أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - دور قوى اليسار والديمقراطية في بناء دولة مدنية ديمقراطية علمانية  تضمن الحرية والعدالة الاجتماعية للجميع  - نبيل الحسن - العام (74) الشيوعي .. نقد الرأس ام اثراء الجسد ؟















المزيد.....


العام (74) الشيوعي .. نقد الرأس ام اثراء الجسد ؟


نبيل الحسن

الحوار المتمدن-العدد: 2242 - 2008 / 4 / 5 - 12:24
المحور: ملف - دور قوى اليسار والديمقراطية في بناء دولة مدنية ديمقراطية علمانية  تضمن الحرية والعدالة الاجتماعية للجميع 
    


في العراق يحق لكل شيوعي , أو من يحمل أفكار ماركسية علمية , أن يحتفل , ويتذكر إن ولادة أول تنظيم اشتراكي التوجه علمي النظرية , تخصه حتما , كونها البداية الرسمية لنشر الفكر النقيض للتخلف والإقطاع والجهل , المتأصل تاريخيا بين فئات الشعب العراقي , وإيذانا بتفتح الزهرة الحمراء من نبتة اللقاء الحتمي بين مجموعات مثقفة متنورة , وفئات عمالية كادحة , تحاول تأكيد ذاتها وتطوير وعيها الجمعي بالانتماء إلى طبقة حان وقت تحزبها وخروجها من شرنقة التشكل الجنيني , وفي حوار المثقف والعامل والفلاح الداخلي , وتعاملهم وجدلهم واحتكاكهم مع فئات وطبقات المجتمع الأخرى , صنع الشيوعيون في العراق تاريخهم , وتقدموا الصفوف في الانتماء والتداخل مع الفئات الشعبية إلى درجة الاندماج ليصبح الشيوعي هو العامل والفلاح والكادح والمثقف والحمال والحرفي , ومنظف الشوارع من القمامة كما الشاعر والمفكر والعالم والفنان .
- بعد 74 عاما , يحسبها الإنسان كعمر له , يصيبه الوهن والإحباط والشكوى والتعب , ويحاول الركون إلى حياة الدعة والسكون والراحة , والتحول نحو التوقف عن التفكير بما سيلي , ودخول مرحلة اجترار الذكريات .
- في ظرف كالذي نعيشه هل سينسحب هذا على التنظيم والتحزب , والاهم الفكر العلمي الاشتراكي الماركسي الذي يتقلص حاملوه ويتكاثر منتقديه .
- يتلفت الناس , في زماننا الراهن , في مختلف أنحاء العراق , والكارهين لتكرار ودوام أصوات الرصاص والانفجارات , ومشاهد العنف والدماء , فلا يجدون غير حملة السلاح ومطلقيه , يشعلون الحرائق وينشرون الدمار , أينما حلوا , فارضين فلسفة القوة للسيطرة على الشارع , سالبين فرحة الآخرين في الحياة والعيش الآمن , وسعادة العائلة , والعمل من اجل غد أفضل لايجدونه .
- لهذا يبحث أهلنا في العراق عن من يعطيهم الأمل , بعد عشرات السنين من تحولهم إلى وقود لممارسة القتل والاقتتال خارجيا وداخليا , وما يشاهدونه اليوم من السيطرة المطلقة لحملة السلاح لا الفكر والعلم , على مقدرات الناس ومفاتيح السلطة والاقتصاد والسياسة , وحتى تقرير المصير للفرد والجماعة ذكورا وإناث , أطفال وشيوخ, وبمسميات مختلفة , قومية وعنصرية , دينية وطائفية لاعلاقة لها بالمجتمع المدني المسالم والمنتج الذي تنشد الوصول إليه شعوب ودول العالم المختلفة .
- الغالبية الساحقة من الناس في العراق , وعلى عكس مايشاع لايفضلون العنف ولا اللجوء أليه في تعاملاتهم اليومية , لو تركوا لحالهم دون تدخلات أو فرض مواقف تجبر الإنسان المسالم على اقتناء السلاح أو اللجوء إليه , ولكن قلة فقط من الأحزاب والتنظيمات في العراق هي الداعية إلى تغليب منطق العقل والفكر والحوار , بجانب أكثرية يغلب على (برامجها ) منطق الثار والهيمنة وفرض الإرادة وطريقها إليه العنف والقتل والانقلاب والسيطرة المطلقة بقوة السلاح .
- الحزب الشيوعي العراقي نشا مسالما لأنه تنظيم مدني منحاز طبقيا في مجتمع لم تصل بعد صراعات فئاته مرحلة الاحتراب , لذا كانت أهدافه السياسية تتركز حول التحرر الوطني كما نيل الحريات لأبناء الشعب , والأهداف الاجتماعية والاقتصادية تتمثل في استحصال حقوق الفئات العاملة والكادحة والمنتجة , ضمن كل الأطر الشرعية من نقابات عمالية إلى جمعيات فلاحيه واتحادات مهنية و ووسيلته عند الاضطرار هي التظاهرات السلمية والإضرابات لنيل الحقوق , وتوفير العدالة الاجتماعية .
- توسع وانتشر وترسخ الحزب بين لجماهير , لهذا التفهم البسيط المتبادل معهم , يتولى الحزب نشر الوعي الوطني والاجتماعي والطبقي بينهم ,ليس بصفة معلم او إمام أو قائد , بل كمدافع عما يراه حقوق مشروعة ومكتسبة وواجبة الاستحصال للفئات الكادحة .
