أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - جريس الهامس - القمة العربية بين زمن القتل دون عقاب : والمحكمة الدولية ؟؟















المزيد.....


القمة العربية بين زمن القتل دون عقاب : والمحكمة الدولية ؟؟


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 2219 - 2008 / 3 / 13 - 10:21
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


تقدير وشكر لابد منه قبل الولوج في الموضوع : للحوار المتمدن المنبر الحر الواعد في هذا المناخ العربي والدولي الكئيب والدامي على أشلاء الشعوب المضطهدة في فلسطين المغتصبة والمشرق العربي كله والأهوازالعربية , وشعبنا الكردي في شمال العراق وشرق تركيا وغربي إيران وسورية وعلى القيم الإنسانية والأخلاقية والوطنية والمبدئية المتشظية أمام التغوّل الرأسمالي الإستبدادي والطائفي الهمجي وقصف إعلامه المسموم بكل الوسائل الحديثة .....
كما أقدم الشكر لكل من أرسل لنا مواضيعه وأخباره من الداخل والخارج وأعتذر لعدم الرد عليها في الوقت المناسب . والأصدقاء يعذروننا على ذلك كما أعتقد , وخاصة موقع ( مبماس ) الرائد ومواقع الداخل التي تهرّب لنا الأخبار والمقالات رغم حجب 152 موقعاً منها ...والمواقع الكردية الصديقة وغيرها . كما لايسعني سوى تقديم الشكر للمناضلين الصادقين : فؤاد النمري – وحسقيل قوجمان – الذين أغنوا التراث الماركسي اللينيني بأبحاثهم العلمية , وأشكر المناضل الصادق – اّرام كربيت – على ما كتبه في أدب السجون . والتعذيب النازي في سجن تدمر وغيره من السجون الأسدية .. اَ ملاً أن تصدر في كتاب يقدم لجميع أحرار العالم هذا العام . .. كما أشكر جميع كاتبات وكتاب الحوار المتمدن الرأي والرأي الاَخر الذين أغنوا المكتبة العربية بلغة الحوار ولو خرجت بعض الكتابات أحياناً عن قواعد الحوار فالقلب الكبير يستوعب القلوب الصغيرة ..

أعود لموضوعنا : القمة العربية بين زمن القتل دون عقاب , والمحكمة الدولية - ؟؟؟
الجامعة العربية التي أسهم في بنائها في القاهرة المستر تشرشل في شباط 1945 من سبع دول عربية أنذاك لتسهم في تنفيذ سياسة بريطانيا وتوطيد نفوذها ومشاريعها و وعودها للصهيونية العالمية بإقامة وطن قومي في فلسطين ...وحققت هذه الجامعة التي كان معظم رؤوسها منتظمين في المحافل الماسونية كل ما طلب منها في حرب 1948 بإبعاد جيش الإنقاذ والمقاومة العربية والفلسطينية عن الساحة , وإقامة الكيان الصهيوني وتوقيع اتفاقية الهدنة واتفاقية رودس , ولم يتغير دور هذه الجامعة بعد أن ورثتها الأمبريالية الأمريكية بعد حرب السويس 1956 وتصفية الإستعمارين البريطاني والفرنسي ليصبحا ملحقين بالأمبريالية الأمريكية الصاعدة للهيمنة على العالم ..
وتحت علم هذه الجامعة التي تضم 21 دولة اليوم نفذت أمريكا وإسرائيل الكثير من مشاريعها العنصرية والإستعمارية السافرة في المشرق العربي والقائمة طويلة لامجال لسردها في هذه العجالة ..... مكتفين ببعضها ...
تحت علمها تم غزو العراق في حفر الباطن عام 1991—رغم استنكارنا يومها لاحتلال الكويت – وساهم الجيش الأسدي والمصري مع جيوش النفط تحت راية حلف الناتو في ذبح الشعب العراقي وقبض الأسد ومبارك الجراية المعتادة من دول النفط مليارات الدولارات لم تدخل خزانة الدولة في سورية .مع تعهد أمريكي إسرائيلي بحماية عرشه الكرتوني والتعتيم على كل جرائمه في الداخل والخارج....
وتحت علم الجامعة العربية سلّم لبنان هدية للنظام الأسدي بموافقة سافرة من إسرائيل قبل أمريكا

وأطلقت يد نظام القتلة واللصوص الأسدي في لبنان تحت راية الجامعة العربية , وما سمي يومها ب– قوات الردع العربية – التي انسحبت وتركت لبنان ضحية بيد القوات الأسدية وحدها , بل بيد الطاغية الأوحد .... لتحقيق عدة أهداف أهمها نفذت بتصرف وإباحة :
1- لتعويضه عن الجولان الذي سلمه لإسرائيل دون قتا ل في خيانة حزيران 1967 لإلهاء الجيش في لبنان خشية تمرد وطني غير محسوب بعد هذه الخيانة السافرة , رغم ضبط قيادات الجيش وقوى القمع ومفاصل النظام الرئيسية على وتر الطائفية والعشائرية النشاز,, التي بلغت قمة تعفنها وشذوذها في هذه الأيام ...
2- تصفية المقاومة والحركة الوطنية اللبنانية والسورية والفلسطينية وقياداتها وأقلامها الحرّة , وترويضها واغتيال قادتها في لبنان وسورية وهذا ما نفذه بدقة منذ احتلاله لبنان عام 1976 واغتياله كمال جنبلاط وقادة المقاومة والتنوير من اليسار اللبناني وصولاً إلى اغتيال الشهيد الحي مروان حمادة إلى اغتيال الرئيس الحريري ورفاقه إلى اغتيال شهداء ثورة الأرز وما تبعه من مسلسل الإغتيالات المستمر لقادة لبنان الوطنيين وكوادره الواعدة من المدنيين والعسكريين حتى اليوم , وصولاً إلى اغتيال قائد المقاومة ( عماد مغنية ) في قلب دمشق . بشهادة زوجته الجريئة ...
3- تدمير لبنان الذي تمنى قادة الصهاينة زواله من الخارطة منذ أمد بعيد لأنه المنافس الوحيد الذي يحطم عنصريتهم وأطروحتهم التي بنوا خرافة دولتهم عليها ( أرض الميعاد _ والدين أمة ) والمنافس الوحيد ديمقراطياً وثقافياً وعلمياً وتعايشاً بين الطوائف المختلفة , وإقتصاديا أيضاً يوم كان لبنان في عافيته .....
وبعد الإحتلال الأمريكي للعراق انكشف الغطاء عن خطورة استمرار التحالف الأسدي – الإيراني الذي باركته أمريكا وإسرائيل منذ نشوئه , وادى خدماته الكبرى للمخطط الأمريكي الصهيوني في العراق والخليج - , لكن بعد سنوات الإحتلال الخمس للعراق وبعد سيطرة الرعب الهستيري الذي انتاب النظامين من تمركز القوات الأمريكية مباشرة على حدودهما وإدراكهما استحالة هذا الإستمرار بعد افتضاح دورهما في تصدير فرق الموت للعراق وقتل الشعب العراقي باسم – المقاومة - وخروجهما على بيت الطاعة الأمريكي الذي نفذوا مشيئته لعقود طويلة ...و خصوصاً بعد انتصار نضال الشعب اللبناني في انتفاضة الأرز في 14 اَذار 2005 التي انعكست إيجاباً داخل سورية وخارجها لتنشيط نضال المعارضة ضد النظام المحنط , تلك الإنتفاضة التي اشترك فيها الجنرال عون وأنصاره بجدارة -- قبل أن ينحرفوا ويسقطوا في فخ التحا لف الأسدي الإيراني مع الأسف – وإرغامها النظام الأسدي وجيشه على الإنسحاب من لبنان مذعوراً على مصيره كله ... تاركاً أيتامه ومخابراته وفرق موته في لبنان ليتابعوا – سيرته الحميدة – في الترهيب والترغيب والإغتيال لخيرة الوطنيين المدنيين والعسكريين وتمكن بعد تحويل حزب ( النصر الإلهي المزعوم ) إلى دولة داخل الدولة و السيد بري الذي اغتصب ا لسلطة التشريعية ورهن مفتاح بيتها في قصر الطاغية في المهاجرين , لايفتحه إلا بفتوى من ولاية الفقيه – وإيعاز من صاحب القصر التائه في هذه الأيام ... خصوصاً أن نقطة الدم تلاحقه ليل نهار, وصوت طرقات مطرقة المحكمة الدولية في لاهاي العزيزة يصيبه بالدوار . – محكمة ..- لم تفده الملايين التي أنفقها لشراء الذمم ,, لم تفده وصفات ونصائح ضباطه الوالغين بدماء وأموال اللبنانيين والسوريين والعرب القائلة : -- مزيد من القتل والإجرام طوق للنجاة من العقاب – أليست هذه نصيحتهم لك يا طبيب العيون المصاب بعمى الألوان __ أليست هذه وصية مورثك ( المغفور له ) لك دون أن يحسب حساباً لدوران الأرض وتغير المناخ وانتصار العقل ...لأن عقله السادي صوّر له صدق أسطورة – الأرض مستقرة على قرن ثور – وكذلك صدق مقولته التي كان يرددها أمام أصدقائه من البعثيين القدامى وهي ( جوّع كلبك يتبعك ) هكذا رأى أبوك وصحبه الشعب الذي امتطوا ظهره وأذلوه ونهبوه وأسروه وقتلوا خيرة أبنائه طيلة خمس وأربعين عاماً قطيعاً من الكلاب لاأكثر ,,, وتابعت أنت وصيته وأضفت إليها فنون المتعلمين عندما يسخروا العلم لخدمة وتنفيذ الجريمة المنظمة والمستمرة علك تفلت من العقاب ... خصوصاً بعد الصفقة الجديدة التي عقدها صاحبك نجاد مع بوش من خلف ظهرك وقام على المكشوف بزيارة العراق بحماية القوات الأمريكية - قوات الشيطان الأكبر – وهكذا خرجت من المولد دون حمّص – ماذا أفادتك حماية إسرائيل لنظامك كل هذه السنين ؟ وماذا أفادك تطيين السجون والزنزانات على معتقلي ومعتقلات الرأي والضمير ,, وتطيين أذنيك عن صرخات الأمهات والأطفال المفجوعين والثكالى .... حتى عرّابك وولي نعمتك حسني مبارك وحكام الخليج الذين أتقنوا رعايتك حسب وصية أبيك تابعهم في السّراء والضّراء وفي كل الصفقات- تخلوا عنك وباعوك في سوق النخاسة بعد أن خدعتهم و وصفتهم بأشباه الرجال ......وبقيت وحدك وصهرك وبقية الشلةّ’ الرجال وحدكم و العناتر وحدكم ..ومن أهم انتصاراتكم القومية مؤخراً اعتقال المناضلة الوطنية البطلة وفاء أكرم الحوراني ونفي زوجها الدكتور ( عليان ) من الوطن ظلماً وعدواناً . واستمرار مافياتكم في تجويع وأسر الشعبين السوري واللبناني ومن انتصاراتكم القومية – لاعلى حامية مملكتكم إسرائيل في الجولان والقدس --, بل على لبنان المستضعف بإغلاق برلمانه منذ ستة أشهر وحذف رئاسة جمهوريته من الوجود إلى أجل غير مسمى وأعلنت البازار الذي لا يخفى على أحد :: حذف المحكمة الدولية من الوجود ومنح القتلة واللصوص المعروفون قبل إعلان أسمائهم في لاهاي ... أوحذف لبنان من الوجود وهذا ما يشتهيه الكيان الصهيوني علنا : لماذا اللف والدوران والوساطات والمؤتمرات ؟؟؟ والمعادلة محفورة على جباه الرجال الرجال ...؟ : إلغاء المحكمة الدولية = فتح المجلس النيابي وانتخاب رئيس جمهورية للبنان دون شروط وبلهوانيات تملأ سلة المعارضة المأمورة , التعيسة ...

