|
الأستاذ فؤاد عالي الهمة والابتلاء بالمنبطحين الإنتهازيين..... !!!.....الجزء الأول
محمد الحنفي
الحوار المتمدن-العدد: 2208 - 2008 / 3 / 2 - 10:41
المحور:
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
تقديم:
في مستهل موضوع : "الأستاذ فؤاد عالي الهمة، والابتلاء بالمنبطحين الانتهازيين..."، نجد أنفسنا وجها لوجه أمام السؤال:
ـ هل يتخلص عالي الهمة من العارضين انبطاحهم أمامه؟
ـ وهل يعيد المنبطحون النظر في مسلكيتهم؟
وسواء تعلق الأمر بالسؤال الأول، أو الثاني، فإن مشكلة منطقة الرحامنة تكمن في تحول نخبها المعول عليهم في البناء الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، إلى مجرد منبطحين، لا يفكرون إلا في التباري في الانبطاح أمام ذوي النفوذ، وتوظيف ذلك الانبطاح من أجل الحصول على الامتيازات التي تتحول إلى قنطرة للعبور من طبقة متوسطة، إلى طبقة الإقطاع، أو الإقطاع المتبرجز، أو إلى طبقة البورجوازية الهجينة، والمتخلفة، التي لا أصل لها.
وحتى نعمل على اكتمال الصورة عن موضوع: "الأستاذ عالي الهمة، والابتلاء بالمنبطحين الانتهازيين....."، سنتناول:
1) مفهوم الانبطاح لغة، واصطلاحا.
2) دواعي الانبطاح. 3) الطبقة الاجتماعية الهاوية لممارسة الانبطاح. 4) الانبطاح كممارسة انتهازية. 5) انتخابات 7 شتنبر 2007 وممارسة الانبطاح في أبشع صوره.
6) هل كان في إمكان الأستاذ فؤاد عالي الهمة أن يتجنب الاعتماد على المنبطحين أنى كان لونهم، أو الطبقة التي ينتمون إليها؟
7) هل يستمر الأستاذ فؤاد عالي الهمة، وهو من هو، في الاعتماد عليهم؟
8) هل يمكن القول بتحرك المنبطحين من أجل المصلحة العامة؟
9) ألا يعتبر هاجس المنبطحين هو قضاء المصلحة الخاصة؟
10) ألا يعتبر كون الأستاذ عالي الهمة القطب المخزني الرئيسي، هو الذي يقف وراء وجود المنبطحين في الأصل؟
11) وإذا افترضنا عودة الوعي إلى الممارسين للانبطاح، فكيف يستعيد هؤلاء المنبطحون كرامتهم؟
12) ما العمل من أجل أن تصير المصلحة العامة وراء أي تحرك ديمقراطي تكون فيه السيادة للشعب؟
13) هل يمكن أن يصير للمنبطحين وجود لو تم إقرار دستور ديمقراطي تكون فيه السيادة للشعب؟
14) هل كانت ستكون للأستاذ عالي الهمة نفس المكانة لو تمت الانتخابات في إطار ديمقراطية حقيقية من الشعب، وإلى الشعب؟
15) هل كانت ستكون له نفس المكانة لو لم يعتمد على هياكل وزارة الداخلية، التي كانت تعمل تحت إشرافه كقطب مخزني رئيسي؟
16) هل كان سيفوز بنفس عدد الأصوات لو كان الإشراف لهيأة مستقلة بدل إشراف وزارة الداخلية التي كان يمثل المسئول الأول عنها؟
17) ماذا لو تخلص من جيوش المنبطحين الذين يرددون ذكر اسمه بالسبحة، بدل ذكر اسم الله كما يحصل في المساجد؟ 18) وماذا بعد، إذا تم التخلص من جيوش المنبطحين؟
وبتناولنا لهذه المحاور، سنكون قد حاولنا بسط الموضوع على المستوى العام، انطلاقا من منطقة الرحامنة، ومرورا بالوافدين عليها أثناء الحملة الانتخابية، ممن تم استوزار بعضهم جزاء لهم، وانتهاء بتكوين فريق برلماني من الوافدين من مختلف الأحزاب الرجعية المتخلفة المتواجدة في البرلمان على الأستاذ فؤاد عالي الهمة، لا باعتباره برلمانيا يريد خدمة المصلحة العامة للبلاد، والعباد، بل باعتبار قطبا مخزنيا رئيسيا، يستطيع قضاء المصالح الخاصة بجرة قلم، ونقل التبع إلى الجلوس على عرش الاستغلال الهمجي للجماهير الشعبية الكادحة، وبدون حدود، وخارج الضوابط القانونية، التي يصادق عليها برلمان الدولة المخزنية، بعدد البرلمانيين الذين قد لا يتجاوز عددهم أصابع اليد الواحدة.
مفهوم الإنبطاح لغة واصطلاحا:
فماذا نعني بالانبطاح؟
إن الانبطاح مصدر انبطح إذا امتد على بطنه، ليصير بذلك منبطحا، أي نائما على بطنه.
وفي الاصطلاح ـ في نظرنا ـالقيام بالأعمال المنحطة، والدنيئة، رغبة في تحقيق غاية معينة، إرضاء لجهة معينة، وخضوعا، واستسلاما لتلك الجهة.
فالفقير الذي لا كرامة له، ينبطح أمام الغني، لإظهار الخضوع والاستسلام المطلق له، إرضاء له، ورغبة في نيل بعض الفتات، الذي لا يسمن، ولا يغني من جوع، حتى يستمر في الخضوع، والاستسلام، ومن أجل أن ينخرط في خدمة مصالح الغني الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية. تلك الخدمة التي تمكنه من الاستمرار في الحصول على الفتات الذي يسد به رمقه، حتى يستمر في الحياة، ومن اجل الاستماتة في خدمة الغني.
والناخب الذي لا كرامة له، ينبطح أمام المرشح مرة في خمس سنوات، أو سبع سنوات، لتمكينه من الحصول على الأصوات الضرورية التي تضمن له الوصول إلى المجالس المحلية، أو الإقليمية، أو الجهوية، أو الوطنية، ليصير ممثلا للمنبطحين في تلك المجالس، التي يوظفها لقضاء مصالحه الخاصة، أو الطبقية، ضدا على مصالح المنبطحين، الذين وهبوه ضمائرهم، إما لنفوذه، أو رغبة في الحصول على الفتات من الأموال التي لا تلبي ولو جزءا يسير من حاجيات المنبطحين مرة في كل خمس، أو سبع سنوات.
والإداري ينبطح أمام رئيسه، إظهارا للاستسلام والخضوع المطلقين له، حتى يستمر في التقرب، والترقي، من أجل التموقع المناسب، والمتناسب مع طبيعة الانبطاح، ومداه، خدمة للفساد الإداري، الذي يدر عليه دخلا إداريا لا محدودا، يمكن أن ينقله إلى التصنيف إلى جانب الطبقة التي يحلم بالتصنيف إلى جانبها.
وكل ذي نفوذ، ينبطح أمام من هو أعلى منه، حتى يتأتى القدرة على الاستمرار في استغلال النفوذ، خدمة للمصالح الشخصية التي تمكنه في نهاية المطاف من تحقيق التطلعات الطبقية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.
وسواء تعلق الأمر بالمعلم، أو بالمهندس، أو بالطبيب، أو بالتاجر، فإن الانبطاح أمام من هو أعلى مرتبة، ونفوذا، يصير مسالة مألوفة في الحياة اليومية، وفي جميع مجالات الحياة، وبين جميع القطاعات الاجتماعية.
وبذلك نصل إلى أن الانبطاح، كممارسة لإهانة الذات، لإظهار الخضوع أمام الآخر الأقوى نفوذا، هو التعبير الأمثل، عن المعنى الاصطلاحي الذي يعتبر تمثلا للمعنى اللغوي بنسبة، أو بأخرى.
ونظرا لكون الانبطاح هو مجرد ممارسة لقهر الذات، وإهانتها، فإن المجتمع الذي تسود فيه ظاهرة الانبطاح، يصير مجتمعا بدون كرامة، بسبب المهانة التي يمارسها أفراد ذلك المجتمع أنفسهم، ليصير بذلك مجتمعا منبطحا، لا قيمة تاريخية له، لصيرورته مجالا لتعايش، واستمرار التشكيلات الاجتماعية المتخلفة، ليتبين أن المجتمعات تصاب، كذلك، بمرض الانبطاح، كما يصاب به الأفراد، وهو ما يساهم بشكل كبير في تخلف البشرية على مستوى الجماعة، وعلى مستوى الإقليم، وعلى مستوى الجهة، وعلى المستوى الوطني.
فما هي الدواعي التي تجعل الأفراد، والجماعات، والمجتمعات، يصابون بمرض الانبطاح؟
دواعي الانبطاح:
إن الانبطاح لا يمكن أن يأتي هكذا، ولا يمكن أن يصير انبطاحا مجانيا بدون مقابل، لأن طبيعة الإنسان، في الأصل، أن يحافظ على كرامته، وأن لا يهين نفسه إلا إذا كانت هناك دواعي معينة تفرض عليه ممارسة الانبطاح بشكل، أو بآخر.
واهم دواعي الانبطاح تتمثل في:
1) مرض التطلعات الطبقية، الذي تصاب به عادة شرائح البورجوازية الصغرى، باعتبارها شرائح وسطى، تخاف أن تنزلق في اتجاه البلترة، مما يجعلها تقوم بجميع الأعمال، ومهما كانت دنيئة، ومنحطة، من أجل أن تتمتع بالامتيازات التي تساعدها على الانتقال من طبقتها المهددة بالتبلتر، إلى الطبقة الأعلى، التي تمكنها من النجاة الأبدية، من عملية الانزلاق نحو التبلتر. ولأنها تقوم بالأعمال المنحطة لأجل ذلك، فإنها لا ترى مانعا من ممارسة الانبطاح، ما دام يمكنها من الحصول على الامتيازات التي تساعدها على تحقيق تطلعاتها الطبقية.
2) الخوف من حدوث ما يؤدي إلى ضياع المصالح الطبقية، التي تكونت لدى طبقات اجتماعية معينة، هذه الطبقات التي تقوم بكل الممارسات الدنيئة، والمنحطة، حتى تحافظ على الامتيازات، التي تساعدها على المحافظة على مصالحها الطبقية، الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية. وهذه الطبقات لا ترى مانعا من إهدار كرامتها، عن طريق ممارسة كافة أشكال الانبطاح أمام ذوي النفوذ، وأمام الحكام، وأمام أشكال الثروات الهائلة، وأمام أجهزة الدولة الوطنية، ذات الطبيعة الرأسمالية التابعة، اللا ديمقراطية، واللا شعبية. ولذلك نجد أن الخوف من ضياع المصالح الطبقية، يعتبر داعيا للانبطاح.
3) مرض الانتهازية الذي يمكن أن يصاب به أي فرد من أفراد المجتمع، ومن مختلف الطبقات الاجتماعية، والذي يأتي كنتيجة للنظام التربوي السائد على مستوى الأسر، وعلى مستوى المؤسسات التعليمية، وعلى مستوى الشارع العام، والذي يعمل على نشر قيم الانتهازية في المجتمع، سواء تعلق الأمر بالمجال الاقتصادي، أو الاجتماعي، أو الثقافي، أو المدني، أو السياسي. فالانتهازية كمرض عضال، عندما يصاب به جميع أفراد المجتمع، يجدون أنفسهم مؤهلين بقبول ممارسة الانبطاح أمام كل ذي نفوذ، ومهما كان هذا النفوذ، وخاصة عندما يكون مخزنيا، ليصير الانبطاح ممارسة انتهازية، لتحقيق المصالح، أو التطلعات الطبقية، والمحافظة عليها، وجعل الواقع يخدم تلك المصالح، ويساعد على تحقيق تلك التطلعات الطبقية.
