|
دروس حول عمل البوليس السياسي و كيفية افشال تحرياته
غسان المغربي
الحوار المتمدن-العدد: 2210 - 2008 / 3 / 4 - 10:55
المحور:
القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
الى رفاقي في اوطم الابية الى كل الزهور
الجزء الاول
اشارة:
ان ما يأتي في هذه الدراسة الأمنية السياسية القيمة هو مستند الى متابعات وتجارب أعضاء إحدى المنظمات الثورية التي قامت بتوزيعها بين كوادرها وعلى بعض المنظمات الاخرى منذ فترة و تجارب كوادر الجبهة الديمقراطية الشعبية للشعب العربي الاحوازي حول عمل البوليس السياسي للسلطة الديكتاتورية القائمة في طهران..ونظرا لأهمية المعلومات التي جاءت في هذه الدراسة تقرر بنشر القصول المهمة منها خدمة لأبناء شعبنا المهتمين بالقضية الاحوازية ولمجموعاتهم السياسية التي يهمها كثيرا الحفاظ على اعضائها وانصارها..وليعلم مناضلينا ان لا يعتبروا ما يأتي في هذه الدراسة هو كل ما تقوم به قوات الأمن والبوليس السياسي الايراني وانما ونظرا للتقدم التكنولوجي لوسائل التصنت والتجسس وتطور طرق عمل الاستخبارات وتبادل الخبرات الاستخباراتية والأمنية بين الانظمة الرجعية والاجرامية..علينا ان نطور عملنا نحن ايضا ونحاول ان نستخدم الطرق الحديثة لإفشال عمل الاستخبارات ومنع عمالها من التقلقل في صفوفنا وعلى المنظمات السياسية ان تعمل حسب برنامجها الخاص لمقابلة عمليات السلطة التخريبية والإرهابية داخل المجموعات السياسية واننا نعتبر جدية عمل التجمعات السياسية الاحوازية في مقابلة الأعمال التخريبية للعدو هي دليل على جديتهم في العمل السياسي الثوري الذي يقوموا به من اجل مستقبل شعبنا المضطهد ومستقبل اجياله القادمة.
ان عمليات التخريب التي يقوم بها العدو تعتبر إحدى الطرق الأكثر جدية لعمل البوليس السياسي للعدو وهي لا تختصر على التجسس فقط بل ولهدف التخريب الأيديولوجي والسياسي والنفسي والفيزيقي في صفوف المنظمات الثورية...وما لدينا من تجارب في محاربة العدو تثبت ان كل ما تمكن العدو من النفوذ في صفوفنا اكثر..قلت قدرتنا لمقابلة ضرباته التي توجه الىصفوفنا واحتوائها بسهولة حيث تمكن في بعض الأحيان من التأثير وايجاد البلبلة والخلاف بين كوادر التنظيم.
ان القوى الثورية الاحوازية وبعد ما تلقت الضربات المهلكة، قامت بمساعي كبيرة في هذا الصدد ودخلت الآن مرحلة بناء وتحكيم شبكاتها السرية وان كان الخطر مازال قائما خاصة وان معظم قادة المنظمات السياسية وأعضائها استقروا في الخارج حيث اصبحوا اكثر مهددين من قبل الاستخبارات و خططه العدوانية.
مناورات العدو واساليبه للنفوذ..
ان للعدو مؤسساته المتنوعة للعمل ويستخدم طرق عدة للنفوذ في صفوف الثوار وفي نفس الوقت يستفيد من التعاون الاستخباراتي مع بعض الدول التي تتبادل معه الخبرات والمعلومات مثل بعض دول الجوار وغيرهما..اهم عناصره في ميدان عمله هذا هم جواسيس السلطة وانصارها والمستفيدين من بقائها ومن المضطرين لأسباب مادية ومن ضعفاء النفوس الذين تغريهم ببعض المواعيد أو من أعداء الثورة الفطريين من العناصر اليمينية والرجعية وغيرها وتبني شبكات تجسس معقدة منهم وبأسماء مختلفة وتستفيد من هذه الشبكات علاوة على التجسس بجمع معلومات حول افكار الناس ونفسياتهم والتخريب في الاجتماعات للمعارضة والاعتراضات الاجتماعية ومعرفة المعارضين للسلطة في أي مكان ومجال والنفوذ في التجمعات السياسية والصنفية والمهنية والثقافية ومعرفة مايمكن معرفته عن المنظمات الثورية واثبتت التجارب ان معظم الاعتقالات الغيرمتوقعة والمواجهات الغيرمحسوبة مع عناصر السلطة اتت بسبب نفوذ هذه العناصر داخل التجمعات الثورية والشعبية ومعرفتهم للفعالين في المجالات هذه.