- السترتيجية الشيوعية كانت واستمرت ويتوجب أن تضل طبقية , عنوانها الرئيسي والأول الدفاع عن مصالح الأكثرية الكادحة المكافحة في سبيل لقمة العيش الكريم والمستقبل المشرق , والباقي تفاصيل قد تتضخم صورتها يوما لتتضاءل في الآخر , بنى فوقية تتاجر بها الأحزاب البورجوازية بكافة مسمياتها قديما وحديثا وما تلبسه وتظهر به من أردية قومية أو دينية , وحتى اشتراكية , في سعيها للانتشار في الأوساط الشعبية , لتحريف وتمييع وتدمير مسيرة المجتمع الطبقية , باتجاه ارتقاء وتشكل الدولة البورجوازية المنتجة ونقيضها الحتمي البروليتاريا .
- قد تكون الكلمات السابقة , حاليا وفي بلد كالعراق من نوع الهلوسة والخيال العلمي ربما ! وذلك لسيادة فكر وتطبيقات اقتصاد النفط والدولة الريعية وما أنتجه من فئات طفيلية تتضخم لتصبح هي القاعدة في المجتمع والفكر العلمي رأسماليا كان أو اشتراكيا هو الاستثناء .
- لست في وارد التنظير , أو سرد ونقد تصرفات معينة في المسيرة الشيوعية في العراق , ولكن أود وباجتهادي الخاص المطروح للنقاش , أن أجيب على السؤال الماركسي التقليدي , ما العمل ؟ , ونحن نخوض حاليا وفي داخل العراق بركة مياه أسنه , يتوجب التلوث بها للعبور , أو الجلوس تحت فيء شجرة والتنظير ونقد من يحاول أن يتلمس خلاصا بما يستجد من تنظيرات متهالكة , لاتصمد أمام الظرف الحالي , وتحتاج إلى تفهم من هم في الخارج ويهتمون مشكورين بشؤون بلدهم السابق إن حصلوا على جنسية أخرى مباركة عليهم , أو الحالي إن كانوا لازالوا يتزاحمون للحصول على الجواز (جي ) العراقي الجديد , وما أحلى أن يساعدوا وبقدر المستطاع ماديا ومعنويا , صمود شعبهم و شيوعيوا الداخل على المبدأ , في زمن القتل المجاني , والذي ينتظرك عند كل شارع راجلا أو ممتطيا صهوة خيول الشرف والكرامة , وان يفكروا ألف مرة قبل زيادة تحميلهم , بأثقال عبارات العمالة والذيلية وخيانة الوطن وبيعه للأجنبي , الذي قد يكونوا هم أنفسهم يسكنون تربته ومن اخلص رعاياه .
- الجميع يعلم , وخاصة من جرب العمل في مهنة أو تنظيم مع آخرين , أن الأصوات المنفردة مهما علت تتقاطع وتتحول أحيانا إلى عزف نشاز , ينفر السامع , ويؤثر سلبا في الغالب على الوسط المحيط ليعطي من دون قصد نتائج عكسية , وهذا ربما وببساطة حالنا كاشتراكيين في العراق , ابتعد عنا الفكر والتنظيم (عدا المنطقة الشمالية ) لعشرات ثقيلة من السنين , أفقدت الحركة الشيوعية تواصلها مع الأجيال الجديدة , وعمقها الطبيعي وسط الجماهير الفقيرة التي لم تعد ترى غير الله والأحزاب الدينية الطائفية كبديل لسياسة واشتراكية حزب البعث التدميرية وحروبه المستمرة بلا انقطاع , ولكن الجذور باقية رغم الوهن والتعب والانقطاع , وشجون المعيشة الصعبة , ومتطلبات ا لعائلة , مع تغير السلوك والتفكير وعدم استيعاب مثاليات الماضي كما يتصورنها لدى الأبناء .
نعود إلى التنظيم والصوت المنفرد وما احتواه الحراك الشيوعي في العراق بعد عودة بعض القيادات ربيع عام 2003 نتيجة لسقوط تجربة حزب البعث القائد وهرب كوادره بالمتبقي من المخزون في بيت المال .
- الحزب الشيوعي العراقي اللجنة المركزية , بعد أن حافظت القيادات على تماسكها رغم انتشارها في العديد من البلدان وتعرضها لازمات متتابعة , ربما أقواها نكبة سقوط وانهيار المعسكر الاشتراكي وما يعنيه ذلك لقيادة ربطت مصيرها وسياساتها ولفترة طويلة بالرفاق الكبار في الكرملين , ولكن يبدو أن المؤتمر السابع للحزب قبل العام 2003 قد نشط وحدث وزاد من فاعلية التنظيم , وخاصة في ضل تواجد أغلبية الكوادر ضمن أراضي كردستان العراق .
- الحزب الشيوعي (القيادة المركزية ) , التي خاضت للأسف تجربة مابعد 2003 على الطريقة الستالينية المتشددة , ورغم أن الغالبية الساحقة من الكوادر المتجمعة لاستعادة النشاط والحيوية هم من أهل الداخل وخصوصا في الوسط والجنوب فقد فرض عليهم حدث عودة القائد التاريخي (إبراهيم علاوي ) فعله السلبي وعكس التوقع لكونه يمتلك جريدة متكاملة الإمكانات والإصدار ولكن في الخارج , مع الميزانية الكاملة للحزب والمؤتمن عليها , مع عقلية الزعيم القادم من الخارج ليجد الولاء والطاعة , ويدخل الحزبيين في صراعات في غير أوانها ,سببت تركه للعراق ,دون عقد مؤتمر عام , ودخول من تبقى رغم فاعليتهم في أزمات مادية مستمرة , من نتائجها إقفال للمقرات والجريدة , وفضلوا تجميد التنظيم , على التحالف أو طلب المساعدة المادية من الأحزاب والكيانات البورجوازية .
