تهنئة وكلمة بمناسبة أحتفال موقع ألحوار ألمتمدن بعامه ألثالث!

اوراق عراقية

الحوار المتمدن-العدد: 678 - 2003 / 12 / 10 - 06:00
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    

طلب مني ألأخ رزكار عقراوي كتابة تقييم لموقع ألحوار ألمتمدن بمناسبة مرور عامين على أنشائه وبما أنني لا أشعر بألكفاءة لتقديم ((تقييم شامل)) غير أنه يسعدني كثيراً أن أقدم ألتهاني ألحارة وألأمنيات ألطيبة للسنوات ألقادمات ومع هذا فقد لاحظت ظاهرة في ألحوار ألمتمدن ألا وهي أنه بدأ قبل عامين ليقدم وجهة نظر من زاوية واحدة سوى ليتطور وينفتح على مختلف ألآراء وألكتابات خلال مسيرة ألعامين، وأخيراً أتمنى للأخوة ألقائمين على ألموقع خاصة وكل كتابه ألمزيد من ألنجاح وألأزدهار وأغتنم هذه ألفرصة أيضاً لأقدم أسمى وأحر ألتهاني لشعبنا ألعراقي وكل ألمكافحين في سبيل ((ألأستقلال ألديمقراطي)) وألعدالة وألمساواة وألأخوة بين ألشعوب عامة وكل ألعراقيين ألمقيمين في ألخارج وبضمنهم ألكتاب على وجه ألخصوص لزوال كابوس ألأرهاب ألمنظم وحكم ألقمع وألأستبداد في وطننا ألعزيز ألعراق مهد ألحضارة وألتمدن وألتسامح وأتمنى من كل ألقراء أن يتوحدوا خلف راية ألوطن وألشعب قبل كل شيء كي نصنع سويةً ، على ألرغم من ألأختلافات في ألآراء وألعقائد وألقوميات وما شابه، عراقاً ديمقراطياً عادلاً يكون قلعة حصينة للحياة ألكريمة وألحرية وحكم ألقانون وملجأً للمضطهدين في ألعالم وأملاً ونموذحاً حياً وناجحاً لشعوب ألمنطقة.

 مرة أخرى مبروكلأحتفالية ألشمعتين وألعمل ألشاق ألذي تخللها آملين ألأستمرار وألأزدهار في كافة ألمجالات ، وبودي أن أرسل تقديري وأعتزازي لأصحاب كافة ألمواقع ألعراقية.

أخوكم محرر موقع iraqipapers

 أوراق عراقية

فوزي أبراهيم.

#اوراق_عراقية (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات