أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رواء الجصاني - شهادات وأسماء ومشاركات في حركة طلابية عراقية مجيدة 1/2















المزيد.....

شهادات وأسماء ومشاركات في حركة طلابية عراقية مجيدة 1/2


رواء الجصاني

الحوار المتمدن-العدد: 2251 - 2008 / 4 / 14 - 10:24
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


في الرابع عشر من نيسان 2008، تحل الذكرى الستون لتأسيس اتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية، وحتى عشيتها، وأنت في حيرة، أيها الناشط الاتحادي العتيق، في كيفية وأسلوب الكتابة عن هذه الذكرى اليوبيلية الجليلة... وبدءاً من العنوان أصلاً، ينتابك أكثر من تساؤل حول الأوصاف والطريقة والكلمات الأصدق تعبيراً عما تروم الحديث عنه. التقليدية كما اخترت حتى الآن؟ أم أن تسمية الاتحاد "منجم المناضلين" أكثر دقة وانسجاماً مع الحقيقة، أو على الأقل "مدرسة المناضلين"... وهكذا تتراكم التساؤلات عن التالي من محطات لا عدَّ ولا حصر لها ينبغي او تسعى للتوقف عندها، وقد شاركت فيها، أو شهدت عليها طيلة ربع قرن؟ ... ما عليك أيها الرجل، ولتبتعد عن "التنطع" و"التكلف" و"الحذر"، وغيرها من مشابهات، فأنت تتوجه بالكتابة لجيل فتي أحق بالتعرف، والاطلاع على مسيرة هذا الاتحاد "المنجم - المدرسة" والاستلهام من تجاربه، بحلوها ومرها، وتعني به أعضاء ومسؤولي الاتحاد اليوم، فرادى ومجتمعين، ساعين للنضال من أجل الغد المشرق السعيد، والمساهمة في تحقيقه...
ومجدداً تنهمر التساؤلات، وعن الأزمنة والأمكنة والأحداث والأسماء هذه المرة. فهل ستدخل في التفاصيل؟ وهل ستتردد في التصريح بدل التلميح الذي قد يفضله البعض، ويجنبك عتاباً وانتقاداً هنا، أو تصيداً وعداوات هناك... ثم، هل تتسع مساحة الكتابة، ومواقع النشر لتفاصيل وأسماء ربما يجدها البعض مملة، وغير "صيانية" أو ضرورية، خلاف آخرين يريدون الاستزادة والاستفاضة؟... أهي مناسبة لكتابة التاريخ، وتحليلٌ شاملٌ. أم أنها "محاولة" أو "مساهمة" في التقييم؟ أليس من الأفضل أن يكون الموضوع توثيقاً سريعاً، يحرك الأجواء ويحفز الذاكرة، ويدفع آخرين، معنيين هم أيضاً، لمزيد من الكتابة والمراجعة والاستشراف...
... هكذا اذن تستمر التساؤلات وتأخذ حيزاً لم تتعمده أو تخطط له – أيها الاتحادي المتقاعد – الذي يريد ويطمح أن يساهم في تسجيل أحداث ومشاركات مباشرة عاشها (بل ويتباهى بها - ولمَ لا؟!) في مسيرة امتدت نحو ربع قرن، كما سبق القول... وكل ذلك المشوار الطويل الحافل تريد ان توجزه في لمحات، أو وقفات سريعة، على تجارب ووقائع يتداخل فيها الشخصي مع العام، والسياسي مع المهني، والتاريخ مع الجغرافيا والذاتي مع الموضوعي... وغير ذلك عديد، كثير، يتطلب جهداً، ووقتاً، ومثابرة، وربما حتى خصومات ومجابهات لست جاهزاً لها الآن على الأقل... فلتتوكل اذن، وتعتمد التركيز على الأولويات، مع وعدٍ بالعودة في القريب المنظور إلى التفاصيل، بما فيها الدقيقة والاشكالية، "فما تخاف، ومن تخشى، وقد دلفتْ خمسون راحت كخيل السبق تطردُ"...
ولكن... أية أولويات هي الأهم، وتلكم معضلة أخرى. فما تراه أساسياً ومهماً، قد يختلف عليه عديدون ممن عملوا معك، وعملت معهم في ساحات وشؤون العمل الاتحادي، الواسعة المتشعبة، ذات الأكثر من مغزى وتأثير ومأثرة، في النضال المهني، والديمقراطي والسياسي... فهل ستكتب عن التجربة والنشاطات الشخصية التي سبقت عملك المنظم في صفوف الاتحاد، مهنياً وديمقراطياً وسياسياً؟ أمن المهم ان تتطرق في سياق ذلك إلى بدايات مشاركاتك في النشاطات الطلابية كالمسابقات الخطابية والفعاليات الثقافية، ومن بينها مثلاً تأسيس جمعية هواة الصحافة مع ليث الحمداني ومحمد عبد الجبار وسعد السعد عام 1965... هل من الضروري أن تكتب عن نشاطك الاتحادي الديمقراطي الأقدم عام 1966، وعن أول تظاهرة طلابية شاركت فيها عام 1967... و"تعترف" ان اسم منظمك الاتحادي الأول في الجامعة، صالح الجزائري؟ ثم ... هل ستتحدث عن الانتخابات الطلابية التي خضتها "متزعماً" قائمة الاتحاد في معهد الهندسة العالي التي ضمت حماد الخطيب، ونسرين وصفي طاهر وناشطين اتحاديين آخرين، أمام "منافسين" من جهاز الاتحاد الوطني يوجههم ويقودهم ناظم كزار "الطالب" معكم، ومدير الأمن العام عملياً... وان تفصل ما جرى خلال وقبل تلك الفترة من ممارسات سلطوية قمعية لمنع فوز ممثلي اتحاد الطلبة العام في الكليات والمعاهد والثانويات التي شهدتها تلك الانتخابات عام 1969... ثم، ماذا عن تعامل اتحاد الطلاب العالمي تالياً مع النتائج "الرسمية" للانتخابات التي رفض الاعتراف بها، عقب مجيء لجنة تقصي خاصة من براغ إلى بغداد لهذا الغرض... ترى أليس حرياً بك أيها المؤرخ الطلابي، وأنت تزعم الموضوعية، ان تتوقف ولو بسطور عند أبرز نشطاء ومسؤولي الاتحاد في تلك السنوات؟ "يسارييهم" و"يمينييهم" كما سادت مثل تلك التوصيفات بين "الاخوة الاعداء" في شقي الاتحاد آنذاك؟... وإذ ينتابك تردد ما، فلتخلط الامور والاسماء والتسلسل، تدرعاً من احتمالات "زعل" و"عتاب" وانتقاد... ولتقل ان من بينهم: عادل وصفي وفائزة الجواهري وحسن اسد وحميد برتو وصلاح زنكَنة وعبد الحسين شعبان وبخشان عبد الله وعلي الشبيبي ولؤي ابو التمن ورقية الخطيب وليث الرفيعي وفائز الحيدر وسعدي السعيد وجميل الحديثي وكاظم عوفي...
وإذ تتوالى الأحداث والوقائع، فهل ستكشف مهامك وأنت مكلف في أعوام 1970 – 1972 بالمسؤولية عن العلاقات المركزية لاتحاد الطلبة العام مع ممثلي المنظمات الطلابية العربية في جامعة بغداد؟ وهل ستشير إلى ان من بينهم رئيس اتحاد طلبة فلسطين عزام الاحمد وممثل المكتب الطلابي لمنظمة فتح عاطف ابو بكر، ومندوب اتحاد الطلبة الاردني حسن عصفور... وهل من المهم ان يعرف القراء، والمتابعون انك قد كلفت بادارة وادامة بعض مهام العلاقات الطلابية الوطنية ومنها بشكل سري مع سكرتارية اتحاد طلبة كردستان، ورئيسه بالذات آنذاك، عادل مراد؟ ومتى وأين وكيف تواصلت تلك اللقاءات والعلاقات، وأية أمور حرجة شهدتها؟!
... ثم، أليس عليك أيها "الموثق" ان تتحدث عن مهمتك في تمثيل سكرتارية اتحاد الطلبة العام في اجتماع اللجنة التنفيذية لاتحاد الطلاب العالمي في وارسو مطلع العام 1972، وكيف خرجت بجواز شبه مزور من مطار بغداد أولاً إلى براغ فتلتقي هناك مندوب الاتحاد لدى اتحاد الطلاب العالمي مهدي الحافظ، وعدد من الزملاء القدامى – الجدد، المعنيين بعدد من المسؤوليات الاتحادية في الخارج... ولاشك فانك تتذكر أيضاً بعض من شارك معك في ذلك الاجتماع العالمي في وارسو، وخاصة العرب، ومنهم رئيس اتحاد طلبة فلسطين لمعي قمبرجي، وممثل اتحاد الطلبة السودانيين فتحي الفضل والسياسي الفلسطيني محمد صبيح، فضلاً عن اسماء عربية وعالمية عديدة أخرى...
... وإذ تعود أيها الناشط الاتحادي الى بغداد من مهمتك الخارجية الأولى في وارسو وبراغ، فهل ستكتب عما سُئلت عنه من مهام في شؤون العلاقات الاتحادية الوطنية، والعربية، إضافة لمسؤوليتك في متابعة الهيئات الاتحادية في كليات الزراعة والهندسة التكنولوجية وأكاديمية الفنون والادارة والاقتصاد والقانون والسياسة ومعاهد المعلمين والفنون والتكنولوجيا وغيرها؟... ثم ماذا عن تسللك في خريف عام 1972 بجواز منتهي الصلاحية إلى دمشق، ومن مطارها، بمساعدة ألفريد سمعان، والمسؤول السياسي السوري عبد الوهاب رشواني لتبدأ زمالة دراسية في