- حزب العمال الشيوعي , القادم الجديد مع السقوط 2003 , ومن عجائب الصدف انه يتشابه كثيرا والتيار الصدري , فالجسد هنا والرأس هنالك في إيران , فكما الحائري ومقتدى الصدر يحركون العمائم المراهقة والأتباع من قم المقدسة , فالمتواجدين من العمالي الشيوعي في الوسط والجنوب تحركهم الإرادة الحشمتية من طهران , وكما يتبع التيار الصدري (فكريا ) وعقائديا ولاية الفقيه الخامنئية الإيرانية , يتبع العمالي الشيوعي آراء وأفكار الرفيق الإيراني المرحوم منصور حكمت , ولكن نقص التمويل , وابتعادهم عن فهم الواقع العراقي , حد من انتشار الرفاق العماليين عكس المجاهدين الصدريين وذراعهم الضارب جيش المهدي.
- وعلى قدر معرفتي فباقي التنظيمات هي كيانات فردية تدعي التجمع , أو مجموعات تحاول ولكن ليس لها تجربة سابقة في العراق ولا جذور , ومن يدري بالمستقبل ؟
- الأصوات الماركسية المفردة و المتفردة , وهي الكثرة التي لايحتويها تنظيم , لأسباب شتى يطول شرحها وذكرها , وتحتاج إلى دراسة وتفهم ومتابعة من قبل التنظيم الشيوعي , إضافة إلى نبذ أو تقليل عقلية التفرد البورجوازية الصغيرة .
- قد اتفق هنا مع السيد رزكار عقراوي من موقع الحوار المتمدن في توصيفه للجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي باعتبارها التيار الرئيسي وربما الوعاء الجامع يوما والحافظ للفكر الماركسي وتنظيمه , ربما بعد أن تتخلى اغلب القيادات عن عقلية إدارة الشركة المملوكة لهم والتي توارثوا صيانتها وتطوير أدائها من القيادة السابقة للحزب , ولكن الانتقاد هل يتوجب قطع الرأس أو تحطيمه ليصلح الجسد كما يطالب بعض طيبوا النية والسريرة , كما الكثير من الصائدين في المياه العكرة والمعروفة غالبا نواياهم .
- الجسد الشيوعي اليوم في العراق لايجد له رأس حقيقي وفاعل غير هذا المختبئ غالبا في المنطقة الخضراء , اقبله أيها الشيوعي أو ارميه خارجا , اتبع سياساته على علاتها وأخطائها , وانتقدها أو حاول تصحيحها وانتظر تغير بعض الظروف , أو جد البديل !؟ .
ما أسهل الحلول البورجوازية الصغيرة وتثبيت المواقف والوقوف على التل , ودفن التاريخ في اقرب حفرة كما فعل ويفعل الكثيرين ثم يتدثرون بالأغطية ويذهبون إلى سبات الحالم بغد أفضل .
- وما أصعب أن تبقى داخل التنظيم , ومراقبة الجسد ينمو وينتشر تراه في النقابات رغم ضعفها وهزالها , تراه في المفصولين وقد عادوا ويعودون وينالون بعض ماحرموا منه من حقوق بواسطة تزكية من الحزب , تراه في فروع المحافظات والاقضية وحتى النواحي تنافس الطائفية بأشكالها , والعنصرية والقومية العدوانية , وما أروع أن تدعي أنت الشيوعي ولا يستطيع احد أن ينفي ماتقول بأنك ابن الحزب الوحيد الذي يستطيع أن يفتح فروعا في كل ركن وزاوية في العراق لأنه قادر أن يؤوي ويكسب أفرادا وجماعات من مختلف المكونات والعصبيات , لن تستطيع كل الآراء المتشنجة وتثبيت المواقف أن توفر إعانة اجتماعية تنتزعها همة الحزب من ذئاب الفساد لأرملة فقدت المعيل , ولمعوق أو شيخ لايستطيع العمل , ولنذهب ابعد من المجال الاقتصادي حيث الأدب والفن والمسرح والموسيقى , وما يستطيع التنظيم عمله بتنسيق وجمع وتوفير طاقات لاتلتقي أو بصعوبة فائقة لولاه , ولترى وتسمع وتستمتع الأجيال الجديدة ,لأفكار وأصوات وسوم وموسيقى لا علاقة لها بدوي الرصاص أو تقطيع الأجساد أو ممارسة الحزن الدائم ومازوخية الشعور بالذنب المستمر وذكر مناقب الأجداد .
-هل وصلت الفكرة ؟ أرجو ذلك لشعوري أنا بالإطالة فكيف بالقارئ والمتابع , وقد نتفق أو نختلف , ولكن لايجب تمزيق جهد وتعب الآخرين , وقد تنشأ مستقبلا وأنا أيضا أتمنى ذلك , تنظيمات ماركسية أكثر جذرية ووعيا وتطورا , ولكن الواقع الحالي يقول (من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر) .
- ومن كان يمتلك البديل اليساري حاليا في عراق المصائب , وليس خارجه , فليرشد الناس أليه .



#نبيل_الحسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صحوة العراق بين جيش المهدي وايران
- الحزب الشيوعي العراقي, لصاحبه حزب البعث !
- وطنية سعدي يوسف .. وعمالة اتحاد الادباء العراقي
- التحالف القادم. التيار الصدري مع الامريكان !!
- شبكة الرعاية الاجتماعية بين جاسم الحلفي والعاطلين والسيد الو ...
- التيار الصدري وكذبة الانتماء العروبي
- تركيا ليست ايران يابشار الاسد
- مقتدى امير ولاية اليابان..... ج 2
- منظمة بدر المكفخة
- حكايات جدتي
- بين بغداد وبيروت ..... مخابرات بلا حدود
- مقتدى امير ولاية اليابان
- حجارة ايران وبحارة جلالة الملكة
- قضية المواطن العراقي زياد الكربولي
- متى ينزل العلمانيون الى الشارع ؟ .
- متى سيحرق نصرالله (الرايخشتاغ؟)
- ماركسيوا العروبة واللعبة القديمة
- الظواهري يتحدث بالفارسية
- الافيال الايرانية الطائرة
- عودة الى موضوعة وحدة اليسار


المزيد.....




- مجلس الوزراء السعودي يوافق على -سلم رواتب الوظائف الهندسية-. ...
- إقلاع أول رحلة من مطار دمشق الدولي بعد سقوط نظام الأسد
- صيادون أمريكيون يصطادون دبا من أعلى شجرة ليسقط على أحدهم ويق ...
- الخارجية الروسية تؤكد طرح قضية الهجوم الإرهابي على كيريلوف ف ...
- سفير تركيا في مصر يرد على مشاركة بلاده في إسقاط بشار الأسد
- ماذا نعرف عن جزيرة مايوت التي رفضت الانضمام إلى الدول العربي ...
- مجلس الأمن يطالب بعملية سياسية -جامعة- في سوريا وروسيا أول ا ...
- أصول بمليارات الدولارات .. أين اختفت أموال عائلة الأسد؟
- كيف تحافظ على صحة دماغك وتقي نفسك من الخرف؟
- الجيش الإسرائيلي: إصابة سائق حافلة إسرائيلي برصاص فلسطينيين ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - دور قوى اليسار والديمقراطية في بناء دولة مدنية ديمقراطية علمانية  تضمن الحرية والعدالة الاجتماعية للجميع  - نبيل الحسن - العام (74) الشيوعي .. نقد الرأس ام اثراء الجسد ؟