أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - جان كورد - لا حق للكرد في تقرير مصير كردستان -العربية!-















المزيد.....

لا حق للكرد في تقرير مصير كردستان -العربية!-


جان كورد

الحوار المتمدن-العدد: 701 - 2004 / 1 / 2 - 07:30
المحور: القضية الكردية
    


" على الكرد أن لايقبلوا بأدنى من الفيدرالية فلهم حق الاستقلال الكامل في أر ض وطنهم – المؤرخ الألماني غونتر ديشنر في الذكرى المئوية لميلاد البارزاني الخالد في مدينة بون عام 2003"
وصلني مؤخرا من صديق مقال لأحد الذين يتألمون لأن الخوف من الطاغية صدام حسين قد زال عن الكرد ويفرحون لأن الكرد لن يتمتعوا بعد الآن بدعم الجيران، وخاصة بعد كل ما حدث في عام 2003 من أحداث في العراق عامة وفي كوردستان العراق خاصة، ويأملون في أن تقوى "المقاومة" العراقية ضد "الاحتلال" ويتمكن العراقيون من طرد الأمريكان والانجليز ومن معهم من بلغار وكوريين وبولونيين ويابانيين وغيرهم، ويشكلوا عراقا أقوى مما كان، يتمكن فيه هؤلاء من القضاء على ماحققه الكرد من انتصارات وانجازات ويسيطروا فيه على كوردستان العراق    مجددا بعسكرهم واستخباراتهم وجحوشهم وحميرهم بهدف إنهاء أي طموح قومي للشعب الكردي في كوردستان "العربية!!".                في البداية أردت الرد علىكاتب المقال وتسميته بإسمه وذكر عنوان المقال ومكان النشر، ولكن تذكرت بأن هذا ليس الوحيد الذي يكتب بهذا الشكل العدائي لكل ما هو كردي، بل يشاركه في ذلك مثقفون من مختلف الاتجاهات ومن مختلف الأوطان والمستويات الاجتماعية. ويكتبون بطريقة تشعر معها وكأنك في عصر"النازية العربية" تجاه "الكرد وكوردستان"على وجه الخصوص، فالكاتب العربي على العموم تراه منفتحا علىكل العالم بقومياته الكثيرة إلا القومية الكردية التي لايطيق سماع صوتها وتفهم مطالبها وتقبل حقوقها.. أو أنه يقبلها بشكل واحد: أن تبقى أسيرة، تابعة ومرتبطة بالعرب والعروبة. ووصل الأمر بكاتب المقال الذي بين يدي الآن إلى الادعاء التالي :" وكردستان على أية حال جزء لايتجزأ من التراب الوطني العراقي." فهو من جهة يستخدم لفظ "كوردستان" التي تعني حرفيا " وطن الكرد" ومن جهة أخرى يصر على اعتبار هذا الوطن جزءا من الوطن العراقي على أية حال، وذلك على الرغم من أن نسبة العرب في هذا الكوردستان "العربي!" لم تبلغ يوما من الأيام 2% من السكان، سوى في فترة التهجير القسري في ظل الطاغية صدام حسين الذي أمر بترحيل الكرد من مدن وأرياف عديدة وبصورة منظمة وشاملة بهدف تعريب تلك المناطق ، كما حدث في كركوك  على سبيل المثال.                                               
في المقال عبارة هامة ألا وهي :" وحل القضية الكردية ليس بالفدرالية ولا بأي شكل من أشكال الانفصال." ولكنه لايذكر لماذا لايجوز منح الكرد حق الفيدرالية ولماذا لايحق لهم الانفصال عن العراق. وهذا أسلوب متبع لدى كثيرين من مثقفي العرب أو الذين أعتبرهم أحيانا "الغستابو الفكري في العالم العربي"، ويبدو أن كاتب المقال جاهل حقا بموضوعي الفيدرالية والانفصال. فالإنفصال له شكل واحد هو الاستقلال وليس له أشكال مختلفة، ولكنه يقول ذلك ليرفع الفيدرالية إلى مستوى الانفصال. ولوكانت الفيدرالية جريمة انفصالية لما أخذ بها الألمان والأمريكان ودول أخرى في العالم، ولم نسمع حتى الآن عن أي نوايا لانفصال سكان البايرن عن ألمانيا أو أية ولاية أمريكية عن الولايات المتحدة الأمريكية أو أن النظام السويسري القائم على أساس الكانتونات فاشل ومحكوم عليه بالزوال. طبعا كاتب المقال لايختلف في هذا عن كثيرين من خريجي المدرسة العفلقية أو أشباهها من مدارس القمع الفكري الأخرى.                                                                              
 يقول كاتب المقال:" ومعلوم أن المحتل – ويقصد الأمريكان- ، وحين افترض أن العراق صار ملكه، أعلن معارضته الصريحة لأي شكل من أشكال الانفصال أو الفدرلة." وهذا يغبط الكاتب وكل الذين على شاكلته في العالم العربي طالما يتعلق الأمر بحقوق الكرد القومية، وبدلا من أن يعترضوا على موقف الأمريكان فهم يصفقون له، وبذلك يظهر رياؤهم الثقافي وعداؤهم للشعب الكردي ، فهم ضد الأمريكان في كل شيء إلا في وضع الكرد فهم أمريكانيون، وكاوبوي، بل أشد منهم عداء للفدرالية أو للدولة الكردية المستقلة. ولكن في الحقيقة الأمريكان لم يعلنوا يوما معارضتهم أو موافقتهم لموضوع الفدرالية بشكل علني وصريح، ولم يؤيدوا يوما استقلال الكرد لا الآن ولاقبل تحرير العراق من رجس صدام حسين وزبانيته المجرمين، وهذا يعني أن هذا لم يبدأ مع "افتراض أن العراق صار ملكا للمحتل" كما يدعي كاتب المقال.                يدعي الكاتب بأن "كوردستان" إسم حديث نسبيا في محاولة يائسة لانكارها وهو بنفسه يعيد ذلك إلى القرن الثالث عشر الميلادي، ثم يقول :"الإسم العربي القديم للمنطقة هو باقردي." حسنا ألا يعني هذا بأن للمنطقة إسم مختلف عن عراقه الذي أسسه الانجليز بعد الحرب العالمية الأولى بضم اقليم "باقردي" هذا إليه وعن أسماء الأوطان العربية المتمايزة بأسمائها؟ هذه الأوطان التي لانعلم لها إسما موحدا حتى اليوم، سوى أنها كلها تتلاقى ضمن جامعة عربية أسسها الانجليز على غرار الكومنولث لحماية مصالحهم الاستعمارية في المنطقة ولم تتمكن حتى اليوم إيجاد تسمية واحدة لهذه الدول العديدة، على غرار فرنسا وإيطاليا وألمانيا وانجلترا، أو على غرار باكستان وأفغانستان وكردستان وتركستان...              يقول كاتب المقال على غرار ما يكتبه كثيرون من الذين يريدون استغباء الكرد واللعب بقضيتهم وتحويل أنظارهم عن قضيتهم في العراق إلى خارجها: " فإذا سمحت الظروف السياسية وأراد الأكراد بناء دولة، فمقومات هذه الدولة حسب العرف الحديث متوفرة في تركيا فقط؟." فلماذا في تركيا فقط دون غيرها من أقاليم كردستان؟ أفلا يمكن ضم اقليم كوردستان العراق أيضا إلى هذه الدولة وهو ملاصق لشمال كوردستان ولايفصله عنه سوى بعض المخافر التركية العسكرية وحدود سايكس – بيكو الاستعمارية لعام 1916 التي قسمت وطن الكرد وجزأته؟ وماالمانع من ضم الأقاليم الكردية إلى كوردستان تركيا إذا ما تحقق للكرد إقامة دولة هناك؟ فليبين الأسباب المانعة، سواء في القانون الدولي أو على أرض الواقع السياسي حتى نتمكن من مناقشتها معا.
يدعي هذا الفقير في علوم الاستراتيجية الحديثة بأن كوردستان العراق حصن شمالي لهذا السهل العراقي، وبدونه مهما تطورت الأسلحة ومهما تغير مفهوم السوق العسكري لايمكن الحديث عن ضمانة أمن هذا السهل بأي حال. إذا فإن كوردستان العراق – حسب ما نفهم من كلامه - ملزم بلعب دور الحارس للعراق أو المدافع عنه، حتى ولو كان ذلك على حساب إفقار شعب كوردستان وتشريده وتعريبه وتقتيله وإبادته بالأسلحة الكيميائية..ومن ناحية أخرى فإن أمريكا قد اقتحمت العراق في عقد من الزمن مرتين عن طريق السهول الرملية الجنوبية وتمكنت من قهر الجيوش العراقية المدججة بمختلف أنواع الأسلحة دون عناء كبير...أي أن كوردستان العراق لم يتمكن من الدفاع عن العراق حسب استراتيجة هؤلاء الذين يقولون كل ما يخطر على بالهم بهدف سد الطريق على طموحات الشعب الكردي العادلة.
