أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل النجار - الجهل بالجنس ولا العلم به















المزيد.....

الجهل بالجنس ولا العلم به


كامل النجار

الحوار المتمدن-العدد: 2209 - 2008 / 3 / 3 - 11:18
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


القاعدة العامة تقول "العلمُ بالشيء ولا الجهلُ به" لأن الإنسان عدو ما يجهل. ولكنّ المسلمين عامةً والعربً خاصةً، بفضلون الجهل بالجنس على العلم به، ولذا نجد كل هذا العداء للجنس وللمرأة.
أول ما بدأت الحياة على كوكب الأرض قبل مليارات السنين، كان أول حيوان حي خرج من الماء هو البكتيريا ذات الخلية الواحدة. ثم تبعتها الفيروسات ثم الأميبا التي هي كذلك من خلية واحدة ولكنها خلية أكبر وبها نواة تحتوي على الشفرة الوراثية. كل هذه الحيواتات ذات الخلية الواحدة كانت تتوالد بطريقة غير جنسية Asexual reproduction وهي عبارة عن الإنشطار الذي يجعل الحيوان ذا الخلية الواحدة ينقسم إلى حيوانين. والخطوة التالية كانت ظهور التكاثر عن طريق الجنس Sexual reproduction. ولكن لأن العملية كانت في بدايتها فقد كان الحيوان الواحد متعدد الخلايا يحمل بداخلة أعضاء تناسلية للذكر والأنثى. فمثلاً حيوان الهايدرا Hydra يفرز بويضة ويلقحها بحيوان منوي من خلايا ذكرية بأطراف الحيوان نفسه. ولا يشعر الحيوان بأي لذة جنسية في هذه العملية. ونفس الشيء ينطبق على كل أنواع الزهور التي تحمل بداخلها الأعضاء التناسلية للذكر والأنثى، وتستعين بالنحل أو الريح لتلقيح الأنثى.
الخطوة التالية في سلم الرقي الحيواني والنباتي كانت ظهور حيوانين أو نباتين، أحدهما ذكر والآخر انثى. وهنا ظهرت في الحيوان اللذة الجنسية. غير أن الطبيعة لم يكن غرضها اللذة بقدر ما كان غرضها الحفاظ على النوع والتوالد. لذلك كانت الطبيعة قاسة على أنثى الحيوان وجعلتها لا تقبل الذكر إلا عندما تكون قابلة للتلقيح. فأنثى الحيوان التي تحمل جنينها ستة أشهر مثلاً، لا تمارس الجنس إلا مرة واحدة قبل الحمل ثم تمتنع عنه إلى أن تلد جنينها. والطبيعة كانت أقسى على الحشرات. فهناك، مثلاُ حشرة اسمها "مايفلاي" Mayfly. هذه الحشرة تعيش تحت سطح الماء في هيئة شرنقة لمدة ثلاثة أعوام حتى تبلغ مرحة البلوغ. ثم تخرج هذه الحشرات، ذكوراً وإناثاً، من الماء وتطير لعدة ساعات في الهواء حتى تلتقي كل أنثى بذكر وتتلقح ومن ثم تعود الإناث إلى الماء لإلقاء البويضات تحت سطح الماء، وتموت الإناث ويموت الذكور كذلك بعد عدة ساعات من البلوغ والخروج من الماء. فالغرض من حياة هذه الحشرة هو الحفاظ على النوع فقط. أما بالنسبة للنحل، فالملكة تمارس الجنس مرة واحدة فقط في حياتها وتحتفظ بالحيوانات المنوية في أنبوب خاص داخل بطنها، وكلما انتجت بويضة تلقحها بحيوان منوي من الأنبوب الخاص.
ولكن الطبيعة كانت أكثر حنواً على نوعين من الإناث، وهما أنثى الإنسان وأنثى حوت الدولفين، فمنحتهما المقدرة على ممارسة الجنس من أجل اللذة، وليس بالضرورة للإنجاب. وحتى تؤهل الطبيعة انثى الإنسان للاستمتاع بممارسة الجنس وقت ما شاءت أن تستمتع، وهبتها الطبيعة شيئين مهمين، هما البظر والنقطة "ج" The G spot. البظر يوجد بأعلى الجهاز التناسلي وهو عبارة عن عضو ذكوري كالقضيب، لكنه أصغر بكثير. وكالقضيب يمتليء البظر بالدم عند التهيج الجنسي، وينتصب ويصبح في غاية الحساسية عند اللمس أو الاحتكاك. والنقطة "ج" توجد في الجدار الأمامي للمهبل، وهي كذلك في غاية الحساسية عند اللمس والاحتكاك. ولهذا السبب تستمتع المرأة بالجنس غاية الاستمتاع وتصل الذروة Orgasm إذا كانت متهيأة نفسياً للجماع. وقد تصل للذروة عدة مرات في الاتصال الجنسي الواحد إذا كان رفيقها في الاتصال يملك الخبرة اللازمة. وبدل أن يساعد الفقهاء المرأة على الاستفادة من هذه الهبة من الطبيعة، عملوا على حرمانها من المتعة، فقطعوا البظهر بحجة أن الختان سنة، والنبي لم يخت بناته، وفرضوا عليها قوانين تعسفية تمنعها حتى من السحاق مع بنات جنسها.
وفي بداية حياة الإنسان كان الجنس مشاعاً ولم تكن هناك أي قوانين وتعقيدات لممارسته. وحتى قريباً عندما تكونت المجتمعات البشرية فيما بين النهرين، مثلاً، كانت معابد الإلهة عشتار تعتبر الجنس مقدساً ويمارسه المسافرون مع كاهنات المعبد كنوع من العبادة.
والديانة البوذية تعتبر الجنس عملاً مقدساً وتتعبد للأعضاء التناسلية، من ذكورية وأنثوية، وتنحتها على التماثيل دون أي حياء (والمسلمون يقولون: لا حياء في الدين). ولسبب ما اتخذ فقهاء الإسلام موقفاً عدائياً من الجنس وجميع أنواع اللذة. وبدأ اضطهاد المرأة جنسياً عندما سمح الإسلام لأتباعة بزواج أربعة نساء في آن واحد وعدد لا يحصى مما ملكت أيمانهم من الجواري والسبايا. فأصبح الجنس بالنسبة للمرأة المسلمة المتزوجة عملية "كوتة" مقررة، مثلاً، مرة بالاسبوع لأن الزوج لا بد أن يعدل بين أزواجه وقلبه يميل إلى السبايا، كما فعل قلب النبي مع ماريا القبطية رغم زوجاته التسع. ولا يمكن لرجل أن يمارس الجنس كل ليلة من حياته، ولذا قد تكون "كوتة" إحداهن حضور الزوج جسدياً ولا شيء غير ذلك.
وقد اجتهد فقهاء الإسلام في التنقيب في الكتب الصفراء حتى يملؤوا أوقاتهم، وجمعوا الأحاديث والأقاويل التي جعلت المرأة والجنس عامةً من المحرمات التي لا يجوز الحديث عنهما. ورغم جهلهم المخيف بالمرأة وأعضائها التناسلية، أصدروا فتاوى لا تمت للواقع بأي صلة. فمثلاً، الخليفة عمر بن الخطاب سأل ابنته حفصة عن المدة التي يمكن للمرأة أن تصبر على فراق زوجها، فأجابته حفصة بأنها أربعة أشهر. فأصبح من حق المرأة على زوجها الجماع مرة كل أربعة أشهر.
هناك اختلاف كبير بين المرأة والرجل في الاستمتاع بالجنس. الرجل يرى امرأة جميلة يثيره منظرها فينتصب قضيبه ويكون جاهزاً للمارسة. المرأة تحتاج إلى مداعبة قولية وفعلية ثم مداعبة البظر أو النقطة "ج" حتى تفرز المرأة السوائل المهبلية لتسهيل عملية الإيلاج. وبعد الممارسة تحب المرأة، عامةً، أن يظل الرجل بداخلها محتضناً لها حتى تشعر بالحب والدفيء والانتماء. غير أن فقهاء الإسلام اعتبروا المهبل نجساً وعلى الرجل انتزاع قضيبه منه بمجرد أن يقذف ماءه، ثم الغسل بعد ذلك ليزيل النجاسة عنه. أين الحميمية في هذه الممارسة؟ (وجعلنا لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها).
الكاتبة الصحفية لندا برادفورد عاشت في السعودية عامين قضتهما بين الأميرات في القصور الفارهة وعندما رجعت إلى أمريكا كتبت كتابها "شيوخ البترول" The Oil Sheikhs. تقول في هذا الكتاب إن إحدى الأميرات أخبرتها أنها تسافر إلى أوربا بانتظام، ليس من أجل ممارسة الجنس مع رجل أبيض، وإنما لممارسته مع رجل يظل بداخلها ويحتضنها بعد الفراغ من الجنس. وتقول إن تلك اللحظة أمتع من الجنس نفسه.
فقهاء الإسلام رغم جهلهم بالخصائص التشريحية Anatomy للمهبل، ورغم جهلهم بفسيولوجيا الجنس، أفتوا في كل شيء عن المرأة، وكانت فتاواهم خاطئة. وبنوا فتاواهم على أن للمرأة مني كمني الرجل فقالوا (لو خرج من المرأة مني الرجل لا يوجب جنابتها إلا مع العلم باختلاطه بمنيها) (تحرير الوسيلة للخميني، ج1، ص 32). يعجز العقل عن فهم هذا الشرط.
وركز فقهاء الإسلام على غشاء البكارة وأفتوا بالخطأ لجهلهم، فقالوا (لو اشتبه دم الحيض بدم البكارة، كما افتضت البكر فسال دم كثير فشك في أنه من الحيض أو البكارة أو منهما؟ يُختبر بإدخال قطنة {في المهبل} والصبر قليلا ثم إخراجها، فإن كانت مطوقة بالدم فهو من البكارة، وإن كانت منغمسة {بالدم} فهو من الحيض) (تحرير الوسيلة، ج1، ص 40). ولأن الفقهاء سمعوا أن غشاء البكارة مستدير، تخيلوا أن الدم الناتج من تمزيقه سوف يترك خطاً أحمراً حول القطنة، والقطن يمتص الدم ولا يعرف أن الفقهاء حددوا له مساراً معلوماً.
واختزل الفقهاء الحب والزواج في مصطلح "النكاح" وكتبوا آلاف الكتب عن النكاح، ووضعوا له شروطاً جعلته عملية مبرمجة تقوم بها آلات وليس رجلٌ وامرأة يحبون بعضهما، فقالوا (النكاح رقٌ، فإذا أنكح أحدكم وليدته فقد أرقّها، فلينظر أحدكم لمن يُرقّ كريمته) (نفس المصدر، ج2، ص 212). وقالوا كذلك (يُكره الجماع في ليلة خسوف القمر، ويوم كسوف الشمس، ويوم هبوب الريح السوداء والصفراء والزلزلة، وعند غروب الشمس، وبعد طلوع الفجر، وفي أول ليلة من كل شهر ماعدا شهر رمضان، وفي ليلة النصف من كل شهر، وليلة الأربعاء، وفي ليلتي عيد الأضحى والفطر، ويكره الجماع في السفر إذا لم يكن معه ماء يغتسل به، ويكره الجماع وهو عريان) ( نفس المصدر، ص 214). فالرجل يحتاج إلى تقويم على الحائط يُعلّم عليه الأيام التي يُسمح له فيها بممارسة الجنس.
