أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي الانباري - تعالي














المزيد.....

تعالي


علي الانباري

الحوار المتمدن-العدد: 2223 - 2008 / 3 / 17 - 08:03
المحور: الادب والفن
    


تعالي نملأ الدنيا غراما
ليكبر حبنا عاما فعاما
لقد صدح الهوى فينا وغنى
وما بلغت محبتنا الفطاما
تعالي انني صب معنى
اكاد اذوب في شوقي هياما
اقلبي ذاك ام طير جريح
يعلم كل من يهوى الغراما
اذا ما بحت باسمك شع بدر
وسال الطيب من فرح الخزامى
تعالي نسكر الدنيا حنينا
ونطلق في مواسمها الحماما
اذا ما العمر اثقله عناء
رايتك في عواصفه السلاما
اسافر في المحبة وهي جرح
من الاشواق ايقظني وناما
تعالي يا غزالة ان قلبي
كما العصفور ودعني وحاما
غزلت من الشموس له رداء
ومن قطر الندى صغت الغماما
كؤوسك لم تزل في الروح نبعا
اطوف عليه في ليل الندامى
لقد عبرت ليال ذاويات
رايت بهن ايامي حطاما
لقد حزت سهام البعد قلبي
فكيف اطيق هاتيك السهاما
انا ورد الصباح اذا تغنى
وبلبله اذوب به هياما
تعالي فالحمائم راقصات
يجدن بكل زاوية وئاما
لقد صلى الهوى في الروح سرا
وشيد في الضلوع له مقاما
اعيديني الى امسي لعلي
به اجد السكينة لي ختاما
اعيديني الى فرحي فاني
حزين حيث لا اجد المراما
تعالي فالزمان له بقلبي
ندوب هن احزاني القدامى
اتجمعنا المحبة كي نلاقي
ليالينا ونملاها ابتساما
ويحضن بعضنا بعضا ونشدو
كعصفورين في الملكوت هاما



#علي_الانباري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شفتاك
- لا شيء بانتظاري
- بلادي
- الى متى؟
- كن مرة.....لتكون
- لا غيمة لك ايها الرمادي
- صراحة قذ تغضب البعض
- التلاشي
- لماذا احب المتنبي؟ _2_
- لماذا احب االمتنبي - 1-
- بيت الحبيب
- هل اليسار اسم بلا مسمى؟
- العراقي جبر من بطن امه الى القبر
- وردة الحلاج
- قصائد الى
- اغيثونا ايها العقلاء
- غنائية
- بغداد شمسك آيتي
- الماء والخضراء والوجه الحسن
- مرضت فشفاني الجواهري


المزيد.....




- بمشاركة عمرو دياب وكاظم الساهر.. 60% من أرباح مهرجان العلمين ...
- الحلقة الأولى مترجمة” عرض مسلسل قيامة عثمان جميع الحلقات متر ...
- فنانة مصرية معتزلة تتعرض لهجوم بسبب الحجاب
- الرئيس التونسي ينتقد مستوى المهرجانات الفنية في بلاده
- -يجب إيقاف هذا السيرك-.. سياسي فرنسي يدعو إلى وضع حد لتشويه ...
- للعام الرابع.. السياسة تفرق والأغنية توحد في -يوم الأغنية ال ...
- الجزيرة للدراسات يصدر -رؤية حول الأمن القومي الفلسطيني-
- فعالية أيام الثقافة الإماراتية تختتم في موسكو تسجيل حضور ما ...
- رسميا… الان نتيجة الدبلومات الفنية الدور الأول برقم الجلوس 2 ...
- متعهد حفلات شهير: -أصالة- ستغني في لبنان ونضال الأحمدية تبتز ...


المزيد.....

- نظرية التداخلات الأجناسية في رواية كل من عليها خان للسيد ح ... / روباش عليمة
- خواطر الشيطان / عدنان رضوان
- إتقان الذات / عدنان رضوان
- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي الانباري - تعالي