أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشيار بنافي - ما لم تقله وفاء سلطان....4....















المزيد.....


ما لم تقله وفاء سلطان....4....


هشيار بنافي

الحوار المتمدن-العدد: 2251 - 2008 / 4 / 14 - 10:25
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الذين ردوا سلبا على الدكتورة وفاء سلطان كانوا من ثلاثة أصناف:
1ـ رجال الدين، و من لف لفيفهم، من شيوخ الشعوذة و الدعارة الأخلاقية، من أتباع مدرسة الإرهابي يوسف القرضاوي، و الأكثر تشددا من تلاميذ الإرهابي الأكبر أبن لادن الهارب المذعور.
2ـ المتمركسون سابقا... المتعلمنون حاليا... الذين سوف أرد عليهم، ليس دفاعا عن وفاء بقدر الدفاع عن فكرها النير، الذي يحتاج إلى اغنائه بالتعمق فيه، وذلك بالاسترسال مع الذات من لدن كل ذي بصر و بصيرة، و الذين يفكرون إيجابا في العالم الإسلامي المبتلي بالغباء و التخلف من جراء (الفكر) الشمولي لمفترين بغاة، ضمن الصنف المذكور أعلاه.
3ـ الجهلاء من الحثالات في المجتمعات الإسلامية و العربية بالأخص. الذين لا يستحقون أية ردود، فيكفيهم مصابهم الجلل، لكونهم تقيحات التهاب آفة الدين. فلا أناقش أناسا عديمي الأخلاق، تتجلى عدم تربيتهم في شتائمهم، و التي من المفروض أن يحاسبوا عليها قانونيا، مع الصنف الأول أيضا، لأنهم ليسوا سوى طبول فارغة، و الطبالون هم الجيفة من ذلك الصنف، من شيوخ الدين الدجالين.
أقدم لكم البعض من أقوال الطبال الأول في العالم العربي، و ردات فعل طبوله، في المقال التالي المنشور في شبكة أخبار ((المحيط)) العربية المطبلّة:


بعد سماحهما لسلطان بالتطاول على الذات الإلهية
القرضاوي يشن هجوما غير مسبوق على إدارة "الجزيرة" و"القاسم"
محيط - وكالات



الشيخ يوسف القرضاوي
الدوحة: شن الشيخ يوسف القرضاوي هجوما غير مسبوق على مجلس إدارة قناة الجزيرة القطرية ومقدم برنامج "الاتجاه المعاكس" فيصل القاسم واصفا "الشكر" الذي كرره القاسم للأمريكية سورية الأصل "وفاء سلطان" بعد تطاولها على الذات الإلهية والرسول عليه السلام والدين الإسلامي الحنيف، بأنه "جهل مركب" للقناة وللقاسم ولسلطان على حد سواء.
وقال القرضاوي في بداية حلقة جديدة من برنامج "الشريعة والحياة" والذي أذيع على شاشة الجزيرة مساء أمس الأحد ويعاد بثه اليوم: "كنت لا أرغب بالتحدث عن ما حدث في الإتجاه المعاكس لولا العديد من الإخوة في الداخل والخارج الذين اتصلوا بي بسبب تلك المرأة التي سبت الله ورسوله والأمة" مشيرا إلى أنه يعلم عن أن "زميلنا الأخ الدكتور فيصل القاسم إعتذر" وأنه رأي الحلقة على شريط مسجل.
وأضاف، لقد رأيت الحلقة من خلال شريط وهو شيء تقشعر له الأبدان والإسلام وتحد لتاريخ الإسلام ورسوله والذات الإلهية، مشيرا إلى أن كل ما بدر عن "وفاء سلطان بأنه مبني على جهل.
ونقلت جريدة "الحقيقة الدولية" الأردنية عن الداعية الإسلامي قوله: "إن هذه المرأة إجترأت على الأمة وحضارتها ومستقبلها وعلى الله ورسوله وكتابه، فكيف يسمح لها أن تدخل قناة الجزيرة، "وأنا أعيب على فيصل القاسم لأنه شكرها، هل تشكرها على الوقاحة والجهل؟، فهذا جهل مركب، أعيب على الجزيرة وإدارتها ومجلس إدارتها أن تسمح لهذه الوقحة أن تقول هذا الكلام على قناة الجزيرة وكأنه لا يوجد إسلام أو مسلمين يغارون على الأمة" بحسب قوله.
وفي محاولة موجزة منه لدحض ما قالته سلطان على شاشة الجزيرة قال القرضاوي:" إنها جاهلة ولا يوجد لديها علم، ولو قرأت القرآن والسنة لما استخدمت حديث - جعلت رزقي تحت ظل سيفي- لأنه حديث ضعيف، ولو قرأت القرآن لعرفت أن القرآن يحرم قتل النفوس، فلم يقاتل الإسلام إلا من قاتله"، مشيرا إلى "أن كل الغزوات كان الرسول عليه الصلاة والسلام هو المجني عليه، لو كانت تعرف القرآن والسنة لما قالت ذلك".
وسرد الشيخ القرضاوي نصوصا من التوراة التي وصفها بأنها تدعو إلى العنف وهي التي يعتمدها الرئيس الأمريكي جورج بوش والمحافظون الجدد في مجازرهم، حينما ذكر إحدى مضامينها حول ما ينعت بـ "أرض الميعاد" "أبيدوها عن بكرة أبيها، لا تستبقوا بها حيا، هذه التوراة التي يعتمدها بوش والمحافظون".
بذاءات وفاء سلطان



وفاء سلطان


كانت الجزيرة قدمت اعتذارا لمشاهديها بعد تعرضها لانتقادات حادة من وسائل إعلام عربية وإسلامية إثر استضافتها لسلطان في الرابع من الشهر الحالي، حيث أثارت بتهجمها علي الإسلام والمسلمين غضبا وسخطا شديدين بين مشاهدي القناة الذين فوجئوا بهذه السيدة وهي تسب دينهم على الهواء مباشرة.
وبدأت ضيفة البرنامج حديثها بالتطاول على الرسول الكريم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وعلى القرآن الكريم بل وعلى رب العالمين، كما أشادت برسامي الرسوم المسيئة زاعمة ان ذلك حرية شخصية غير مبالية بمشاعر أكثر من مليار مسلم.
وأعطى مقدم البرنامج لضيفته الفرصة لتقول إن "الاسلام ليس دينا إنما وسيلة سياسية"، وأشارت إلى "أن الهجوم على الرسول الكريم لم يأت من فراغ بل من تخلف المسلمين وعدم اعترافهم بحق الآخر".
وترك مقدم البرنامج الحبل على الغارب لتتمادى سلطان وتقول: "إن كل الذي يجري انعكاس لما يجيء في القران الكريم، واصفة تعاليم الدين الإسلامي بانها إرهابية ومليئة بالحقد والتخلف والكراهية وانها تدعو المسلمين لتعليم ابناءهم حب العيش المشترك والسلام"، وقالت "غيّروا قبل ان يغير العالم ما انتم به ويجبركم على ذلك".
وهاجمت ضيفة الجزيرة المعروفة بانكارها لوجود الله وكرهها للعرب والمسلمين وإساءاتها المتكررة لله والرسول والقرآن الروايات الدينية القديمة وقالت متهكمة: "إن رسول الله أول من بدأ بالاعتداء والإرهاب على اليهود منذ بني قريظة".
وتساءلت : "عن أي ماض تتحدثون، عن الغزو والغنائم وما طاب من النساء والنكاح وتقطيع الايدي والارجل وشرب بول الإبل على انه شفاء للأمراض، وحاول ضيف البرنامج الآخر بالرد على شتيمتها إلا أنها ردت عليه بمزيد من الشتائم وهو ما حدا بالقاسم إلى منعها من تكرار إساءاتها للقرآن والدين إلا أنها قالت ما تريد دون قطع معروف عن مقدم البرنامج كلما دعت الحاجة لذلك".
وفي إطار حديثها زعمت سلطان إن الإسلام هو دين الهمجية والتخلف والرجعية و الدموية, وتناست المحرقة التي قام بها اليهود مؤخرا في قطاع غزة , كما أنها تناست إعدام أكثر من مليون عراقي وتخريب بلد بكامله و تشريد 5 ملايين عراقي, و إسقاط نظام كامل بواسطة الاحتلال الأمريكي، كما أنها اتهمت الإسلام بأنه انتشر بحد السيف.
ولم تتجرأ هذه الضيفة ولو للحظة واحدة أن تنتقد أو حتى أن تذكر المحرقة الصهيونية لإدعائها بأن كل ما صدر منها كان عبارة عن وثائق تاريخية و رسمية. و"سبحان الله"، صدقت هذه الدكتورة المصون بالوثائق التاريخية وكفرت بدين نزل علينا من عند الله سبحانه وتعالى.
ويذكر ان الباحثة شاركت في برامج الجزيرة وتحديدا الاتجاه المعاكس أكثر من مرة ويعرف القاسم جيدا موقفها من الإسلام ورسوله الكريم ورغم ذلك تم استضافتها ووعدت بحرية الإساءة والشتم والسب من قبل المقدم، كما أن لها كتابات استهزأت بها على رب العالمين وأدعت فيها بأن الله ( يثرثر في القرآن) واستهزأت بالأحكام وحدود الله وكيف أن أحد حدود الإسلام تقضي بقتل تارك الصلاة
قراء "محيط" يطالبون بمقاطعة الجزيرة



