أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - علاء اللامي - حول دعوة وفيق السامرائي لتوطين الفلسطينيين في العراق: الهاجس الطائفي في خدمة الحلم الصهيوني !















المزيد.....

حول دعوة وفيق السامرائي لتوطين الفلسطينيين في العراق: الهاجس الطائفي في خدمة الحلم الصهيوني !


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 122 - 2002 / 5 / 6 - 19:21
المحور: القضية الكردية
    



معروفٌ للخاصة والعامة المشروع الجهنمي الذي رفعه منذ عدة عقود مجرم الحرب إريل شارون والقائل بأن الدولة الفلسطينية قائمة فعلا وواقعا وأن على الفلسطينيين أن يرحلوا إليها وأن تلك الدولة الفلسطينية اسمها الأردن . وبعد أن سالت أنهار من الدماء سفكتها آلة الإجرام العنصرية الصهيونية و بعد مقاومة صلبة أبداها شعب الجبارين وتضامن عربي " شعبي !" وعالمي مع مشروعه في التحرير والاستقلال خفت صوت شارون كثيرا ولم يعد ينادي علنا بمشروعه الذي تختصره خمس كلمات هي ( الأردن هي الوطن البديل للفلسطينيين ) لا بل إنه ، وذر الرماد في عيون " الأذكياء "، صار يتحدث عن دولة فلسطينية على 45% من أراضي الضفة الغربية وقطاع غزة ، أي على أقل من نصف ُخمس فلسطين . فالضفة والقطاع تشكلان 22% من أرض فلسطين التاريخية ، و قد تكرم شارون على الفلسطينيين بنصف تلك النسبة فاحسبوها على مهلكم يا دعاة السلام الأمريكي!
واليوم ، وشارون يختنق هو ودولته تحت هول الجرائم الجديدة التي ارتكبها في جنين ومخيمها ونابلس وحيِّها القديم ،واليوم ،والعالم كله يحاصر المتطرفين الإرهابيين الصهاينة ويتدارس إرسال لجنة لتقصي الحقائق الى فلسطين المخضبة بالدم تأتي نجدة عاجلة للجنرال شارون من زميل له كان جنرالا ذات يوم ثم انشق على نظامه وحزبه. إنه اللواء وفيق السامرائي والذي لجأ الى الأردن بعد " عاصفة الصحراء " و من ثم ُحمل بالطائرة العسكرية الأمريكية من َعمان الى قاعدة إنجرليك الأمريكية ليفضي بجميع أسرار الدولة العراقية العسكرية والمدنية وخصوصا تلك المتعلقة بالأسلحة البيولوجية وبقية القصة معروفة ورواها أندرو كوبكورن على ص 194 من كتابه ( الخارج من تحت الرماد ) . وقد تحول هذا الشخص بعد ذلك بأسابيع قليلة الى واحد من زعماء المعارضة العراقية والمنظرين الاستراتيجيين لها .
نعم ، إنه مدير الاستخبارات العسكرية السابق وفيق السامرائي الذي هبَّ كما يقول العراقيون ( لا محزوز ولا ملزوز ) لتقديم النجدة العاجلة لشارون ودولته داعيا الى توطين اللاجئين الفلسطينيين المقيمين حاليا في الأردن وسوريا ولبنان في العراق ! وردت تلك الدعوة في مقالة مسهبة نشرتها جريدة الشرق الأوسط السعودية عدد 17/4/2002 . وهكذا صار للمعارضة العراقية في الخارج نسختها الخاصة من شارون .فالواقع أن ما طرحه السامرائي لا يمكن وضعه في خانة وجهات النظر القابلة للرفض أو القبول، بل هو لعب خطير بدماء الناس عراقيين كانوا أم فلسطينيين وهو الى هذا وذاك طعنة غادرة في ظهر الشعب الفلسطيني الذي ضحى كثيرا وكثيرا جدا حتى بدأت الحركة الصهيونية نفسها بالتزحزح قليلا عن موقفها الرافض وبالإطلاق لعودة اللاجئين . ومن سوء حظ السامرائي أن ُيطرح في دولة إسرائيل ذاتها قبل أيام قليلة وبالضبط بعد يوم واحد على نشر مقالة الجنرال السامرائي مشروع سياسي آخر يعرف باسم مشروع ( ياتوم/ عميراف ) وياتوم الصهيوني هذا هو الرئيس السابق لجهاز الموساد الإسرائيلي . إنه زميل مخابراتي أيضا ، فيا لحسن الصدف و " نقاء " النوايا والمشاريع ! ولكن المشكلة هي أن جنرالهم كان أكثر سخاء ورحمة من "جنرالنا" وهاكم التفاصيل : إن مشروع الجنرال داني ياتوم وزميله عميراف يعترف علنا ولأول مرة بالقرار الأممي 194 الداعي الى عودة اللاجئين الى بلادهم أما "جنرالنا" القومي، العروبي، البعثي سابقا ، فيدعو الى توطين جميع اللاجئين الفلسطينيين في العراق ! صحيح أن مشروع " ياتوم عميراف " الجديد يتكلم عن عودة رمزية لعدة آلاف ولكنه يقر أيضا بإمكانية عودة اللاجئين على أساس إنساني ودراسة الموضوع حالة حالة ويعترف بالقرار 194 صراحة كما قلنا . ثمة هنا تراجع ، يمكن النظر إليه على إنه صغير ، ولكنه يظل تراجعا قابلا للتطوير.