|
الدور الخفي للاحزاب السياسية والدينية في الجامعات العراقية
علاء الكاشف
الحوار المتمدن-العدد: 2244 - 2008 / 4 / 7 - 10:27
المحور:
التربية والتعليم والبحث العلمي
لعل من نافلة القول أن الجامعة العراقية حالها حال المؤسسات العراقية التعليمية وغير التعليمية اصابها ما اصابها بعد سقوط النظام المباد وتلقت الماسي اليومية فأصبحت عملية تهديد الأستاذ الجامعي بالقتل أو الخطف أو الاعتداء عليه بالضرب والإهانة في الحرم الجامعي أو إجباره على مغادرة البلاد قسرا من الأمور الممكنة الحدوث في عراق ما بعد التغيير وتشير تقارير عديدة الى وجود مئات من العلماء الذين تمَّ اختطافهم من بيوتهم أو جامعاتهم، وغالباً ما يكون مصيرهم القتل بعد أيام، وقد يبتزون فتؤخذ أموال طائلة للإفراج عنهم, ناهيك عن تهديد الطلبة في حال استمرارهم بالدوام فضلا عن انخفاض المستوى التعليمي فيها بسبب الوضع الأمني او تساهل عمادة واساتذة الجامعات معهم ولا أريـد الإطـالة في هـذا الموضوع فهو لا يخفى على أيِّ متابع للشأن العراقي، ولذلك أودُّ استغلال الفرصة للحديث بشكل أوسع عن ظاهرة تسييس الجامعات وهي الحالة التي انتشرت بعد 9/4 فتجد الجامعات العراقية امتلأت بصور رجال الدين والسياسة واصبحت مكان رئيس لنشر الشعارات الحزبية والدينية كونها تحوي على النخبة من الشباب الذين يعتمد عليهم في بناء المستقبل ولكون هؤلاء الشباب ثوريون بطبيعتهم مندفعون بسجيتهم مخلصون في نواياهم لم يدخلوا السياسة ولم يفهموها جيدا لكون هذه الشريحة كانت ممنوعة من ممارستها في الحقبة الماضية لذا انتشرت هذه الظاهرة وساعد على انتشارها عمادات الكليات التي ساهمت بسكوتها عن الظاهرة وهو امر مخالف للقوانين الجامعية هذه الحالة ولدت بعض المشاحنات بين الطلبة واذكر في احد الايام وخلال فترة الانتخابات علق احد الطلاب في جامعة بغداد صورة لزعيم سياسي للترويج للانتخابات وقام احد الطلبة بتمزيق الصورة وهذا ما جعلهم يصطدمون بالايدي ولم يفض الشجار الا بتدخل الحرس الجامعي هذه الحالة السلبية ونتيجة لتفاقمها اعلن رئيس الوزراء نوري المالكي قراره بمنع النشاطات السياسية والحزبية في الجامعات العراقية فضلاً عن منع جميع النقابات والاتحادات التي تثير الفتنة الطائفية من العمل داخل الجامعة ومنع الصور والشعارات المثيرة للخلافات بين الطلبة والأساتذة، لم يكن ينطلق في ذلك من فراغ فقد جاء هذا القرار بعد معاناة طويلة شهدتها الجامعات العراقية في غضون السنوات الماضية والان وانت تتجول في الجامعات لن تجد أي لافتة او صورة تدل على زعيم او حزب سياسي او ديني ولكن المشكلة في الوقت الحاضر تكمن في استبدال الافكار مكان الصور فاصبح الطلبة يمارسون العمل الحزبي في الجامعات سواء ما كان ظاهريا وعلى مسمع ومشاهدة العمادة او بالخفاء . واشار أستاذ في جامعة بغداد إلى أن معظم الجامعات العراقية تعاني في الوقت الحاضر من سيطرة أحزاب دينية وسياسية إلى درجة أن الحرم الجامعي أصبح يعيش حالة من الخوف والترهيب كما أن شريحة الطالبات الجامعيات هن الأكثر معاناة من تأثير هذه الأحزاب وسطوتها، على حد تعبيره واغلب هذه الامور تتم بعلم العمادة وهي ساكتة اما خوفا او تأييداً لها وعد الأستاذ الجامعي الذي فضل عدم ذكر اسمه أن الوضع خلق نوعا من الأجواء المحبطة للجميع في هذا الوسط، وقد تأثر أداء الأستاذ الجامعي في المحاضرة من هذه الأجواء فأصبح حذرا من التفوه بأية كلمة يقولها وانه مسؤول عن كل صغيرة و كبيرة تدور في المحاضرة الطالبة ( مريم عبد الكريم ) من الجامعة المستنصرية قالت: بعد سقوط النظام المباد تاملنا خيرا بان التغير الذي سوف يحدث في العراق سوف ينعكس