فيصل القاسم


كان الآلاف من قراء موقع شبكة الأخبار العربية "محيط"، وجهوا رسائل ساخنة حول سماح "الجزيرة" لسلطان بالإساءة إلي الدين الإسلامي والمعتقدات السماوية خلال حلقة من برنامج "الاتجاه المعاكس" الذي يقدمه فيصل القاسم.
ودعا القراء في رسائلهم إلى مقاطعة قناة الجزيرة لنشرها بما أسموه بذاءات سلطان ضد الذات الإلهية والرسول الكريم. ورغم الاعتذار الذي تقدمت به القناة لمشاهديها وتحذيرها للقاسم من تكرار مثل هذه الحلقات، واستضافة شخصيات معادية للإسلام بهذه الطريقة تحت ستار العلمانية، إلا أن القراء والمشاهدين طالبوا بوقفة حاسمة مع الجزيرة لدرجة إن المتعاطفين مع القناة شددوا على ضرورة احترامها للقيم الإسلامية.
ونددت ردود الأفعال الغاضبة بما تدعيه القناة بإلتزامها بميثاق الشرف الصحفي وأخلاقيات ومبادي مهنة الصحافة المقدسة، وأعتبرت أن "الحرية التي تنتهجها قناة الجزيرة عندما لا تقيم وزنا لعقيدة او قيمة او نظم فكرية تشكل هوية الأمة ليست مسؤولة وإنما مسمومة".
وكررت ردود الأفعال مطالبتها بمحاسبة مقدم البرنامج ومساءلته أدبيا وقانوينا بما يستوجب فصله عن العمل للحفاظ على سمعة المحطة، معتبرة أن ذلك "واجب شرعي عندما يتعلق الأمر بمسألة تمس عقيدة أكثر من مليار مسلم".
بعض رسائل القراء
يقول القارئ أبو موسى من العراق : " في كل يوم تخرج لنا الجزيرة أحد المتشدقين بالحداثة الاوربية والتمنطق الغربي الفضفاض وهم بعيدين حتى عن أن يكونوا لائقين للعب مثل هكذا أدوار....إنا لله وإنا اليه راجعون أن كان من يقيم الاسلام مثل هذة الحشرات".
ويقول قارئ آخر أطلق على نفسه بن الاسلام من الكويت: " اعتذار من من ولمن، من مقدم البرنامج القاسم الدرزى الذى يعلم يقينا من هى وفاء سلطان العلوية المتزوجة من يهودى شديد التعصب، ام من قناة الجزيرة المشكوك فى امرها حتى الان، ام من الطرف الاخر المحاور لها والذى ظل مستمرا فى هذه التمثلية الإباحية ولم يلقمها الحجة القوية او ينسحب من الحلقة غضبا لرسول الله وللمسلمين".
ويقول القارئ محسن أبو زيادة من مصر موجها رسالته لفيصل القاسم: "عاهدت نفسى ألا أشاهد البرنامج لأننى رأيت أنه يفتقد للموضوعية فى كثير من الأحيان وفي كثير من الأحيان يكون البرنامج عبارة عن منازعات لا يستفيد منها القارى أما , ان تأتى بوفاء سلطان ثم تتكلم بهذا الكلام المرسل الذى لا يستند لأي دليل" تسب فيه الذات الإلهية ونبي الإسلام -عليه الصلاة والسلام -فإن ذلك هراء ومعنى ذلك أن الحلقة التى قُدت لا قيمة لها. وإنى أنصح لك أن الحوار ينبغى أن يكون قائم على مرجعية للطرفين لأن حوار دون مرجعية جدل عقيم تضيع فيه الحقيقة وهذا ما نراه في كثير من الحلقات".
قارئ آخر من السعودية اسمه أبو محمد، يقول: " قبل ما نطالب بعدم استضافت مثل هذه العينة من مدعين الثقافه والمعرفه بأمور الدين وشؤنه والتى نحن أعلم منهم بها والذى يجب ان نطالب به هو المدعو فيصل القاسم بالازاحة من هذه القناة لأنه هورأس الفتنة والمحرض على ذلك والدليل سكوته للمتمادية لكي تفرغ ما في جعبتها من إساءات وتطاول على رب العالمين وسيد البشر أجمعين وبعد كل هذا نقول حسبنا الله ونعم الوكيل على كل من طغى وتجبر".
ويقول القارئ عبد الحميد، من فرنسا: " نعم عدم معرفة بعض المسلمين بدينهم معرفة صحيحة تفتح المجال والابواب لبعض الماكرين الحاقدين على هدا الدين الخنيف السمح وزد على ذلك أحوال حكامنا وولاة امورنا للاسف لا يحركون ساكنا ولا يهتمون بمشاعر رعاياهم. خلاصة القول اننا اذا اردنا الرد على هؤلاء المنكرين والمجحدين لابد وان يكون لنا السلاح الناجع والحجة البالغة وهدا لا يتسنى لنا إلا بالرجوع الى ديننا الحنيف السمح".
وتقول القارئة رنين من فلسطين : "حسبي الله ونعم الوكيل إلى متى سوف نسمح إلى تلك النفوس الضعيفة الدنيئة أن تدنس إسلامنا ونبينا الآمين الصادق. من انت ومن تكونين حتى تتكلمين عن الاسلام اصلا ماذا تعرفين عن اسلامنا الحنيف الشريف ما تقولينه مجرد خرافات ويجب ان لا نسلط الضوء على هذه الاقوال لكي لا نسمح لمن مثلك من هذا المستوى ان يعلو شانه. ولي تحفظ من قناة الجزيرة التي بت لا احب ان اسمعها ولا ان ارى مذيعيها فانتم هكذا تقدمونها على صحن من ذهب وما بيدي سوى ان اقول حسبي الله ونعم الوكيل".
ويقول قارئ: "نريد لقاءات تناقش أفكارا مهمة مهما كانت متباعدة و مقارعة الحجة بالحجة وليس تهريجا من أجل الملاسنة البذيئة، واستضافة أشخاص لا يعرفون إلا السب والشتم و يحملون أفكارا عدائية مسبقة. اما هذه الأكاديمية خريجة معهد التصهين فنقول لها الأيام بيننا والدين عند الله هو الاسلام مهما بلغ العداء فنحن هنا لانموت و حتي موتنا تقارع موتاكم".
ونختم برسالة للقارئ سلامة الجهني الذي يقول: كانت الجزيره منبرا للحقيقه, واليوم- للاسف - تثبت انها قناة الاتجاه المعاكس , فتحاول التغريد خارج السرب , وتلعب بالنار, وتحاول الظهور بمظهر (الاختلاف الايجابي ) ولكنها فشلت". )) انتهى المقال.

