جهدها الإعلامي والنفسي وما تمكنته من ثورة المعلوماتية. وعلينا الانتباه لهذا، خصوصا بعد أن خصت أمريكا جلاوزة الفكر الشيوعي ممن كانوا لا يفهمون من الشيوعية سوى البصم على ما تقرره موسكو - مالكة النعمة. وها هم هؤلاء الجلاوزة الجزوتيون وبالإفعام ذاته والحب الشديد نفسه يدافعون عن واشنطن، كما دافعوا عن موسكو. وليجرب أحدنا ويبدل في أدبيات جماعة الأبورغال المرتد حميد مجيد بين الاسمين موسكو وواشنطن، ليبدل بينهما ويرى إن كان يعثر على فروق!

ملخصا، فنحن – السفليين والشيوعيين، إذن، متحالفون حلفا مقدسا كالعروة الوتقى التي لا تنفصم. حلف يقوده الأكثر تنظيما منا والأدق عملا والأكثر إمكانية. وما نتفق عليه يجمعنا وما نختلف فيه لا يفرقنا. وما نختلف فيه أمر واحد فقط: وهو إن لكل منا رؤيته لما بعد تحقيق الهدف الآني وهو هنا تحرير العراق وفلسطين وأفغانستان. ورؤية أحدنا ليست بديلا عن رؤية الآخر، انطلاقا من أن الحقيقة كالكعبة يمكن استقبالها من جهات متعددة، أو عملا بالقول السلفي: (( رأيي صحيح يحتمل الخطأ، ورأي خصمي خطأ يحتمل الصحة ))

أو بأكثر حصر ودقة، نقول: (( نحن المتدينين السلفيين منهم واللا سلفيين، البعثيين والقوميين والشيوعيين وكل الوطنيين العلمانيين بغض النظر عن العرق والطائفة، العراقيين وغير العراقيين، نحن ومنذ اليوم، نشكل خطا جهاديا واحدا ويربطنا حلف مقدس واحد. عدونا الأول هو الإمبريالية ووليدتها الصهيونية. وهدفنا الآني هو تحرير العراق وفلسطين وأفغانستان ))

وانطلاقا من هذا، فنحن الوطنيين العلمانيين عامة نقف مع الشيخ المجاهد الكبير أسامة بن لادن في حربه الشعواء على أمريكا وحليفتها، ومع مجاهدي أفغانستان عامة، ومع (حماس) و(الجهاد) و(حزب الله) في تحرير فلسطين، وجميعنا وبلا استثناء نقف صفا واحدا في مقاومة الاحتلال الأنجلوصهيوني للعراق، لا فرق فينا بين سلفي وعلماني مطلقا.

وفيما يخص ما تطرق إليه الأستاذ نصر الشمالي عن يهودية أو صهيونية السيدة التي تناولها مقاله، فلابد من التطرق إلى موضوعة القبول بقرار تقسيم فلسطين عام 1948.

نحن الحزب الشيوعي العراقي – الكادر نرى أن قبول أسلافنا في الحزب الشيوعي العراقي لهذا القرار كان نكسة كبيرة. وخلال الخمسين عاما المنصرمة، غالبا ما أضطررنا لتقديم تبريرات لهذا القبول، كأن يدعي أن الظروف للتحرر الوطني العربي آنها لم تنضج بعد وأن هذا هو أهون الشرور، بدليل، والقول للمبررين، أن العرب لو بقوا على ذلك القرار لكانت خسائرهم في القضية الفلسطينية أقل مما هي الآن عليه. وهي تبريرات واهية. لأننا نتحدث عن المواقف وليس الاتفاقيات وخصوصا التي تنتج عن قرارات دولية. ومعلوم أن الإنفاقيات عادة ما لا تلبي كامل طموحات الأطراف المعنية. ولابد من تنازلات من هذا الجانب أو ذاك، ودون أن تتغير مواقف الأطراف. لكن الإتفاقية شيء والموقف العام شيء آخر.