والانتهازيون لا يهمهم إهدار كرامتهم، ولا يهتمون بشرفهم، ولا يسعون أبدا إلى المحافظة عليه، إن كان عندهم شرف، لأن همهم الواحد، والوحيد، هو تصيد الفرص المؤدية إلى... أو المساعدة على تحقيق أهدافهم الخاصة جدا. ووسيلتهم إلى ذلك، بذل المجهود المؤدي إلى تصيد الفرص، حتى وان كان المجهود يتمثل في ممارسة الانبطاح.
4) انعدام الحرية في المجتمع، بسبب سيادة استبعاد الطبقات المستفيدة من الاستغلال المادي، والمعنوي للجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، مما يجعل الحرية منعدمة في المجتمع، نظرا للحرمان من كافة الحقوق، الذي تعاني منه الجماهير الشعبية الكادحة، مما يجعل المحرومين من تلك الحقوق، الفاقدين لوعيهم الطبقي بالخصوص، إلى جانب الوعي الحقوقي، الذي لا يكون إلا منعدما في معظم الأحيان، يلجئون إلى ممارسة الانبطاح، رغبة في قضاء حاجة عابرة، أو في الحصول على جزء من المال الذي لا يسمن ولا يغني من جوع، كما يحصل في مختلف المحطات الانتخابية: الجماعية، والبرلمانية، وغيرها، أو من تحقيق أهداف بسيطة، لا يمكن أن تنقل الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، إلى مستوى أرقى. وهذا الحرمان، كمرض عضال، يفرض على الجماهير الشعبية الكادحة، أن تنبطح انبطاح العبيد أمام الأسياد، حتى تصير في خدمتهم، من أجل أكل الخبز، ولا شيء آخر.
ولذلك فالتمتع بالحق في الحرية، بمدلولها الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي، يعتبر شرطا لنبذ الاستعباد، الذي يقود الى ممارسة الانبطاح.
5) غياب الديمقراطية بمضمونها الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي، مما يجعل إرادة الشعب غير معتبرة، وغير حاضرة في ممارسة المسئولين على جميع المستويات، فيسخرون الجماهير الشعبية الكادحة لخدمة أهداف الطبقة الحاكمة، من خلال ممارستها لديمقراطية الواجهة، التي تجعل أجهزة وزارة الداخلية تتحكم في كل العمليات الانتخابية، وصولا إلى تحقيق التحكم في المصير الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي، الذي يصير في نهاية المطاف في خدمة الطبقة الحاكمة، ومعها سائر المستفيدين من الاستغلال المادي، والمعنوي.
وغياب الديمقراطية بمضامينها المذكورة، هو الذي يجعل أفراد المجتمع يقبلون بالاستبداد، ويتصرفون في إطاره على انه واقع لا مفر منه، فيقبلون باللجوء الى الممارسات المنحطة، والدنيئة، التي لا علاقة لها باحترام كرامة الإنسان المادية، والمعنوية، بما في ذلك الانبطاح أمام استبداد الطبقة الحاكمة، بأجهزتها الإدارية المختلفة، مقابل الخدمات البسيطة، التي يؤدون مقابلها رشاوى بدون حدود، بسبب سيادة الفساد الإداري في الإدارة المغربية.
ولو كانت الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، تملك وعيا ديمقراطيا معينا، لعملت على تحقيق الديمقراطية بمضامينها المذكورة. ونظرا لغياب هذا الوعي، فإن أفرادها يقبلون بالانبطاح كواقع لا مفر منه.