موسكو - "أرض الأحلام" لتزجّ وعلى الفور، في العمل الديمقراطي مجدداً، فتنتخب الى سكرتارية رابطة الطلبة العراقيين في الاتحاد السوفياتي وتنغمر في مختلف الفعاليات الديمقراطية والمهنية مع نخبة من النشطاء تتذكر منهم – برغم مرور نحو 36 عاماً – سعدون صادق وجميل منير ونمير حنا وعطا الخطيب، وكذلك مصطفى الدوغجي وعقيل الناصري وناظم الجواهري وهادي الصكر وعادل اسماعيل وجلال خضير ووليد شلتاغ وجلاء الصفار وعاشور العاني وسالم عوده وكمال وطبان وصاحب نزر... وعذراً من جديد لمن لم توثق هذه الشهادات أسماءهم، من الأقربين والأبعدين...
... وبعد عام كامل تقريباً في موسكو، تحل العودة ثانية لبغداد، فكيف ستوثق – أيها الناشط الطلابي العتيق - انضمامك مباشرة الى سكرتارية الاتحاد لتنتدب الى صحيفة "طريق الشعب" فور صدورها، مشرفاً، بالتعاون مع عدنان الشماع وعبد الخالق زنكَنه، على صفحة "الطلبة والشباب" التي عنت بمهام مهنية وديمقراطية وفقاً لتوجهات الاتحاد وسياسته... وهل ستقول ان تلك الصفحة التي استمرت أسبوعياً لنحو خمسة أعوام، قد عبرت بثبات، عن تطلعات وشؤون وشجون الطلبة العراقيين "من أجل حياة طلابية حرة، ومستقبل أفضل" وفي ظروف سياسية معقدة، شهدتها البلاد رغم "جبهة وطنية"، ظـُـنَّ انها ستكون خيراً للبلاد. ترى هل ستشير هنا إلى مساهمات وأدوار ابراهيم المشهداني، وغفار كريم، ومؤيد الحيدري وفيصل العاني وكفاح حسن وعديدين غيرهم ممن ساهموا في ادامة وتطوير ذلك المنبر الاعلامي الرائد للشبيبة والطلبة، "المستقل" لحدود بعيدة، "ولكن" مع ملاحظات غانم حمدون التربوية وتوجيهات وضوابط زكي خيري وعبد الرزاق الصافي وعبد السلام الناصري وفخري كريم "السياسية" و"الاعلامية" وهم أبرز المسؤولين عن تحرير طريق الشعب في حينها.
... وعن بعض احداث الفترة ذاتها، أليس مناسباً أن يجري التوثيق، وان بشكل سريع، لأجواء ومجريات الكونفرنس الرابع للاتحاد في النجف وكربلاء، والذي انعقد في بستان آل الأعسم في الكوفة بحضور نحو 20 مشاركاً، وقد كُلفت بالاشراف عليه، في أعقاب اشرافك أيضاً، قبيل ذلك بأسابيع على اجتماع اللجنة المسؤولة عن عمل الاتحاد في اقليم كردستان، وقد انعقد في دار آل المالح بمدينة عين كاوه بأربيل بحضور ممثلين عن الهيئات الاتحادية في عدد من المدن الكردستانية...
... وارتباطاً بالفقرة السابقة، هل ستوثق - ايها "الشاب الخمسيني" - الذي لم يكلّ بعد، ومازالت تعتامه "صبوات مهر" إلى اليوم – فتكتب عن تعقيدات العمل الطلابي والوطني في تلك الفترة، وعن الأدوار والمهام الديمقراطية لمهند البراك وحسان عاكف وعصام الناصري ولؤي الآلوسي وابراهيم عدوان... وهل "ستكشف" المسؤوليات الطلابية السياسية المركزية في بغداد لعلي حسن (أبو حيدر) وزهور اللامي وهادي البلداوي (ابو سمراء) وعزيز عليان وعلي الراعي ونمير العاني وعلي حنوش، وعن مشاركتك معهم في تلك المسؤوليات؟ أتمتلك الجرأة فتتحدث عن تفاصيل الأسباب والوقائع التي أدت الى قرار تجميد عمل الاتحاد – مع المنظمات الديمقراطية الأخرى للشبيبة والمرأة – ولماذا جرى اتخاذ ذلك القرار، وكيف تم تجاوز بعض تطبيقاته ومرارته عبر تحويل الهيئات الاتحادية الى حلقات "سياسية" و"صداقية" بديلة بهذا الشكل أو ذاك، كان من أبرز وجوهها خالد متي وعلي حسين ومنعم ثاني وجبار، وصبار نعيم...
... وهكذا اذن يمكن التأشير المكثف على "عناوين" و"أسئلة" وأحداث ووقائع عديدة أخرى وحتى أواخر العام 1978، حين تضطر للنزوح إلى الخارج، وعلى أمل العودة السريعة(!)... ولكن فلتؤجل توثيقك عن السنوات اللاحقة من العمل ضمن، وفي صفوف، وقيادة اتحاد الطلبة العام وفي الخارج هذه المرة، إلى الحلقة القادمة...