بالايجاب على حياتنا ولكن للاسف انعكس بالسلب ولم يتم التغيير الى الافضل فبالنسبة للجامعات العراقية اصبحت مكاناً لبث البرامج الحزبية والطائفية ومن لديه فكر يعمل على نشره في الجامعة وللاسف اغلب الطلبة ينجذبون مع هذه الافكار ويهتمون بها اكثر من اهتمامهم بالمادة العلمية المطلوبة منهم وهذا ما ادى الى انخفاض المستوى التعليمي ، اتمنى ان يكون الطلبة يداً واحدة وفكراً واحد بعيداً عن التجاذبات الحزبية والطائفية المؤثرة على الوضع الدراسي من جهة، وعلاقة الطلبة مع بعضهم بعضاً والتي تنعكس بتصرفهم خارج الجامعة من جهة أخرى. احدى طالبات الدراسات العليا في جامعة بغداد أوضحت : أن التحزب سمة خطرة وتؤثر في المستوى العلمي للطالب، وأضافت: الطلبة وحتى الأساتذة في زمن النظام السابق كانوا يتبوأون مكانات مهمة في الجامعات بسبب انتمائهم الحزبي، وهذا الأمر لو تكرر بالنحو الذي ذكرته فستصاب العملية التربوية بالضرر وينشأ قادة مستقبل فاشلون ، لأن المؤسسات الأكاديمية في جميع أنحاء العالم يفترض بها أن تكون بمعزل عن الشؤون السياسية ونزاعاتها وغيرها التي تتعلق بالتحزب لهذه الجهة أو تلك وهذا للاسف مختلف عن ما موجود في العراق فانا طالبة ماجستير وفي القاعة الدراسية اشهد تمايز كبير بيني وبين اصحاب النفوذ الذي يفعلون المستحيل عن طريق اعطاء الرشاوى او عن طريق الواسطة الحزبية من اجل الحصول على درجة اعلى مني وانا الاولى على الكلية وللاسف البعض من ضعاف النفوس من الاساتذة ينجرفون في هذا الامر وهو ما يؤثر علي وعلى الاخرين بان جهودنا تذهب سدى. طلاب كلية العلوم السياسية في جامعة بغداد اكدوا على وجود مظاهر حزبية ودينية في الجامعة فالكلية الفلانية حزب ( ؟ ) والاخرى حزب ( ؟ ) واضافوا ان العمادة تعلم بالامر وساكتة بل ومؤيدة لها ويضيف الطلبة ان بعض الطلاب داخل الكلية يحاولون ان يفرضوا رايهم على الاخرين فالبعض في المرحلة الرابعة يريدون ان تكون حفلة التخرج دينية لا تفهموا قصدنا بأننا ضد الدين ولكن الحرم الجامعي بعيد عن هذه الامور وبعيد عن التحزب سواء الديني اوالسياسي والطالب حر التصرف ولكن وفق الحدود والضوابط الجامعية والادهى من هذا ان العمادة موافقة وتؤيد هذه التوجهات ويضيف اخرون ان هناك طلاب لم نسمع بهم ولم نراهم فقط ايام الامتحانات ونتنفاجأ في السنة القادمة وجود اسمه معنا كيف انتقل الى مرحلة اخرى اذا لم يكن لدية نفوذ ( واسطة ) ناهيك عن التجاوزات الكبيرة التي حصلت في القبول للدراسات العليا حيث اختير طلبة غير كفوئين ومعدلاتهم هابطة دون اخرون متفوقون ومعدلاتهم عالية لاسباب تتعلق بامور لا نريد ذكرها . معاون عميد كلية العلوم السياسية الدكتور حميد فاضل من جانبه رفض هذه الاتهامات ودافع عنها بالقول من الناحية القانونية المحاسبة تكون وفق دلائل واثباتات منها هل ان هناك حزب معين يحمل هذا الاسم او ذاك يمثل هذه الطائفة او تلك قد فتح له فرعاً او رفع له علماً او شيد له مؤسسة مرتبطة به هذا ان وجد نستطيع ان نسميه تسييس للجامعة ولكن هذا الامر غير موجود فلا يوجد مقر لحزب معين ولا جريدة توزع باسم هذا الحزب او ذاك واذا سألتني هل ان القاعات الدراسية اصبحت ميدانا للقائد الفلاني او الحزب الفلاني يطرح برنامجه السياسي على الطلبة اعتقد ان هذا لم يحصل ولن يحصل في جامعاتنا لان الجميع ملتزم بإعلان اربيل الذي ينص على استقلالية الجامعات . وأضيف ان الجامعة جزءاً من المجتمع تتأثر وتؤثر بما يحصل من تطورات وتغييرات سواء بالإيجاب او السلب فالجامعة قادرة على بلورة الوعي الوطني والثقافة الوطنية والشعور بالمواطنة وممكن ان تلعب الدور العكس ان تكون اداة لبلورة فكر قد لايكون