ان لسلطة الآيات في ايران منظمات عدة تقوم بالعمالة والتجسس لكن أهم هذه الشبكات التي ترتبط بوزارة الاستخبارات وتعمل مستقلة عنها، ولها كوادرها وعمالها واساليبها الخاصة هي شبكة العمال الخاصين(شبكة ويزه).. والذي تقوم بمتابعة الأحزاب والمنظمات السياسية في الداخل وفي المهجر. تقوم هذه الشبكة بأعمالها التجسسية ابتداء من السجون والزنزانات وحتى خارج ايران وتتشكل هياكلها عمدة من عملاء البوليس السري المدربين تدريبا جيدا والعناصر المرتدة عن العمل الثوري وبعض أعضاء المنظمات الخونة والمتعاملين مع السلطة. في هذه الشبكة الاستخباراتية يعمل الأعضاء وكأنهم في منظمة سرية للغاية.. يقومون بأعمالهم في سرية تامة وكل مسؤول في هذه الشبكة يقود عدد قليل من العملاء المنفردين. مواعيد هؤلاء ولقاءاتهم تتم في خارج مراكز عملهم ودوائرهم التجسسية وفي المطاعم والأماكن المناسبة في المدن وخارج المدن وبشكل سرى للقاية. لهم ارقام هواتف وصناديق بريد خاصة للارتباطات الضرورية والمستعجلة. يتعلمون طرق خاصة لعملهم واساليب تحركهم ويستفيدون من أجهزة تسجيل و ميكروفونات ومصورات صغيرة مخصصة لهذا العمل. يدرب قادة هذه الشبكات في دورات خاصة لمعرفة عمل الأحزاب والمنظمات السياسية وأساليب مكافحتها للجواسيس والنفوذيين ويمكن ان يظهر أعضاء هذه الشبكة بصورة طالب جامعي، عامل، كاتب، مترجم ، صحفي ، اداري، عاطل عن العمل أو ثوري محترف..وبهذه الصور يدخلون في المنظمات السياسية ويقومون في بعض الأحيان بأعمال ثورية ويساهمون بمساعدات مالية لإبعادالشبهة عن انفسهم.
يتقسم الجواسيس للبوليس السياسي الى قسمين رئيسيين، هما النفوذيين والمخبرين. ويقوم كل منهم بوظائفه الخاصة والمحولة اليه:
أولا- النفوذيين- واهم وظائفهم النفوذ في داخل المنظمات والأحزاب السياسية والوصول الى قيادات تلك التنظيمات ومن اجل تنفيذ الأهداف التالية: التصفيات الجسدية، التخريب في البعدين السياسي والأيديولوجي، إرسال الأخبار الدقيقة والمختلفة حول أسرار التنظيم وخلاياه ويستفاد البوليس السياسي من هذه المعلومات للقيام بالتصفيات الجسدية، معَرفة وجذب العناصر المتزلزلة والاستفادة منهم لإيجاد شبكات تجسس في فروع التنظيم المختلفة، تأمين بعض مستلزمات التنظيم بواسطتهم، إيجاد تزلزل في معنويات المعتقلين بمساعدتهم وإيجاد البلبلة في داخل التنظيم وبناء الشكوك حوله.
ثانياً- المخبرين-ووظيفة هؤلاء هي كشف الهوية الأصلية للفعالين السياسيين، عناوينهم وامكانات عملهم، ويقوم البوليس السري بتنظيم الاخبار التي تصله بواسطة عملائه المخبرين حيث تمكنه هذه الأخبار من التحرك الأوسع بواسطة عملائه النفوذيين وان خطر المخبرين يصبح جدي للغاية عند ما تعمل المنظمات في السر وبشكل غير قانوني كما يقال.
اساليب نفوذ عملاء الاستخبارات
ان من أهم الأساليب التي يتخذها البوليس السياسي للنفوذ هي:
أ-النفوذ من الخارج : وهذا يعني ان البوليس السياسي ينتخب من بين شبكته الاستخباراتية افرادا، يساعدهم جهازهم على ان يكونوا في مسير العمل الثوري ويقوم النفوذيين بكافة الاجراءات من اجل جلب اعتماد التنظيم الذي يحاولون اقتحامه بالجواسيس.
ب- ايجاد مجموعات سياسية بوليسية متشكلة من بعض عناصره وبعض الثوريين القدامى المرتدين والخونة إذا تمكن - وتقوم هذه المجموعات بأعمال ثورية محدودة. ان مهمة هذه المجموعات تختلف بين جذب الكثير من العناصر الثورية المتلهفة للعمل والتعرف والاتصال ببعض العناصر من المنظمات السياسية الفعالة من اجل كسب الاطلاعات اللازمة حول مجموعاتهم. ايضا القيام بايجاد اختلالات وتشويشات فكرية في كل العمل السياسي من وظائف هذه المجموعات احياناً.
ج-جذب عناصر من المجموعات السياسية للتجسس- في هذه الطريقة تستفيد الأجهزة الأمنية عادة من العناصر المكشوفة للنظام و التي يعرف البوليس عنهم وعن سوابقهم الكثير حيث يستفاد من نقاط ضعفهم لقبولهم العمالة له. في هذه الحالة يمكن ان تستفيد الأجهزة البوليسية من اسناد مزورة ومسيئة، او من تخويف أو تعذيب أو تطميع من اجل جذب عناصر التنظيمات السياسية. كما يمكن ان تقوم العناصر التي لم تكن ثورية اساسا بل ادخلتها الحوادث للعمل ، تقوم بتسليم أنفسها للبوليس من اجل الخلاص من الحياة الثورية القاسية احيانا،حيث يعيدهم البوليس للعمل من اجل الاستفادة منهم.
بعض ما يساعدنا للتعرف على الجواسيس في مجموعاتنا السياسية!
((نظرا لأهمية هذا الفصل من هذه الدراسة فضروري التأمل عنده!))
ثبت بالفعل ان أهم ما يمكّن العدو من النفوذ في صفوفنا هو عدم اهتمامنا بالقضايا الأمنية لمجموعاتنا حيث ان هذا الاهتمام يسرع من كشف العناصر التي تحاول النفوذ والوصول إلى الاطلاعات السرية للتنظيم وان اهتمامنا يحرم العملاء من الوصول الى اهدافهم.
و من اهم ما يجب ان نقوم به في الدفاع الامني هو التوجه للنقاط التالية:ان من اهم نقاط ضعف الجواسيس هوعدم اهتمامهم بالعمل السرّي وهذا لا يظهر مرة واحدة بل بالطرق الاخيرة:
1- إصرار الجاسوس على معرفة أسرار التنظيم! حيث ان نجاح عمل العميل يرتبط بالمعلومات والاطلاعات التي يكسبها في داخل التنظيم وعليه ان يظهر ذكاءاً خاصا في الوصول للمعلومات المطلوبة، لكن هذا الإصرار يختلف بين العملاء المجربين وصاحبي الخبرة وبين العملاء الجدد!
ويقوم العميل بالاهتمامات التالية : التعرف على الأفراد والحصول على عناوينهم وماضيهم ونقاط ضعفهم ومعرفة مدى نجاح المجموعة السياسية في عملها ومعرفة امكانياتها ومصادرها للعمل، كيفية ارتباطات الأعضاء واماكن اتصالهم وخاصة بين الكوادر القيادية وانواع العمل التنظيمي التي تقوم به المجموعة أو الحزب. ان هذه الاعمال تضطر الجاسوس الى بعض المغامرات من اجل الوصول للمعلومات التي يريدها حيث اذا كنا على حذر لِشخّصنا هذه التحركات المشكوكة قبل فوات الأوان!
2- عدم الانضباط التنظيمي عند الجواسيس! ان هذه النقطة هي الأهم في كشف عمل الجواسيس حيث انهم لا يهتمون في عملهم لاصول العمل السري إلا من اجل التشويه والتغطية وبشكل بسيط وغير جاد، ويقومون بسبب ذلك باعمال تساعدنا على التعرف عليهم احيانا وذلك بملاحظة عدم اهتمامهم الناتج من أمانهم وانعدام الخوف عندهم من البوليس والاعتقال والتعذيب والتصفية الجسدية وغيرذلك! ومن اعمالهم الأخرى التي تساعدنا على التعرف عليهم: التظاهر بالعمل الثوري دون جدوى، الكلام الكثير بدون عمل. طبعا هناك الكثيرمنهم يحاولون ان يثبتوا اخلاصهم لذلك يقومون بما يؤمن لهم ذلك الجو لكن المجموعة السياسية التي لديها دفاع امني مناسب سرعان ما تكتشف هؤلاء. ايضا يتردد ويتعلل العميل في المشاركة بالاعمال التي من شأنها ان تساعد على تثبيت شعبية المجموعة وتوسيع مكانتها في المجتمع وذلك بسبب ضرورة المشاورة مع القاعدة البوليسية التي ينتمي اليها اولا.
تتمة: دروس حول...ص 11
ثانيا- من اجل عدم تطابق العمل مع طبيعة الجاسوس الرجعية حيث اذا قام العميل مضطرا ومن اجل التشويش بعمل ثوري احيانا يحاول افشاله وارجاع ذلك لاسباب موضوعية ترتبط بالمكان والزمان وغيرها حيث يمكن ان يساعده البوليس على خلق ذلك!
