أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سيار الجميل - مشهد العراق بين العروبة الوطنية والقومية العربية ..كيف يفهمه العرب والعراقيون ؟















المزيد.....

مشهد العراق بين العروبة الوطنية والقومية العربية ..كيف يفهمه العرب والعراقيون ؟


سيار الجميل

الحوار المتمدن-العدد: 691 - 2003 / 12 / 23 - 04:17
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


نزعة العروبة والظاهرة القومية
     لا يمكن لأي عربي في هذا الوجود ان يزايد على العراقيين العرب في النزعة العروبية ، ولا يمكنني ان اقبل التنازل عن كل ما احمله من قيم هذه النزعة التي توارثتها ابا عن جد منذ آلاف السنين . ولكن لابد من معالجة واقع تفكير سائد منذ بدايات القرن العشرين وهو واقع بليد ومتحجر وصل الى قمة شوفينيته لدى احزاب وجماعات وهيئات ومنظمات وسلطات عربية منذ ثلاثينيات ذلك القرن وصولا الى نهايات سبعينياته المريرة .. ومرت على كل من الفكر والحياة العربية حالة استراق او استلاب العروبة لمجتمعاتنا العريقة وجعلوها مضمونا عقيما للظاهرة القومية التي كان وما زال الناس لا يفرقون بينها وبين العروبة . والحقيقة ، ان خديعة تاريخية ماكرة قد عبرت على الملايين بعد ان سرقت نزعتهم كي يلبسوها ظاهرة جديدة اضرت في الحقيقة بواقعنا التاريخي وضيّعت علينا فرصا سانحة في التقدم وادخلتنا في صراعات عقيمة في دواخلنا ام مع شعوب اخرى في دول مجاورة . فماذا كانت النتيجة ؟
      ليس هناك اسوأ مما نشهده اليوم من واقع عربي كئيب يعيش اصحابه في تيه من دوامات الحياة .. وليس هناك اسوأ من سياسات عربية تمثلها في هذا العالم هيئات وجماعات واحزاب وقوى تطلق على نفسها نخبا من ساسة مارقين ومثقفين مؤدلجين فضفاضين ومراوغين وغير حياديين لا يعرفون من حياتهم الا ما يخص امزجتهم ومصالحهم وهم لا يدركون ابدا رداءتهم وبلاهتهم وثخن غبائهم عندما استلبوا نزعة العروبة وادمجوها بظاهرة القومية ! والحقيقة انني اراهم كما يراهم الناس من بين هذه الجماهير .. وكأنهم قد جعلوا العالم كله في قبضتهم يملون عليه ارادتهم ومناهجهم وكانوا وما زالوا يخدعون هذه الامة عندما يقلبون الامور عاليها سافلها او عندما يوهمون الناس بالاوهام والشعارات العاطفية .. ولم اصدق انني اتعامل مع مجموعات بشرية عربية لا تعرف الا الخديعة والمكر ولم تدرك الا اوهامها ولم تصدق الا اكاذيبها .. ولم اعرف حتى اليوم بأن هذه الكتل الشوفينية جاهلة لا تقرأ تاريخها ابدا بكل تفاصيله وجزئياته ، ولم تدرك ابدا معادلات النصر والهزيمة ، فهي لا تعرف غير التشببات والمبهرجات ووهم الامجاد والمدائح والعنتريات .. ولقد كشفت الاوراق السرية والوثائق السياسية عن ادوار تجسسية خطيرة قامت بها رموز قومية وفكرية عربية ايام المد القومي العربي في القرن العشرين !!
العرب والعراق
     يعرف الجميع بأن العراق بلاد ما بين النهرين له مركزيته في قلب العالم ، بعراقة حضارته وتعدد ثقافاته ، وتنوع  المذاهب والاثنيات السكانية فيه ، والوان طبيعته الجغرافية بكل تضاريسها وتشكيلاتها المخصبة .. فضلا عن اعماق تاريخ ثقيل جدا ومزدحم بكل الاتجاهات والتشكيلات الداكنة والباهتة سياسيا وحضاريا ، وصولا نحو العراق المعاصر متعرضاً للثورات والانقلابات ومختلف التموجات بين مد وجزر كل من الوطنية والقومية مع ولادة الدولة المعاصرة وانتهاء برحيلها المبكر بكل مخاضاتها ودواماتها من بداية الملكية مروراً بحكم العسكريين : عبد الكريم قاسم والاخوين العارفيين وصولا الى عهد البعثيين والفاشيين سواء ايام سلطة احمد حسن البكر وامتدادا للسطوة المرعبة لصدام حسين وانتهاء بالتاسع من ابريل 2003 عندما احتل العراق كله في غضون ثلاث اسابيع من قبل قوى التحالف الدولية وهو يرفع شعارات قومية لا معنى لها ابدا !
