أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عبدالفتاح علي بوتاني - الحركة القومية الكوردية في سوريا - رؤية نقدية من الداخل















المزيد.....

الحركة القومية الكوردية في سوريا - رؤية نقدية من الداخل


عبدالفتاح علي بوتاني

الحوار المتمدن-العدد: 692 - 2003 / 12 / 24 - 08:18
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


( 1 ) 
كلية الأداب / جامعة دهوك
     هذا هو عنوان الكتاب الأخير الذي اصدرته رابطة كاوا للثقافة الكوردية في بيروت ، هو للاستاذ صلاح بدرالدين ، وقبل الحديث عن الأهمية التي يشكلها هذا الكتاب ، باعتبار مؤلفه احد قادة الحركة الوطنية الكوردية في سوريا ، ارى من الضروري جداً ان أعرف القارئ بالجهة المصدرة له.
   بعد النكسة القوية التي اصابت الثورة الكوردية في كوردستان – العراق ، اثر اتفاقية الجزائر في 6 آذار 1975 ، تلك النكسة التي ادت الى توقف الثورة مدة سنة وشهرين تقريباً ، اصبح الحديث عن الكورد وتاريخهم القومي محظوراً في العراق ، ولم تعد السلطات القمعية تسمح بطبع أي كتاب عن تاريخ وثقافة الكورد وكوردستان ، وقامت بسحب الموجودة منها في المكتبات الحكومية والعامة ، وبالمقابل انتشرت الكتب التي تهاجم الحركة القومية الكوردية وتسيئ اليها ، واخذت السطلت البعثية تروج لها وبشكل ملفت . في هذه الظروف العصيبة والثقافية الخانقة ، بدأت تصل العراق من بيروت ، وبشكل سري وشخصي كتب لمؤلفين مرموقين عن تاريخ الكورد وثقافتهم بعضها كانت حديثة واخرى أعيد طبعها . اما الجهة التي اخذت على عاتقها اصدار تلك الكتب ، فكانت رابطة كاوا ، وكنا نحن الكتاب والمثقفين الكورد في مدينة الموصل ، نتلقفها ونقوم باستنساخها وباليد احياناً ، ولم نكن نعرف اية معلومة عن هذه الرابطة الجريئة، متى تأسست ؟ من هم مؤسسوها ؟ الجهة التي تدعمها ؟ المهم بالنسبة لنا كانت الكتب ونوعيتها التي كانت تدل على ان مصدرها جهة قومية كوردية مخلصة .
   وبعد انتفاضة اذار 1991 ، بدأت اصدارات كاوا تصل وباعداد لابأس بها الى الجزء الذي تحرر من كوردستان ، ثم مالبث ان افتتحت لها فرعاً في اربيل ، وتبين انها كانت قد تأسست في اواسط السبعينات من القرن الماضي ، وان السياسي والمثقف الكوردي السوري صلاح بدرالدين يقف وراء نشاطاتها الثقافية .
   اصدرت هذه الرابطة منذ تأسيسها والى الآن ، على حد علمي ، اكثر من ( 85 ) كتاباً ، وباللغات الكوردية والعربية والأنكليزية ، وفي حقول التاريخ والأدب والسياسة ، وفي الحقيقة ، ان الكتب النوعية التي ، اصدرتها تشكل بحد ذاتها مكتبة كوردية .
    أعود الى اخر اصدارات الرابطة " الحركة القومية الكوردية في سوريا ، رؤية نقدية من الداخل ( 1 ) " الصادر في شباط 2003 والذي يتكون من ( 231 ) صفحة من القطع المتوسط ، وثمة مسألة مهمة جداً لابد من الأشارة اليها هنا وهي : ان المؤلف من اوائل العاملين في الحياة السياسية الكوردية في سوريا ، وتدرج في المسؤوليات الحزبية الى ان اصبح رئيساً لاحد الأحزاب السياسية هناك ، والذي اريد قوله ، ان

 

