حوار و متدمن ؟ .. شكرا لكم

سعد صلاح خالص

الحوار المتمدن-العدد: 679 - 2003 / 12 / 11 - 06:07
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    

كان كثيرا علينا ان نتحاور، فكيف أن نتحاور بتمدن .. شكرا لكم على اثبات ان ما كان يوما مستحيلا ممكن جدا..

تهنئة خاصة في هذه المناسبة الخاصة لموقع خاص جدا.. و كل عام و الحوار المتمدن يترسخ تقليدا و ممارسة..

 

#سعد_صلاح_خالص (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات