أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - طبيخ الملائكة















المزيد.....

طبيخ الملائكة


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 2200 - 2008 / 2 / 23 - 10:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


خارج المقال : نستأذنكم في نشر بيان لجماعة " مصريون ضد التمييز لديني في مصر "
إلى كل المناهضين للتمييز الديني في مصر
مرفق أدناه نداء " رسالة مفتوحة إلى وزير التربية والتعليم" بخصوص إضطهاد مدرسة لإجبارها على ارتداء الحجاب .
نرجو من كل الراغبين في التوقيع على هذه الرسالة أن يراسلونا على البريد الإليكتروني الخاص بـ "مصريون ضد التمييز الديني" وهو: [email protected] للإفصاح عن رغبتهم في التوقيع مع كتابة الاسم ثلاثيا في رسالتهم وإثبات المهنة بأكبر قدر من الوضوح لأن الهدف أن يعرف الجميع أننا شخصيات حقيقية.
***
رسالة مفتوحة إلى وزير التربية والتعليم
السيد الأستاذ الدكتور/ يسري الجمل
وزير التربية والتعليم
تحية طيبة وبعد
نحن الموقعون أدناه نستنكر الاضطهاد الذي تتعرض له الأستاذة/ هالة طلعت السيد محمد المدرسة بمدرسة أم المؤمنين عائشة الإعدادية بنات، التابعة لإدارة الوراق التعليمية، ... / هذا ما اقتطفناه من النداء لعله يؤدي الغرض / وشكرا
***********************************************************************************************
عفو ... ولنأت لموضوعنا . المقال : " طبيخ الملائكة "

طبيخ الملائكة 1

http://freecopts.net/arabic/arabic/content/view/2757/9/
منتدى الشرق الأوسط للحريات: شمعة مضيئة في طريق التنوير!!
الجمعة, 07 ديسمبر 2007
( سطور من المقال ) : وصلتني من الأستاذ مجدي خليل نسخة من بيان (منتدى الشرق الأوسط للحريات) وهو منتدى جديد تم الإعلان عنه بعد مؤتمر افتتاحي جرى في 28_29 نوفمبر 2007. ولأهمية البيان، كما لأهمية ظهور منتدى ناقش فيه 25 مفكراً وباحثاً مصريا تصورهم لمستقبل مصر، أود نشر البيان هنا ليطلع عليه قراء شبكة العلمانيين العرب وموقع الحوار المتمدن، ثم تقديم عدد من الملاحظات عليه.
لماذا منتدى الشرق الأوسط للحريات في مصر؟
[email protected]
الحوار المتمدن - العدد: 2140 - 2007 / 12 / 25
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=119561