في فقرة من فقرات مقاله يدعي بأن كوردستان العراق محدود الموارد الطبيعية، ليشدد على أن لاإمكانية لبناء دولة كردية هناك، وبعد ذلك بقليل يعترف بأن مصادر المياه متواجدة في كوردستان وبخاصة الفرات ودجلة..ولايذكر البترول ليوهم بأن كركوك ليست جزءا من كوردستان. والعقل العربي يتوقف هنا محاصرا لايستطيع الخروج من قفص العنجهية والعنصرية الضيقة. الكرد لديهم الماء والبترول والكلأ فإذا انفصلوا عن العراق يصبح العراق أفقر مما كان وبلادا رملية..وعليه لاحق للكرد في وطنهم وفي إدارة أموالهم وثرواتهم، ولتبرير عدم وجود هذا الحق يجلب تكليف بعض المثقفين الكلدوآشوريين ليسبروا في التاريخ ويثبتوا أن كل قلعة قديمة في كوردستان وكل مقبرة وكل جسر وكل نبع ماء كان في الأصل آشوريا أو كلدانيا، وبالتحديد قبل ثلاثة آلاف عام. ويجب تحريض التركمان الذين منهم المستعدون دائما لضرب كل مصلحة من مصالح الشعب الكردي، طالما يخدم ذلك الضرب أهداف الدولة التركية الطورانية التي ترى في نهوض الوعي القوم الكردي خطرا على وجودها كدولة، ليكرروا باستمرار أن كركوك مدينتهم وليست مدينة الكرد. يجب تصفية كل ما يستند عليه الكرد من مواثيق دولية وشرائع وأعراف إنسانية ووقائع وحقائق على الأرض في الدفاع عن حقهم في تقرير مصيرهم حتى يبقى البترول والماء والكلأ في أيدي العرب.. أليست هذه أساليب هتلرية بكل معنى الكلمة؟ ولماذا يصرخ العرب في وجه السياسة الشارونية إن كانوا هم بأنفسهم يمارسون سياسة أشد من سياسته تجاه الكرد وكوردستان؟.
يدعي كاتب المقال بأن اسرائيل قد تبنت الدفاع عن ضحايا حلبجة عام 1988 " وأخذت على عاتقها متابعة المسألة عالميا..." أنا شخصيا أعيش في أوروبا منذ أكثر من عشرين عاما ولم أسمع بذلك ولم أقرأ أي شيء عن متابعات إسرائيلية لقضية حلبجة.. ولكن بعض المثقفين في مناقشاتهم حول موضوع كوردستان يحشرون إسم "اسرائيل" في القضية على الدوام لأنهم يريدون بذلك تشويه القضية الكردية، وحديثهم على الدوام عن "اسرائيل ثانية" معروف، ولكن لدي سؤال هنا: لماذا يعانق كل زعماء العرب زعماء الأتراك الذي يعقدون حلفا شاملا مع اسرائيل ويسعون لاقامة تعاون أمني مع تركيا، وبخاصة سوريا المتشددة حيال اسرائيل، وهم يعلمون بأن ما تقوم به تركيا يتعارض تماما مع المصالح العربية ويضر بها، وهي متفقة في معظم المسائل مع اسرائيل وأمريكا تماما؟ أنا واثق بأن هؤلاء يضحكون في الخفاء وهم يرددون: ضد الكرد وكوردستان نتعامل مع الجميع حتى مع اسرائيل.   
وحقيقة لو دافعت الجامعة العربية وقتذاك عن أهل حلبجة لكان أفضل لها من الذهاب الآن إلى هناك لتقديم الاعتذار للثكالى والأيتام فيها... ماذا فعل بعض المثقفين العرب حيال مأساة حلبجة؟ لقد ألقوا تهمة الجريمة على الحكومة الايرانية أو اعتبروا ذلك مجرد خطأ صغير للقوات العراقية، ومنهم من لايزال يبرىء زمرة الطاغية صدام حسين من جريمة إبادة حلبجة التي راح فيها أكثر من 5000 مواطن مدني في عقر منازلهم. فإذا قامت اسرائيل بفضح تلك الجريمة كما فعلت إيران، فأنا أعتبر ذلك خدمة إنسانية جليلة بغض النوايا والدوافع، أما محاولة إخفاء الجريمة أو اتهام أبرياء بها فذلك خدمة كبيرة للمجرمين الذين دنت ساعة محاكمتهم العلنية قريبا لينالوا عقابهم العادل على أيدي أبناء وبنات العراق المثخن بالجراح.                                                                                                                                     
إن هذا الطراز العربي العنصري يحلم بأن لاتقوم قائمة لأمريكا بعد انتصار أنصار صدام وحلفائه عليها في العراق، وعندها سيكون الكرد ضحايا من جديد ولن يجد زعماء الكرد "الذين عاونوا اسيادهم الأمريكان والانجليز والصهاينة" جزاءهم العادل. وهذا وحده يبدي إلى أي درجة انحطت ضمائر بعض المثقفين العرب، فالكرد طلاب حرية وناضلوا من أجلها ردحا طويلا من الزمن وقدموا مئات الألوف من الضحايا والعالم كله يشهد على ذلك، أما اتهامهم بأنهم عملاء الأجنبي فحبذا لو يذكرون لي إسم زعيم عربي واحد ليست له علاقات حميمة مع هؤلاء الأجانب؟ قد يفكرون في صدام حسين، وأنا أقول: ستكشف الأيام القريبة بأن ما قدمه صدام حسين من خدمات كان يجب على الأجانب تقديم راتب تقاعدي كبير له مقابلها لا تقديمه لمحاكمة عراقية ربما تقصم له رقبته، وعندا تسود وجوه هؤلاء المثقفين مرة وللأبد.  



