أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي الانباري - قصائد الى














المزيد.....

قصائد الى


علي الانباري

الحوار المتمدن-العدد: 2182 - 2008 / 2 / 5 - 08:07
المحور: الادب والفن
    


صباح خطاب
-------------
لا اخفيك
أن لياليناما زالت
حاضرة في الروح
وبغداد على البعد تناديك
من علمك السلوان.
وجر الى المنفى خطواتك
لا ادري
هل ترثيني يوما او ارثيك
لكني اعلم
أني لم انكرك ثلاثا
قبل صياح الديك
لم تنكرني في ليل منافيك
-----------------
جنان جاسم حلاوي
اي طريد انت؟
واي غريب؟
كانت احلامك
أن تشعل بالعصيان بلادا
وتهز نخيل البصرة
بالكلمات
فاذا بالاحلام تغيب
فالبصرة بعدك ما عادت
الا ساحة موت
او زنزانة تعذيب
--------------
شاكر الانباري
-----------
لا شيء يشدك
نحو بلاد
كنت غريبا فيها
تعطيك ولا تعطيها
كيف اذن
تبكيك مواجع اهليها؟
حيث النايات
نشيج في صمت لياليها
يا ناكر لون الورد
ستبقى آخر من يدميه السهم
واول من اطلق ساقيه للريح
وما عاد ليبصر
ما خلفه الطوفان
بارض للان تدور مآسيها
------------------
نصيف الناصري
--------------
اية ذكرى
خلفت وراءك؟
احبابك ما زالوا ندماءك
فلماذا يغويك المنفى
وتهادنه؟
كي يسلب ماضيك
احبابك مازالوا
محض صعاليك
يرتشفون بقايا الكاس
وبشجيهم ما كان قديما يشجيك
-------------------
كزار حنتوش
----------
ذبحوا الناي
وكان شفيفا
ذبحوا الوردة
كي لا يصبح فيها العطر اليفا
كان فقيرا وعفيفا
لم يطلب من دنياه سوى
أن يجد الفقراء رغيفا
هم مفترسون وكان شفيفا
هم افاقون ومتسخون
وكان نظيفا
يا كزار الحنتوش
سيظل مقامك
بيتا ومضيفا
--------------
عقيل علي
---------
احلامك مرة
كيف اذن تبحث فيها
عن كأس مسرة
كنت شهيد خرابك
يوم وقفت وحيدا
في الميدان تنادي
ذبح الاعداء بلادي
كنت مريرا
كصياح امرأة ثكلى
يا ابن علي
انا اشهد أنك
سر الماضين وراء الفجر
لتبزغ شمس الله
وتكتمل الرؤيا



#علي_الانباري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اغيثونا ايها العقلاء
- غنائية
- بغداد شمسك آيتي
- الماء والخضراء والوجه الحسن
- مرضت فشفاني الجواهري
- زوجتي ارهابية من طراز خاص
- حكاية سحرية
- سيارة ابي سموكن
- ليلة القدر_ 2_
- ليلة القدر_ 1_
- غدا تسقط الاقنعة
- سماء الياقوت
- قصائد اغفلها الرواة
- المرأة في العراق..حياة رخيصة وموت رخيص
- المنبوذ
- بلاد العجائب
- ماذا يحمله عام2008
- انا الصب الذي غنى
- حكاية خرافية
- لن اقول وداعا


المزيد.....




- -لا تختبر-.. أصالة تصحح أغنية من ألبومها الخليجي الجديد -ثم ...
- الأردن.. إليكم تفاصيل فعاليات الدورة 38 من مهرجان جرش للثقاف ...
- أقدم تصوير فني بشري.. رسم يعود إلى 50 ألف سنة في كهف إندونيس ...
- “حضر رقم جلوسك” رابط الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية 202 ...
- فيلم -قلبا وقالبا 2-.. ديزني تراهن على مشاهديها القدامى
- تابع قبل الحذف.. حلقة جديدة من مسلسل السلطان محمد الفاتح متر ...
- آلاف الفرنسيين في باريس يتقدمهم موسيقيون ومثقفون يقولون لا ل ...
- علي أبو ياسين: ما يسيل الآن في غزة ليس دما بل أرواح هامت تبح ...
- المخرج هاني أبو أسعد: لم يعد ممكنا الحديث عن فلسطين في هوليو ...
- فيلم جديد بعنوان -RIP- لبن أفليك ومات ديمون.. هل غيّرا رأيهم ...


المزيد.....

- نظرية التداخلات الأجناسية في رواية كل من عليها خان للسيد ح ... / روباش عليمة
- خواطر الشيطان / عدنان رضوان
- إتقان الذات / عدنان رضوان
- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي الانباري - قصائد الى