= = =

طبيخ الملائكة 2

حكم تاريخى لصالح " العائدون للمسيحية "
http://ca.youtube.com/watch?v=fSv_nLMgUzo
الحكم يقضي بالاشارة في البطاقة العائلية أو الشخصية الي أن العائد سبق له اعتناق الاسلام !
أي كتابة سابقة .. سابقة دينية له . في البطاقة !
مع ملاحظة أن من سبق الحكم عليه في قضية سرقة لا يكتب له ذلك في البطاقة وانما بصحيفة الحالة الجنائية التي تطلب منه عند اللزوم فقط ..
وكذلك النصاب
والقواد
وقاطع الطريق
والبلطجي ..
والجاسوس
وتاجر المخدرات
كل هؤلاء .. لا تكتب لهم بالبطاقة السابقة الجنائية ...
والآن التي ستكتب بالبطاقة هي : " السابقة الدينية " باعتبار أن حرية العقيدة هي سابقة جنائية وليست حقا يكفله القانون الدولي والدستور !
أي أن الحكم ال ( ...... ) يعتبر الحرية الدينية هي سابقة السوابق وجريمة الجرائم ...!
ووضع ذاك النص بالبطاقة أمام شعب بسيط مريض بالخبل الديني من شأنه تأليب المجتمع ضد حامل البطاقة في كل لحظة يخرج فيها هويته لأي غرض من الأغراض وفي الغالب سوف يتسبب له ذلك في عرقلة كافة مصالحه ومواجهة مع اضطهاد عقائدي ملتو . ناعم غير صريح أسوا من الاضطهاد الصريح ..
أي أن الحكم الذي صدر هو في حقيقة الأمر خدعة أمنية .. من نظام ديكتاتوري معاد للحريات و يسند ظهره علي جدار الدين ..
ان هذا الحكم القضائي قد منح ما هو أسو من المنع !
هذا الحكم القضائي معناه أن استخدام حق حرية الدين . في الاعتقاد في دين آخر او الخروج من دين وهجره . ليس حقا بل جناية أسوأ من السرقة والجنايات المخلة بالشرف والأمانة . وهذا بالضبط هو رأي الارهابيين ورأي المتعصبين دينيا بداخل جهزة أجهزة الدولة الحساسة – وعن تجربة حية نقولها - .
ان هذا الحكم هو أشبه بالافراج الفجائي عن شادية .. ليس انهاء لملف أساء للدولة وللقضاء ولمصر عامة . لا ليس اغلاق نهائي للملف ! . وانما هي العاب ! لعبة ..نشغلها وقتما نريد ونوقفها وقتما نري !!! بل وهناك ألعاب أخري كثيرة مشابهة لمأساة شادية – المرأة البسيطة الأمية العفوية التي سجنوها بحكم قضائي لأمر عقائدي لا تفقه فيه شيئا فشكلها وكلامها وملبسها كما شاهدتها في حديث مسجل مذاع معها هي نسخة من ريفيات الخمسينيات الأميات القرويات كما رأيتهن وأنا صغير . وكنت أظن أنهن انقرضن بحكم انتشار وسائل الاعلام العصرية والتي لم تكن موجودة وقتها ..! ..!
لا تسألوا ان كانت تلك أحكام قضاء عادل مستقيم ؟؟؟؟!!!
لا تظلموا القضاء والقضاة .. فهم مثلكم أيها الشعب المظلوم -
القضاة مسلوبو الحرية ويناضلوا لأجل استقلال القضاء ..
وعندما اضربوا واعتصموا من قبل . سحلهم الضباط وداسوهم بالحذاء !
ولم يحصل القضاة بعد علي الاستقلال من حكم الضباط العسكر .
فالحكم الملتوي اللولبي ليس نابعا من ضمائر القضاة المظلومين . شأنهم شأن مختلف فئات الشعب .
ان كانت حرية الاعتقاد أو حرية تغيير الاعتقاد هو جناية أو جنحة !! ..
فالجنح والجنايات لا تكتب في الهوية .. وانما :
تكتب في صحيفة الحالة الجنائية .
ان كانت حرية العقيدة وحرية تغيير الاعتقاد أو هجره . هي في حكم القانون المصري والقضاء المصري : سابقة مشينة في حق الانسان ومخلة بالشرف والكرامة . وليست حقا دستوريا وبحكم القوانين الدولية الموقعة عليها مصر .. ..! :
فالسوابق المشينة المخلة بالشرف والأمانة لا تكتب في الهوية .. :
وانما وحسب تكتب في صحيفة الحالة الجنائية ولوقت زمني محدد . ثم تسقط .
نظم الحكم التي طبعها وديدنها العوج واللوع . هيهات ثم هيهات أن تصلح نفسها وتصلح مجتمعاتها وتعدل بين طوائف شعبها ..
== == ==

طبيخ الملائكة 3

في قضية محمد حجازي ،،
خسر حجازي ، وخسرت مصر ، وخسرت حرية الاعتقاد
وفاز المتشددون:
الذي نشر هذا الكلام هو : – الشبكة العربية لمعلومات حقوق الانسان - :http://www.hrinfo.org/hotcase/2008/0211.shtml
ونقتطف لكم بعضا مما نشر :
" بعد مرور سبعة أشهر على رفع قضية محمد حجازي الذي يطالب بتغيير خانة الديانة في أوراقة الثبوتية من الإسلام إلى المسيحية، حكمت محكمة القضاء الإداري برفض الدعوى ، لتغلق الباب "مؤقتا" على قضية ، كان الأبرز والأعلى صوتا بها المتشددين دينيا - مسيحيا وإسلاميا - ووجدتها بعض وسائل الإعلام مادة غنية تسهم في زيادة الإقبال عليها بغض النظر عن حساسية القضية التي تتجاوز بدرجة كبيرة الإطار المحكم الذي سعي المتشددين من الجانبين إلى تأطيرها به واختزالها لمجرد ارتداد ديني. "

تعليق : هذا ليس صحيحا ..
فهذا الشاب الصغير وزوجته . اخترقا معا وعلنا وباصرار وبفدائية : جدارا سمكه 1400 عاما . جدار من رمال الدجل والكذب العربي البدوي المتخلف . جدار دين فرض علي مصر بالسيف والقهر . انهما بطلان .
لم يخسر محمد حجازي . المثقف المستنير ولا خسرت زوجته المثقفة الشجاعة . بل كسبا احترامهما لنفسيهما ولقناعاتهما . وانعتاقهما من لجام عقيدة لا يؤمنان بها وتحررا من قيد نفاق الناس والتظاهر كذبا بأنهما يؤمنان بالاسلام وهما ليسا كذلك !..
ولم تخسر مصر .. بل أفاقت علي هزة فكرية عقائدية تنبه شعبا قهر البدو الهمج جدوده بسيف العرب واسلامهم قهرا منذ 1400 سنة ! ولابد وأن كل مصري ولو تظاهر بلعن حجازي وزوجته ..الا أنه سوف يشغل عقله بينه وبين نفسه ويراجع ذاته بصراحة ويتأمل الموضوع وسيدخل في تساؤلات مع نفسه . وسوف تنكشف الحقائق التاريخية أمام كثيرين من المصريين وقد بذر حجازي وزوجته بذور شك في عقيدة السيف الكاذبة .. وسيفكر كثيرون في كيفية الخلاص من أكذوبة بدوية غرست في رؤوس شعب متحضر بالسيف والجزية والهمجية البدوية اليعربية ..مصر لم تخسر ..
وحقوق الانسان لم تخسر .. فمن حق الانسان بموجب القوانين الدولية الحديثة المتحضرة والموقعة عليها من قبل مصر : أن يهجر أية عقيدة دينية ولو بدون سبب – تلك هي الحرية .. حرية العقيدة - ..
أما الذي خسر فعلا ولطخ وجهه أسوأ تلطيخ فهو المنظمة التي تنشر كلاما من هذا النوع وتنشره تحت اسم جهة معنية بحقوق الانسان بينما تنكر علي انسان حقه ! وتتهمه بالحاق الخسارة بوطنه وبنفسه وبحرية العقيدة !!! !!! وهي : – الشبكة العربية لمعلومات حقوق الانسان – ولم يفز المتشددون وانما تلقوا لطمة علي القفا لم يتلقوا لطمة مثلها من قبل ولم تكن لتخطر لهم علي بال ابدا أن تحدث تلك اللطمة في يوم من الايام ! وما نشرته الشبكة العربية لمعلومات حقوق الانسان انما هو قلب صرح وفاضح لكل الحقائق .
== ==
طبيخ الملائكة 4 :

