أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عماد الشمري - الزمن والديمقراطية والفكر المستحدث














المزيد.....

الزمن والديمقراطية والفكر المستحدث


عماد الشمري
كاتب وباحث وشاعر وصحفي استقصاء

(Imad Fadhil Ibrahim Alshammari)


الحوار المتمدن-العدد: 2252 - 2008 / 4 / 15 - 10:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الزمن في حياة الناس لو تم دراسة الزمن ككائن حي ابتدأ منذ بداية خلق الكرة الأرضية لحد يومنا هذا ولنجعل له عمر وما حصل في حياة الزمن عبر السنين كيف يمكن تغير الزمن الذي يدخل خلاله التاريخ كيف يمكن رسم خارطة واتجاه للزمن إلى أين يمضي الزمن وتذكر دائما الزمن هو اللحظة التي تعيش وموجود فيها وفي هذه اللحظة أو الثانية من الزمن يموت ويولد ناس ويوجد دائما تغير في الأحداث في كل العالم في هذه الثانية أي الزمن يضم كل تلك الأحداث في أي مرحلة من مراحل تكوينه ونتجه نحو الفكر في هذا الزمن الذي نجعل من الكرة الأرضية هيكل لهذا الكائن الحي الذي هو الزمن الفكر من هم قادة الفكر في هذا الزمن لنقول الأنبياء والرسل وما يحمله كل منهم من معجزة إلهية في تغير الزمن وجعل منه كائن سوي مطيع للإرادة الله وماهية الاتصال للفكر الإلهي وكيف تدخل الفيزياء في عملية الاتصال علم الغيب وماهية مفاتيح الغيب بالنسبة لاستعمال قوى الله الطبيعية أي قوى الطبيعة الرياح الشمس إضافة إلى مفاتيح غيبية المهم كيف يمكن أيجاد طريق لرسم خارطة للزمن من خلالها يتم وضع قانون يخدم الإنسان في كل العالم ومن خلال هذا القانون يتم تنظيم العلاقة بين الخالق والمخلوق الذي من خلال هذا القانون يقترب الزمن من الطاعة الإلهية طاعة الله سبحانه تعالى ومن هنا ماهر تأثير الديمقراطية في مسيرة وفكر الزمن وهل يمكن تطبيقها لرسم سياسة عالمية من خلالها يتم إدارة الزمن من خلال رسم صورة لحاضر مشرق يجسد العلاقات الإنسانية في المجتمع العالمي الذي هو نفسه الزمن ومن هنا لو نرجع إلى اللحظة كيف يمكن إن يتساوى عمر طفل مع رجل كبير هنا يتساوى في اللحظة لأنهم الاثنين عاشوا هذه الثانية إذن تتساوى عمرهم في تلك الثانية وبنفس الثانية يموت كثير وهنا يأتي العمر الأكبر لنفرض أن شخص مسن مات اليوم ويوجد طفل في نفس اللحظة او شخص ثاني عمره اقل بكثير لاكن الشخص الثاني عمره اكبر من الأول كون الأول انتهى والثاني عاش يوم جديد فيه أي انه قائد اليوم الذي يعيش فيه إحداث جديدة وتغيرات ومن هنا يجب إن يقاس عمر الإنسان في لحظة وجوده اللحظة التي يتنفس فيها وهنا تأتي ماهية الحضارة الموجودة اليوم صورتها شكلها اتجاه المجتمع واتجاه الله سبحانه هل هي حضارة مادية ماهو تأثيرها على الزمن وكيف يمكن رسم صورة الحضارة ومن يشارك في عملية الرسم وكيف يمكن استعمال مفاتيح القوى الطبيعية وكيف يمكن رسم ديمقراطية للوصول إلى زمن الواحد المثالي لكل العالم يرجى مراسلتنا للاستفادة من أرائكم للوصول إلى مجتمع مثالي ومن هنا يحتاج الزمن إلى طاقة لوصول إلى مرحلة معينة من إلى مرحلة السكون إلى الحركة أي أن جسم الإنسان عبارة عن مادة لاكن الروح هي الطاقة داخل جسم الإنسان أي يمكن إضافة قانون للحركة وهو أن الطاقة تحرر المادة من قانون الجاذبية لولا حركة الطائرة الطاقة الموجودة فيها هي التي حررتها من قانون الجاذبية أي أن الطائرة عندما تصل في نقطة من السماء وتنفذ الطاقة سوف تسقط حسب قانون الجاذبية لكن عملية السقوط لاتتم دون وصولها إلى هذه النقطة من السماء أي أنها تحتاج طاقة حتى تبقى ثابتة في مكانها عندما ترفع جسم من الأرض تحتاج إلى طاقة لرفعه ونقصد هنا أن الأرض تحتاج إلى طاقة لاستمرار دورنها وهذا الدوران يجعل كافة الكواكب محافظة على موقعها داخل مجارتها وكل في فلك يسبحون وهنا نأتي إلى الطاقة الحرارية والكهربائية والضوئية والصوتية والميكانيكية والنووية كلها موجودة داخل الروح البشرية التي تتحرك داخل الجسد فمثلا لايوجد احد يستطيع التحكم بضربات القلب وحركة الأمعاء وحركة الرئتين هذه كلها مرتبطة فيزيائيا بالقدرة الإلهية دوران الأرض اختلاف الليل والنهار ونقصد هنا أن الطاقة الموجودة في الزمن هم الناس وحركتهم والفكر البشري المشترك في العالم لنقول الفكر الطبي أو الهندسي أو الوراثي وناتي للفكر الطبي الذي يجمع البشرية ليحمها من الإمراض ومن هذا الفكر نفعل دور الزمن لإيجاد فكر مشترك لخدمة الإنسانية واخيرا ان طاقة البشر في كل العالم هي الفكر الذي يدفع الشعوب للتحرر من العبودية والدفع بها إلى سبيل الحرية الاقتصادية والسياسية والثقافية والاجنماعية




#عماد_الشمري (هاشتاغ)       Imad_Fadhil_Ibrahim_Alshammari#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تدهور الاقتصاد العالمي وغياب المجتمع المدني
- العنف والمرأة
- الحوار المتمدن والديمقراطية
- دستور الاقتصاد العالمي وديمقراطية السلام
- الفجوة الاقتصادية والهجرة العكسية
- قيام الدولة الدكتاتورية وسقوط الديمقراطية
- سقوط العملية الديمقراطية
- دستور الاقتصاد العالمي
- الحركة النقابية وسقوط العملية الديمقراطية
- الوعي الحربي والمصالحة الوطنية في العراق
- بناء الارضية الاقتصادية في العالم الحديث
- الوعي الاقتصادي وبناء المجتمع العالمي
- جسد المرأة وقوة العمل
- الفكر المستحدث والحوارالمتمدن في العالم العربي
- رؤيا خاصة للمجتمع المدني في العراق
- صراع القوى حول القطبية في العالم
- العلمانية
- حبي للحرية كبير
- التجارة وحرية المرأة والفجوة الناتجة
- العمل والمرأة


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عماد الشمري - الزمن والديمقراطية والفكر المستحدث