3- ان الشخصية الفردية للعملاء عادة غير ثورية وغير نزيهة حيث لا تتطابق الشعارات الثورية التي يطلقونها والتكوين الثوري لشخصيتهم، لذلك ترى ان العميل يقوم في حياته الشخصية بأعمال تتنافى مع ادعاءاته في الثورة والنضال.
4- اهتمامهم سرا في أيجاد جو عدم الاعتماد بعد ظهور بعض النواقص في العمل الثوري وأثارتهم اليأس بين صفوف المجموعة والمساعدة على توسيع رقعة الخلافات وخاصة الأيديولوجية منها.
5- ايجاد الشكوك حول الاعضاء الاوفياء للعمل الثوري وذلك بجعل الاسناد والإشاعات عنهم وتوجيه تهم الخسائر أو النكسات التي تحصل لهم، حيث يتمكن العملاء بذلك من إزاحة العناصر الصادقة والنفوذ في مكانهم أو إدخال العناصر الأقل خطرا على السلطة والبوليس بدلا منهم وبذلك يؤمنون محيط غير مستقر يساعدهم في عملهم التجسسي.
6- التخريب في تنفيذ التصاميم الهامة: يحدث ذلك احيانا عند ما ترى القيادة السياسية للمجموعة ان التصميمات المهمة المتخذه اما لم تُبَلَغ في وقتها واما لم يُعمَل بها. كما يمكن ان يقوم البوليس ببعض العمليات التي من شأنها ان تؤثر على تنفيذ التصميمات الهامة. وهذه الفقرة وان كانت لا تساعد كثيرا لمعرفة العملاء لكنها صفارة انذار! للتنظيم السياسي حيث عليه ان يبحث عن الأسباب.
المركز الاعلامي للثورة الاحوازية
#غسان_المغربي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
نحو الأناركية
-
عن النظام الأناركي
-
المرأة النمودج : الشهيدتان جانان وزهره قولاق سيز تركيا
-
كتابات حول الحدث المهزلة : محاكمة فتاة القطيف السعودية
-
غسان كنفاني حارس الحلم الفلسطيني
-
غسان كنفاني (ملف شامل)
-
لا تحرر للمرأة الا بتحرر المجتمع ولا تحرر للمجتمع الا بتحرر
...
-
مسالة قيادة النساء في الحرب الشعبية بالنيبال
-
الى كل الزهور اشعار
-
الميثاق الوطني للتربية والتكوين
-
استخلاصات من كتاب- فلسفة المواجهة وراء القضبان-
-
نداء ثوري في سوق البطالة
-
الحجاب .. قراءة عقلانية نقدية
-
حرية الاعتقاد الديني
-
قصيدة مهداة الى الشهيد البطل أرنستو تشي غيفارا
-
الانتخابات الراسمالية
-
الذكرى السادسةلاستشهاد الرفيق القائد أبو علي مصطفى
-
بمناسبة الذكرى 23 لاستشهاد المناضلين بوبكر الدريدي ومصطفى بل
...
-
في الذكرى ال 13 لرحيل القائد توفيق زياد
المزيد.....
-
شاهد لحظة قصف مقاتلات إسرائيلية ضاحية بيروت.. وحزب الله يضرب
...
-
خامنئي: يجب تعزيز قدرات قوات التعبئة و-الباسيج-
-
وساطة مهدّدة ومعركة ملتهبة..هوكستين يُلوّح بالانسحاب ومصير ا
...
-
جامعة قازان الروسية تفتتح فرعا لها في الإمارات العربية
-
زالوجني يقضي على حلم زيلينسكي
-
كيف ستكون سياسة ترامب شرق الأوسطية في ولايته الثانية؟
-
مراسلتنا: تواصل الاشتباكات في جنوب لبنان
-
ابتكار عدسة فريدة لأكثر أنواع الصرع انتشارا
-
مقتل مرتزق فنلندي سادس في صفوف قوات كييف (صورة)
-
جنرال أمريكي: -الصينيون هنا. الحرب العالمية الثالثة بدأت-!
المزيد.....
-
الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية
/ نجم الدين فارس
-
ايزيدية شنكال-سنجار
/ ممتاز حسين سليمان خلو
-
في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية
/ عبد الحسين شعبان
-
موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية
/ سعيد العليمى
-
كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق
/ كاظم حبيب
-
التطبيع يسري في دمك
/ د. عادل سمارة
-
كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟
/ تاج السر عثمان
-
كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان
/ تاج السر عثمان
-
تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و
...
/ المنصور جعفر
-
محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي
...
/ كاظم حبيب
المزيد.....
|