ذياب مهدي محسن
الحوار المتمدن-العدد: 2179 - 2008 / 2 / 2 - 10:42
المحور:
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
في الحلم رأيتهم وحين استيقضت وجدتهم هكذا هم ماشقين سيوفهم وفي اليد الآخرى خناجر الغدر للعراق ولشعبه كان الطاغية ابن ابيه صدام الهالك في مزبلة التاريخ حين يغيب شخص نعرف ان النظام غيبه لكن الان خناجر الغدر والسيوف الصليلة من ايران وتركيا وسوريا والاردن والسعودية والكويت ومابعد بلدان السور من مصر الاخشيدي وفرعونها ومن الامارات حاوية قاذورات البعث الفاشي وبئرة مؤسس هيئة علماء المتأسلمين الارهابيه وغطاء الاحتلال المبارك برجالات الدين ومرجعياته الشعية والسنية.....؟؟ ياعراقيون هذه المقدمة هي حقيقة كما انا اراها الان اتحاد كل هذا الغدر والجريمة المغطاة بالقرآن والدين والشعائر ومورفين العقول وكل الخسه والدنائة والكذب والموبيقات كل هذا لضرب نداء شرفاء العراق شرفاء الوطن (مدنيون) هذا النداء الان فجر وكشف جلود الحملان التي يرتديها ذئاب خونة الشعب وغداريهم بمباركة امريكية ومن قاذورات المجتمع العراقي الذين يدعون المقاومة ومن يؤيدهم من هؤلاء العفنين وهذه حصيلة جديدة لتعطيل الحياة (انهم يقتلون بلابل سوق الغزل اليس كذلك؟؟؟) هذه المقاومة الشريفة يامن تدعون ان الله ومحمد واوليائه الصالحين معكم خسئتم كلكموا لااستثني احدا وهكذا ارى انفاس هولاكو تتمشى في شوارع بغداد للاجهاض على (نداء مدنيون) نحن العراقيون مفتشين باللبن....... ولتكن حجاية عقال من راس مجنون...... واعتذر بقدرخطوط الطولا وهل هذا يكفي ؟ واعذروني لكوني مجنون.....مجنون بالعراق وشعب العراق المظلوم..... لكني رجل متفائل بغد جديد للعراق.......مدنيون
#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