 وفي حالة قرار تقسيم فلسطين، فالشعب الفلسطيني أساسا لم يشر، ولم يكن له ممثلين في الأمم المتحدة، التي أقرت التقسيم ويوم كان الدور العربي فيها شبه معدوم أيضا. وأهم سمتين في قرار التقسيم، أنه أهمل رأي الشعب الفلسطيني كليا، وأنه تم جراء احتلال وإثر وعد استعماري سابق منحه مستعمر. أي إنه ألغى مسلمتي (حق تقرير المصير) و(مكافحة الإستعمار) المسلمتين الأهم من جملة المسلمات التي يستند عليها النضال الشيوعي في العراق وعموم العالم انطلاقا من الفكر الشيوعي ككل. والموافقة على قرار التقسيم، ومن حزب سياسي ليس بالسلطة أصلا، يعني أنه تخلى عن أهم مسلماته النضالية. ناهيك، عن أن هذا القرار طعن شعبا مكافحا – الفلسطيني، بالظهر، فألغى المسلمة الثالثة التي لا تقل أهمية في النضال الشيوعي، وهي (مناصرة الشعوب المضطهدة في نضالها التحرري). وأخيرا وليس آخرا، فالحزب الشيوعي العراقي كما لا يشك أحد، هو حزب شعبي يتركب على الطيف الإجتماعي العراقي كله. وهذا الطيف كان قاطبة، وبلا أي استثناء، ضد التقسيم ومع تحرير كامل التراب العربي الفلسطيني. ومن هنا، فالحزب الذي يدعي أنه يمثل شعبه، كان حتما سيرفض ما يعارض مطالب هذا الشعب وخصوصا في القضايا المصيرية.

ناهيك عن أن الحزب الشيوعي العراقي لم يكن مضطرا لإعلان قبول قرار التقسيم. فهو لم يكن بالسلطة، ولا تأثير له على القرار الدولي، ومن هنا فموافقته من عدمها سواء. لكنه وافق لأنه كان محكوما بتوجهات المركز – الإتحاد السوفييتي، الذي قبل بالتقسيم نتيجة للواقع الجديد لما بعد الحرب. وقد كان الإتحاد السوفييتي لازال أسير أتفاقيات التعاون خلال الحرب ومقررات مؤتمرات يالطا وطهران وبوتسدام، التي أعادت رسم الخارطة العالمية. ومن هنا فلم يكن قبول الحزب بقرار التقسيم، قرارا عراقيا، قطعا.

المهم أن قبول الحزب قرار التقسيم كان مغلوطا وارتدادا على مبادئ الحزب نفسه ومبادئ الشيوعية، كحركة تحرر وطنية أيضا. ومن هنا، نعلن، وباسم الحزب الشيوعي العراقي – الكادر، أن كل التبريرات سواءً التي قدمها الحزب الشيوعي العراقي أو نظيره الحزب الشوعي السوري (جناح خالد بكداش) كانت مغلوطة وواهية وما هي سوى ترقيعات لموقف مناصر للاستعمار والإستيطان ومعاد لتطلعات الشعب العراقي ومخالف للأهداف التي ناضلت الشيوعية وكل قوى التحرر العالمية لأجلها.

وعوضا عن الوقوف عند هذا الخطل بشجاعة، نرى التجمع الذي يتخفى الآن تحت إسم الحزب الشيوعي العراقي وبقيادة الأبورغال حميد مجيد، ينغمس من جديد في موقف، لا يمكن افتراضه نتج عن سوء تقييم أو غلطة. إنما هو موقف واع وصريح العمالة للمستعمر الجديد الذي يحتل العراق.

ومن كل ما جاء أعلاه، لابد من التذكير بالحقيقة الأساسية وهي أن موقفنا وموقف السلفيين وعامة الوطنيين من الاحتلال – أي احتلال لا يهم، لا يعتمد على دين أو قومية. وعلى سبيل الخيال، فلو تخلت الصهيونية عن كامل معتقداتها واعتنقت الإسلام السلفي حرفيا، ولو أعلنت أمريكا التزامها بالشيوعية الستالينية ولو قالت بريطانيا أنها حليفة الشيخ بن لادن،، كل هذا لا يغير جوهر الموقف من الاحتلال. ذلك لأن الدين بأي شكل من أشكاله لا يبرر الاحتلال ولا يؤدي إليه. ونحن ضد الاحتلال وليس ضد دين أو قومية المحتل.

ومن هنا، فجميل جدا أن تتخلى السيدة – موضوع الأستاذ نصر الشمالي، عن صهيونيتها وتنتقدها. فهذا يدل على أنها تحررت من أشد الدعوات تحجرا وأنبذها منهجا في التاريخ. وليس سهلا على هذه السيدة أن تفك أسر عقلها مما حشوه به وتربت عليه. لكن، بقي عليها، ولزاما أيضا، أن تعلن موقفها من احتلال الصهيونية لفلسطين.

وكلنا يعلم حقا أن اليهودية ليست الصهيونية، وأن الصهيونية هي وليس غيرها من يتسبب في قتل اليهود في العالم،، بدليل، أن اليهودي لا يمكن أن يتعرض إلى القتل إلاّ حين ترسله الصهيونية إلى ما يسمى بإسرائيل. إسرائيل التي تشكلت على أرض فلسطين ظلما وعدوانا. ونحن الحزب الشيوعي العراقي – الكادر نتحدى غلاة الصهاينة وغلاة فكرة استيطان فلسطين، أن يبرزوا برهانا واحدا على ما أسموه (( دولة إسرائيل القديمة )) على أنها كانت عموما أو كانت على أرض فلسطين. أو أن دولة بإسم إسرائيل كان قائمة يوما ما قبل القرن الأول الميلادي، وقبل ثورة المكابيين عام 62 قم. فلتذكر الصهيونية ولو برهانا واحدا أرخيولوجيا أو قصصيا من التاريخ! ونحن نعني ما نقول، ونبقي التحدي مفتوحا!

 

-----

* http://www.alkader.net/des/Alshyonia_ghair_alyahodyya031230.htm

** http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=3556 



#الكادر_الحزبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى كل الشعوب المحبة للحرية والسلام!
- إلى الرفاق في الحزب الشيوعي المصري الأفاضل!
- قيادة حزبنا تتحمل مسؤولية تفتيت الحزب وعزله عن أشقائه وأصدقا ...
- أرشيف المقاومة الوطنية العراقية لشهر تشرين الثاني (نوفمبر) 2 ...
- نص المقابلة التي أجرتها الأهرام العربي المصرية مع الحزب الشي ...
- إلى جماهير حزبنا الشيوعي العراقي العظيم! إلى الرفاق في اللجا ...
- أرشيف المقاومة الوطنية العراقية لشهر أكتوبر (تشرين 1) 2003
- أرشيف المقاومة الوطنية العراقية لشهر أيلول سبتمبر 2003
- إعلان بيع العراق بالمزاد، أول خطوات العودة إلى عصور القنانة!
- بيان إلى الشعب العراقي العظيم
- أرشيف المقاومة الوطنية العراقية لشهر تموز 2003
- إلى أبناء شعبنا العراقي العظيم!
- أرشيف المقاومة الوطنية العراقية لشهر تموز 2003
- نداء إلى الأحزاب الشيوعية الشقيقة والصديقة
- لا هنأتّ بهذا المقعد المسخ، يا حميد مجيد!
- حسنا فعلتم أيها الرفات في قيادة الحزب الشيوعي العراقي!!
- أرشيف المقاومة الوطنية لشهر حزيران (يونيو) 2003
- مع الأحداث
- مذابح الجيش المختار
- العقد السابع! ذكرى تأسيس الحزب الشيوعي العراقي


المزيد.....




- تفجير جسم مشبوه بالقرب من السفارة الأمريكية في لندن.. ماذا ي ...
- الرئيس الصيني يزور المغرب: خطوة جديدة لتعميق العلاقات الثنائ ...
- بين الالتزام والرفض والتردد.. كيف تفاعلت أوروبا مع مذكرة توق ...
- مأساة في لاوس: وفاة 6 سياح بعد تناول مشروبات ملوثة بالميثانو ...
- ألمانيا: ندرس قرار -الجنائية الدولية- ولا تغير في موقف تسليم ...
- إعلام إسرائيلي: دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات ...
- هل تنهي مذكرة توقيف الجنائية الدولية مسيرة نتنياهو السياسية ...
- مواجهة متصاعدة ومفتوحة بين إسرائيل وحزب الله.. ما مصير مفاوض ...
- ألمانيا ضد إيطاليا وفرنسا تواجه كرواتيا... مواجهات من العيار ...
- العنف ضد المرأة: -ابتزها رقميا فحاولت الانتحار-


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - الكادر الحزبي - الدين والاحتلال، وحلف السلفيين والعلمانيين المقدس!