أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطاللة - يا اهل المغنى دماغنا وجعنا دقيقة سكوت لله














المزيد.....


يا اهل المغنى دماغنا وجعنا دقيقة سكوت لله


جاك عطاللة

الحوار المتمدن-العدد: 2193 - 2008 / 2 / 16 - 09:13
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



دعوة لقيام لجنة حكماء قبطية لفك الاشتباكات وتركيز الجهود

ساءنى جدا كقبطى مصرى تصاعد الهجوم وعنف التراشق وتصفية الحسابات الشخصية وعنف الهجوم الشخصى والغير مبرر بين المنظمات القبطية وافرادها رغم ان المثل يقول ياجحا عد غنماتك قال واحدة قايمة وواحدة نايمة--

ساءنى جدا كقبطى مصرى استئسادهم على بعض بدلا من توجيه الجهد الى مقاومة اضطهاد الدقلديانوسيين التوام مبارك وعاكف

ماذا حدث للاقباط ولماذا تحزبوا ولماذا لا نتحمل بعضنا بعضا و نغفر لبعض زلاتنا وضعفاتنا ونتفهم دوافع بعض --
???
اعرف ان مقترح الكونجرس القبطى كان دمه ثقيل على قلب البعض بدون اى اسباب مقنعه مع انه الف باء اى تحرك سياسى ومفتاح اى نجاح -
-??!!

قد سبق واقترحت ان نبدا بالمستعدين ونترك الباب مواربا لمن يريد اللحاق بالقطار من محطات تالية بدون تعنت ولا شماته او تعالى من احد على احد --

اتعجب واضرب كفا على كف من مهاجمة البعض لنشطاء الاقباط و رموزهم مثل الوالد عدلى ابادير او الدكتور الفاضل سليم نجيب او ابونا مرقس عزيز او المهندس كميل حليم اوالمهندس مايكل منير اوالصحفى مجدى خليل او الاستاذ نادر فوزى و المستشار نجيب جبرائيل و المحامى ممدوح نخلة ومعذرة للاسماء والرموز الاخرى التى اجلها واثمن دورهاجميعا
--
اعتقد ان المهاترات وصلت مداها واضرت بالاقباط قضية وشعبا و هزت ثقة اقباط الداخل والخارج فى فاعلية العمل الجماعى

واعتقد ان بعضنا ينفذ بحسن او سوء نية مخططات الاخوان المجرمين والوهابية المباركية السعودية

للتوقف ومحاسبة النفس و العمل على التفهم المشترك واللحمة القبطية ادعو لتكوين لجنة مصغرة من حكماء الاقباط من غير اعضاء المنظمات حتى لا يعترض احد بسبب خلاف بين منظمته و المنظمات الاخرى

هدف اللجنة سيكون تقوية عوامل التقارب والتفاهم واللحمة القبطية وستكون مثل الاسمنت الذى يربط مواد البناء ويعطيها صلابة عاليه--
كما ستكون اللجنة عاملا فى كشف اليهوذات والمخربين المندسين بيننا والعاملين على زرع الفتة و التفرق والنزاع
من خبرتى ارشح بعض الاسماء اللامعة والمحايدة والعاقلة والتى لها تاريخ بالتقريب بين وجهات النظر المختلفه

الاستاذ الدكتور صبرى جوهرة --الفنان شفيق بطرس-الاستاذ الدكتور عوض شفيق - الصحفى صبحى فؤاد- الاستاذة نادية غالى والدكتورة ليلى فريد
--
اعتقد ان اللجنة قد تكون نواة للتنسيق المفقود وايضا للعمل الجاد لتكوين الكونجرس القبطى

نعم لنبدا العمل
لنضع شعارنا الاية المباركة

من لا يعمل معى فهو يفرق

--كفانا هدما وسبا لرموزنا وناشطى الحركة القبطية
وليكن النقد بناءا وهادفا وبوقائع محددة و ادلة ملموسة مع الاخذ بالاعتبار اختلاف الوسائل ولنمنع منعا باتا الهدم والحقد الاسود وتصفية الحسابات الشخصية وعنف الهجوم الشخصى والغير مبرر

ولتصدر اللجنة بيانات واضحة للاقباط بعد قيامها بفحص الخلافات بتقييمها و مجابهتها للمخطىء فتضع النقاط على الحروف ليعرف الجميع وبهذا تنحصر الخلافات الشخصية و ينفضح العملاء و الماجورين والمرضى بالاحادية والمنظرة وتطفيش الجادين

ارجو ان يدلى اكبر عدد من الجادين فقط برايهم واقترحاتهم فى كيفية تجاوز المهاترات وحماية ناشطى الاقباط الجادين من التطفيش والسفاهات و تصفية الحسابات والضرب تحت الحزام والتيئيس والعملاء والمندسين يمتنعون



#جاك_عطاللة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على ابواب حرب مصرية اسرائيلية بسبب حماس والاخوان
- استغاثة ابليس ضد الحكومة والشعب المصرى
- ريسنا ملاح ومعدينا- قضية فلسطين وقضايا الشعب المصرى
- مابين المهدى مبارك رئيس مصر وبراق حسين اوباما مرشح رئاسة امر ...
- انقذوا نساء المسلمين --ثلاث قصص حزينة
- دعوة الى المقاومة الشعبية السلمية لرفع الاضطهاد عن اقباط مصر ...
- حزر فزر من قتل بي نظير بوتو??
- مملكة الشر وجمهورية الاشر
- امتى الزمان يسمح ياجميل واسهر معاك على شط النيل
- الحوار المتمدن جسر العبور للتمدين
- مصر تقلد اسرائيل بفلسطنة الاقباط
- ماذا سيحدث بمصر بعد انفضاض مولد سيدى المواطنة ؟؟
- شادية وبهية تعلنان افلاس الاسلام رسميا --رسالة للسيد قراقوش ...
- السادات ومبارك --نفس الاخطاء --نفس المصير
- اشمعنى طوارئنا موش زى طوارئهم ؟؟
- علم فى المتبلم يصبح ناسى
- مؤتمر الحزب الوطنى المصرى ومؤتمر الاثريين العرب يعقد بنفس ال ...
- رسالة لمن يهمه الامر من المصريين داخل وخارج
- مؤتمر الاقباط و الكونجرس القبطى والعقلية العربية
- هل سيجلد شيخ الازهر والمفتى ؟؟ ام ان قليل من الماء يطهرها


المزيد.....




- وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور ...
- بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
- ” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس ...
- قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل ...
- نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب ...
- اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو ...
- الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
- صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
- بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021 ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطاللة - يا اهل المغنى دماغنا وجعنا دقيقة سكوت لله