أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فارس محمود - ليس بالفاشية الاوربية-المحورية تجابه الفاشية الاسلامية!















المزيد.....

ليس بالفاشية الاوربية-المحورية تجابه الفاشية الاسلامية!


فارس محمود

الحوار المتمدن-العدد: 2247 - 2008 / 4 / 10 - 10:57
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


(الرسالة العنصرية لفلم "فتنة")
فارس محمود

لقد تم عرض فيلم باسم "فتنة" قبل ايام قلال. انتج هذا الفيلم عضو البرلمان الهولندي، اليميني المتطرف "خيرت فيلدرز" وعضو حزب شبه فاشي ومعادي للاجئين في هولندا (حزب الحرية!). اثار الفيلم ضجة كبيرة على صعيد العالم اجمع. انتشر هذا الفيلم، وخلال ساعات معدودة، من على الصفحات الالكترونية مثل انتشار "النار في الهشيم" كما يقولون. انتفض الاسلاميون ونظموا الحركات الاحتجاجية في العديد من البلدان ضد هذا الفيلم وتحول الى قضية عالمية، قضية الساعة. اسرع السكرتير العام للامم المتحدة (يان كي مون) وعدد من رؤساء وساسة هولندا واوربا لادانة هذا الفيلم باعتباره "اهانة بحث معتقدات الناس والاسلام". انتفض العديد من "اليسار" دفاعاً عن حرية الراي والتعبير، وانقسموا فيما بين المعسكرين المتحاربين! ولازالت تفاعلات هذا الحدث متواصلة.

لم يعكس الفلم على الرغم من بشاعة ووحشية اللقطات التي ابرزها سوى غيض من فيض جرائم تيارات وعصابات الاسلام السياسي. لم ياتي بشيء جديد بهذا الصدد. اذ لم ترى الناس، وطيلة عقدين تقريباً، بام اعينها مالا يخطر على البال والعقل من ممارسات تيارات الاسلام السياسي سواء أكانت في السلطة ام في المعارضة فحسب، بل انها نفسها عاشت يوميا ولحظة لحظة ممارسات هذه التيارات التي لو أوقفوا الالاف من كاميرات التصوير يومياً لما استطاعت ان تعكس الا الشيء النزير منها ومن بشاعتها. اذ لم تعش الجماهير احداث متفرقة مثلما يعكس الفلم، بل ان الاسلام السياسي يجثم على صدورها بشكل يومي دافعاً باجندته القرووسطية بالضد من النساء، الشباب، الاطفال ومن الحرية والتطلع الانساني بحياة افضل. ولهذا حين يقول المرء لم ياتي الفيلم بشيء جديد من هذه الناحية، بوسع الاخرين ان يتصوروا اية حياة يعيش الانسان في ظل هذه الجماعات.

ليس هدف الفلم فضح ممارسات الاسلاميين وتياراتهم السياسية الاجرامية وذلك لمعاداتهم لكل ماهو انساني. ذلك ان الاهداف التي يتعقبها الفلم ليست باكثر انسانية واقل بشاعة واجرامية من ممارسة تيارات الاسلام السياسي. لايهدف الى فضح الاسلاميين من زاوية الدفاع عن حقوق الانسان وسعيه لارساء عالم اكثر انسانية. ان الرسالة التي يسعى لايصالها الى ذهن مخاطبيه هي عنصرية وفاشية الى ابعد الحدود، ولهذا ليس من المفترض ان تجلب اي تعاطف انساني معها، بل يجب التصدي لها. ليس بفاشية اوربا المحورية يجب التصدي للفاشية الاسلامية. يجب التصدي للفاشية الاسلامية من زاوية تحررية وانسانية وراديكالية، من زاوية تضع الانسان وحرية الانسان ورفاهه محور نقدها للاسلام ولتياراته السياسية واجندتها.

اذ انه لامر معلوم انه ثمة منتقدين كثر لممارسات الاسلام السياسي ومشاريعه. يجب ان لانلهث وراء كل منتقد. اذ ان لكل منهم اهدافه. فامريكا مثلا منتقد لهذه التيارات، وبالاخص المتشددة والمتطرفة منها، وذلك لانها تمثل عائق امام الدفع بمشاريعها في الهيمنة والسيطرة على صعيد المنطقة والعالم. اما اسرائيل فانها منتقدة لهذه التيارات من زاوية وقوف هذه التيارات بالضد من مصالحها باستمرار الاحتلال في فلسطين بالشكل الذي تريد، الفاتيكان من زاوية ان تسيد هذه التيارات يعني فرض انزواء اكبر على "المسيحية" وغيرها. وعليه، ليس في دعوة "فيلدرز" مايغري بالدفاع عنها. وهو المطب الذي وقع فيه بعض فصائل اليسار، واولها رفاقنا السابقين في الحزب الشيوعي العمالي الايراني الذين تخندقوا في موقع امريكا تحت راية "الدفاع عن حرية الراي والتعبير" والتجاوز الذي يقوم به الاسلاميون تجاه ذلك. ولكن فات اصحاب هذه النظرة السطحية والساذجة، وبنفس الوقت الذين لهم مصلحة سياسية فيها، التمعن بالمسالة التالية: لماذا هذا البكاء على حرية راي وتعبير طرف فاشي؟! بدلاً من فضح وكشف الاهداف الحقيقية والواقعية لمثل هذا الفاشي الاوربي –المحوري ولطرفي الصراع، ياتون للتباكي على حرية هذه القوى في رايها وتعبيرها، هذه القوى التي تتنافس فيما بينها فيما يخص اجندتها الواقعية المعادية للبشر والانسانية. ان هذا التعامل لايمثل الا سعي صريح لايهام الناس بحقيقة القضية وحقيقة هذه الاعمال. انه وضع الاصبع بعيداً عن الجرح.

ان التصوير العنصري والمضلل والمخادع الذي يسعى لايصاله لمشاهد الفيلم هو ان هذه الجرائم يرتكبها الاسلاميون (وهنا يقصدون بصورة صريحة اللاجئين والمهاجرين)، وان هؤلاء "الاسلاميون" في تعاظم مستمر في هولندا، ولهذا يجب ايصاد الابواب بوجههم وطردهم لانهم خطر على الامة الهولندية وعلى اوربا. يجب الحيلولة دون وصولهم الى هولندا. ليس هذا وحسب، بل يجب ان تقوم الحكومة بعملية تطهيرية بطردهم واعادتهم الى اماكنهم. ان المهاجر واللاجيء معادل ومضاهي للاسلامي المتطرف والارهابي!!. ولهذا ان تصاعد المؤشر البياني للاجئين والمهاجرين يعني تلقائياً تصاعد المؤشر البياني للقتلة والمجرمين الاسلاميين في هولندا!! وعليه، فلخفض هذا المؤشر، ولخفض هذا الخطر، يجب طردهم. لايعرف المرء وفق اي معيار او منهج او .... يصنف القادمين الذين هرب اغلبهم من تيارات الاسلام السياسي ومن ضيم الاسلاميين وظلمهم على انهم "مسلمين" و"مسلمين متشددين وقتلة"؟!. وفق اي منطق يصنف القادمين من العراق وايران وافغانستان والسودان وشمال افريقيا الذين هرب الكثيرين منهم رفضاً للواقع المرير والمأساوي الذي فرضته تيارات الاسلام السياسي وحكوماتها وعصاباتها، يعد هؤلاء "اسلاميين"؟! انهم ذاقوا سم العذاب على الايدي العصابات الاسلامية، ولم تبقي لهم هذه التيارات المجال سوى الهرب الى اوربا، فكيف يتم حسبانهم ذلك؟! وفق اي منطق، يعد الملحد، العلماني، المسيحي والديمقراطي والليبرالي ودعاة حقوق الانسان ومجمل الرافضين للقسر وسلب ارادة البشر، "اسلاميين" ويضعوهم في سلة واحدة مع الارهابيين الاسلاميين؟! ان هذا المنطق معلوم ومعروف. انه العنصرية والفاشية السافرة لاغير.

انه سعي لايهام الانسان الهولندي والاوربي على ان هؤلاء البشر الذين يعيشون هنا هم من نفس المعدن الاجرامي، وان الاعمال الاجرامية هذه هي خصيصة ذاتيه وعضوية فيهم. الا ترون كيف ان طفلاً في الثالثة والنصف من العمر يتحدث عن وجوب قتل اليهود؟! الا ترون طفلاً "فرحاً" بتضرج راسه بدماء الحراب الاسلامية ويتلذذون بايذاء النفس والقتل؟! ان هذه الاعمال هي جزء لايتجزأ ولافكاك منه في شخصيتهم. انها تسري فيهم كما يسري الدم في اعراقهم. كما لو ان "الاسلام" امر وراثي جيني. اية اقحام وتعسف هذا الذي يفرض هوية ما بدون ارادتهم على اجيال عاش الكثيرين منها هنا في هولندا واوربا اباً عن جد، وتلصق على جبينهم هذه الهوية كامر لافرار منه، كقدر، ولايُسمَحْ لاحد التخلي عنها حتى لو اراد ذلك؟! أثمة استلاب اكثر من هذا؟! أ ثمة مسخ لحق الانسان في الاختيار اكثر من هذا؟! أ ان ديمقراطيتهم من الهزالة حدٍ انها لاتسمح بذلك؟! ولهذا، ليس هناك سوى حل واحد تجاه هؤلاء "الاسلاميين"، رميهم في بحار بلدانهم ودع "نارهم تاكل حطبهم"!! وبالاخص اذا اخذنا بنظر الاعتبار التعكز الواقعي على الجرائم التي قامت بها التيارات الارهابية الاسلامية كسند ودليل لاقناع المتلقي الهولندي وتخويفه وارهابه لقبول هذه التصوير، التصوير المخادع للماهية الاجرامية لـ"غير الهولنديين"، "المسلمين" القادمين من بلدان الشرق الاوسط وشمال افريقيا وغيرها. انه سعي سافر لتحريض المجتمع على اللاجئين والمهاجرين ودق اسفين صراع وخصومات ونبذ عليهم وعزلهم وتهميشهم، بل وطردهم وتطهير البلد منهم ومن ارهابهم!!

ولهذا بنفس القدر الذي اعطى لنفسه، اي فيلدرز وتياره اليميني، المبرر لتصوير نفسه على انه مدافع قح عن "الهولنديين" و"الانسان الهولندي" امام خطر المهاجرين واللاجئين "الاسلاميين"، اعطى فرصة للاسلاميين كي يظهروا على انهم "المدافعين" عن الجاليات و"الاجانب" و"ممثلين" عنهم. ان هذا الفلم اجج الاجواء الرجعية والعنصرية واجج تسابق كلا الطرفين، الفاشية الاوربية والفاشية الاسلامية، حول ادعاء تمثيلهم للناس. ان سيادة هذه الاجواء يوجه ضربة جدية للتطلع الانساني في هذا البلد وفي اوربا ولمجمل المثل والقيم الانسانية.

انه تشويه للحقيقة مابعده تشويه. ليس بوسع احد يدعي الحقيقة ويذكر جرائم الاسلاميين هذه سواء في العراق او افغانستان وايران و11 ايلول وغيرها ويغض الطرف عن جرائم اخرى اكبر وابشع ترتكبها البرجوازية الغربية وحكوماتها طيلة عقود طويلة. ليس من الصدق ذرة الحديث عن مايرتكبوه الاسلاميون من جرائم بحق المجتمعات والتغاضي في الوقت ذاته عما تقوم به امريكا في شن الحروب والاحتلال واعمال الابادة الجماعية وفرض الحصار الاقتصادي في العراق وافغانستان وبلدان اخرى. ليس من الانصاف ولا الصدق ان يكشف احد الاعمال الاجرامية لحماس ويلزم الصمت تجاه ماتقوم به الحكومة اليمينية الفاشية الحاكمة في اسرائيل تجاه جماهير فلسطين. ان كان يبغي الحقيقة، وهو مالايبغية، عليه ان يكشف ان الارهاب الاسلامي هو وليدة الارهاب الغربي ونتاج له، وان ممارسات امريكا وارهابها هو من يضرم النار يومياً في الارهاب الاسلامي. من جاء بطالبان وخميني وبن لادن والعديد من فصائل الاسلام السياسي للحكم؟! وهل كانت ستاتي دون الدعم الامريكي المباشر تحت مبرر الوقوف بوجه الخطر السوفيتي في وقته؟! باموال وسلاح من اشتد ساعد هذه القوى؟! ان رسالة فيلمه هذه ماهي الا رسالة وقوف وتخندق بصف امريكا وحلفائها. انها الرسالة التي سعى بوش وبلير وباول ورامسفيلد لاقناع الناس بها، ولم يتمكنوا. ان اللوحة التي يرسمها هذا اليميني هي لوحة منافقة ومرائية الى ابعد الحدود. انها لوحه "تبييض" وجه الغرب من جرائمه التي لاتحصى في العالم والشرق الاوسط بالذات، واول هذه الجرائم هو دوره ودور حلفائه في المنطقة في خلق وبث الروح في هذه البربرية المنفلتة العقال.

