أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - حسن ميّ النوراني - الحوار المتمدن بعد عامين














المزيد.....


الحوار المتمدن بعد عامين


حسن ميّ النوراني
الإمام المؤسِّس لِدعوة المَجْد (المَجْدِيَّة)


الحوار المتمدن-العدد: 677 - 2003 / 12 / 9 - 03:04
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


أقول باختصار إنها"اسم على مسمى".. أتمنى لها التوفيق في مواصلة مشوارها الحضاري.. وأتمنى على المخلصين من عربنا أن لا يدعوا هذا الصرح الإعلامي أن يتراجع..وقد يكون لي عتاب أقوله بدافع الحب للحوار المتمدن ولأخي رزكار.. هو أنه
ذات مرة امتنع عن نشر مقال لي لأنه لا يتقيد بالشروط التي يلتزم الموقع بها.. حينها.. شعرت أننا بحاجة أعمق للتسامح مع الذين لا يتقيدون بشروطنا.. أنا أفهم أن العلمانية والديمقراطية لا تستقيم في غياب التسامح.. التسامح أخلاق الانفتاح.. ومشكلتنا الحضارية نحن العرب تعود إلى فقداننا لروح الحب المنفتح.. هذا العتاب لا يقلل عندي من درجة التقييم العالية التي أحتفظ بها للحوار المتمدن ومحررها المسئول..


الدكتور حسن ميّ النوراني


 



#حسن_ميّ_النوراني (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رئيس مجلس السلطة الفلسطينية التشريعي رفيق النتشة قضية متناقض ...
- فـُل إيل – وطن للإنسان
- المواطنون يشتكون من تكاسل السلطة لإنقاذ منكوبي رفح والاحتلال ...
- لن أتنازل عن حقي في العودة إلى يافا
- إسرائيل جماع الفساد الإنساني – مقال مجدد
- إسرائيل جماع الفساد الإنساني
- فلسطين وطن واحد مفتوح
- حوار العقل المحب
- إدوارد سعيد: موقف ثقافي أصيل
- الصاعقة الرابعة من سلسلة الصواعق في الرد على الكلب الناعق
- الله = بهجة الحب
- رد -هادئ- على -الرد الصاعق.. على الكلب الناعق
- إلى عقلاء -الحوار المتمدن-.. وإلى أخي منذر م. ن
- يا أم ِّ.. يا أبت
- ستفشل أية هدنة قادمة وإسرائيل ستواصل اغتيال قيادت حماس والجه ...
- سُميّة
- المرأة لا تنجس بالحيض والنفاس
- الله نوراني
- سادية جنود الاحتلال تستهدفهم الأطفال يشكلون 24.78 % من العدد ...
- يا زمن الصَغار سجِّلْ


المزيد.....




- ترامب يتحدث في اجتماع تقني عالمي برعاية الصندوق السيادي السع ...
- تونس: الإفراج عن الناشطة الحقوقية سهام بن سدرين
- أبو ردينة يحذر من حرب شاملة على الضفة
- الجيش الكويتي يعلن مقتل اثنين من قواته البرية وإصابة آخرين
- فانس: انتقادات زيلينسكي لترامب في العلن لن تؤثر على موقف الر ...
- -بوليتيكو-: المسؤولون الأوكرانيون يخشون تحالف بوتين وترامب
- ماسك يسخر من تصريحات زيلينسكي حول مستوى شعبيته العالي
- -لجنة الطوارئ المركزية- في رفح: أكثر من 20 فلسطينيا قتلوا جر ...
- الجيش اللبناني: العدو لم يلتزم بالانسحاب الكامل من الأراضي ا ...
- محمود عباس يرحب برفض رئيس دولة الإمارات تهجير الشعب الفلسطين ...


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - حسن ميّ النوراني - الحوار المتمدن بعد عامين