    كيف تتراءى بغداد مع سرعة شريان نهر دجلة وخفقات مياهه على شواطئه الساحرة .. اذ  تبدو تلك العاصمة المركزية ليلا قطعة متوهجة من النور مهيبة ومخيفة بامتداداتها الواسعة .. ويشتهيها كل من عرف قيمتها منذ الصغر وتتجسد امامه صورة تجمع الروعة والقوة لبلاد تعد الاعرق في هذا الوجود ، والكل يدرك انه لولا العراق لما قامت للعرب قائمة في التاريخ ! نعم ، ولكن لم يمر أي بلد عربي في وجودنا المعاصر بالمصاعب والتحديات والالام والنكبات والمحن التي عاشها العراق وشعبه ولا بالمعضلات المتواصلة التي واجهها نتيجة المؤامرات وتصادم المصالح والثروات وتباين قوى الدواخل وتأثير هذا وذاك من دول الجوار .. الخ . ولابد ان نؤكد بصورة خاصة على ان الوعي العربي كله قد قبل طواعية التقسيمات التي طالت بلدان الشرق الأوسط والادنى من قبل السلطات المنتصرة التي صاغت النظام الدولي بعيد الحرب العالمية الأولى وانتجت خرائط لعدة مجالات استراتيجية في العالم اعترف بها اصحابها حتى ان كانت تلك التقسيمات ( التي اسماها العرب بالتجزئة ) قد فرضتها على اهم المناطق الحيوية في العالم حسب مصالحها الاستراتيجية، غير عابئة بمصالح شعوب المنطقة. ولكن تلك " الشعوب " لم ترضخ للارادة الدولية حسب ، بل كانت ولم تزل تعد تلك التقسيمات حقائق قديمة او حتى ازلية باسم " الاوطان " وهي حقيقة مغروسة في اللاوعي العربي بدت منتجاتها واضحة للعيان في مواقف تاريخية واضحة عند نهايات القرن العشرين .. وتبدو اليوم مشروعات ايديولوجية وسياسية كالتي نادت بها القومية العربية او ما يشابهها مجرد اوهام ازاء ما يعنيه الواقع العربي الذي لابد ان نعترف ان الذي انتجه هو تاريخنا العربي المشترك وليس اتفاقية استعمارية كان لابد ان تكون مرحلية اسمها " سايكس بيكو " !
العراقيون والعروبة
      ومن البديهي ان ترافق سلبيات هذه العملية بكل فضائحها او ايجابياتها وبكل مخفياتها والمسكوت عنها مسار تكون الامة التي اسموها منذ بدايات القرن الماضي بـ " الامة العربية " . وانني اعترف واقول بأن العراقيين هم الذين اشاعوا هذا " المصطلح " وعملوا كلهم من اجل ارساء مفهومه في الثقافة والسياسة العربية ، ولكنهم كانوا اول ضحاياه ، اي بمعنى : انهم ارادوا دمج مركزيتهم في ارجاء الاطراف البعيدة ، فعادت الاطراف لتأكلهم اكلا يوما بعد آخر على امتداد القرن العشرين باسم ما بشر به العراقيون قبل غيرهم .. وتكفينا شواهد ما حدث من تدخلات ومؤامرات وتناقضات ومزدوجات ونهب ثروات .. الخ بل حتى يومنا هذا ، اعتاد الجميع ان ينظر الى العراق وكأنه مقاطعة من مقاطعاته وان شعبه مجموعات لا تستحق ان تعيش ! لقد كانت للعراق – فعلا – اسبابه ودواعيه وعوامله كيف يستنجد بالهوية العربية والانتماء العربي بديلا عن الاجندة العراقية خصوصا بسبب التناقضات الدينية والاثنية المعقدة، وهنا اقول بأنه لا يمكن فهم مصاعب نشأة العراق الحديث، والتي مازالت راهنة حتى يومنا هذا الا من خلال فهم واقع المجتمع العراقي ومشكلاته وتعقيداته التي كانت سببا اساسيا كي يتدخل العربي الاخر من اي مكان كان ليجد نفسه ليس مشاركا العراقيين مشكلاتهم ، بل ليجعل من نفسه وصيا عليهم والمتحدث الرسمي والسياسي والمؤدلج القومي العنيد باسمهم طوال قرن كامل ويا لفجيعة التاريخ ونزقه ان العراقيين بكل ما حباهم الله من طيبة واصالة وسماحة وعشق للاخر كانوا وما زالوا يعتقدون بالاخوة العربية بعيدا عن اي مصالح متبادلة !! وربما اضيف انه لربما لهذا السبب بقي العراق بلادا مثيرة للاهتمام والانجذاب لكنها ويا للاسف غير معروفة من قبل ابنائها بل ومبهمة عليهم ، بل وربما بعيدة عنهم بعدا كبيرا .
العراق : هل هو المركزية ام انه بوابة شرقية ؟
     ان العراق بلد الحضارات العريقة والثقافات الواسعة، فمن السومريين والاكديين والبابليين والاشوريين والاراميين الكلدانيين وعرب الحيرة والحضر حتى الامامين الشهيدين علي والحسين مرورا بالخلفاء العباسيين والائمة العلويين والحكام السلاجقة والبويهيين والحمدانيين والاتابكة الزنكيين حتى التركمان والصفويين والعثمانيين وصولا الى البريطانيين ، كل هؤلاء بسياساتهم وعهودهم وتشكيلاتهم قد نفضوا بآثارهم الباقية، وبثقافاتهم المتعددة وبتفاعلات المركز والمحيط في تنوعات السكان وقد تركوا بصماتهم التاريخية على وجه العراق الذي لم يكن كغيره ابدا من دول الجوار والاطراف . وما زال مشاهير الاباطرة والملوك والرموز والملاحم والاساطير .. امثال : جلجامش او نبوخذ نصر او حمورابي او الجنائن المعلقة او عشتار او بانيبال او مدينة الشمس او الرشيد والمأمون والمستنصرية والف ليله وليلة .. الخ يطبع وعي العراق التاريخي وذكرى اعتزاز العالم كله حتى اليوم. وما زالت ثمة عادات غارقة في العتق والاصالة من شمائل اهل العراق وايجابياتهم تتجاهلها الناس هنا وهناك من وسائل الاعلام ومراكز الابحاث ودوائر المخابرات .  لقد جرت العادة ويا للاسف الشديد ان تسلط الاضواء على العراق والعراقيين عندما تكون هناك ازمة دموية وخطايا داخلية ومعضلات خارجية ، وتصل التدخلات عنان السماء، وسرعان ما يعود العراق الى دائرة النسيان ، بل ولم يصغ احد الى تظلمات العراقيين او ما يريدونه في ازمانهم الحرجة ولم يقف احد ابدا مع معاناة شعب العراق لا في الازمات الداخلية ولا في كبت الحريات .. بل شارك العرب وغير العرب في تدبير الانقلابات العسكرية والمؤامرات السياسية والتدخلات الاعلامية والمصالح الاقتصادية باسم القومية العربية ، بل وفي اشعال الحروب بين العراق وايران  والكويت وامريكا .. وتبقى الازمة من دون اهتمام ولا من دون اي حلول . كانوا يقولون : ما لنا والتغيير في العراق .. ما لنا والاهتمام بشعب العراق ما دامت مصالحنا الاقتصادية والتجارية معه على احسن ما يرام ! ما لنا وبه وهو بعيد وهامشي حيث يقع في اقصى البوابة الشرقية . ولكن عندما يهتز جرس الخطر لمصالحهم يقيمون الدنيا ولا يقعدونها !
الى متى نستمع الى خطاياهم ؟
    كان العراق في النصف الاول من القرن العشرين يؤسس علاقات استراتيجية ومصيرية بينه وبين تركيا وايران ، فاحترق كل شيىء باسم القومية العربية بعيد العام 1958 لتتوّج مأساته باعتى واقسى واطول حرب بشعة مروّعة بينه وبين ايران تصدرتها شعارات القومية العربية ولمصالح عربية بحتة !! وفي حين نحر العراق نفسه باسم الاخرين ، كان الاخرون يؤججون النار ومراجلها التي عادت عليه بالويل والثبور مقارنة بما جرى في كل بلدانهم .. واستمرت الحال حتى اللحظة التاريخية الفاصلة عندما صفق العرب للعراق عند حافة المواجهة مع الامريكان وكلنا سمعنا وشهدنا بانفسنا تلك الالة الاعلامية العربية المخيفة التي باركت ما سيحصل واولئك الشعاراتيون الذين قال احدهم وهو قائد مصري معروف متقاعد بأن خطة صدام حسين لمواجهة الامريكان واستدراجهم الى بغداد من الخطط الاستراتيجية العظيمة ! وكلنا يعرف ما الذي حدث ! طيب ، لماذا تدخلتم وما زلتم تتدخلون في شأن العراق ؟  لقد استمع العراق اليكم طويلا ، فلم يجن الا على خيبة الامل وهذا الوباء الذي يعاني منه الجميع . وعليه كيف يمكننا ان نصدق اليوم وغدا  بعد تاريخ مؤلم بمبدأ الشراكة القومية في تشكيل الوضع من جديد وهو يبدو معقد جدا، فالتأثيرات السياسية والمطامع الاقتصادية اليوم متشابكة ومعقدة، بحيث يفقد العراقي في ظل همومه مسار اهتمامه بالاحداث الوطنية سريعا ، في الوقت الذي تشكل فيه هذه اللوحة مرة اخرى عندكم جذبا للاخرين لتكون حجر عثرة دائمة باسم القومية العربية في تاريخ العراق الحديث. فمتى تسكتون .. متى ؟



#سيار_الجميل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العولمة : الموضوعي والذاتي في المشهد العربي الراهن
- زعماء العراق : نهايات تراجيدية وقبض على صدام ذليلا عند الفجر ...
- النخب العربية بين السلطات والجماهير الطوباوية والانغلاق
- العراق الجديد هل من توظيف حقيقي لدروس الدولة الراحلة ؟
- الحوار المتمدن : رؤية تقويمية براغماتية
- المدينة العراقية زحف التناقضات بين ضراوة الدولة وارتباكات ال ...
- الدولة العراقية الجديدة هل من مؤسسات مجتمع مدني بعيدا عن كل ...
- متى يلد التاريخ عراقا جديدا ؟ بلاد بسبعة ارواح بحاجة الى كار ...
- محمد أركون مفهوم - الانسنة - ومشروع - الاسلاميات التطبيقية - ...
- مزامنات التحّدي الامريكي والاستجابة العربية اثر تجربة عراق م ...
- الثقافة العربية اليوم تأكل ابداعاتها !! عفونة واوبئة وابتذال ...
- شحوب الفكر العربي المعاصر رؤية معمقة من اجل استعادة الامل ال ...
- نقد كتاب عبد الرحمن منيف العراق : هوامش من التاريخ والمقاومة ...
- رموزنا العراقية : علم ونشيد وشعار هل تؤسسون بدائل لها ام تست ...
- خصوصيات العراق ومتغيراته متى تفهمها الدواخل وتدركها الاطراف ...
- اعادة اعمار العراق اقتناص الفرصة التاريخية السانحة
- تحية خاصة الى الدكتور محمد صادق المشاط شاهد الرؤية العراقية ...
- كم بدت السماء قريبة منكن يا نسوة العراق ! المرأة : الاغتراب ...
- نعم ، العراق في مأزق حقيقي .. ولكن ؟؟ تحليلات معمّقة ومعالجا ...
- هل من مشروع استعادة حقيقية للحداثة العراقية ؟؟ المؤجل والطمو ...


المزيد.....




- معالجات Qualcomm القادمة تحدث نقلة نوعية في عالم الحواسب
- ألمانيا تصنع سفن استطلاع عسكرية من جيل جديد
- المبادئ الغذائية الأساسية للمصابين بأمراض القلب والأوعية الد ...
- -كلنا أموات بعد 72 دقيقة-.. ضابط متقاعد ينصح بايدن بعدم التر ...
- نتنياهو يعطل اتفاقا مع حماس إرضاء لبن غفير وسموتريتش
- التحقيقات بمقتل الحاخام بالإمارات تستبعد تورط إيران
- كيف يرى الأميركيون ترشيحات ترامب للمناصب الحكومية؟
- -نيويورك تايمز-: المهاجرون في الولايات المتحدة يستعدون للترح ...
- الإمارات تعتقل ثلاثة أشخاص بشبهة مقتل حاخام إسرائيلي في ظروف ...
- حزب الله يمطر إسرائيل بالصواريخ والضاحية الجنوبية تتعرض لقصف ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سيار الجميل - مشهد العراق بين العروبة الوطنية والقومية العربية ..كيف يفهمه العرب والعراقيون ؟