مصر تسمح لأحد قيادات أقباط المهجر بتأسيس منظمة للعمل السياسي

تضم قياديا في الحزب الحاكم وامرأة «محجبة / تعليق : الخبر ورد بدون علامات تعجب بعده .. فاسمحوا لنا باضافة بضعة علامات حسب قدر تعجبنا !!!!!!!!!! / .
هذا الخبر موجود علي الرابط الآتي . وننقل لكم مقتطفا منه :
http://www.copts.net/forum/showthread.php?p=264429

( سطور من الخبر ) : في إجراء هو الأول من نوعه، وافقت الحكومة المصرية على تأسيس أول منظمة تعمل في العمل السياسي لأحد قيادات أقباط المهجر الذين ارتبطوا مع النظام المصري بحالة عداء شديد بادعاءات وجود اضطهاد للأقباط داخل مصر. ووافقت وزارة التضامن الاجتماعي على تأسيس منظمة «ايد في ايد من اجل مصر» التي يترأسها زعيم منظمة «أقباط الولايات المتحدة» مايكل منير. وتضم المنظمة في مجلس أمنائها أسماء مهمة مثل رجل الأعمال نجيب ساويرس، والمفكر طارق حجي، وعالم الجيولوجيا الشهير الدكتور رشدي سعيد، و :
}}} والدكتور حسام بدراوي عضو أمانة السياسيات في الحزب الوطني الحاكم، ونائب رئيس هيئة النيابة الإدارية المستشارة سامية المتيم وهي محجبة ! !! !! !! {{{
!! !! !! !! !!
== == == == == =

طبيخ الملائكة :
– طبق الحلو - :
ليس مستبعدا أن تكون هناك منصب وزار ي قد تم اعداده لكي يشغله أحد اثنين . أو واحد من ثلاثة وربما واحد من أربعة..
ولكن : ما هو نصيب المستضعفين والمنتهكة حقوقهم وممتلكتهم وأعراضهم وأمنهم وأمانهم ؟!
هذا هو السؤال .. ..!
== ==
كانت تلك هي الطبخات الأربع ومعها طبق الحلو . التي نظن . وبعض الظن اثم . أنها مرتبطة ببعضها و أن الطباخ واحد . ولكن :
الطبيخ ليس للملائكة ..
الملائكة لا يطبخون .
بل هو طبيخ الشياطين .
== == == ==





#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ..وسعوديون يسعون للنور والحرية والحداثة!
- أين أساتذة وعلماء الزراعة ، والفلاحون المصريون !؟
- بانوراما - الناس والحرية – 1
- الهوس الديني وقراء المقالات!
- ائتلاف المعارضة المصرية هل يدوم ؟
- افساد النقابات بالهوس الديني السياسي
- حجب الأمان عن لبنان مثلما يحجب الشمس عن سوريا
- البعث يحجب الشمس عن سوريا
- انتصار مصر : في لعب الكورة
- غزة . مساعدة الناس . أم ارهابيي حماس !؟
- الكمسارية اشتكوا ! ..
- التكرار والحشو في القرآن - والاعتداء علي الطفولة .
- تحفيظ القرآن والاعتداء علي الطفولة
- نوادر بوكاسا - الحلقة 4 ، 5
- رحيل جورج حبش
- الجهاد بالحذاء.. في سبيل الله! 1
- الهوس السياسي والديني افساد للرياضة والفن
- دولة غزة الاسلامية
- تعليقات علي مقال : ابتسامة عادل امام
- العالم والمفكر دكتور رشدي سعيد / الضابط أحق يا دكتور!


المزيد.....




- قائد الثورة الاسلامية يستقبل حشدا من التعبويين اليوم الاثنين ...
- 144 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى
- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - طبيخ الملائكة