قادة الأحزاب عندما يكتبون مذكراتهم او تجربتهم ، يحاولون تسجيل الوقائع من وجهة نظرهم الذاتية ، ويبدو ان السيد صلاح بدرالدين يدرك هذه المسألة تماماً ، بدليل انه دعا في نهاية تقديم كتابه القراء والمعنيين وكل المتابعين ، الى المساهمة في بناء الحقيقة وكشف جوانبها ، والمشاركة في تصحيح أي سهو في الكتاب ، للاستفادة والوصول الى الهدف المنشود .
   ولا اريد في حديثي او تقييمي للكتاب ، ان اكون طرفاً في الخلافات الكثيرة بين قادة التنظيمات السياسية في كوردستان – سوريا ، او سبباً في ايقاظ او اذكاء وتسعير الخلافات والفوضى السياسية والتخبط الذي شهدته الحياة السياسية هناك ، وسأحاول قدر المستطاع تجاوز نقاط الخلاف الساخنة والنزعات الذاتية المتباينة للمعنيين بالامر ؟ وذلك بالبقاء مخبراً بالتعرض للحقائق والاراء التي اراها مناسبة وغير مثيرة للجدل .
    وقبل التوغل في محتويات الكتاب ، ارى من الضرورة بمكان ان اقول : ان مجرد صدور كتاب عن الحركة القومية الكوردية في سوريا هذه الأيام ، يعد حدث لا يستهان به ، فالكتاب الذي نحن بصدده ، فضلاً عن انه اضافة الى ما كتب ، الا انه يكشف ويرفع الغطاء عن معلومات وحقائق تاريخية مهمة ، وتكتسب اهميتها كون مصدرها صاحب الاحداث وشاهد عيان لها ، ومفصل وركيزة لاحداث رسمت مسار الحياة الحزبية الكوردية في سوريا . ولا اقولها مجاملة له ، فانا لا احتاج الى مجاملته ، ولا هو بحاجة الى مجاملتي ، انه يمتلك بحق صفات الباحث المتمكن .
     تحدث المؤلف عن فترة من تاريخ الحركة القومية الكوردية في سوريا ، تكاد ان تكون فقيرة بالوثائق ، فهو والحالة هذه شاهد عيان ومشارك في صنع الأحداث ، شاهد على فترة كانت تلك الحركة تتخبط في الفوضى الحزبية وتتقاذفها النزعات الذاتية ، والاهم من هذا ، انه يحاول تحليل عوامل واسباب ذلك التخبط وتلك الفوضى ، بالكشف عن وقائعها واسبابها ومسبباتها وبموضوعية ووفق المنهج العلمي على حد قوله ، وقد لمست فعلاً خلال قراءتي للكتاب ، انه يحاول ان يضع امام القارئ صورة امينة قدر المستطاع ، وذلك ببسط تجربته وارائه بطريقة مألوفة وبدون فلسفة الوقائع والمواقف .
    التكاب يتناول تاريخ الحركة القومية الكوردية في سوريا من باكورة العمل القومي وحتى حدود سنة 1975 ، وهو مزيج من المذكرات الشخصية والكتابة التاريخية تحدث المؤلف عن بدء القضية الكوردية في سوريا قائلاً : انها بدأت منذ الحاق جزء من الشعب الكوردي ووطنه بالكيان السوري المنتدب من جانب فرنسا اسوة بالأجزاء الثلاثة الأخرى التي توزعت بين تركيا والعراق وايران ، فالشعب الكوردي في سوريا " عزل عن بني قومه وعن فضائه الكوردستاني الأوسع دون ارادته ، كما انه ضم الى الكيان السوري دون ارادة واختيار الشعب العربي السوري ايضاً … " ( 1 ) .
     ويرى المؤلف ، ان الحركة القومية الكوردية في سوريا ظهرت منذ نهاية العشرينات على شكل جمعيات ونوادي ثقافية واجتماعية ورياضية ، وان حركة خويبون ( الاستقلال ) التي تاسست سنة 1927 ، اكملت تبلور الفكر القومي الكوردي بجانبيه السياسي والثقافي . ( 2 ) 
 

 اما عن نضال الكورد في استحصال حقوقهم ، فكتب يقول : ان الشعب الكوردي في سوريا لم يستسلم للواقع الجديد بل سلك طريقه عبر مواصلة الكفاح في اطار مباديء وقوانين حركة التحرر الوطني التي تعني بالنسبة لوضعه المشخص : المطالبة بحقه كشعب في تقربر مصيره السياسي والقومي ، والنضال في الوقت ذاته من اجل استقلال بلاده سوريا وحريتها وتطورها الوطني والديموقراطي وصيانة وحدتها وسيادتها ، وهكذا بدأت الحركة القومية السياسية الكردية منذ ظهورها تلتزم في برامجها وممارساتها ومواقفها بهذين المبدأين المكملين لبعضهما بل الموازنة بينهما بدقة شديدة . ( 3 )
    ويكشف المؤلف وبدقة اسباب تأخر تبلور الوعي القومي في سوريا ، ويرى ان تشكيله او انتاجه أعيد من جديد مرة اخرى لاسباب موضوعية في مقدمتها " توزع اكراد سورية على مناطق منفصله عن بعضها بعد رسم الحدود ، وعلى طول الشريط الحدودي المشترك بين سوريا وكل من العراق وتركيا في الشرق والشمال منذ 1916 ، وانعدام وجود مدن كبرى قديمة في هذه المناطق ، وانسلاخ هذا الجزء من جسد الأصل الأم الذي كان منطلقاً للفكر القومي منذ نهاية القرن الثامن عشر … " ( 4 )
    وعلى صعيد موقف الكورد من الحركة الوطنية السورية يقول المؤلف :
" لم تقتصر عملية النهوض على الجانب القومي بل شملت اندفاع ابناء الشعب الكردي نحو القضايا الوطنية السورية فانخرطوا في الأنتفاضات والثورات والحركات المناوئة للانتداب في طول البلاد وعرضها من الجزيرة مروراً بجبل الأكراد وانتهاءً بدمشق وريفها … " . ( 5 )
     وينتقل المؤلف بسرعة الى احداث ووقائع سنة 1975 ، ربما لانه كان معاصراً لها وشاهد عليها فيتحدث عن تأسيس الحزب الديموقراطي الكوردستاني ( البارتي ) في آب 1957 كحاجة موضوعية تلبي رغبات واهداف الوطنيين الكورد حيث لم تكن على الساحة السورية احزاب ومنظمات سياسية تعبر عن مطامح الشعب الكوردي ، ولم يكن هناك أي طرف سياسي يتضمن برنامجه حقوق الكورد القومية والديموقراطية .
     ولأن السيد صلاح بدرالدين كان قد ترعرع في اسرة قومية وتتعاطى الشأن القومي الكوردي ، فقد كان من اوائل الشباب الذين انتموا للبارتي ، وعرف كونه اصغر عضو حزبي فيه . ( 6 )
      وفي مناقشته للأسباب الخارجية لتأسيس البارتي ، كتب المؤلف يقول : انه بعد الحرب العالمية الثانية ، واسوة بالساحات الكوردية في الأجزاء الأخرى ، وبعد دحر النازية والفاشية ، وظهور الأتحاد السوفيتي قوة عظمى ، وبسبب اسبقية الكورد في العراق وايران في تشكيل احزابهم ، فقد استفاد القوميون الكورد في سوريا من خبرات الاشقاء في كردستان العراق فضلاً عن النهوض الوطني في سوريا ، واشتداد النضال ضد الأستعمار وحلف بغداد .
     ولأنه كان قد انتمى الى ( البارتي ) منذ مطلع شبابه ، فقد وقف المؤلف على اخطر قضية عانى منها الحزب منذ تأسيسه وحتى سنة 1965 ، وهي مسألة تركيبه الأجتماعي ، اذ ضم في صفوفه مختلف

 


الطبقات والفئات والشرائح التي تحمل افكاراً ومواقف وترسبات متباينة بل ومتناقضة احياناً ، وتمثل ذلك بأبناء الزعامات التقليدية والمزارعين الكبار والفلاحين المتأثرين بالفكر الديني الممزوج بالنزعة القومية ، ويعزو المؤلف عدم تطور الحزب من الناحية الفكرية ، والأنتقال السلس في القيادات والأفكار والبرامج الى هذه الحالة ، ويؤكد ان قيام الحزب بتشكيلته الأجتماعية والسياسية التي اشار اليها ، حمل بذور انقسامه،  وان تماسكه في السنوات الأولى من تأسيسه كان ظاهرياً ، حتى واجهه اول امتحان في اعتقالات آب 1960 ، وفي رأية ان ذلك كان مفاجئه لقيادة الحزب التي لم تكن قد هيأت نفسها لمثل هذا الحدث ، لاعلى الصعيد الشخصي الأنساني ، ولا على الصعيد السياسي النضالي ، ولا على الصعيد الأجرائي ، فكانت تلك الأعتقالات اول كبوة للقيادة التاريخية .
     والذي يؤكد ما ذهب اليه المؤلف هو الخلاف الذي حصل بين اعضاء القيادة المعتقلة في اجاباتهم اثناء الأستجواب ، وكشفهم تنظيمات الحزب بعد تعرضهم للتعذيب . 
     وتناول المؤلف موضوعاً في غاية الأهمية ، وهو مبررات القيام بتصحيح مسار – ( البارتي ) السوري من الناحيتين السياسية القومية والثقافية ، لاسيما بعد ان عجزت قيادة الحزب ، وبعد مرور عشر سنوات على تأسيسه ، من ايجاد حل لازمته السياسية التي الحقت ، اضراراً بالغة بمسار الحركة القومية الكوردية في سوريا .
     ويبدو من خلال دراسة الكتاب ، ان المؤلف يضع مسؤولية انحسار نشاط الحزب وعدم تقدمه خطوة الى الأمام في مجال اجراء تعديلات على البرنامج السياسي والقيام بمبادرات جديدة ، على بعض اعضاء القيادة ، واطلق عليهم اسم ( اليمين ) .
     ومن الجدير بالذكر ان السيد صلاح بدرالدين الذي بادر مع عدد من كوادر الحزب الى تفعيل الحزب واخراجه من جموده السياسي ، بتأسيسهم الحزب الديموقراطي الكوردي ( اليساري ) في سوريا ، يعد ما حدث انشطار للحزب الى جناحين يسار قومي ، ويمين قومي ، لكل واحد برنامجه ومواقفه وسلوكه ، ويوضح ان الخلاف لم يكن " حول المذاهب الماركسية السوفيتية والصينية ، وان الأنشطار لم يكن سببه دوافع طبقية ، حيث في اغلب الأحيان كانت قواعد الطرفين متشابهه من حيث المنبت الأجتماعي ولاننا كنا حركة قومية وحزباً ديموقراطياً ولم نكن حزباً اممياً … " . ( 7 )
      المهم في الأمر ان ( اليمين ) لم يتمكن من استيعاب الحدث ، وخظي اليسار بتاييد الحزب الديموقراطي الكوردستاني ورئيسه البارزاني ، وادى هذا الى عزلة ( اليمين ) شعبياً في سوريا ، ولم يمضى وقت طويل الا وكشف عن اوراقه بالانحياز التام الى جانب المنشقين عن الحزب الديموقراطي الكوردستاني العراق سنة 1964 ، الذين وقفوا سنة 1966 الى جانب الحكومة العراقية في محاربة الثورة الكورددية .
      وفي الكتاب معلومات قيمة عن خطط الحكومة السورية لمواجهة الحركة القومية الكوردية ، مثل اجراء الاحصاء الأستثنائي وتطبيق مايسمى بالحزام العربي ، وكيفية تصدى الكورد لها ولاثارها السيئة .
   

 

  ويصف المؤلف لقاءه الاول بقائد الثورة الكوردية مصطفى البارزاني في مايس 1967 ، بأنه كان تاريخياً ، وسجل انطباعاته الأولية عن البارزاني فكتب يقول : ان اعجابه به تضاعف  وتوسم فيه كل عوامل النجاح ، وانه هو اليساري الوحيد بالمفهوم القومي والأجتماعي . ( 8 )
      اما عن علاقة الحركة القومية الكوردية بمنظمات المقاومة الفلسطينية ، فاعتقد ان هذا الكتاب هو اغنى مصدر في هذا المجال ، ويمكن القول ان المؤلف كانت له اليد الطولى في ايجاد تلك العلاقة وتوطيدها لصالح الشعبين الكوردي والفلسطيني .
    وفي الكتاب كذلك معلومات ووثائق تنشر لاول مرة ومهمة جداً عن كوردستان – سوريا وفي المجالات التاريخية والجغرافية والسياسية ، وعن مميزات الحركة القومية الكوردية في سوريا ، واهمها النضال السلمي من اجل استخلاص الحقوق القومية المشروعة ، هذا والكتاب غني بالمعلومات النادرة المتعلقه بطبيعة العلاقات بين الحركتين الكورديتين في كل من العراق وسوريا ، وتأثر الأخيرة بالأولى الى درجه كبيرة ومؤثرة .
     ومع كل ما ذكرته من ايجابيات الكتاب ، فان ماورد فيه من معلومات واراء وتوجهات ، سيثير حتماً حفيظة المعنيين من رفاق المؤلف في النضال السياسي ، وهذا ما يهدف اليه المؤلف للوصول الى الحقيقة التاريخية والهدف القومي المنشود .
الهوامش :                                                    دهوك 15 كانون الأول 2003
(1) ص 11 ، ص21      (5) ص20                      
(2) ص15              (6) ص43
(3) ص22              (7) ص37
(4) ص22              (8) ص 73 –74
ملاحظة : تم ترجمة الكتاب الى اللغتين الكوردية والأنكليزية  .



#عبدالفتاح_علي_بوتاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- ضربات روسية في جميع أنحاء أوكرانيا.. وكييف تستخدم صواريخ -أت ...
- باكستان: أنصار عمران خان في مسيرة للعاصمة والسلطات تغلقها وس ...
- منها مدينتين عربيّتين.. أكثر مدن العالم استقبالاً للزوّار ال ...
- اجتماع للناتو بعد إطلاق روسيا صاروخا تجريبيا على أوكرانيا وش ...
- عديمو الجنسية في ليبيا: ما أصولهم وما القصة وراءهم؟
- ماذا نعرف عن بنود مقترح الاتفاق بين حزب الله وإسرائيل؟
- ناريشكين: الغرب يرفض الاعتراف بخسارة هيمنته ويعمد لزعزعة الا ...
- اليوم العالمي لصانع الأحذية
- الجيش الإسرائيلي يعلن وفاة جندي أصيب في الـ7 من أكتوبر وإصاب ...
- الذكاء الاصطناعي يساعد على تحويل دبابات وناقلات مدرعة روسية ...


المزيد.....

- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2 / نايف سلوم
- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عبدالفتاح علي بوتاني - الحركة القومية الكوردية في سوريا - رؤية نقدية من الداخل