وبعد تعميم هذا الجهل بين المسلمين، فصل الفقهاء بين الرجال والنساء، فحرّموا الاختلاط مما جعل الشباب من الجنسين محرومين من متعة الجنس ويتوقون إليه، وهذا قد جعل من السهل على الإرهابيين المسلمين غسل أدمغة الشباب بوعدهم باثنين وسبعين حورية في الجنة، كلما افتضهن رجعن عذراوات كيوم خلقهن الله.
الجهل بكيفية ممارسة الجنس والخوف منه، لأن الإنسان يخاف من المجهول، جعل نسبة العجز الجنسي في البلاد العربية مرتفعة للغاية. ففي السعودية مثلاً، ومن خلال الاحصائيات والدراسات تبين ان هناك 34 % من السعوديين يعانون من الضعف الجنسي و98 % من المرضي شعروا بضعف الرجوله لديهم و 62 % لا يتمكنوا من الممارسة عدة مرات و 64 % اوضحوا ان زوجاتهم لا يشعرن ان بإمكانهن بدء المعاشرة (سالمة الموشي، إيلاف، 19/1/2005). وتتكرر هذه النسب العالية للعجز الجسي في جميع البلاد الإسلامية. ويساعد هذا الجهل بأبجديات الممارسة الجنسية في انتشار مرض فقد المناعة المكتسب (الايدز) في البلاد الإسلامية، خاصةً ن الفقهاء يحرًمون استعمال الكوندوم بحجة أن النبي قال (تناكحوا، تناسلوا، فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة). والكوندوم يمنع الحمل والتكاثر.
وعندما تحاول بعض الحكومات الخجولة في العالم العربي تعليم النشء بعض الحقائق عن الجنس يهب حماة الفضيلة الملتحين للدفاع عن دين الله، كما حدث في الكويت عندما حاول الملتحون حجب الثقة عن وزيرة التربية والتعليم بسبب ظهور بعض الكتب التي تتحدث عن الجنس في جامعة خاصة، فقال النائب العجمي ("هناك من قال إن هذا الاستجواب قد كفر الوزيرة؟ وهنا نتساءل هل نواب الأمة هم من يكفرون... ولكن قضية تدنيس القرآن لا يمكن السكوت عنها ومن المفترض معاقبة الطالبة... وقبل ذلك عاقبت وزارة التربية طالبة لأنها اتهمت بعدم وطنيتها وهي لم تتجاوز سن العاشرة". واسترسل العجمي: "هناك من لقب الوزيرة بالمرأة الحديدية وأنا أسال معالي الوزيرة أين أنت من الحفلات الماجنة بالجامعات الخاصة". وحول موضوع الكتب الجنسية التي عرضت في معرض للكتاب في إحدى كليات البنات قال العجمي: "أتساءل من أحضر هذا الكتب وأنا لا اعتقد بأنها غلطة عفوية فهذا الأمر هو بمثابة مؤامرة تستهدف النشء، وأنا اسأل معالي الوزيرة ما هي الفائدة من عرض هذه الكتب" (إيلاف، 22/1/2008). فيبدو أن السيد النائب المحترم من الذين يفضلون دفن الرؤوس في الرمال الكويتية بدل فتح العيون والاعتراف بما هو كائن.
ونسبةً لتفشي الجهل بالجنس لدى المشايخ والفقهاء، يصر مشايخ اليوم في مصر وغيرها من البلاد الإسلامية على تغطية المرأة كلياً ويعتقدون أن ذلك سوف يحافظ على العفة والأخلاق الإسلامية المزعومة، ويغمضون أعينهم عن الآلاف من أطفال السفاح بمصر، كأنما نبتوا من الأرض ولم تلدهم نساء مارسن الجنس خارج الجواز رغم العباءات السوداء التي تحجب ضوء الشمس في مصر والسعودية وغيرها. ومن الغريب أن يصر الشيوخ والفقهاء على هذه الممارسات الخاطئة رغم الضرر الذي يمكن أن تسببه للناس. فمثلاً في مصر (تتأهب الممرضات المصريات المنقبات لاستقبال قرار يجبرهن على خلع النقاب أثناء أدائهن واجبهن وإظهار وجوههن وأيديهن. ويقضى القرار الجديد المقرر إعلانه رسميا في مارس (اذار) المقبل بإدخال زي جديد للممرضات وحظر غطاء الوجه المعروف باسم النقاب. واشارت ارقام وزارة الصحة المصرية إلى ان نحو 9630 ممرضة يضعن النقاب من بين 90 ألف ممرضة يعملن في المستشفيات التابعة للدولة. وتهتم الحكومة المصرية التي تتعرض لتهديد تنامي التشدد الديني بتطبيق القرار الجديد.) (محمد خليل، الشرق الأوسط، 24/2/2008). يصر الشيوخ على ارتداء الممرضات النقاب والحجاب والقفازات القطنية في الوقت الذي أصدرت فيه وزارة الصحة بإنكلترا مرسوما يمنع الأطباء من ارتداء الجاكيت والقمصان ذات الأكمام الطويلة وربطة العنق لأن هذا الملبس يساعد على انتشار العدوى بين المرضى. ولكن لابد أن نعذر هؤلاء الشيوخ لأن أحاديث البخاري عن الجنس والحجاب أهم مما يتوصل إليه العلم في القرن الحادي والعشرين، وكما يقولون (إنّ لله في خلقه شؤون).



