أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - عدنان فارس - تحيةُ ودٍّ واحترام للحوار المتمدّن














المزيد.....

تحيةُ ودٍّ واحترام للحوار المتمدّن


عدنان فارس

الحوار المتمدن-العدد: 678 - 2003 / 12 / 10 - 05:57
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


لم ألمس فقط بل و مارستُ حرية التعبير وفق معايير الإحترام المتبادل في موقع "الحوار المتمدّن" ، وكم أنا فَرِح أن هذا الموقع العراقي الديموقراطي قد اكتسب ومن خلال الجهود النبيلة التي دأبت إدارته على بذلها بسخاء، أقول قد اكتسب سمعةً إقليمية وعالمية كونه ميداناً تصول وتجول وتتصارع فيه الأفكار والدعوات وفق القول المأثور الذي أصبح مبدأً في حرية التعبير " أنا أختلفُ معك في كلِّ كلمةٍ تقولها ولكنّي أدافع عنك حتى الموت في سبيل أن تقولها ".. أشدّ بحرارة على يدَي  رزكار عقراوي وأهنّئه.
بمناسبة الذكرى السنوية الثانية لانطلاقة "الحوار المتمدّن" ألاحظُ ما يلي:
مفهوم الديموقراطية هو أوسع من كل مفاهيم الوطنية و اليسارية و اليمينية مُجتمعةً فيما يخص حرية التعبير والحثً عليها، فلماذا يصرً أو يحرص "رزكار عقراوي" على أن يُوسِم "موقع الحوار المتمدّن" بوسام اليسار رغم أنه لا يشترط اليسارية في التعبير وحريته؟ .. إنّها ملاحظة ودّ  و" حرشة "! .. من القلب أُهدي  إدارة وكتّاب ورًوّاد "الحوار المتمدّن" أجمل الأمنيات بعراق حرّ ديموقراطي مُتطوّر.. وبعالم أكثر إنسانية!



#عدنان_فارس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ونحن نرضى ونحن لها & الأغلبية المطلقة في العراق الجديد
- أصدقاء جورج غالاوي، الطيورُ على أشكالِها تقعُ
- الى الإرهابيين في العراق
- العراقيون والحرية يَحُثّونَ الخُطى نحو بعضهم رغم أنف الإرهاب ...
- أبطلتم -أعياد- البعث.. فلماذا أبقيتم على عَلَمِه؟
- الراتب الشهري لعضو مجلس الحكم الإنتقالي العراقي
- حرية الصحافة والإعلام.. وتحريض قناتي -الجزيرة والعربية- على ...
- الفيتو الأميركي من أجل سلام عادل، ضد دَجَل الإرهاب
- ألذكرى السنوية الثانية لكارثة 11 سبتمبر: سنة عالمية لمُكافحة ...
- ليلة القبض على -علّوني-.. بالسجن دعبلوني
- إنّ اللهَ يُمهل ولا يُهمل
- هلمّوا يابشر لمُكافحة الإرهاب
- الشهيد الحكيم: نعم للحرية نعم للعدالة
- ألتحجّج في الإساءة لشعب ودولة الكويت
- أيّةُُ -جنة- تلك التي يكون الإرهاب طريق اليها؟ هل أنّ -جنة- ...
- سوف لن -تفشل- أميركا في نُصرة شعب العراق
- لا تصويت على ثلاث: ألديموقراطية وحقوق المرأة والفدرالية لكور ...
- ما يُسمّى بالإرهاب... وفلسطين -المطب- الأول
- -قانون تحرير العراق- أقدس النصوص على الأرض
- ألتضامن العربي ضد شعب العراق


المزيد.....




- أسقطه عن اللوح ونهش ذراعه.. شاهد ما حدث لراكب أمواج هاجمه قر ...
- تأثير غير متوقع من -ميلتون-.. طفلان يعثران على طيور مدفونة ح ...
- مفتي عُمان ينعى يحيى السنوار: لحق بأسلافه -المجاهدين-
- المخابرات الكورية الجنوبية: بيونغيانغ ترسل قوات لمساندة روسي ...
- ميلوني من بيروت: استهداف اليونيفيل -غير مقبول-
- مصير حماس بعد -ضربة- مقتل السنوار.. وهل تتوقف الحرب في غزة؟ ...
- برلمان ألمانيا يقر حزمة أمنية جديدة ومجلس الولايات يرفض جزءا ...
- مصر تحذر من استدراج المنطقة لحرب واسعة تداعياتها بالغة الخطو ...
- لبنان يستدعي سفير إيران في بيروت بعد تصريحات قاليباف في -لحظ ...
- لافروف يوجه رسالة لإسرائيل عن لجوئها للاغتيالات السياسية وضر ...


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - عدنان فارس - تحيةُ ودٍّ واحترام للحوار المتمدّن