أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - أديب طالب - أمانة بيروت لإعلان دمشق:














المزيد.....

أمانة بيروت لإعلان دمشق:


أديب طالب

الحوار المتمدن-العدد: 2180 - 2008 / 2 / 3 - 11:38
المحور: حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير
    


تعلن إضرابا عن الطعام لمدة أربعة أيام من 4/2/2008/لغاية 7/2/2008
• دعماٌ لصمود معتقلي المجلس الوطني لإعلان دمشق واستنكارا لتدهور حقوق الإنسان في سوريا
• تأييدٌا لاعتصام النشطاء السوريين وإضرا بهم عن الطعام أمام مبنى الأمم المتحدة في نيويورك
• تأييداٌ لاعتصام الأمهات اللبنانيات في ساحة جبران خليل جيران منذ سنتين ونصف احتجاجاَ
على اعتقال أبنائهم في السجون السورية منذ أكثر من خمسة عشر عاما
• توجيها صرخة ضمير لأحرار العالم
ايها الاخوة السوريون المقيمون في لبنان ،يا من حرمكم النظام السوري لقمة العيش الكريم وسلب خيرات بلدكم وحريته
ايها الاخوة اللبنانيون
أيها الأخوة السوريون في المهجر ، أيها الأخوة العرب ، أيها الأخوة الكورد ، يا أحرار العالم
إن أهلنا في الداخل يعيشون أصعب الظروف من تدهور في مجال حقوق الإنسان و من اعتقالات تعسفية شملت رموزاُ وطنية من المثقفين السوريين والناشطين في مجال الحريات العامة ومعارضي النظام المطالبين بالتغير الوطني الديمقراطي السلمي والتدريجي المشروع والمتمسكين بالوحدة الوطنية وحرمة الأديان والأعراق والطوائف وحمايتها، إن النظام الديكتاتوري السوري، لم يستجب للنداءات الكثيرةٍ من دول العالم الحر ، خارقاَ ميثاق الأمم المتحدة والمعاهدات الدولية الضامنة لحق الرأي والتعبير والمؤكدة على المحاكمات العادلة والنزيهة وضرورة معرفة مصير المفقودين في السجون السورية من سوريين ولبنانيين وفلسطينيين وأردنيين والذين يقدر عددهم حوالي /18000/ مفقود .
وبناء على هذا الواقع الأليم ندعو:
الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان العربية الدولية للتدخل السريع من أجل إنقاذ حياة المعتقلين من أعضاء المجلس الوطني لإعلان دمشق والكف عن الملاحقات الأمنية للباقين . وإيقاف تعرضهم لظروف لا إنسانية وعدم إخضاعهم لعملية تصفية مبرمجة قل نظيرها في العالم وهم : النائب السابق رياض سيف والممنوع من السفر للعلاج من السرطان والانسداد الشرياني - الدكتورة فداء حوراني – الأستاذ أكرم البني - الأستاذ جبر الشوفي – الدكتور احمد طعمه – الدكتور وليد البني – الدكتور ياسر العيتي – الكاتب فايز سارة – الكاتب علي العبد لله – الأستاذ محمد حجي درويش – والأستاذ مروان العش – الفنان التشكيلي طلال أبو دان
إن النظام الديكتاتوري السوري يتابع مسلسله الخطير في انتهاك حقوق الإنسان والذي استهدف المثقفين والنشطاء من ربيع دمشق وإعلان دمشق – بيروت – بيروت- دمشق ونشطاء المجمتع المدني عبر اعتقالات ومحاكمات بربرية ومنهم : البروفسور الاقتصادي عارف دليلة المعتقل في زنزانة منفردة منذ سبع سنوات ويعاني من انسداد في الشرايين يؤدي إلى بتر ساقه - الدكتور كمال اللبواني– المفكر ميشيل كيلو- المحامي أنور البني – والأستاذ محمود عيسى - الأستاذ فائق المير- الأستاذ رياض درار – الأستاذ نزار رستناوي – وورفاقهم.
- معتقلو الشباب الديمقراطي: طارق غوراني – ماهر إبراهيم اسبر – حسام ملحم – عمرعبدلله – دياب سريه – أيهم صقر – علام فاخور .ورفاقهم الطلاب.
- المعتقلون السوريون الكورد ومنهم : معروف احمد ملا أحمد – نظمي محمد عبد الحنان – ياشا قادر خالد - دلكوش ممو شمو – احمد درويش خليل – تحسين محمود خيري .والمئات من رفاقهم.
إن منظمات حقوق الإنسان السورية ومنظمات دولية أخرى تقدر أن السجون السورية تضم زهاء أ ربعة آلاف سجين سياسي يخضعون للتعذيب وأحيانا حتى الموت وإن المخابرات السورية ما زالت تمارس الضغط والملاحقات الأمنية الاستدعاءات بحق المنفيين قسرا عن أوطانهم و المعتقلين السابقين المجردين من حقوقهم المدنية والذين يعانون من ظروف معاشيه وصحية بالغة السوء .
أن أمانة بيروت لإعلان دمشق تشكر وتثمن عاليا دعمكم وتأيدكم وتضامنكم من اجل حرية الشعب السوري وإنقاذ كافة السجناء السياسيين من سجون النظام السوري
للتضامن : [email protected]
أمين سر أمانة بيروت لإعلان دمشق



#أديب_طالب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الموت التافه
- فرج بيرقدار بحتري العصر
- لاتعدموا صدام
- الموسوي سبعون عاما في السجن والى جهنم وبئس المصير
- : حرق السفارات تهديد بحرق الدول . شطاطون في الغرب وجناة مأجو ...
- وفاء ابن لادن - كارمن دافور... ألف تحية !
- الأسد الابن شابٌ شاحبٌ غاضبٌ
- ميليس قاتل الحريري
- وطني دائماً على حق؟؟
- ميليس إذا قال فعل!!
- أيها البعثيون السوريون ... كفى!
- رياض الترك يسجن سجانيه
- الأسد والشعيبي الغامض -البنّاء-
- حكماء التغيير باللسان بين الأمير والوزير
- الدكتور بركات والسيد الصحاف
- اعتصام المسنين
- المعارضة السورية إلى أين؟
- المرأة بين مخالب الطغاة وأنياب السلفيين
- لصوصُ الإعمَارِ والأعْمَار:
- علي ناصر غليج


المزيد.....




- -لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د ...
- كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
- بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه ...
- هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
- أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال ...
- السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا ...
- -يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على ...
- نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
- مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
- نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟


المزيد.....

- حملة دولية للنشر والتعميم :أوقفوا التسوية الجزئية لقضية الاي ... / أحمد سليمان
- ائتلاف السلم والحرية : يستعد لمحاججة النظام الليبي عبر وثيقة ... / أحمد سليمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - أديب طالب - أمانة بيروت لإعلان دمشق: