أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - إبراهيم اليوسف - ثقافة الفرد لا تتناسخ مع الثقافة العامة - المثقف والسلطة.. ثنائية الوئام و التناحر















المزيد.....

ثقافة الفرد لا تتناسخ مع الثقافة العامة - المثقف والسلطة.. ثنائية الوئام و التناحر


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 692 - 2003 / 12 / 24 - 08:36
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


ينظر إلي المثقف علي الدوام ، وبعيد اً عن التعاريف المدرسية، نظرة تكاد تكون مختلفة تماماً عن سواه ، فهو في كل الأحوال غير العادي، في نظرة الجماعة من حوله. ولعل هذه ـ اللاعادية ـ إذا أخذت هكذا بتسطح ـ تسجل عليه، قبل أي اعتبار، انطلاقاً من كونه ذا رأي مائز في القضايا الستراتيجية، والتدابير الطارئة، من حوله. انه العقل ــ في اعلي صوره ــ في نظر البيت، الشارع، الحي، المدينة، المجتمع، وهذا ما ينطبق بالتالي علي تشكيلات كثيرة، مع الفارق طبعاً في درجة الأهمية.
يستعرض الباحث عدنان أبو عمشة في كتابه المهم (ثقافتنا في مواجهة التحديات) تطورات مفهوم الثقافة (المأخوذ عن اللاتينية) حيث سبق وان استخدمه شيشرون بمعناه المجازي (فلاحة العقل) ص46، ويري انه إذا كان ابن خلدون يتحدث عن العمران في وصف ما قام به الانسان من جهد، وفكر ونشاط، ليسد به النقص بين طبيعته الأولي، وحاجاته في بيئته حتي يعيش معيشة عامرة زاخرة بالأدوات أو الصنائع، فان الباحث يؤرخ لتأسيس هذه المفردة منذ أن طرح السير (أدوار بيروت تايلور 1832 ــ 1916) السؤال: ما الثقافة؟ فأجاب عنه علي النحو التالي: الثقافة هي ذلك المركب الكلي الذي يشمل المعرفة، والمعتقد، والفن، والأدب، والأخلاق، والقانون، والعرف والعادات الأخري التي يكتسبها الانسان بوصفه عضواً في المجتمع. ويري ان التعريف استمر نصف قرن إلي ان (جاء تعريف رايت الذي يقول: الثقافة هي النمو التراكمي للتقنيات والعادات لشعب من الشعوب يعيش في حالة الاتصال المستمر بين أفراده، وينتقل هذا النحو التراكمي إلي الجيل الناشئ عن طريق الآباء، وعبر التربية) فيصف هذا التعريف لأنه لم يتضمن الدور الذي يمكن للثقافة أن تلعبه في توجيه سلوك الانسان، وكذلك لم يتضمن بيان دور الثقافة في حاضر الانسان ومستقبله، كما ويشير إلي تعريف اليونيسكو (1970) للثقافة الذي تناول موضوعة الثقافة علي النحو التالي: تعريفها ــ ميادينها ــ مستقبلها، فاستخدم المفهوم أولا بمعني يتضمن كل ما يتصل بالإنسان فكراً، وخلقاً، وبدناً بما فيه التدريب، النفسي، مخالفاً ما سواه من الكائنات الحية الأخري، ولا سيما من ناحية التعلم واكتساب الخبرات والمهارات ص 35.
ثم يورد الباحث بعضاً من إعلان مكسيكو للثقافة بأنها (بمعناها الواسع يمكن ان ينظر اليوم علي انها جميع السمات المادية ــ الروحية ــ الفكرية ــ العاطفية ــ التي تميز مجتمعاً بعينه أو فئة اجتماعية بعينها، وهي تشمل الفنون والأدب وطرائق الحياة كما تشمل الحقوق ونظم القيم والتقاليد والمجتمع) ص35 ــ 36.
ولقد كان لينين يري الانتلجنسيا تعكس بأكبر قدر من الوعي والحزم والدقة وتعبر عن تطوير المصالح الطبقية والجماعات السياسية في المجتمع ككل، فإذا كان كارل ماركس ــ كما يؤكد لينين ــ يري ان هناك طبقة ثورية وحيدة، إلاانه يمكن القول:
1 ــ المثقفون شريحة، أو فئة اجتماعية ليست نتاج طبقة محددة دون غيرها
2 ــ يمكن الاستفادة من المثقف خارج حدود طبقته التي ينتمي إليها سلباً أو إيجابا، لانه إذا كان هناك مثقفون قد انقلبوا علي طبقاتهم، فإن البروليتاريا التي هي (ليست معملاً لصنع المثقفين ــ مثلها مثل كل طبقة أخري في المجتمع المعاصر ــ لا تصنع مثقفين خاصين بها، وحسب، بل تأخذ لنفسها كذلك أنصاراً من عداد جميع الناس) (لينين ــ بصدد المثقفين ص 25 ــ 26).
ومن هنا فالمثقف الثوري، هو ليس ذلك المثقف المنتمي إلي الطبقة المضطهدة، ولا ذلك المعدم اقتصادياً، مادام ان الاغتراب الطبقي وارد بحكم التثاقف، وتبني فرد من طبقة ما فكر طبقة أخري، ولو مضادة لانتمائه!، وهذا ما يمكن تسميته بتبادل الاغتراب، ولقد شكل ماركس ــ تولستوي. كمجرد أمثلة، لا للحصر، حالات اختراق علي طبقاتهم، الأولي، متبنين فكر طبقة مضادة للمصالح الضيقة لكل منهم، بعيداً عن التفكير بالخلاص الفردي ّ، الذي يصار اليوم في زمن العولمة الترويج له بأكثر، وتغذية روحه في النفوس، لئلا تولد رموز تخرج عن فلكها، انطلاقاً من الحرص علي مصالح القلة في مجتمع السدس، أو الخمس، أو الثلث، إلي ما هنالك من اطروحات ما لثوسية جديدة، يروج لبقائها، وديمومتها، بمباركة من بعض الضحايا ضيقي الأفق ــ أنفسهم ــ ممن يكررون كالببغاوات مقولات يجهلون مراميها البعيدة، هؤلاء الذين تراهم كالطفح في كل مكان، يصولون ويجولون بدوافع من مصالح محض ذاتية.
يعيد. د. معن زيادة بداية تنطع المثقف لمهمة الحكمة إلي بداية بزوغ فجر الفلسفة وتوسيع دائرة المعرفة الإنسانية، إذ تغيرت الأدوار وانقلبت تدريجياً بعد ان كان الملوك يدعون الحكمة، أخذ الفلاسفة والحكماء يسعون لتسلم السلطة، باعتبارهم أصحاب الحق في ذلك، لأن الحكمة هي التي يجب أن تدير السلطة. علي هذا الأساس صاغ أفلاطون مشروع جمهوريته المثلي واضعاً الفيلسوف علي رأس السلطة السياسية، ليؤكد فيما بعد بأن أرسطو تلميذ أفلاطون، كان أقل طوباوية منه وأكثر واقعية، فقد استطاع ان يوجه الاسكندر الأكبر، وأن يؤثر في فكره وعمله، فوضع أرسطو المشروع الفلسفي والنظري في توحيد العالم القديم في ظل قيادة مقدونيا، وترك للاسكندر مهمة التنفيذ. ويمكن القول ان علاقة ارسطو بالاسكندر، وقبل ذلك علاقته بفيليب والد الاسكندر هي أول مرة وأشهر علاقة تكامل بين المثقف والسلطة، عرفها التاريخ القديم ــ بحسب زيادة نفسه ــ والذي يمضي بالقول: ان هذا التكامل لم يكن ليتحقق لولا أجواء الحرية التي أتاحتها ديمقراطية أثينا التي تعتبر أولي الديمقراطيات المعروفة في التاريخ. إذ ظل موقف الفلاسفة يترواح بين مثالية أفلاطون وواقعية أرسطو. بعضهم أصرّ علي ان السلطة هي من حق أصحاب المعرفة وبعضهم ارتضي ان يكون المثقف وراء السلطة، لاعلي سدتها. وفي مقابل هذين الموقفين كان أهل السلطة، ورجال الحكم يتراوحون بين البطش بالمثقفين والتنكيل بهم، وأفلاطون من الأمثلة المشهورة في هذا المجال، فقد طرد وشرد وبيع في سوق النخاسة ص 4 ــ 5 ــ عالم الفكر.
وإذا كان الحديث الآن عن المثقف يتعاظم، فهو بكل تأكيد نتيجة الخلل الحياتي العام الذي نشهده، ويعصف بالبشرية وهذا ما يذكرنا تماماً برأي بيترجران الذي رأي ان ما دفع غرامشي للحديث عن المثقف العضوي ودور الحزب (نهوض الفاشية) آنئذ (مفهوم جرامشي عن المثقف التقليدي) (ص 354 ت مجدي نعيم).

المثقف تصور أول
لعله من الضروري كذلك عدم النظر إلي المثقف إلي انه، كما قد يروج له بالسوبرماني ــ المخلص ــ المنقذ ــ وإلي ماهنالك من ألقاب تفخيمية، برغم ان عقدة الذات المفرطة، أو ما يطلق عليه بالروح الفردية التي تسم المثقفين عادة، ولاسيما في ما يتعلق بجانب (التهرب من التنظيم) (لينين نفسه ص 29) لا تقلل البتة من أهميته، والدور المعوّل عليه، في إشعال فتيل الثورة، بل والحرصُ علي ديمومتها. وانه إذا كان من الصواب ــ بحسب لينين ــ تذبذب المثقف نتيجة تقارب روحه (مع شروط حياة البرجوازية الصغيرة) بعيداً عن الروح الكاوتسكية المتشددة في هذا المجال، حول ضرورة التناحر بين المثقفين و البروليتاريا، حيث أن للينين رؤية متميزة حول هذا التناحر، إذ يراه من نوع غير نوع التناحر بين العمل والرأسمال، فالمثقف ليس رأسمالياً برغم انه هو الآخر مضطر لبيع ــ عمله ــ الفكري وفق المعادلة نفسها (لينين، ص 30 ــ 31).
وهذه بالتأكيد ليست مثلبه تسجل بحق المثقف، تدفع إلي الغاء دوره، نهائياً، وابعاده عن ساحة الصراع الطبقي والاستغناء عن إمكان أداء خطابه أدوارا مهمة في كل مرحلة علي حدة، ولم لا...؟ فنحن أحوج إلي المثقف الثوري أثناء العمل السري تماماً، كما اننا أحوج إليه أثناء العمل نصف العلني، بل والعلني، وبعد تكلل الثورة بالنجاح، ودخولها معمعان قيادة المجتمع لأنه (من المستحيل أن ينتصر أي شعب من الشعوب علي عدوه بالمعني الكلي قبل أن ينتصر عليه في المعركة الثقافية والمعرفية) (صالح بوظان، الطليعة العدد ــ 4 ــ 1994).
أجل انه من الخطأ في مثل هذه الحال (أي بعد انتصار الثورة) النظر إلي المثقف، بأن دوره قد انقضي، مادام انه قدم ماكان مرهوناً به في المرحلة الماضية، كأنه محض قنبلة موقوتة، لاداعي لها، وينبغي ان تركن تماماً في متاحف التاريخ. ولعلّ في العودة هنا أيضاً إلي العلاقة بين: لينين ــ غوركي ممن عاصروا نجاح ثورة أكتوبر، ما يؤكد ضرورة استمرارية مرحلة زمنية، هم بالتالي ارث كبير لاغني عنهم، وهذا ماسيتم ،توضيحه في امكنة أخري.
برهان غليون ودعوة إلي التوتر المستمر
يوجز د. برهان غليون تعاريف الثقافة في العصر الحديث بأشكالها المتعددة، ليراها غير كافية، بل منطلقة من رؤي أدوار تايلور (الذي نشر عام 1871 كتابه المعقد الذي يتضمن المعرفة، والاعتقاد، والفن، والحقوق والعادات، وكل قدرات وأعراف أخري اكتسبها الانسان كفرد في مجتمع) ثم يمضي د. غليون ليميز بين ثقافتين إحداهما: بدائية والثانية حديثة، غربية، فثقافة العرب في نظر بعضهم (روحية) بينما ثقافة الغرب (عقلية) ويستعرض مفهوم الثقافة التي يراها (بنية فوقية تابعة لبنية تحتية هي التي تحدد لها وظائفها) وبشيء من التفصيل يتساءل حول موضوع الثقافة:
1 ــ هل هو نظام القيم والمعايير الذي ينظم حياة الجماعة ويتحكم بسلوك أفرادها، وبسلوكها الجماعي (أي مجموعة قواعد).
2 ــ أم هو الإنتاج الفكري للهيئة المثقفة من علماء وأدباء وفنانين (أي جملة منتوجات ومواضيع استهلاك).
3 ــ وتفترض النظرة الانتربولوجية ان للنسق الثقافي انسجاماً داخلياً قويماً يجعل من الصعب تغيير جزء منه من دون إثارة رد فعل أو استجابات وتغييرات علي صعيد توازن النسق كله.
والوعي والواقع ــ بنظرة ــ (لا يخلقان ثقافة الاعبر المجتمع والجماعة، باعتبارهما صيرورة تاريخية، أي كياناً متبدلاً ومتغيراً ومستقبلاً في الوقت نفسه). كما ان ثقافة الفرد، لا تتناسخ من الثقافة العامة بل تجيء (ثمرة لعملية صراع بين الوعي الذي يحاول أن ينفذ إلي الواقع مباشرة وخارج أطر الثقافة، وما تفرضه من شروط اجتماعية. ومن هنا، فهو يؤكد ان الثقافة ليست كتلة جامدة ولاماهية ثابتة، ولاعقلية متحجرة، وانما علاقة توتر مستمرة، وثمرة هذا التواتر الدائم بين الوعي والواقع، والذات والموضوع، والحاضر والمستقبل، والحلم والامكان، وبقدر ما تنجح ثقافة ما في إعطاء حلول إيجابية لهذا التوتر من دون التضحية بطرفيه، أي من دون إلغائه، وهو مصدر وجودها، تؤسس للمجتمع مدني). ويخلص د. غليون في آخر الأمر إلي جوهر القضية عندما يدرك حقيقية الصيرورة التاريخية والعلاقة الجدلية بينهما، ومكونات عديدة في هذا المنحي حيث يقول: (فنشوء ثقافة حية خاضع لعوامل متعددة، ومتبدلة تاريخية، واجتماعية واقتصادية وسياسية وعسكرية أيضا، قد تتوافر لمجتمع ولا تتوافر لآخر، أوقد تتوافر له في حقبة معينة ويفتقر إليها في حقبة أخري) برهان غليون ــ اغتيال العقل محنة الثقافة العربية بين السلفية والتبعية، ص 87، دار التنوير. ويمكن إزاء هذه الإشارات استنتاج ملاحظات كثيرة منها:
1 ــ الثقافة ليست عبارة عن تحف وكنوز ومومياءات من الممكن توارثها
2 ــ ان الارتكان إلي الثقافة المنجزة هو حكم بالموت عليها بكل تأكيد.
3 ــ عملية تكوين الثقافة عملية في غاية الدقة. وربما تضاف إليها عناصر أخري غير التي يشير إليها الكاتب، لا سيما وأننا في عصر الصورة الإلكترونية، قد أصبحنا وجها لوجه أمام مستجدات أخري لم تكن في الحسبان.



#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مئوية الشاعر الكردي جكرخوين - تجول في الفيافي مع الرعاة ليكت ...
- بلند الحيدري رائد الحداثة الشعرية المنسي- 2/2
- في ذكرى رحيله : بلند الحيدري رائد الحداثة الشعرية المنسى 12
- لصوص قانونيون في دوائرنا ومؤسساتنا باسم : لجان المشتريات! نه ...
- هيمنة الانترنت تطفئ جذوة الايحاء ومنظمة اليونسكو تقرع الأجرا ...
- استنطاق الحيوان كشكل للدلالة علي تازم العلاقة بين المثقف وال ...
- الحوار المتمدن دعوة جادة إلى حوار جاد
- المواطن السوري: معط أو مستعط...!ووظيفة الدولة والشركات الخاص ...
- الإعلام الضال ظاهرة مسيلمة الصحاف أنموذجا
- الحكمة الكردية في الزمان الصعب !!
- ما بعد الانترنيت
- التلفزيون السوري والبرامج الرمضانية
- على هامش ندوة:مهامنا السياسية
- حوا ر مع الشاعر العراقي اسعد الجبوري
- طيـب تيزيـنـي فـي مقالـه; مثقفون لا رعايا
- حامد بدرخان الراحل وحيداً
- احوار مع البروفيسور والناقد الكردي عزالدين مصطفى رسول
- حوار مع الباحث الماركسي السوري عطية مسوح - اليسار العربي تجا ...
- صناعة ا لموظف الحكومي
- لنفكر معا.. مقترحات اولى من اجل اجراء مسابقات عمل ناجحة وعاد ...


المزيد.....




- سفير الإمارات لدى أمريكا يُعلق على مقتل الحاخام الإسرائيلي: ...
- أول تعليق من البيت الأبيض على مقتل الحاخام الإسرائيلي في الإ ...
- حركة اجتماعية ألمانية تطالب كييف بتعويضات عن تفجير -السيل ال ...
- -أكسيوس-: إسرائيل ولبنان على أعتاب اتفاق لوقف إطلاق النار
- متى يصبح السعي إلى -الكمالية- خطرا على صحتنا؟!
- الدولة الأمريكية العميقة في خطر!
- الصعود النووي للصين
- الإمارات تعلن القبض على متورطين بمقتل الحاخام الإسرائيلي تسف ...
- -وال ستريت جورنال-: ترامب يبحث تعيين رجل أعمال في منصب نائب ...
- تاس: خسائر قوات كييف في خاركوف بلغت 64.7 ألف فرد منذ مايو


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - إبراهيم اليوسف - ثقافة الفرد لا تتناسخ مع الثقافة العامة - المثقف والسلطة.. ثنائية الوئام و التناحر