أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - إيمان أحمد ونوس - ردّ على إيضاحات الحوار المتمدن الأخيرة.














المزيد.....


ردّ على إيضاحات الحوار المتمدن الأخيرة.


إيمان أحمد ونوس

الحوار المتمدن-العدد: 2234 - 2008 / 3 / 28 - 11:44
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


أصدقاءنا الأعزاء في هيئة تحرير الحوار المتمدن...
دائماً جهودكم محّط إعجاب وتقدير ..
وكذلك القيمة الفكرية والأدبية لهذا الموقع الرائع والقيّم كبيرة جداً
ومن لم يُتح له أن ينشر كتاباته في الحوار المتمدن، يظل في دائرة ضيقة من حيث التفاعل مع الآخرين...
كل هذه القضايا والأمور ذكرتها في مقالة لي بمناسبة الذكرى السابعة لانطلاقة الحوار المتمدن....
بدايةً، أنا مع الإصرار على المحافظة على التوجه اليساري العلماني للموقع، حتى يحافظ جيداً على هويته تلك، والتي تميّزه عن سواه من المواقع، إضافة لاعترافي أن حجم ما يُرسل لكم يومياً من مواد يحتاج لكادر كبير ومتخصص، إضافة لجهود أكبر، إضافة إلى ضرورة التقيّد التام بنهج الموقع اليساري من وجهة نظري، لأنه في أوقات متعددة كانت هناك كتابات ابتعدت بشكل أو بآخر عن هذا المسار، وربما تمّ نشرها من باب احترام الرأي الآخر، وهذا حق مُحترم.
لكن ومن خلال الإيضاح الذي تمّ تعميمه على كتّاب الحوار المتمدن، يتبين لنا أن المادة التي قد نرسلها لكم ربما تخضع للأرشفة، أو في موقع الكاتب دون التنويه لها في الصفحة الرئيسية، وهذا ما يقلل من عدد قرّاء المادة لعدم معرفتهم بوجودها في موقع الكاتب، وأعتقد أن في ذلك إجحاف بحق الكاتب ومادته وقرّائه على حد سواء.
هنا، يمكن لكم الإشارة لبعض المواد التي تقولون إنها صالحة ولا تخالف قواعد النشر، يمكن الإشارة ضمن زاوية من مثل:
(( اقرأ المزيد)) كما هو متبع في الكثير من المواقع الأخرى.
أيضاً هناك نقطة أخرى هامة من وجهة نظري، هو أنه يوجد في بعض نقاط الإيضاح بعض التناقض، من مثل وجوب أن تكون المادة مرسلة حصرياً للحوار المتمدن، ثم ضرورة نشرها في هيئات إعلامية أخرى في ذات الوقت، وكذلك بالنسبة للإيضاح الذي يقول:
((-الحوار المتمدن ومروج التمدن ليسا ملزمين بنشر المواضيع التي أرسلت إليهما وحفظت في الأرشيف وتم فيما بعد نشرها في هيئات إعلامية أخرى.))
أعتقد أن في هذا ظلم للكاتب الذي اضطر لنشر مادة له أُرسلت إليكم وتمّ حفظها في الأرشيف إلى أجل غير مسمى، وبعد ذلك قام صاحبها بنشرها في مكان آخر... أنتم بهذا الشكل تضعون الكاتب في حيرة من أمره، فلا مادته نُشِرت لديكم، ويسقط حقه بالنشر إن أرسلها إلى مكان آخر...
ثمّ توضحون ما يلي:
(( و نضطر آسفين إلى نشر نصف ما يصلنا فقط في العدد اليومي ، وإرسال الكثير من المواضيع إلى الأرشيف وعدم نشر الكثير منها بعد ذلك، لتقادمها رغم مطابقتها لقواعد النشر.))
ما الذي يمنع نشر مادة لا تستحمل التأجيل لراهينية موضوعها، وتأجيل موضوعات يمكن أن تُنشر في أي وقت دون أن تخسر قيمتها الأدبية والثقافية...؟؟؟
نأمل من هيئة تحرير الحوار المتمدن، والذي سيبقى مهما كانت ظروفه، المنبر الأكثر تداولاً على الساحة الثقافية والسياسية العربية، لما يمتلكه من حرية التعبير واحترام الرأي الآخر، إضافة إلى القيمة الكبيرة للكثير من الموضوعات المطروحة عبره، ولا ننسى حملات التضامن والملفات التي تعتمد بعض المواضيع والمناسبات الهامة مثل ملف عيد المرأة وسواه...
نأمل من هذه الهيئة الأخذ بالمقترحات التي من الممكن أن تصلكم بعد ما طرحتموه من إيضاح لأولويات النشر، فلا أعتقد أنني الوحيدة من أرسلت لكم تعليق حول هذه الإيضاحات، فهناك الكثير من الكتّاب الذين لهم رأي حول الموضوع ذاته.
وفي الختام.. آمل أن لا أكون قد تجاوزت حدود حقوقي في التعليق والرد على ما هو موجه لنا بشكل أو بآخر ككتّاب في منبر الحوار المتمدن...
وأخيراً يبقى القرار لكم وخاص بكم من حيث أنكم الجهة المسؤولة والمشرفة على النشر.





#إيمان_أحمد_ونوس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمي...سنديانة الأمان...
- إلى المرأة في عيدها
- العنف الموجه للمرأة عبر الموروث القيمي والأخلاقي
- صعوبات التعلم عند الأطفال
- أدب الأطفال بين الثقافة والتربية- قراءة في كتاب -
- أهلاً .... عيد الحب؟!
- ميشيل منيّر والصين يعيدان الاعتبار إلى لين بياو
- المرأة والشرف مترادفتان متلازمتان بين سندان القانون ومطرقة ا ...
- خالد المحاميد وناكرو الجميل يهود إسرائيل
- المؤتمر الأول لأسر لاعبي الأولمبياد الخاص بدمشق
- مفهوم العيب بين الأمس... واليوم
- صديقتي عفاف الأسعد تسألني... أين دماغي..؟؟
- كشف حساب للعام الجديد
- تركي عامر...وقصيدة لأبالسة السماء
- أساليب تعديل السلوكيات السلبية عند الأبناء
- الحوار المتمدن... واحة عدالة وفكر حر
- في اليوم العالمي للمعوق.. لأن الأمل هو الحياة
- لماذا يكون همّ البنات ... للممات..!!!؟؟؟
- ما بين الأمومة... والأنوثة
- الاكتئاب عند المرأة- محاضرة


المزيد.....




- تحليل للفيديو.. هذا ما تكشفه اللقطات التي تظهر اللحظة التي س ...
- كينيا.. عودة التيار الكهربائي لمعظم أنحاء البلاد بعد ساعات م ...
- أخطار عظيمة جدا: وزير الدفاع الروسي يتحدث عن حرب مع الناتو
- ساليفان: أوكرانيا ستكون في موقف ضعف في المفاوضات مع روسيا دو ...
- ترامب يقاضي صحيفة وشركة لاستطلاعات الرأي لأنها توقعت فوز هار ...
- بسبب المرض.. محكمة سويسرية قد تلغي محاكمة رفعت الأسد
- -من دعاة الحرب وداعم لأوكرانيا-.. كارلسون يعيق فرص بومبيو في ...
- مجلة فرنسية تكشف تفاصيل الانفصال بين ثلاثي الساحل و-إيكواس- ...
- حديث إسرائيلي عن -تقدم كبير- بمفاوضات غزة واتفاق محتمل خلال ...
- فعاليات اليوم الوطني القطري أكثر من مجرد احتفالات


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - إيمان أحمد ونوس - ردّ على إيضاحات الحوار المتمدن الأخيرة.