فكراً وطنياً او صحيحاً اعتقد ان الحديث عن تسييس الجامعات كلام خطير ويحتاج الى معالجة لان الطلبة الذين يدرسون في الجامعة يأتون من المجتمع الذي يشهد حالة من الانفتاح السياسي وحرية سياسية غير معهودة بالتأكيد بعض الطلبة انخرطوا في هذه المؤسسات والهياكل لحزبية واي طالب يأتي وهو يحمل فكرا معينا سواء كان حزبياً او مذهبياً او قومياً واضيف وفق الحرية المتاحة الان فالاستاذ من الممكن ان يلعب دوراً في قيادة تنظيمات سياسية او احزاب لذلك كل شخص هو مسيس دخلت السياسة الى عقله وفكره سواء اراد او لم يرد , الخطورة ليس في ان يعتنق المرء فكراً سياسياً او اتجاهاً حزبياً معيناً المشكلة في ان يجعل من الكليات والجامعات ومقاعد الدراسة منبر للترويج لفكر وقيم طائفة معينة او مذهب معين او قومية معينة هذا هو الخطر الذي يهدد استقلالية الجامعة . وفي حالة وجود هذه النشاطات يقول أي طالب ممكن ان يرتكب هذه الحالة يعرض نفسه لقانون الانضباط وهذا القانون يسري على جميع الطلبة في حال مخالفتهم للتعليمات الوزارية وذلك بهدف الحفاظ على استقلالية الجامعات وعدم تسييسها لهذا الطرف او ذاك اذن هناك عقوبات رادعة ووزارة التعليم العالي والجامعة اعطت صلاحيات لمجالس الكليات وعماداتها لمعاقبة من جعل من كليتهم منبراً وممرا لترويج افكار الحزب وممارسة نشاطات لاتمت بصلة الى العملية التعليمية . وعن الاتهامات التي وجهت الى الكلية بأن اختيارها طلاب الماجستير تم على اساس ديني وسياسي للأحزاب ذات النفوذ وقد حرم المتفوقون وأصحاب الكفاءات الحقيقية من القبول؟ يقول لاول مرة اسمع بهذا الاتهام لاني اؤكد لك ان الكلية بعيدة عن المرض المزمن الذي ينخر في جسد الدولة العراقية الا وهو مسالة المحاصصة الطائفية فعندما يتم استبدال عميد الكلية لايتم استبداله بشخص من نفس الطائفة على غرار ما معمول به في امكان اخرى . اعتقد ان هناك ضوابط صارمة فيما يتعلق بالقبول في الدراسات العليا وهذه الضوابط لا تتحكم بها الكلية وانما تخرج من الوزارة الكلية تحاول ان تجعل الطالب يخضع لهذه الضوابط مسؤولية من هو المرشح من عدمه لا تتحكم فيها الكلية لانه يصدر بأمر جامعي وقسم الدراسات العليا في الجامعة له منظومة دقيقة للتعامل مع امتحان التنافس الذي يجري بين الطلبة وهذه الحالة معمول بها على نطاق جميع الكليات وانا اجزم بانه لم يكن هناك تدخلات لان القبول يتم وفق المعدل 70% لدرجة البكالوريوس و 30% لامتحان التنافس بعدها يتم عملية تدقيق تليها فترة اعتراضات . ولازلنا مع الدكتور حميد وسالناه حول ظاهرة تعليق صور الرموز الدينية والسياسية كيف تتعاملون معها قال : اعتقد ان مسالة الرمزية في العراق هي مسألة طبيعية وبعد سنوات من الظلم والتهميش والتضييق على الحريات والافكار كانت هذه الظاهرة ردة فعل طبيعية غير عقلانية وبالتالي ضعفت تدريجياً والان لدينا تعليمات واضحة أي صورة تعلق ترفع في اليوم الثاني احتراما للطلبة والصورة فرفع الصورة سوف يعدم أي مجال للفتنة فقد يأتي طالب اخر بفكر اخر قد يعلق على هذه الصورة بتعليق لايمت الى صاحب الصورة فتؤدي الى فتنة وهل هناك خوف على حياة الاستاذ من أية طروحات يمكن أن يدلي بها من خلال المحاضرة ؟ يقول : نحن نتحدث عن مشروع ومخطط لتصفية الاستاذ ولاننسى ان بعض اسباب التصفية جاء لظروف ذاتية الاستاذ يقحم نفسه خارج المنهج المقرر في قضايا خلافية احيانا يتخذ موقف سياسيا نتيجة انتمائه السياسي الى هذه الجهة او تلك فيكون سببا في تصفيته واراء ومواقف بعض الاساتذه كانت سببا في تصفيته وهجرته . الاستاذ يجب ان يكون سلاحه مبني على نقطتين اساسييتين الاولى هي المعرفة والثانية الموضوعية والحيادية أي لا ينحاز الى طرف دون الاخر او فكر دون الاخر والاستاذ الحقيقي هو وسيلة لنقل العلم وليس لاملاء الاراء والارادات السياسية اتمنى على الجميع تجاوزه لكي ننعم بجو اكاديمي هناك من يقول ان معيشة الاساتذة تحسنت ومعاناة الطلبة ازدادت ؟ لا تتوقع بهذه الصورة الاستاذ الجامعي يتعرض الى عملية تصفية وابادة والكثير من العقول قد هاجرت واليوم اداريا نحن نعاني من مشكلة ملئ الفراغ هذه الكوادر التي هاجرت هم من اصحاب الفكر والخبرة الطويلة كانت اسبابها اضافة الى الامن هناك اسباب اقتصادية فالرواتب ليس كما يتصور البعض عالية جداً فانا مثلا معاون عميد ولي خبرة ثمان سنوات وراتبي 550 الف دبنار بعد ان رفع 100 % هذا الراتب ليس بشيء امام جهد وخطورة الوضع الذي يعيش فيه الاستاذ . اما بالنسبة للطلبة فلم يتم الالتفات اليهم نهائيا فالخطورة ازدادت ومعاناة الطالب تفاقمت ولم يحصل الطالب على شيء لا على مستوى الاقسام الداخلية ولا التاهيل او الخبرات وقد يجد البعض عذرا في الوضع الامني ولكن اتوسم ان الحالة السوداوية التي فرضها الوضع الامني الصعب بدأت تتهشم وتزول يوما بعد اخر ونتوقع ان تكون هناك فعلا اتجاه الى الطلبة لانهم قادة العراق وبناته فلابد ان تمتد لهم يد العون لانهم ان لم يجدوا رعايا ربما يتجهوا الى اتجاهات ليست وطنية فيها التكفير والتطرف وهذه مشكلة كبيرة . في النهاية نقول ان حصانة الجامعات تتم بتطبيق اللوائح والقوانين وتنشيط لجان الانضباط وتحمل المسؤولين مسؤولياتهم بجدارة وعدم التساهل في محاسبة المسيئين من الطلبة والامر لا ينطبق فقط على الطلبة بل يتعداه الى الاساتذة الذين يسيئون الى مهنتهم النبيلة ، وهم موجودون في هذا الوسط شئنا ام ابينا. ومهما طال الحديث، فلابد من القول، ان الجامعات هي ساحة مفتوحة للجميع، لا يحق لطرف ما ان يفرض عليها ارادته او اتجاهاته، فالحرية ليست حكرا على حزب او مجموعة دون غيرها وهي حق مصون للجميع بموجب الدستور.
#علاء_الكاشف (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الاصنام البشرية بين الجاهلية والقرن 21
المزيد.....
-
فيديو جديد من داخل الطائرة الأذربيجانية يظهر ما حدث لجناحها
...
-
-حزب الله- يدين بشدة الهجمات الإسرائيلية على اليمن بمشاركة أ
...
-
الكويت: ضبط 1.8 حبة كبتاغون داخل مقاعد وطاولات قهوة
-
عدد خطوات المشي المطلوب يوميا لمكافحة الاكتئاب
-
-النسر الأصلع- يصبح رسمياً الطائر الوطني للولايات المتحدة بع
...
-
الجيش الإسرائيلي يؤكد شنّ غارات على مواقع متفرقة في اليمن
-
قفزة في بلاغات الجرائم الإلكترونية بالمغرب.. وخبراء يكشفون ا
...
-
دعوات أمريكية لمنع عودة ترامب إلى السلطة والرئيس المنتخب يحذ
...
-
بوتين: الأوكرانيون -يعاقبون أوروبا- و-يعضون يدها-
-
سحب الجنسية الكويتية من 3700 حالة جديدة
المزيد.....
-
اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با
...
/ علي أسعد وطفة
-
خطوات البحث العلمى
/ د/ سامح سعيد عبد العزيز
-
إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا
...
/ سوسن شاكر مجيد
-
بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل
/ مالك ابوعليا
-
التوثيق فى البحث العلمى
/ د/ سامح سعيد عبد العزيز
-
الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو
...
/ مالك ابوعليا
-
وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب
/ مالك ابوعليا
-
مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس
/ مالك ابوعليا
-
خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد
/ مالك ابوعليا
-
مدخل إلى الديدكتيك
/ محمد الفهري
المزيد.....
|