بعد كل هذا تأتي القمة العربية في دمشق في التاسع والعشرين من الشهر الجاري كما يقول مثل الفلاحين السوريين ( كالكي فوق البردعة ) أو الضحك على الذقون .. بعد أن أصبحت الجامعة العربية كلها مثل : اللا الزائدة أو اللام المتزحلقة - في اللغة العربية لامحل لها من الإعراب , أو كالدواء المنتهي مفعوله منذ أمد بعيد , ومثلها كانت زيارات عمرو موسى وكوشنير ورا يس وسولانا والعربان ...
فهل يتعلم تلاميذ هبنقة والحجّاج : الملتفون حول قصر الوريث في المهاجرين , أن زمن القتل دون عقاب قد ولّى إلى غير رجعة. وإن المحكمة الدولية قد أضحت واقعاً جاهزاً لاستقبالهم بما يليق بالنازيين الجدد ... ليس في نورنبرغ هذه المرة ولكن في لاهاي..قريباً ..؟ أم ينتظرون من قمة الجامعة العربية منحهم صك البراءة على جرائمهم بعد أن أضحت قراراتها باطلة وعملتها باطلة لاتصرف في أي مصرف في العالم ....
وهل بقي أمامكم أيها الجلادون والنخّاسون إلا الرحيل أو الإنتحار.. لو بقي في وجوهكم -- عرق حياء – بعد أن جعلتم سورية الحبيبة وشقيقها لبنان وشعبهما الطيب أسيراّ ورهينة في سفينة الأحزان .. تتقاذفها الأمواج العاتية في عرض البحر ويقودها الشذّاذ والقرصان . التي وصفها شاعر دمشق الثقافة الحقيقية نزار قبّاني , وليست ثقافتكم المزيفة الدخيلة ..... فيما يلي :

مسافرون نحن في سفينة الأحزان ( 1 )
قائدنا مرتزق
وشيخنا قرصان
مكومون داخل الأقفاص كالجرذان
لامرفأ يقبلنا
لاحانة تقبلنا
لاامرأة تقبلنا
كل الجوازات التي نحملها
أصدرها الشيطان
كل الكتابات التي نكتبها
يرفضها السلطان
مسافرون خارج الزمان والمكان
مسافرون ضيّعوا نقودهم وضيّعوا أسماءهم وضيّعوا انتماءهم
وضيّعو الإحساس بالأمان ....
.. يا وطني كل العصافير لها منازل
إلا العصافير التي تحترف الحرية
فهي تموت خارج الأوطان " ..
(1) اليوم نقول مسفَرون نحن لامسافرون ..

لاهاي – 12 / اَذار ....الذكرى الرابعة لمجزة القامشلي التي لاننساها ...



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دور ماوتسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل الرابع - ...
- رقصة الموت يؤديها مستر بوش بجدارة وفرح !؟
- لمن تقرع الأجراس .. في زمن الردة والسقوط المريع ؟
- دور أفكار ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل ا ...
- دور أفكار ماوتسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الإشتراك ...
- الخلود للقائد الفلسطيني المقدسي الحكيم جورج حبش
- إغتيال الذاكرة الوطنية والثقافة والمثقفين الأحرار في دمشق عا ...
- دور ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية - اللينينية - الإشتراكية ...
- إلى متى يبقى لبنان رهينة التحالف الأسدي - الفارسي - الإسرائي ...
- الخلط بين التناقض الرئيسي والثانوي في النضال ضد النظام السور ...
- لنضئ ست شمعات للحوار المتمدن
- دور ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية - الفصل الرابع - الإشتراك ...
- دور ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل الرابع ...
- عربدات الساعات الأخيرة في لبنان ..؟
- هل يمكن تحقيق الدولة الديمقراطية العلمانية في فلسطين ..؟ وهل ...
- الشعب الكردي ضحية نظام الدونمة التركية ومماليك دمشق وملالي ط ...
- دور ماو تستونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل الرابع - ...
- نضال الخنادق , ونضال الفنادق ..؟
- جذور طيَبة , وثمار مرَة - 4 - إلى المؤرَخ المناضل عبدالله حن ...
- جذور طيبة .. وثمار مرَة - 3 إلى المؤرَخ المناضل عبدالله حنَا


المزيد.....




- الإدارة الأمريكية توضح جهودها لـ-تهدئة التوترات- بين تركيا و ...
- عائلات فلسطينية ترفع دعوى على الخارجية الأمريكية بسبب دعمها ...
- نهاية أسطورة الاستبداد في المنطقة
- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...


المزيد.....

- افتتاحية مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق: الذات الحضار ... / حاتم الجوهرى
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - جريس الهامس - القمة العربية بين زمن القتل دون عقاب : والمحكمة الدولية ؟؟