#جان_كورد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا لا يعترف العرب بالجريمة؟
- نهاية دكتاتورأم موت فلسفة عنصرية؟
- مثقفون مصابون بداء جنون البقر؟!!
- تركيا من ذئب أغبر إلى ثعلب ماكر
- لن يلدغ الكرد من جحر مرتين!!
- الحركة الوطنية الكردية -السورية- والمخاض العسير
- متى يعلنون وفاة الحركة التصحيحية ؟!
- الأكراد في سوريا يريدون إصلاحاً جذرياً في البلاد
- صدام لا زال حياً و... - ليخسأ الخاسئون
- جدار أمني في فلسطين وحدود مزروعة بالألغام في كوردستان
- مهلاً عزيزي السكرتير!
- أن نكون أو لا نكون في الجمهورية الموروثة.. هذه هي المسألة..!
- هل للحرب في العراق مبررات خلقية؟!
- تحيا الدولة الكردية
- لماذا الخوف من دولة كردية
- لعبد الباري عطوان
- الكرد قرون الحديد أولو البأس الشديد؟
- لمن تقرع الأجراس ياعرب؟!
- الكرد وحرب الخليج الثالثة
- ….. ونقول: -إنما المؤمنون إخوة


المزيد.....




- جوتيريش يعلن احترام استقلالية المحكمة الجنائية الدولية
- العفو الدولية: نتنياهو بات ملاحقا بشكل رسمي
- مقرر أممي: قرار الجنائية الدولية اعتقال نتنياهو وغالانت تاري ...
- جنوب السودان: سماع دوي إطلاق نار في جوبا وسط أنباء عن محاولة ...
- الأمم المتحدة تحذر من توقف إمدادات الغذاء في غزة
- السعودية تنفذ حكم الإعدام بحق 3 أشخاص بعد إدانتهم بجرائم -إر ...
- ماذا سيحدث الآن بعد إصدار مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت ...
- ماذا قال الأعداء والأصدقاء و-الحياديون- في مذكرات اعتقال نتن ...
- بايدن يدين بشدة مذكرات اعتقال نتنياهو وجالانت
- رئيس وزراء ايرلندا: اوامر الجنائية الدولية باعتقال مسؤولين ا ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - جان كورد - لا حق للكرد في تقرير مصير كردستان -العربية!-