كل عام وانتم بخير

منيف ملحم

الحوار المتمدن-العدد: 677 - 2003 / 12 / 9 - 02:19
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن

الاصدقاء في الحوار المتمدن , الصديق رزكار عقراوي
تحية تقدير
كل عام وموقعكم نحو الافضل والعاملين بالف خير
الاصدقاء : بغض النظر عن المواضيع التي ينشرها موقعكم فإنه حقق ربط وتواصل بين ابناء المنطقة العربية من كافة القوميات والاتجاهات الفكرية والسياسية. فكيف الحال والمواضيع المنشورة في أغلبها تأتي في الاطار الذي حدده الموقع لنفسه(علماني -ديمقراطي- يساري) ولايغير في الامر كثيراً بعض المواضيع التي تكتب بروح شوفيتية ومتعصبة احياناً. لابل ان هذه المواضيع تعطي فكرة عن واقع له وجوده في المنطقة التي من المهم معرفتها من قبل الجميع في محاولة للخروج من الاسباب التي افرزتها على طريق التوصل الى بناء كيان للمنطقة ديمقراطي وعلماني ويساري.
ان المواضيع التي تنشر لكتاب ومفكرين من خارج المنطقة العربية (سواء كانت موضوعات نظرية او سياسية) تعمل على تحقيق الربط والاطلاع مع العالم بكل تنويعاته وهذا شيء اخر يضاف الى تمييز موقعكم .
الملاحظة التي ارغب في تقديمها هي : في ترتيب المواقع لماذا لاترتب على اساس الدولة...مثلاً
موافع عربية:
مصر:1،2،3،
المغرب:1،2،3
وهكذا...مع الاعتذار من جهلي بكيفية بناء المواقع..لكنني اجد ذلك اسرع واسهل في البحث
اكرر تحياتي وشكري لعملكم
منيف ملحم

#منيف_ملحم (هاشتاغ)

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات