أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بهاء هادي - المرجعيات الدينية واستفتاء العصر















المزيد.....

المرجعيات الدينية واستفتاء العصر


بهاء هادي

الحوار المتمدن-العدد: 2237 - 2008 / 3 / 31 - 11:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لااحد في العراق يغفل ماللمرجعيات الدينية من تاثير يتسع وينحسر تبعا لعوامل كثيرة اهمها طبيعةالنظام السياسي القائم في بغداد التي كانت على الدوام تحدد المسافة بينه وبين تلك المرجعيات ,ولاادل على ذلك من الادوار التي قامت بها المرجعيات الشيعية تحديدا في الاحداث السياسية التي مرت على العراقيين طوال القرن الماضي خاصة في ثورة العشرين وتاسيس الدولة العراقية وثورة تموز وماتلاها من تناحرات سياسية ارتفعت الى مدياتها القصوى باستحواذ البعث على السلطة بانقلابه الاسود عام 1963 ومن ثم بالعودة غير المباركة في عام 1968 ,وقد تعرضت المرجعيات نتيجة لاهميتها في تحريك المقلدين وهم السواد الاعظم من العراقيين الى ضفوطات معروفة من قبل السياسيين سعيا لتحجيم دورها في التاثير على المنهاج السياسي للحكومات الساعية لتنفيذ اجنداتها التي كانت على مر عقود القرن الماضي مكرسة لمصالح الفئات المحدودة التي تساند تلك الحكومات وتمتثل لاوامرها وتروج لبرامجها بعيدا عن مصالح الطبقات والفئات المحرومة والفقيرة التي كان نصيبها الفتات من خيرات العراق على مر العصور,باستثناء السنوات الاولى التي اعقبت ثورة تموز المجيدة قبل ان تستشعر القوى المتضررة من الثورة ومشروعها الوطني خطورة ماستؤل الية الاوضاع لو استمر حال الوفاق بين قيادة الثورة والوطنيين الحقيقيين الملتفين حولها من اجل مصالح عموم الشعب,فكان قرار سد الطريق والاجهاز على الثورة من قبل عصابات البعث ونظام عبد الناصر ومقاول الموت الامريكي راعي شركات النفط العالمية التي وجهت لها الثورة مقتلا لم يكن في حساباتها انذاك.
لقد كان من اهم اهداف احزاب الاسلام السياسي الشيعي ومبرر تشكيلها يتمثل في سعيها الى تمكين المرجعية الدينية من اداء دورها القيادي لمقلديها دون مضايقات من قبل السلطات الحاكمة ,لذلك فان تاسيس المرجع الديني السيد محمد باقر الصدر لحزب الدعوة كان يصب في هذا الاتجاه بعد ان شعر هو والمقربين منه ان هناك ضرورة لانشاء حزب يكون جامعا لمريديه بعيدا عن تاثيرات الاحزاب السياسية العلمانية التي كانت متواجدة بقوة عالساحة العراقية وهي قاب قوسين او ادنى من الوثوب على السلطة وانهاء الحكم الملكي وتاسيس اول جمهورية في العراق تسير باتجاه قد لايسمح بعد تطورها ورسوخها بدور مؤثر للحوزة العلمية في النجف ومرجعياتها في اتجاهات البناء الاقتصادي والاجتماعي والسياسي ,وقد حدث فعلا ان كل الحكومات التي جاءت بعد سقوط النظام الملكي اعتمدت سياسات ليس لها علاقة بما تجتهد المرجعيات الدينية فيه من اقامة نظام يعتمد الاسلام ومفاهيمه في ادارة المؤسسات الحكومية بكل اختصاصاتها ,فكان مبرر العمل السياسي الذي انشئ على اساسه حزب الدعوة قائما طالما بقيت الحوزة الدينية ومرجعياتها في النجف الاشرف خارج حدود السياسة المرسومة في بغداد,حتى جاءجاءت سلطة البعث وهي الاعلم بما سيكون عليه التناقض بينها وبين تلك المرجعيات نتيجة لمخططاتها الاجرامية المرسومة على مراحل في تدمير العراق ,وحين اعتلى المجرم صدام عرش القتل في بغداد قبل ان يعتلي عرش الحكم كرئيس للعصابة البربرية ,كانت قائمة الموت والتصفيات التي اعتمدها شاملة لكل المعارضين لاساليبه الدموية من مختلف التجمعات والاحزاب بغض النظر عن اسسها الفكرية فقد انجز مخططاته الشاملة في تصفية الشيوعيين والاسلاميين والقوميين وحتى الاعضاء القياديين في حزب البعث من غير السائرين تحت مظلته الدموية,ليكون جاهزا لتنفيذ مخططات الراعي الامريكي فكانت الحرب العراقية الايرانية التي اتت على الاخضر واليابس ومهدت نتائجها لغزو الكويت فكان الطريق سالكا للامريكيين للبدء بتنفيذ الفصول المتقدمة من خططهم المعدة سلفا ومنذ عقود للتواجد الدائم في المنطقة,بتدمير البنى التحتية في العراق وفرض شروطهم عبر وثائق الاستسلام التي وقعها حفنة من قادة الجيش العراقي باوامر من الدكتاتور ثمنا لبقاء نظامه ,لتكون شرارة انطلاق الجموع المذهولة
في انتفاضة شعبية عارمة انهت كل مابناه النظام من اجهزة قمعية في اربع عشرة محافظة مع كل قصباتها واريافها خلال ايام ,تسببت في ارباك كل الاطراف من دول الاقليم التي تدخلت بكل امكانياتها
لتقنع الامريكان بفسح المجال لصدام واطلاق يده لاخمادها ,فكان كما يعرفوه مجتهدا في التنفيذ وابتكار احدث الاساليب في القتل والتدمير ليرقى الىالمدرسة النازية ويكون احد اقطابها.
بعد الافلاس المشين للنظام على جميع الاصعدة لم يبقى له الا ان يلعب اخر اوراقه فكان الاجتهاد هذه المرة هو مايسمى بالحملة الايمانية التي قادها صدام لتكون اخر الملاذات له ولنظامه الايل للسقوط, وكعادته ارادها حملة ايمانية على مقاساته فاطلق ماتوفر له من امكانيات وهياكل في كل المؤسسات واتباع ليس لهم الا ان يتلقفوا تعليماته ليبشروا بها ويلبسوها ماشاؤا من القداسة من اجل ان تكون الصبغة الجديدة لسياسة الدولة ,وقد ساهمت هذه التوجهات في تكريس مفاهيم لايجمعها بالاسلام اي جامع الا الخضوع للسلطان والاقتناع بان الجوع والفقر والامراض وضعف الخدمات وكل مايصيب العراقيين من مأسي هو من عند الله وان الحصار المفروض عليهم هو من اعداء الله وعليهم ان يصبروا الى ماشاء الله ,وكانت السلطة في اعلى درجات الاستنفار والتوجس اتجاه اي تحرك معارض سواء من عامة الناس او من المرجعيات الدينية في النجف الاشرف,وليس ادل على ذلك مما حدث من اغتيالات منظمة كانت تنفذها السلطة لعلماء الدين والشخصيات الوطنية من علماء ومفكرين وادباء وفنانين ومثقفين وسياسيين ومن كافة اطياف المجتمع العراقي ,
على هذا الوضع كان العراق لحظة سقوط النظام في 9 .4. 2003 وقد عمت فوضى متوقع حدوثها فيحالة اسقاط اي نظام دكتاتوري امتد سرطانه لسنوات طويلة ,هذه الفوضى التي شهدناها لم تستطع اي قوى سياسية الحد من مدياتها ,لكن تدخل المرجعيات الدينية الشيعية كان له الاثر الكبير في تطويقها خلال المراحل الاولى من انطلاقها ,وقد ساهمت توجيهات المراجع وفتاواها بالحد من
مستويات القتل التي كان فورانها كالطوفان نتيجة لحجم وعمق القسوة التي تحملها العراقيون من ازلام السلطة السابقة وحزبها طوال سنوات القهر التي تجاوزت الثلاث عقود,وكنتيجة للواحدية الحزبية والانفراد بالساحة السياسية التي مارسها البعث اضافة الى الاجندات المختلفة للاطراف المتداخلة
المصالح بالشأن العراقي فقد افاق العراقيون على مئات الاحزاب والمنظمات والجهات والتيارات السياسية التي تناسلت بسرع قياسية لترسم لوحة غير واقعية لمفاهيم العمل السياسي ,فكان
عدد الاحزاب يتكاثر كل صباح ولايحتاج الحزب الا لمسكن فارغ ولافته وعشرة اشخاص يستعينون بمثلهم حراسا ليعلن عن ولادته ,دون نظام داخلي ولااجتماعات ولابرنامج عمل ولارؤى سياسية للبناء ,المهم هناك من يمول الحزب ليخطط من خلاله كيف يصل الى نصيبه من الغنائم.
في هذه الاجواء طالبت المراجع باجراء الانتخابات فكان لها ما ارادت وحدث ماحدث من تقسيم عمودي للعراقيين على اساس طائفي مدمر ,وكانت الدعوات للتصويت تكرس مفهوما واحدا هو ان من لاينتخب الطائفة سيبقى مكشوف الظهر وسيكون مساهما في ضياع الفرصة المتاحة الان وهي الاخيرة ليحكمنا ابناء الطائفة ,مضافا لهذا شرحا يراد به التوجه النهائي لقبول الدولة الدينية بحجة ان العلمانيون على اختلاف توجهاتهم لم يجلبوا للعراق سوى النكبات وقد اثبتوا فشل مشروعهم السياسي فلماذا لانجرب المشروع الاسلامي ونقارن ,وقد جرى كل ذلك والبندقية مسحوبة الاقسام وجاهزة للاطلاق ,وقد حدث ماحدث واستلمت الاحزاب الاسلامية والجهات الساندة لها ثروات العراق قبل مواقعه السياسية لتقدم اسوء اداء على كل المستويات منذ تشكيل الدولة العراقية الحديثة في عشرينات القرن الماضي,وهذا ليس اجتهادا او تنظيرا سياسيا لكنه الواقع العراقي الذي نعيشه الان
من قتل وتهجير ودمار للبنى التحتية وفقدان للخدمات ونزوح داخل العراق وهجرة الى الخارج وتمزيق للنسيج العراقي المتماسك منذ الخليقة من خلال الاضطهاد الديني للطوائف غير المسلمة الذي تمارسه المليشيات والعصابات المأجورة وحتى الاطراف السياسية اضافة للسرقة المنظمة للمال العام التي وصلت الى ارقام تتجاوز ميزانيات دول ,ولو كان هذا الذي نعرضة قد توقف وبدء العراق يتجه نحو السلم الاهلي والبناء لتاكد لنا ان القائمون على امور البلد تعرضوا لمؤامرة واحتاجوا الى وقت لتجاوزها لكننا نرى الامور تتجه يوميا نحو الاسوء الذي تمثل الان بالقتال الدائر بين السلطة واحد مكوناتها اي اننا على اعتاب تفكيك ماتم من بناء خلال السنوات القليلة الماضية .
الان وقد اصبح كل شيئ مكشوف امام العراقيين لابد ان يكون للمرجعية الدينية من خطوة تتحمل من
خلالها واجبها الشرعي لتوقف هذا النزيف المستمر للحياة في العراق ,ولابد ان تكون المرجعية قد ايقنت بان الاحزاب الطائفية التي تقود الان هي المتسببه في الخراب العام من خلال تنفيذها سياسة الانتماء الحزبي لتقسيم المناصب والوظائف والغنائم بعيدا عن الكفاءة والمهنية حتى وصل الامر الى تزوير الشهادات الدراسية ,وهذا جميعه لايقبله اي دين ولاتقره القيم مما اكد للناس ان
الحصول على رغيف الخبز مشروطا بالانتماء الى احزاب السلطة وهو نفس اسلوب البعث المقيت
حتى بات واضحا ان ماكان سببا في خراب العراق قد عاد بقوة وباشكال مختلفة ليستمر الخراب والدمار لكل اشكال الحياة بعد ان استبشر العراقيون خيرا بسقوط الصنم,وعلى هذا فان كل الحلول الطبيعية والواقعية التي يفكر فيها المتضررون من عموم الشعب ليس لها اي نسب من النجاح على ارض الواقع المتمثل في تقاسم الاحزاب الماسكة بالسلطة لادوات الخراب من خلال مليشياتها العاملة حسب توجيهات القادة السياسيون واهوائهم,لكن حلا واحدا يمكن ان يكون غريبا للوهلة الاولى وقد يتبادر الى الذهن صعوبة تنفيذه ان دعت اليه اية جهة سياسية في العراق او خارجه بل قد يكون شبيها بافلام الخيال العلمي ومع ذلك فهو غير مستحيل وقد يشكل سابقة خطيرة وغريبة
بعد ان اصبح العراق بلدا للغرائب والعجائب,هذا الحل هو ان تطلب المرجعية الدينية بكل رموزها في النجف الاشرف اجراء استفتاء لعموم الشعب العراقي حول عدم جواز الجمع بين اي منصب او وظيفة
قيادية في دوائر ومؤسسات الدولة العراقية ابتداءا من الوزير وانتهاءا بمدير اي دائرة مهما كان حجمها وموقعها في بغداد او اخر قرية عراقية في الريف وبين الانتماء الى اي حزب سياسي , وبذلك تتكون حكومة مستقلة يراسها ممثل اكبر كتلة في البرلمان العراقي الذي يتشكل من الاحزاب الفائزة في الانتخابات ويكون هذا البرلمان مراقبا لاداء الحكومةالمتكونة من المستقلين,وبهذا تتحرر الوزارات والادارات من سيطرة الاحزاب وتنتهج مبدء الكفاءة والمهنية في الاداء يكون الحكم فيها لسلطة القانون تحت مظلة المحكمة الدستورية ووسائل الاعلام الحرة ومنظمات المجتمع المدني لتكون رقيبا على الاداء وحافظة لحقوق المواطنين من كل التجاوزات التي تتسبب فيها عناصر القوة المتمثلة في سلطة الاحزاب المدعومة بالمليشيات الان ,وعندها سنجد ان الالاف المؤلفة التي سارعت بالانتماءلتلك الاحزاب سوف تبدء بالانسحاب منها طالما توفرت لها فرص العيش الكريم دون الحاجة للمحسوبية والتمايز على الاساس الحزبي ,بالمقابل ستكون هناك فرصة لتلك الاحزاب كي تثبت انها بريئة من كل الفوضى وسرقة المال العام وعموم الخراب المستفحل الان .
لاشك بان هذا حلا غريبا كما قلت لكنني اعتبره الوحيد الذي به تستعيد المرجعيات الدينية مايعتقده المواطن البسيط من دور لها وواجب شرعي عليها لانقاذه من الاثار الخطيرة التي نتجت عن ماادعت
الاحزاب الدينية عنها في ضرورة التخندق الطائفي اثناء الانتخابات والذي افرز كل الاشكالات التي يعاني منها العراق الان على قدم المساواة مع ماللاحتلال من ادوار مرسومة ساهمت ومازالت بقوة
في الاضطرابات المستمرة التي تشكل الحاضنة المناسبة لكل الجرائم المرتكبة في العراق ,وحين اقول ان ذلك تدعو له المرجعيات الدينية فذاك لان لااحد يجرؤء على الدعوة اليه لان كل الاطراف التي تقود الان ستتضرر من تركها لمواقعها التنفيذية وسيكون المال العام محميا من اللصوص بكافة مستوياتهم اضافة الى فسح المجال للكفاءات العراقية على كل المستويات لاخذ مكانها المناسب بعد ان همشت لصالح المدعومين من تلك الاحزاب ,اما تبني الفكرة عن طريق الاستفتاء فهو تخفيف للمواجهه بين المرجعيات وخندق الاحزاب فيمالو كان الطلب باصدار فتوى تحرم تبوء المناصب على كل من انتمى للاحزاب وهذه الفتوى لو تمت فانها ستكون فتوى العصر التي سيؤرخ لها العالم اجمع
لتكون سابقة شجاعة لانقاذ العراق ونموذجا يهز اركان انظمة كثيرة تعتمد نفس ماموجود الان في العراق وتعاني شعوبها الامرين منذ عشرات السنين, فهل تفعلها المرجعية الدينية ام سيتهمني قادة الاحزاب الدينية ومناصريهم بانني اتدخل في شؤون العلماء والفقهاء وهذا يدخل تحت ابواب الممنوعات على من لم ينهل من علوم الدين .



#بهاء_هادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المفتاح في جيب المستشار
- حكومة الطوابع ومأساة حلبجة
- احتفالات العراقيين بيوم المراة العالمي في العام 2018
- في الثامن من اذار دعونا نعرف ام فاضل
- الرزنامة العراقية الفريدة
- ليلة القبض على ظالم
- ينابيع العراق تروي الشهداء
- درس جديد في الوطنية


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بهاء هادي - المرجعيات الدينية واستفتاء العصر