في ختام مقالتي هذه، يجب التاكيد على مسالتين بخصوص خطوة "خيرت فيلدرز" هذه. احدهما تتعلق باطار عالمي والاخر محلي. ففيما يخص الاول، ان هذا الحدث هو حلقة في صراع الغرب مع الاسلام السياسي. ومن هنا يمكن ادراك الابعاد الواسعة التي اتخذتها. والا من الممكن ان لايكون لمثل هذا الحدث في اوقات وظروف اخرى مثل هذه الضجة وهذه الابعاد التي يسعى كلا الطرفان بالدفع بها خدمة لمصالحهما السياسية المعروفة والمعادية للجماهير في العالم عموما. ان هذا التصعيد ياتي اثر تصاعد "نشوة" تيارات الاسلام السياسي الناجمة عن فرض التراجع على امريكا في العراق واخفاق سياسات امريكا ومشاريعها التام امام الاسلام السياسي في العراق وفي مناطق اخرى ساخنة في المنطقة منها ايران و لبنان وفلسطين وغيرها، وفي مقدمته امام راعيته الجمهورية الاسلامية في ايران، حيث كانت احدى تجليات هذه الهزيمة وتراجع الغرب امام الاسلام السياسي عموماً هي اقرار مجلس حقوق الانسان التابع للامم المتحدة في اواخر اذار لقرار يقف بوجه "الحاق الاهانة بالاديان والمقدسات". اما فيما يخص الاطار المحلي، كانت هذه الخطوة اليمينية تسعى الى ممارسة الضغط على الحكومة وسياساتها المساومة للاسلاميين، وبالتالي احراج الحكومة وتأليب "الشارع الهولندي" على الحكومة الراعية لسياسات "التسامح"، "الاعتدال"، "التعددية الثقافية" و"احترام معتقدات الاخرين"، وبالتالي سياسة المساومة والتنازلات للاسلام السياسي. وعليه، فانه هذه الخطوة هي خطوة جناح داخل السلطة البرجوازية هدفه الوقوف بوجه سياسة الجناح الاخر والتي اخفقت وبينت عدم جلبها اي نتائج ايجابية لصالح الغرب بالضد من الاسلام السياسي.

يجب الوقوف بوجه كلا الفاشيتين. انه صراعهم هذا الذين يبغون جر الجماهير في هولندا واوربا والعالم خلفه. ليست مهمتنا الدفاع عن حرية راي وتعبير اي منهم. ان الالتفاف حول راية انسانية وراديكالية وتحررية بوسعه ان يكون السبيل الصحيح لعالم افضل واكثر انسانية وتحرراً، واول اشكال هذا التحرر هو التحرر من كلا قطبي الارهاب والعنصرية.



#فارس_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلما تعمق قلقهم، ازداد زعيقهم!
- الى الوراء دُر!
- ينبغي دحر سياسة حكومة المالكي بحق قادة عمال نفط العراق!
- انهم يبغون تحويل القتل ب-البلوك- الى -ثقافة المجتمع- في كردس ...
- اغتالوه لانه كان شوكة في اعين قوى الظلام!
- أسسوا فروع مؤتمر حرية العراق!
- رياء حكومة بوش!!
- كذب، رياء، عنصرية - ترهات عمار الحكيم حول الفيدرالية
- في ذكرى 24 ايلول لنصدح بصوت واحد : -يجب انهاء الاحتلال فوراً ...
- مد احتجاجي عارم يميد الارض تحت اقدام -حكومة- الطالباني- البر ...
- كلمة الى كل الذين يلتسع قلبهم لمصير الانسان في العراق!
- كلمة على هامش تقدير البلينوم 18 للرفيق ريبوار احمد!
- ! انه بيان اسلامي متمسح بالاشتراكية - رد على بيان ما يسمى ب- ...
- ينبغي رد حراب تطاولات الاسلام السياسي على مكتسبات البشرية ال ...
- وزير حقوق الانسان في العراق يشحذ سكينته!!
- Are you kidding?!!!! حول - نعم -اللجنة المركزية للحزب الشيوع ...
- انها مهزلة اشد قباحة وخطورة من سابقتها!
- لوحات من مهزلتي الدستور والانتخابات!
- نداء للوقوف ضد جريمة الاعتداء على العاطلين عن العمل في السما ...
- البرزاني والاهداف الواقعية لمسألة - تغيير العلم العراقي-!


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فارس محمود - ليس بالفاشية الاوربية-المحورية تجابه الفاشية الاسلامية!