#كامل_النجار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عماد مغنية وأبومصعب الزرقاوي شهداء
- أكذوبة -لا إكراه في الدين-
- إرهاب إسلامي أم إسلام إرهابي؟
- جناية الغزالي على عقول المسلمين
- من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
- حصيلة ذي الحجة من النفاق
- أحمد صبحي منصور.. وآفة الغرور 3-3
- أحمد صبحي منصور .. وآفة الغرور 2-3
- أحمد صبحي منصور ... وآفة الغرور 1-3
- من قال لستُ أدري فقد أفتى
- الأديان وتخدير أحاسيس الإنسان
- مشيخة الأزهر والموروث الكهنوتي
- فهمي هويدى ودروس في الكراهية
- هل كان محمد مرسلاً لجميع البشر؟
- الجنة وما أدراك ما الجنة
- من لا يشك ليس إنساناً
- المال هو قلب الإسلام الحقيقي
- ماهو الوحي، ولمن يوحي الإله؟
- رمضان والتخبط في التشريع
- حوار الأديان وحوار الطرشان


المزيد.....




- “سنّو عم يطلع??” استقبل تردد قناة طيور الجنة التحديث الجديد ...
- “سليهم ودلعهم” خلي أطفالك يتمتعوا بكل أغاني وأناشيد قناة طيو ...
- حرس الثورة الإسلامية: حزب الله سيخرج منتصرًا ويحبط مخططات ال ...
- هجوم إلكتروني في محطة القطارات بالمملكة المتحدة يعوق شبكة -و ...
- قائد حرس الثورة الإسلامية اللواء حسين سلامي: سيخرج حزب الله ...
- مصر.. فتوى حول فيديوهات يتربح منها عدد كبير من الأشخاص
- -رباعية البردة-.. ملحمة شعرية غنائية مغربية تستذكر أشهر القص ...
- “ثبتها الآن”.. ضبط تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 للأطفال ...
- أمر قضائي لمؤسسة إسبانية بحذف تعريف لكلمة -يهودي-
- فرنسا: اتهام شخص ثالث في قضية مخطط إيراني لاغتيال يهود


المزيد.....

- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل النجار - الجهل بالجنس ولا العلم به