6) غياب العدالة الاجتماعية، بسبب التفاوت الطبقي الحاد، القائم على تعميق الاستغلال الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، خدمة لمصالح الطبقات المستفيدة من الاستغلال، التي تسعى باستمرار، إلى مضاعفة استغلالها، مما يؤدي الى تعميق حرمان الجماهير الشعبية الكادحة، إلى درجة عجزها عن الحصول على قوتها اليومي. وهذا الحرمان المضاعف، الذي تعاني منه الجماهير الشعبية الكادحة، هو الذي يجعلها تسلك مختلف الطرق، المؤدية إلى الحصول على ما تتقوت به، حتى وإن كانت تلك الطرق، تقود إلى المهانة والانبطاح أمام مصاصي دماء الجماهير الشعبية الكادحة، وأمام كل ذي نفوذ، حتى وإن صغر شأنه، كالمقدمين، والشيوخ، والمخبرين، وغيرهم، من الذين يتحكمون في المجتمع لصالح الطبقات الحاكمة، ولصالح أجهزة السلطة المستميتة في خدمة هذه الطبقات.
ولذلك نجد أن الطبقة الحاكمة، وكل ذي نفوذ، يحرص على تفقير الجماهير، حتى تستمر في انبطاحها، من أجل أن تعكس، كما يحصل على مدار الساعة، وفي مختلف المناسبات، وخاصة مناسبة إجراء انتخابات معينة، في إطار ممارسة ديمقراطية الواجهة، مما يجعل الجماهير الشعبية الكادحة غير قادرة على مغادرة منبطحاتها.
وهذه الدواعي مجتمعة، ومتفرقة، هي التي تقف وراء اللجوء إلى ممارسة الانبطاح في أبشع صوره، وخاصة عندما يتعلق الأمر بالانبطاح أمام دوي النفوذ المخزني، وفي ظروف كان يمكن أن تستحضر فيها الجماهير الشعبية، وجميع الفئات الاجتماعية المتوسطة، أهمية استحضار الاعتزاز بكرامتها، عندما يتعلق الأمر بإجراء انتخابات يفترض فيها أن يكون الناخب مستحضرا لكرامته التي تمكنه من تقرير مستقبله، عن طريق الاختيار الحر، والنزيه، وبدون اللجوء إلى امتهان الكرامة الفردية، والجماعية، عن طريق ممارسة الانبطاح. ولذلك نجد أنه لا بد من جعل الجماهير الشعبية، بجميع فئاتها، تمثل الوعي المتقدم، والمتطور، بخطورة امتهان كرامة الإنسان، وبالذل اللا متناهي: النفسي، والاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، الذي يلحق المنبطحين.
#محمد_الحنفي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من
...
-
المرحلة الراهنة، ومهمات قوى اليسار، والديمقراطية.....5
-
المرحلة الراهنة، ومهمات قوى اليسار، والديمقراطية.....4
-
المرحلة الراهنة، ومهمات قوى اليسار، والديمقراطية.....3
-
المرحلة الراهنة، ومهمات قوى اليسار، والديمقراطية.....2
-
المرحلة الراهنة، ومهمات قوى اليسار، والديمقراطية.....1
-
الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من
...
-
الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من
...
-
الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من
...
-
هل يصير ممارسو الاستبداد المخزني ومستعبدو الجماهير ومستغلوها
...
-
ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....29
-
الرحامنة: هل من الحداثة إغراق المنطقة في التخلف باسم الحداثة
...
-
مصادر ثروات الأثرياء المغاربة
-
انتخابات 7 شتنبر 2007 مجرد وسيلة لإنتاج برلمان على مقاس الاس
...
-
ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....28
-
ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....27
-
ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....26
-
ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....25
-
ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....24
-
ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....23
المزيد.....
-
السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
-
الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
-
معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
-
طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
-
أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا
...
-
في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
-
طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس
...
-
السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا
...
-
قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
-
لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا
...
المزيد.....
-
عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية
/ مصطفى بن صالح
-
بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها
/ وديع السرغيني
-
غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب
/ المناضل-ة
-
دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية
/ احمد المغربي
-
الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا
...
/ كاظم حبيب
-
ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1)
/ حمه الهمامي
-
برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب
/ النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
-
المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة
/ سعاد الولي
-
حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب
/ عبدالله الحريف
-
قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس
/ حمة الهمامي
المزيد.....
|