هل نسينا أن حق إقامة الدولة الفلسطينية كان ذات يوم من المحرمات الصهيونية ؟ ولكنهم اعترفوا به مرغمين وتحت ضغط الكفاح الثوري الفلسطيني .
ولفائدة القارئ نقتبس الفقرة الخاصة باللاجئين من مشروع ( ياتوم / عميروف ) الذي نشر في جريدة يديعوت عدد 18/4/2002 وورد فيه حرفيا قولهم ( ولكن قرار الأمم المتحدة 194 المذكور في قرارات " قمة " بيروت ، مناسب لنا ويوفر إمكانية واقعية لحل المشكلة. إنه يتضمن ثلاثة بدائل: تعويض مالي، إعادة تأهيل اللاجئين في أماكن تواجدهم في الدول الأخرى، والعودة الى إسرائيل. لقد أكدت الأمم المتحدة على ذلك في كل قراراتها، وخاصة قرار مجلس الأمن 242 الذي يتحدث عن "حل عادل" و "بالموافقة". هذه الكلمات تمكن مثلا من عودة رمزية لعدة آلاف من اللاجئين بموافقة إسرائيل. ومرة أخرى لا يوجد محرمات إسرائيلية في هذه القضية. في مباحثات لويزان عام 1949، وافقت إسرائيل على عودة رمزية لمائة ألف لاجىء، وبعد ذلك لم تستبعد عودة اللاجئين على أساس إنساني في نقاش محدد حول كل حالة وحالة.) فلنتصور إذن مقدار الخيبة والتعاسة التي انحط إليهما بعض السياسيين العرب والعراقيين حتى صارت المشاريع الصهيونية أشرف وأرحم من مشاريعهم !
إن وفيق السامرائي ( وغني عن البيان إننا نرجو المعذرة من أخوتنا أهل مدينة "سُرَّ مَن رأى" لأننا كررنا لقبهم "السامرائي" في مواضع قد لا يحبونها فالأمر ليس مقصودا . ) يريد إسكان الفلسطينيين في العراق لأغراض غير مبدئية لا يتجادل حولها طبيعتها الانتهازية "صاحيان" ، و هي تمتُ بصلةٍ سببيةٍ الى الجوهر الطائفي الذي جعل منه ذات يوم رئيسا للمخابرات العسكرية في أهم دولة في الشرق الأوسط فتلطخت يداه، بفعل ممارسة المهنة ، بدماء الجنود والمراتب العراقيين .
ويمكن القول صراحة إن هذا الشخص يخشى من زوال الهيمنة الطائفية السنية إذا ما سقط النظام الشمولي وقام على أنقاضه نظام ديموقراطي ينهي والى الأبد التقسيمات الطائفية بين الطائفتين الأكبر في العراق السنة والشيعة . كما لا يمكن إنكار الرائحة الطائفية المضادة في كلام بعض الأشخاص الذين هاجموا السامرائي ودعوته التصفوية من أبواق الطائفة المقابلة ، فهؤلاء الطائفيين ( من الشيعة هذه المرة ) يخشون أيضا من اهتزاز نسبتهم المئوية " الطاهرة " التي يتباهون بها والتي تصل لدى بعضهم الى أكثر من سبعين بالمائة . بمعنى ، لو أن السامرائي اشترط على الفلسطينيين التحول الى المذهب الشيعي مقابل التوطين في العراق لما عارضه بعض المعارضين إذ أن فلسطين ، الشعب ،والوطن ، والهوية ، ليست في وارد حسابات البعض وخاصة من أولئك الذين يشنون الهجمات تلو الهجمات هذه الأيام في شبكة الانترنيت على حزب الله ومحطته الفضائية " المنار " وكأن حزب الله هو الذي قام بانقلاب عسكري في العراق وسلم السلطة لصدام حسين وطارق عزيز !
ولكن ولحسن الحظ فقد انكسفت ونكست الى غير رجعة الرايات الطائفية حتى في تلك الدول التي تحوي دساتيرها على بنود ومواد دينية طائفية صريحة فقد ملَّ الناس من الدول الأدلوجية المتعصبة وصاروا يطمحون الى دولة حرة وديموقراطية وَمن كان ذا كفاءة وجدارة ونزاهة وفاز بأكبر عدد من الأصوات المدلى بها في صندوق الانتخابات الحرة حُقَّ له أن يكون الرئيس والزعيم والقائد لسنوات يحددها الدستور ودون الحاجة الى البحث عن شجرة نسبه الشريف أو انتمائه الطائفي المقدس .
وبالعودة الى مقالة السامرائي المنشورة في جريدة الشرق الأوسط السعودية نرى إن الرجل قد قاس وخطط وفصَّل وخيَّط ولم ينطلق من أرض جرداء .و قد توصل بعد لتِّ وعجنِّ الى الأسباب الموجبة أو على الأقل المشجعة للقيام بتوطين الملايين الأربعة من اللاجئين الفلسطينيين في العراق ، ومن تلك الأسباب يذكر الرفيق الجنرال الكاتب :
- ( تبلغ مساحة العراق حوالي ضعف مساحة بريطانيا والكثافة السكانية فيه لا تتجاوز الخمسين شخصا للكيلو متر المربع .) وكما يلاحظ القارئ فهذا سبب في منتهى التهافت والسذاجة فمتى كانت المساحة والكثافة السكانية سببا لتوطين وتهجير الشعوب ؟ ثم لنفترض جدلا أن هذا السبب وجيه فلماذا لم يطرح الجنرال وفيق اقتراحه على القذافي أو البشير أو فهد ؟ أ ليست مساحة ليبيا ،على سبيل المثال لا الحسد ، ضعف مساحة العراق وبريطانيا معا ؟ أ ليست الكثافة السكانية فيها لا تتجاوز النفر الواحد لكل مائة كيلومتر؟
- ( سبق للعراق في السبعينات والثمانينات أن استقدم عمالة أجنبية تقدر بأربعة ملايين ) وهذا سبب لا يقل تهافتا من سابقة فالسامرائي يعلم أن ذلك حدث خلال ( قادسية كيسنجر ) التي ساهم هو شخصيا فيها " ببطولة" ويومها كان شباب العراق يذهبون طعاما للمدافع في حرب غبية خيضت بالوكالة عن الغرب وأصر الطرف المقابل" الإيراني " على استمرارها حتى حصدت مئات الآلاف ! ثم هل يعتبر استعداد دولة من الدول لاستقبال عمالة أجنبية سببا كافيا في هذا الصدد ؟ ولماذا ينسى السامرائي أن ثمة في خارج العراق أكثر من أربعة ملايين لاجئ ومشرد ومنفي وهارب ومهاجر ومغترب من أهل العراق؟ أليس الأولى أن يشحذ الجنرال عقله ويقدح زناد فكرة للبحث عن حل يمكن هؤلاء الناس من العودة الى بلادهم ؟
- الأسباب الباقية ليست أكثر ذكاء وعبقرية فهي تتحدث عن أن العراق سيتحول الى ورشة بناء كبيرة بعد رفع الحصار وأن العادات والتقاليد العراقية لا تختلف عن الفلسطينية متناسيا الفارق الطائفي الذي جعل لبنان الرسمي والشعبي يعتبر توطين الفلسطينيين جريمة يحاسب ليها القانون .
ولعل أخطر ما ورد في مشروع السامرائي هو عدم اقتصاره بالدعوة لتوطين اللاجئين الفلسطينيين المقيمين دولة عربية واحد بل أن دعوته تشملهم جميعا وفي سوريا ولبنان والأردن وهنا تداركه الذكاء فلم يشمل بدعوته الفلسطينيين في فلسطين ذاتها فتنكشف اللعبة من جذورها !
أما المهين والمثير للغضب على جهة التخصيص في هذه الدعوة التصفوية والصهيونية شكلا وجوهرا فهو أنها لا تقيم أدنى اعتبار أو احترام لمشاعر وأفكار و آلام أشقائنا الفلسطينيين أنفسهم والذي ينظر إليهم السامرائي كقطعان من الماشية الفارغة من أي شعور وطني أو قومي أو تعلق وجداني بأجمل بلدان الكون فلسطين .
ترى مَن قال للسامرائي أن الفلسطينيين الذين يحتفظون بمفاتيح بيوتهم في حيفا وعكا والقدس منذ نصف قرن سيوافقون على التحول الى حشوة طائفية يضمن بها السامرائي الهيمنة السياسية لطائفته ؟من قال له أن الفلسطينيين الذين يضحون بفلذات أكبادهم طوال عقد مستعدون للتخلي عن حلم العودة الى فلسطين مقابل وعود السامرائي بالرواتب المجزية بالدولار ؟ من قال له أن الفلسطينيين سيفضلون " ورشته الكبيرة ودولاراتها " على أرض الأنبياء وبيارات البرتقال التي تضمخت حتى الارتواء بدماء الشهداء الشجعان !
إن ما يقوله المدير السابق للاستخبارات العسكرية في العراق والذي انشق على نظامه وهرب من موقعه العسكري بعد عاصفة الصحراء مباشرة ليس وجهة نظر قد نقبلها أو نرفضها بل هي جريمة سياسية وخطة مشبوهة ينبغي تحكيم القانون اللبناني فيها طالما أنَّ القانون العراقي منشغلا ومزدحما حتى الثمالة بمواد قانونية خاصة تنص على قطع الألسن وتحطيم الأطراف وكيِّ جباه الناس بالحديد المحمي !



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يبحث صدام عن الشهرة حقا؟
- أخلاقيات العمل المقاوم واستهداف المدنيين الأبرياء .
- جلاد مقاديشو هل يصنع السلام في فلسطين ؟
- هوامش على دفتر المذبحة
- الحوار الكردي الفلسطيني
- لم يبقَ إلا مطالبة شارون بقطع العلاقات مع الدول العربية !
- الهاتف الرئاسي العربي بمواجهة دبابة مركافاه الصهيونية
- مغامرة التأسيس والريادة في رواية السيرة العراقية : في مواجهة ...
- من "ورقة الأمير فهد " الى " تصريحات الأمير عبد الله "
- خطاب العقيد القذافي الأخير :لا جديد تحت شمس العقيد !
- مناقشة لآراء " غراهام فولر" حول نهاية النظام العراقي
- الإسلام السياسي وإشكاليات الديموقراطية السياسية المعاصرة
- - بغدادُ ترتقي الجُلجُلة- فصلان من مسرحية عراقية جديدة عن ال ...
- لغة التعميمات سلاح ذو حدين
- قراءة في نداء حركة المجتمع المدني العراقي
- التوازن الهشّ بين اليسار الجذري واليمين الليبرالي
- حول الأسس الفلسفية لسياسات العولمة


المزيد.....




- الحرب بيومها الـ413: قتلى وجرحى في غزة وتل أبيب تبحث خطةً لت ...
- الجامعة العربية ترحب بمذكرتي اعتقال نتنياهو وغالانت
- اعتقال حارس أمن السفارة الأميركية بالنرويج بتهمة التجسس
- الأونروا: النظام المدني في غزة دمر تماما
- عاصفة انتقادات إسرائيلية أمريكية للجنائية الدولية بعد مذكرتي ...
- غوتيريش يعلن احترام استقلالية المحكمة الجنائية الدولية
- سلامي: قرار المحكمة الجنائية اعتبار قادة الاحتلال مجرمي حرب ...
- أزمة المياه تعمق معاناة النازحين بمدينة خان يونس
- جوتيريش يعلن احترام استقلالية المحكمة الجنائية الدولية
- العفو الدولية: نتنياهو بات ملاحقا بشكل رسمي


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - علاء اللامي - حول دعوة وفيق السامرائي لتوطين الفلسطينيين في العراق: الهاجس الطائفي في خدمة الحلم الصهيوني !