إن وكيل الأمة عالم التنويم ((القرضاوي))، يفتري ما شاء له الافتراء، لعدم وجود من يحاوره و يناقشه. هذا هو حال الإسلام منذ نشأته و إلى الآن، فحق الكلام لوعاظي السلاطين لوحدهم، و إن تجرا أحدا من الرعية، أن يفتح فمه بمجرد سؤال، أو استفسار يصبح و يمسى كافرا، يريد هدم بنيان الدين!، فكيف إذا كانت هذه المرة، من تجرأت على مناقشتهم هي امرأة؟، فالمرأة عندهم ناقصة العقل و الدين، و هي عورة عليها أن تلوذ ببيتها، و البقاء تحت نير (سيدها) زوجها القوّام عليها.
إن مهنة التكفير التي صاغها (علماء) الإسلام، مع شقيقتها مهنة التخوين، قد أكلتا أكليهما معهم دائما، فعن طريق هاتين المهنتين يزيحون معارضيهم عن طريقهم، لكي يصفو الجو لهم بالتلذذ في الأحضان الدافئة لأولياء أمورهم من الحكام الجائرين.
يقول شيخنا (المبجل)، إن الدكتورة وفاء كفرت بالله و هذا افتراء و اتهام باطل يحاول أن يحفز به (الرعية) الماشية، لكي تنقض على تلك (الكافرة) و تفتك بها. ألا يعتبر هذا الدعي من ملهمي الإرهاب؟.
لو قرأت يا أيها الشيخ، ما تنشرها وفاء تحت انفك على صفحات الانترنيت، لعرفت إنها مؤمنة باله أعظم من صنمك التي تسجد له خمسة مرات في اليوم، خوفا على مستقبلك بعد الموت!!!، و طمعا بالرزايا التي تنالها منه في الجنة، و هي شرب الخمور على انهره، و مضاجعة الحوريات صباح مساء، دون عمل تعمله هناك، و تبقى كما أنت الآن عاطل عنه، و لا تجيد غير الأكاذيب و الخرافات التي تقتات عليها.
أما بالنسبة لمحمد، فانها لم تشتمه مطلقا، و الذين يشتمونه هم انتم بالذات، لكثرة صناعة أحاديث فجة باسمه، و طالما أنت لا تستطيع من تكذيب الحديث الوارد في برنامج الاتجاه المعاكس وهو: جعلت رزقي تحت حد سيفي!. تبقى تجافي الحقيقة، و ستظل وفاء سلطان وفية لخالقها و للحياة الكريمة التي تريد أن تعيشها، بعيدة عن جوركم و فجوركم، و شعاراتكم العروبجية البائسة المغلفة بالإسلام.. يتبع..



#هشيار_بنافي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما لم تقله وفاء سلطان...3...
- ما لم تقله وفاء سلطان .. 2..
- ما لم تقله وفاء سلطان..1..
- الشهيد رحو أمسى مع الخالدين
- يجب أن لا نحتفل بعيد المرأة!
- المجتمعات الإرهابية!
- ازدواجية الشخصية المجتمعية أسبابها، وسبل مداواتها.
- ماذا سيكتب التاريخ عنكم، يا مصاصي الدماء البشرية؟
- بلاد الشمس و غزوة الأنفال الأولى
- إلى السادة: الحكام العرب .. أين أختي؟
- أخلاق (أمم) في تأليه و تحقير القادة
- تحية لكم في ميلاد حزبكم 73 يا بيشمه ركه….
- كلام في الممنوعات ..إلى لجنة كتابة دستور كوردستان!
- حلبجة جرح في القلب
- سلاما إلى من أحببتها
- (( مناقشة مسودة دستور إقليم كوردستان ))
- إرهاب الإسلاميين و إرهاب المجتمعات الإسلامية
- ..عام 2007 ((عام كركوك)) و..عام دستور كوردستان
- نعم للشيعة .. لا للشيعيّة
- أزمة الاخلاق في السياسة الامريكية تجاه شعوب الشرق الاوسط


المزيد.....




- وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور ...
- بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
- ” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس ...
- قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل ...
- نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب ...
- اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو ...
- الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
- صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
- بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021 ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشيار بنافي - ما لم تقله وفاء سلطان....4....