#رواء_الجصاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجواهري في احدى مواجهاته الغاضبة
- الجواهري والانقلاب الفاشي عام 1963
- الجواهري بين رؤيتين
- من أرشيف الجواهري ووثائقه الخاصة
- عن بعض -اخوانيات- الجواهري
- التشيك يتباهون بالجواهري الكبير
- الجواهري بعيداً عن الشعر والسياسة!
- الجواهري في معترك الصحافة
- الجواهري في بعض سلطاته الشعرية
- أضواء حول - جمهرة - الجواهري
- الجواهري ... أوصاف وتسميات وألقاب
- نموذج من -الرأي العام- قبل ستين عاماً
- حين -يحاسب- الجواهري نفسه !
- الجواهري ... -مجمع الأضداد-
- محطات في ثمانينات الجواهري (3-3)
- محطات في ثمانينات الجواهري (2-3)
- محطات في ثمانينات الجواهري (1-3)
- بعض صمت مريب في ذكرى الجواهري
- في الذكرى العاشرة لرحيل الجواهري الكبير
- الشعراء في وداع شاعرهم الجواهري


المزيد.....




- هجمات داغستان.. السلطات الروسية تُعلن ارتفاع حصيلة القتلى
- مصور يوثق حفرة عميقة وخطرة للغاية بجبال المسمى بالسعودية.. م ...
- ??مباشر: صحة غزة تعلن ارتفاع حصيلة ضحايا الهجوم الإسرائيلي إ ...
- لجأ لشركة -غير مرخصة-.. شاب مصري يصف لـCNN وفاة والده المسن ...
- بعد هجوم قوات كييف الإرهابي على سيفاستوبول.. موسكو تستدعي سف ...
- Foreign Policy: الوجود الأمريكي تراجع بشكل خطير في القطب الش ...
- بوتين يوقع قانونا يسهّل آليات حجب المواقع المحظورة في روسيا ...
- اليونان.. وفاة واختفاء عدة سياح بسبب الطقس الحار -غير المعتا ...
- نتنياهو: المعارك -العنيفة- ضد حماس في رفح -على وشك الانتهاء- ...
- إسرائيل تلوح باستخدام أسلحة غير معهودة ضد لبنان وسط مخاوف من ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رواء الجصاني - شهادات وأسماء ومشاركات في حركة طلابية عراقية مجيدة 1/2